
ترامب يقترح إلغاء عطلة مجلس الشيوخ الأمريكي في أغسطس
اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ جون ثون إلغاء عطلة أغسطس المقررة للنواب.
وأشار ترامب إلى أن الهدف من الاقتراح هو أن يتسنى لمجلس الشيوخ الأمريكي الموافقة على المرشحين لمختلف المناصب التي رشحها الرئيس الأمريكي.
ووفقا لجدول أعمال الكونغرس، سيدخل مجلسا الشيوخ والنواب في عطلة صيفية سنوية في أغسطس.
وحتى ذلك الحين، حدد مجلس الشيوخ جلسات استماع بشأن ترشيحات مختلفة، بما في ذلك المناصب العسكرية ووزارتا الخزانة والخارجية ووزارات أخرى.
وكتب ترامب على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال": "آمل أن يُلغي ثون الذي حقق العديد من الانتصارات الأشهر الستة الماضية، عطلة أغسطس للموافقة على مرشحيّ الرائعين".
وأكد الرئيس الأمريكي أن المرشحين المقترحين "ضروريون للغاية"، لكنه لم يوضح هوية مرشحيه تحديدا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وطنا نيوز
منذ 11 دقائق
- وطنا نيوز
ترامب يؤكد أن حماس لا تريد اتفاقا ونتنياهو: ندرس خيارات لإعادة الرهائن
وطنا اليوم:زعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لا تريد حقا التوصل إلى اتفاق يؤدي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، في حين أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل تدرس خيارات لإعادة الأسرى. وقال ترامب في تصريحات له اليوم الجمعة من حديقة البيت الأبيض إنه سيتعين أن يكون هناك قتال وقضاء على حماس، فهي 'لا تريد التوصل إلى اتفاق، وأعتقد أنها تريد أن تموت'، حسب قوله. وأضاف أن إدارته انسحبت من مفاوضات غزة، وهذا أمر مؤسف، حسب وصفه، متهما حماس بأنها لا تريد التوصل إلى اتفاق، لأنها تعرف ماذا سيحصل بعد استعادة كل الرهائن. وأوضح أنه يعرف صعوبة استعادة بقية الأسرى في غزة، لأن إطلاق سراحهم سيُفقد حماس ما بقي لديها من أوراق مساومة، حسب تعبيره. وقال إنه تحدثت مع نتنياهو بشأن إرسال مساعدات إلى قطاع غزة، لكنه رفض الخوض في التفاصيل، قائلا 'لا أستطيع البوح بما تحدثت به مع نتنياهو، والأمر كان مخيبا إلى حد ما'. وأشار إلى أن 'عائلات الأسرى الإسرائيليين طلبت منه المساهمة في إعادة أبنائها -بمن فيهم الأموات- وفعلنا ذلك'. وأكد عدم اهتمامه بما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية، لأنه لا ثقل له، وكلماته لا وزن لها. وأدلى ترامب بهذه التصريحات للصحفيين في البيت الأبيض بعد يوم واحد من تصريح مبعوثه للسلام في الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، والتي قال فيها إن إدارة ترامب قررت إعادة فريقها التفاوضي إلى الولايات المتحدة لإجراء مشاورات عقب أحدث مقترحات قدمتها حماس. ورغم تصريحات ترامب فإن شبكة 'سي إن إن' نقلت عن المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس قولها 'كان لدينا وقف إطلاق نار مكننا من إدخال مساعدات لكن حماس خرقته'. وأضافت بروس أن أمام ترامب وويتكوف العديد من الأدوات والخيارات والشركاء، و'نعمل مع القطريين والمصريين، فهم أذكياء ومهرة، وأتوقع أن نحقق بعض النجاح'. من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الجمعة إن إسرائيل تدرس الآن مع حليفتها الولايات المتحدة خيارات بديلة لإعادة الأسرى من غزة، وإنهاء حكم حركة حماس في قطاع غزة، وضمان السلام الدائم لإسرائيل والمنطقة، حسب قوله. وأكد نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية أن المبعوث الأميركي ويتكوف على حق، وحماس هي العقبة أمام اتفاق إطلاق سراح الرهائن. تصريحات ويتكوف وكان ويتكوف قال -أمس الخميس- إن واشنطن ستدرس الآن خيارات بديلة لإعادة الأسرى بعد رد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الذي وصفه بأنه يظهر عدم رغبتها في التوصل إلى اتفاق بشأن غزة. وأضاف ويتكوف أنه تقرر إعادة فريقهم من الدوحة لإجراء مشاورات، معتبرا أن حماس غير منسقة ولا تبدي حسن نية رغم الجهود الكبيرة التي بذلها الوسطاء. وعبر المبعوث الأميركي عن أسفه أن تتصرف حماس بهذه الطريقة التي وصفها بالأنانية، حسب وصفه، مشددا على أن بلاده مصممة على إنهاء هذا الصراع وتحقيق سلام دائم في غزة، ومحاولة تهيئة بيئة أكثر استقرارا لسكان القطاع. وكان ويتكوف وصل إلى إيطاليا لبحث مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة. كما أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية العمل مع أطراف إقليمية مثل قطر ومصر للتوصل إلى صيغة تنهي الحرب وتتيح إدخال المساعدات لغزة، مشيرة إلى تقدم ملموس في جهود التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، في حين استدعت إسرائيل فريق التفاوض بشأن غزة لإجراء مزيد من المشاورات. حماس تستغرب في المقابل، عبرت حماس عن استغرابها من تصريحات المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف بشأن ردها الأخير على مقترح الوسطاء لوقف إطلاق النار في غزة، مؤكدة أن موقفها يفتح الباب للتوصل إلى اتفاق شامل. وقالت الحركة في بيان في ساعة متأخرة من مساء أمس الخميس إنها 'تعاملت منذ بداية المسار التفاوضي بكل مسؤولية وطنية ومرونة عالية في مختلف الملفات، وحرصت على التوصل إلى اتفاق يوقف العدوان وينهي معاناة شعبنا في قطاع غزة'. وأضافت أنها قدّمت ردها الأخير 'بعد مشاورات موسعة مع الفصائل الفلسطينية والوسطاء والدول الصديقة، وتعاطت بإيجابية مع جميع الملاحظات التي تلقتها، مما يعكس التزاما صادقا بإنجاح جهود الوسطاء، والتفاعل البنّاء مع كل المبادرات المقدمة'. وقالت حماس إنها تستغرب تصريحات ويتكوف 'السلبية تجاه موقف الحركة، في وقت عبّر فيه الوسطاء عن ترحيبهم وارتياحهم لهذا الموقف البنّاء والإيجابي، والذي يفتح الباب أمام التوصل إلى اتفاق شامل'. وأكدت الحركة حرصها على استكمال المفاوضات والانخراط فيها 'مما يساهم في تذليل العقبات والتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار'. الموقف الإسرائيلي من جهتها، نقلت صحيفة جيروزاليم بوست عن مسؤول إسرائيلي قوله إن رد حماس لا يسمح بالتقدم إلا إذا أبدت مرونة، مشيرا إلى أن الوفد الإسرائيلي استدعي لإجراء مزيد من المشاورات ولن يعود إلى قطر إلا عند وجود فرصة سانحة للتوصل إلى اتفاق. وفي السياق نفسه، أكد بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استدعاء فريق التفاوض من الدوحة، مضيفا 'نحن نقدّر جهود الوسطاء، قطر ومصر، وجهود المبعوث (الأميركي ستيف) ويتكوف في السعي لتحقيق اختراق في المحادثات'. كما نقلت شبكة 'سي إن إن' عن مسؤول إسرائيلي قوله إن استدعاء فريق التفاوض جاء لاتخاذ قرارات بشأن المفاوضات، وهو أمر لا يمكن أن يتم عن بعد، كما أكد أن رد حماس كان إيجابيا، وهناك تفاؤل متزايد بتضييق الفجوات وإمكانية التوصل إلى اتفاق. وقال مصدران مطلعان على المفاوضات في قطر لوكالة رويترز إن قرار إسرائيل إعادة وفدها لا يشير بالضرورة إلى أزمة في المحادثات. وكانت إسرائيل أعلنت صباحا أنها تلقت رد حماس على الاقتراح الذي يتم التفاوض عليه منذ أكثر من أسبوعين في الدوحة، وأنه 'قيد الدراسة'. ومنذ 6 يوليو/تموز الجاري تُجرى في الدوحة أحدث جولة من المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة. ويدور الحديث عن تبادل للأسرى ووقف لإطلاق النار لمدة 60 يوما يتم التفاوض خلالها على إنهاء الحرب بشكل كامل. وثمة فجوات بين حماس وتل أبيب بشأن مدى انسحاب الجيش الإسرائيلي داخل غزة وعدد ونوعية الأسرى الفلسطينيين الذين سيفرج عنهم، وفق تقارير إعلامية إسرائيلية.


جفرا نيوز
منذ 38 دقائق
- جفرا نيوز
ترامب: حماس غير جادة في التوصل لهدنة في غزة
جفرا نيوز - قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة إنّ حركة (حماس) لا ترغب بإبرام اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين. وجاء ذلك في تصريحات للصحفيين في البيت الأبيض بعد يوم واحد من إعلان مبعوث ترامب للسلام في الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بأن الإدارة الأميركية قررت استدعاء فريقها التفاوضي إلى البلاد لإجراء مشاورات عقب تقديم حماس لأحدث المقترحات. وعبّرت حركة (حماس) عن استغرابها من تصريحات ويتكوف التي أشارت إلى عدم رغبة الحركة بالتوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة، مؤكدة حرصها على مواصلة المحادثات بشأن اتفاق محتمل. وأكدت حماس في بيان "حرصها على استكمال المفاوضات والانخراط فيها بما يُسهم في تذليل العقبات والتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار". وكان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد قال الخميس، إنّ إسرائيل تدرس رد (حماس) على مقترح لوقف إطلاق النار في قطاع غزة. واعتبر مسؤول فلسطيني مطّلع على المفاوضات أنّ ردّ حماس "إيجابي"، مضيفا أنّ الردّ "يتضمّن أيضا المطالبة بتعديلات على خرائط الانسحاب الإسرائيلي"، مشيرا إلى أنّ الحركة طالبت بأن "تنسحب القوات الإسرائيلية من التجمعات السكنية وطريق صلاح الدين (الواصل بين شمال القطاع وجنوبه)، مع بقاء قوات عسكرية كحد أقصى بعمق 800 متر في كافة المناطق الحدودية الشرقية والشمالية الحدودية للقطاع". وأوضح أن ردّ حماس "عالج بشكل رئيسي ملف دخول المساعدات إلى قطاع غزة وخرائط الانسحاب العسكري الإسرائيلي من قطاع غزة وضمانات الوصول إلى وقف الحرب بشكل دائم". وللأسبوع الثالث على التوالي، يواصل وفدان من حماس وإسرائيل مفاوضات غير مباشرة في الدوحة بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، بهدف الوصول لاتفاق لوقف إطلاق النار بعد 21 شهرا من حرب مدمّرة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.


هلا اخبار
منذ ساعة واحدة
- هلا اخبار
الرئيس الأميركي: ندرس فرض عقوبات ثانوية على روسيا
هلا أخبار – صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين قبل مغادرته اليوم إلى بريطانيا أنه لا يستبعد إمكانية فرض عقوبات ثانوية على روسيا. وقال ترامب: 'نحن ندرس هذا الوضع بأكمله. قد نضطر إلى فرض عقوبات ثانوية ضد روسيا'. وردا على سؤال حول احتمالات حدوث ذلك خلال 50 يوما، أجاب ترامب: 'ربما'. وأكدت إلفيرا نابيولينا، رئيسة البنك المركزي الروسي، في مؤتمر صحفي عقدته عقب اجتماع مجلس إدارة البنك اليوم الجمعة، أن التجربة والممارسة أثبتتا أن القطاع المالي الروسي يتمتع بقدرة عالية على الصمود في وجه العقوبات. وأكد البيت الأبيض أن ترامب يصر على أن جميع القرارات المتعلقة بالعقوبات المحتملة على روسيا تبقى من اختصاصه. وذكرت صحيفة 'فايننشال تايمز' أن مشروع القانون الخاص بالعقوبات الأمريكية على روسيا، يبدو غير عقلاني إلى حد كبير وقد يضر بمصالح الولايات المتحدة نفسها، ويؤثر سلبا على علاقاتها التجارية مع عدد من الدول. كما قدر ترامب فرص التوصل إلى اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي بأنها '50 مقابل 50'. وأضاف: 'لدينا فرصة بنسبة 50%، ربما أقل، لكنها 50 مقابل 50، أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي'.