اشتباكات في إسطنبول أثناء مظاهرة الآلاف في اليوم المئة لاعتقال رئيس البلدية
وأثار الاعتقال احتجاجات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد، حيث زعمت المعارضة أن اعتقاله كان بدوافع سياسية قبيل الانتخابات المقبلة.
من جانبها أصرت السلطات التركية على استقلال القضاء ومشروعية تحقيقات الفساد، نافية أي تدخل سياسي.
المصدر: رابتلي
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
الجزائر.. الالتفاف حول القضية الفلسطينية
ودعا المشاركون إلى ضرورة الالتفاف حول القضية الفلسطينية ومنع أي مخططات غربية للهيمنة على الدول العربية.
روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
القاهرة: نرفض هيمنة إثيوبيا المائية
وأكدت القاهرة حقها بالدفاع عن أمنها القومي والمائي للحد من أي ضرار متوقعة على حصة مصر من مياه النيل.
روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
الأمم المتحدة: 613 قتيلا قرب قوافل المساعدات الإنسانية ومراكز توزيع المساعدات بغزة
وقالت المتحدثة باسم المفوضية رافينا شامداساني إن المفوضية لم تتمكن من تحميل أي جهة المسؤولية عن عمليات القتل، ولكنها أردفت أن: " من الواضح أن الجيش الإسرائيلي قصف وأطلق النار على الفلسطينيين الذين كانوا يحاولون الوصول لنقاط التوزيع" التي تديرها مؤسسة غزة الإنسانية. وفي رسالة لوكالة أسوشيتد برس، قالت شامداساني إن 509 قتلى من بين الحصيلة الإجمالية كانت "على صلة بمؤسسة غزة الإنسانية" أي عند مواقعها أو بالقرب منها. وأضافت: "تتوالى المعلومات... يتواصل ذلك، وهو أمر غير مقبول." وفي البداية، قالت شامداساني في إحاطة صحفية، إن عمليات القتل سُجلت في مواقع مؤسسة غزة الإنسانية وبالقرب من قوافل المساعدات الإنسانية. وأوضحت لاحقا أن عمليات القتل في محيط مؤسسة غزة الإنسانية كانت "عند أو بالقرب من مواقع التوزيع التابعة لها". وقالت شامداساني إن الحصيلة تعود لمكتب مفوضية حقوق الإنسان الذي اتبع منهجا صارما للتحقق من مثل تلك الأرقام، استند في جزء منه إلى معلومات من المستشفيات التي استلمت جثث القتلى. المصدر: أسوشييتيد بريس حذرت وزارة الداخلية في غزة من أي تعامل مع المؤسسة الأمريكية "مؤسسة غزة الإنسانية" (GHF)، متهمة إياها بأنها مصيدة للموت الجماعي والإذلال، وانتهاك ممنهج للكرامة والحقوق الإنسانية.
