logo
الرئيس السابق المحتجز دوتيرتي من بين المرشحين المتنافسين في الانتخابات النصفية في الفلبين

الرئيس السابق المحتجز دوتيرتي من بين المرشحين المتنافسين في الانتخابات النصفية في الفلبين

البيان١٢-٠٥-٢٠٢٥

على الرغم من أنه محتجز على بعد آلاف الكيلومترات، فإن الرئيس الفلبيني السابق رودريجو دوتيرتي من بين المرشحين المتنافسين على حوالي 18 ألف مقعد على المستويين الوطني والمحلي في انتخابات التجديد النصفي اليوم الاثنين، والتي يقول محللون إنها ستقرر ما إذا كان هو وعائلته سيستمرون في الاحتفاظ بسلطة سياسية.
يشار إلى أن دوتيرتي محتجز لدى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي منذ مارس الماضي، في انتظار محاكمته بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بسبب الحرب الوحشية التي شنها على المخدرات غير المشروعة وأودت بحياة آلاف المشتبه بهم خلال فترة رئاسته 2016-2022. ولم يمنعه ذلك من الترشح لمنصب عمدة معقله في مدينة دافاو جنوبي البلاد.
وبموجب القانون الفلبيني، يمكن للمرشحين الذين يواجهون اتهامات جنائية، بمن فيهم المحتجزون، الترشح للمناصب ما لم تتم إدانتهم واستنفدوا جميع الطعون.
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يفوز دوتيرتي بمنصب عمدة دافاو، وهو المنصب الذي شغله لأكثر من عقدين قبل أن يصبح رئيساً. ولكن من غير الواضح كيف يمكنه عملياً أن يخدم في منصب العمدة من وراء القضبان.
يشار إلى أن أكثر من 68 مليون فلبيني مسجلون يمكنهم التصويت اليوم الاثنين لاختيار نصف أعضاء مجلس الشيوخ المكون من 24 عضوا، وجميع المقاعد البالغ عددها 317 في مجلس النواب ومختلف المناصب في المقاطعات والمدن والبلديات.
جدير بالذكر أن الضوء مسلط على السباق على مجلس الشيوخ الذي يمكن أن يحدد المستقبل السياسي لابنة دوتيرتي، نائبة الرئيس سارة دوتيرتي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليابان تخطط لبناء ملاجئ تحت الأرض تكفي لحماية 10 ملايين شخص من القنابل والضربات الصاروخية
اليابان تخطط لبناء ملاجئ تحت الأرض تكفي لحماية 10 ملايين شخص من القنابل والضربات الصاروخية

الإمارات اليوم

timeمنذ 20 دقائق

  • الإمارات اليوم

اليابان تخطط لبناء ملاجئ تحت الأرض تكفي لحماية 10 ملايين شخص من القنابل والضربات الصاروخية

تخطط الحكومة اليابانية لمضاعفة سعة ملاجئ القنابل تحت الأرض في جميع أنحاء البلاد تقريبًا إلى 10 ملايين شخص، في محاولة لحماية الجمهور بشكل أفضل من الضربات الصاروخية. يوجد حاليًا أكثر من 58,000 ملجأ من ملاجئ القنابل - بما في ذلك تلك الموجودة فوق الأرض وتحت الأرض - في جميع أنحاء اليابان مصممة لاستيعاب الناس لمدة ساعة إلى ساعتين. وتكفي هذه الطاقة الاستيعابية لتغطية 140% من السكان. لكن 3900 ملجأ فقط من هذه الملاجئ، أو 7%، هي ملاجئ تحت الأرض، والتي توفر حماية أفضل من انفجارات القنابل. وتكفي الطاقة الاستيعابية تحت الأرض فقط لاستيعاب حوالي 5% من سكان اليابان. وستقوم الحكومة بوضع اللمسات الأخيرة على مجموعة من المبادئ التوجيهية خلال السنة المالية الحالية لحث الحكومات المحلية على تحديد المزيد من الملاجئ. وكتبت أمانة مجلس الوزراء الياباني مؤخرًا تقريرًا يحدد 1489 موقعًا إضافيًا يمكن أن تكون بمثابة ملاجئ تحت الأرض. ومن شأن المواقع الجديدة أن تضيف 4 ملايين متر مربع إلى 4.91 مليون متر مربع مستخدمة بالفعل. مع تقدير الحكومة أن كل شخص يحتاج إلى 0.825 متر مربع من المساحة لكل شخص للإقامة القصيرة، فإن إجمالي مساحة المأوى المتوقعة ستستوعب أكثر من 10 ملايين شخص. وستكون المساحة الإجمالية المتوقعة ضعف الطاقة الاستيعابية الحالية التي تبلغ حوالي 6 ملايين شخص. بالإضافة إلى ملاجئ الإقامة القصيرة، هناك ملاجئ أخرى قادرة على استيعاب الأشخاص لمدة أسبوعين تقريباً. تقع هذه المواقع تحت المباني العامة وتحتوي على احتياطي من الطعام. ويجري بناء ملاجئ جديدة لمدة أسبوعين في ساكيشيما، وهي مجموعة من الجزر بالقرب من تايوان. ستكون المنطقة معرضة للخطر إذا اندلعت أزمة تشمل تايوان. وفي مثل هذا السيناريو، ستكون خيارات الإخلاء محدودة. دعت استراتيجية الأمن القومي التي تبنتها اليابان في عام 2022 إلى 'تأمين أنواع مختلفة من مرافق الإجلاء'. وهذا ما دفع الحكومة إلى صياغة مسار عمل لإضافة ملاجئ جديدة. وقد أصر رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا على تطوير الملاجئ منذ ما قبل توليه منصبه، بحجة أن المنشآت تحت الأرض، إلى جانب الملاجئ فوق الأرض، ستكون بمثابة شكل من أشكال الردع ضد الدول المعادية.

الإمارات عضو بالمجلس التنفيذي للرابطة الدولية لسلطات مكافحة الفساد
الإمارات عضو بالمجلس التنفيذي للرابطة الدولية لسلطات مكافحة الفساد

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الإمارات عضو بالمجلس التنفيذي للرابطة الدولية لسلطات مكافحة الفساد

فاز جهاز الإمارات للمحاسبة بعضوية المجلس التنفيذي للرابطة الدولية لسلطات مكافحة الفساد، خلال اجتماع المجلس الأول لعام 2025، في خطوة تعكس المكانة المرموقة التي بلغتها الإمارات في الحوكمة الرشيدة وتعزيز النزاهة. هذا الإنجاز تتويج للاستراتيجية المستدامة التي يتبعها الجهاز في بناء منظومة رقابية متقدمة، تتماشى مع أرقى المعايير الدولية في الشفافية ومكافحة الفساد والتميّز المؤسسي، ويعكس التقدير الدولي المتزايد لدور الدولة المحوري في دعم الجهود العالمية الرامية إلى ترسيخ مبادئ النزاهة، محلياً أو دولياً. وأوضح الجهاز في بيان أصدره أن هذه العضوية ستمنح الدولة منصة فاعلة للمساهمة في رسم السياسات الدولية وتبادل أفضل الممارسات، بما يُسهم في رفع مستويات الشفافية داخل المؤسسات الحكومية. يأتي هذا الإنجاز امتداداً لمسيرة متصاعدة من النجاحات التي حققها الجهاز دولياً في العمل الرقابي ومكافحة الفساد، فقد سبق انتخابه في سبتمبر 2024 لعضوية اللجنة التوجيهية للشبكة العالمية لسلطات إنفاذ القانون المعنية بمكافحة الفساد، التابعة لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، في خطوة عكست الثقة الدولية بمساعي دولة الإمارات نحو تعزيز التعاون العابر للحدود في مكافحة الفساد. وفي الشهر ذاته انتخب جهاز الامارات لعضوية المجلس التنفيذي للمنظمة الآسيوية للأجهزة العليا للرقابة المالية والمحاسبة، ما شكّل اعترافاً إقليمياً بقدرات الدولة ومكانتها المتقدمة في دعم الحوكمة وتطوير العمل الرقابي في القارة الآسيوية. يشار إلى أن «الرابطة» تضم في عضويتها 180 دولة، وهي منظمة مستقلة وغير سياسية، أُنشئت لدعم تنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الفساد، وتُعنى بتمكين هيئات مكافحة الفساد وتسهيل التعاون بينها.

الصين تؤكد تأييد باكستان في دفاعها عن «سيادتها»
الصين تؤكد تأييد باكستان في دفاعها عن «سيادتها»

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الصين تؤكد تأييد باكستان في دفاعها عن «سيادتها»

بكين - أ ف ب أكدت الصين، الثلاثاء، دعمها لباكستان في الدفاع عن «سيادتها الوطنية وسلامة أراضيها»، بعد وقف إطلاق النار الذي أنهى أربعة أيام من القتال مع الهند على خلفية هجوم دامٍ في كشمير. وصرح وزير الخارجية الصيني وانغ يي خلال لقائه نظيره الباكستاني محمد إسحق دار في بكين، أن الصين ترحب «بمعالجة الخلافات عبر الحوار» بين البلدين، وفق بيان صادر عن وزارته. وتأتي زيارة دار بعد تبادل الهند وباكستان التراشق بالمدفعية وهجمات بالطائرات المسيرة والصواريخ في أعقاب هجوم وقع في نيسان / إبريل في الشطر الهندي من كشمير وأسفر عن مقتل 26 شخصاً. وألقت نيودلهي باللوم على إسلام آباد واتهمتها بدعم المسلحين الذين يقفون وراء الهجوم، وهو الأكثر دموية على المدنيين في كشمير منذ عقود. لكن باكستان نفت أي صلة لها به. وبين السادس من أيار / مايو والعاشر منه، حبس العالم أنفاسه عندما كانت باكستان والهند على شفا حرب جديدة في أخطر مواجهة عسكرية بينهما منذ عام 1999. لكن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن في 10 أيار/ مايو التوصل إلى هدنة ما زالت صامدة على ما يبدو. وتُعدّ الصين أكبر مورد للأسلحة لباكستان، وقد أكد دار أن إسلام أباد استخدمت طائرات صينية في المواجهة مع الهند. وأعلنت إسلام آباد سابقاً عن إسقاط عدة طائرات هندية بفضل الطائرات الصينية التي لديها. من جهته، قال الوزير الصيني وانغ: إن الصين تجمعها مع باكستان «صداقة راسخة لا تتزعزع»، وتعهد بتعميق «الشراكة الاستراتيجية الشاملة القائمة على التعاون في جميع الظروف» بين البلدين، وفق بيان الخارجية الصينية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store