
الكواري يشيد بإنجازات الطائرة
الدوحة - العرب
أشاد علي غانم الكواري، رئيس الاتحاد القطري للكرة الطائرة، بحصيلة الموسم الرياضي الحالي، واصفًا إياه بأحد أكثر المواسم تميزًا على كافة المستويات، سواء للمنتخبات الوطنية أو الأندية. وأرجع هذا النجاح إلى العمل الجماعي والتخطيط الإستراتيجي الذي اعتمده الاتحاد.
وسلط الكواري الضوء على الإنجازات البارزة لمنتخب الكرة الطائرة الشاطئية، الذي أحرز ثلاث ميداليات ذهبية متتالية في الجولات الآسيوية، أعقبتها ذهبية الجولة العالمية الأخيرة في الصين، مؤكدًا على استمرار المنتخب في الظهور القوي في جولات النخبة والتحدي العالمية.
وأثنى الكواري على الإنجاز التاريخي لنادي الريان بفوزه بلقب آسيا . معتبرًا إياه مصدر فخر للرياضة القطرية، إلى جانب فوز فريقه النسائي بلقب النسخة الأولى من الدوري العام
كما أعلن عن جاهزية منتخب الرجال (صالات) للمشاركة في بطولة الأمم الآسيوية وبطولة العالم في الفلبين خلال سبتمبر،
وأشاد الكواري أيضًا بمنتخب قطر للشاطئية، ممثلًا بالثنائي محمود عصام وسيف المجيد، بعد إحرازهما المركز الثانية لغرب آسيا . كما نوه بتألق الثنائي مهدي صمود ومحمد إيهاب
وأكد الكواري أن هذه الإنجازات تأتي بدعم مستمر من اللجنة الأولمبية القطرية برئاسة سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب القطرية
منذ 17 ساعات
- العرب القطرية
محمد مناعي نجم الشمال في حوار لـ «العرب»: جائزة أفضل لاعب تحت 23 عاماً «فأل خير»
أحمد طارق انضمامي للعنابي فخر كبير وأتطلع لأكون عند حسن ظن المدرب زيادة المحترفين لعشرة لاعبين لن يؤثر على اللاعب المواطن دموع والدي فرحاً شعور لا يوصف وهذا يجعلني تحت مسؤولية كبيرة قدم فريق الشمال موسما استثنائيا نال إعجاب واستحسان الجميع واستطاع الفريق تحقيق المركز السادس وكان قريباً من تحقيق إنجاز تاريخي للمرة الأولى بالدخول لمربع الكبار، حيث قدم كرة جميلة ومميزة ونجح في الفوز على الكبار ولم يهب أحدا بفضل الإدارة الحكيمة سواء الإدارية والفنية وبتواجد كوكبة من النجوم مثل الجزائري بغداد بونجاح والتونسي نعيم السليتي والمغربي يونس بلهندة، ومحمد عمر بجانب محمد مناعي، اللاعب مناعي كان من أفضل اللاعبين داخل الفريق بفضل مساهماته التهديفية سواء بالصناعة أو التسجيل، وترجمت جهود اللاعب بالحصول على جائزة أفضل لاعب تحت 23 عاماً في الموسم في حفل ختام جوائز الموسم المقدمة من الاتحاد القطري بعد منافسة وتفوقه على الثنائي معاذ الوادية لاعب الشحانية وعبدالله سر الختم لاعب الغرافة، كما أن اللاعب انضم للمرة الأولى لقائمة العنابي تحت قيادة المدرب الإسباني لوبتيجي في مباراتي إيران وأوزبكستان القادمتين في التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2026 الذي سيقام في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمكسيك، «العرب» أجرت حوارا مع اللاعب المميز للحديث معه حول الجائزة والمستوى المميز الذي قدمه، كما تطرق الحوار لانضمامه للمرة الأولى للعنابي، والعديد من النقاط وعبر المساحة التالية جاءت محصلة اللقاء. ◆ بداية.. حدثنا عن حصولك على جائزة أفضل لاعب تحت 23 عاماً؟ ¶ حصولي على الجائزة هو نتيجة الدور الكبير لفريق الشمال وأشعر بفرحة كبيرة، وجائزة أفضل لاعب تحت 23 عاما التي حصلت عليها لا تعتبر مجهودا فرديا فقط وإنما حصلت عليها نتيجة جهود فريق الشمال بأجمعه، فقد ساعدني زملائي من أجل أن أتمكن من الفوز بها، أريد أن أوجه الشكر إلى إدارة نادي الشمال، كما أود أن أشكر نادي السد لأنني تكونت في صفوفه، بالنسبة لي هذه الجائزة هي البداية فقط، ويجب علي بذل المزيد من العمل والقيام بالكثير من المجهودات لأنني ما زلت في طور التعلم. ◆ ما أهمية الجائزة لك مستقبلاً؟ ¶ الجائزة هي البداية وسوف أعمل واشتغل على نفسي اكثر في الموسم القادم، وبإذن الله هذه الجائزة تكون «فأل خير» للفترة القادمة، وأنا أعرف جيداً أنني لابد اعمل على نفسي كثيراً ويجب الاستمرار في التفوق والنجاح خاصة أنني انضممت للعنابي. ◆ شهدنا دموع الوالد بعد حصولك على الجائزة.. ماذا مثل لك هذا الأمر؟ ¶ شعور لا يوصف وأنا أشاهد والدي يبكي فرحاً علي جائزتي وفخور بإنجازي وهذا يجعلني تحت مسؤولية لإسعاده، ونجاحي في كرة القدم هو رضا من الله سبحانه وتعالى، ورضا الله لا يأتي إلا برضا الوالدين. ◆ موسم استثنائي قدمه الفريق هذا العام؟ ¶ سعداء للغاية بالموسم الذي قدمه فريق الشمال، وفي حقيقة الأمر مجلس الإدارة عمل بقوة وجلب عدة لاعبين مميزين في صفوف الفريق وحققنا مركزا تاريخيا بالنسبة للشمال وهو المركز السادس، وبإذن الله الموسم المقبل طموحنا أكبر من السادس، وما يؤكد أن الشمال قدم نفسه هذا الموسم هو حصولي على جائزة أفضل لاعب تحت 23 عاماً، كما أن بغداد بونجاح كان مرشحا للحصول على جائزة أفضل لاعب في الموسم. ◆ كيف شهدت ثناء الكثير على مستواك هذا الموسم؟ ¶ في حقيقة الأمر هذا شيء يسعدني ويشجعني كثيراً وأود أن اشكر المدربين الذين قاموا بتدريبي هذا الموسم، ونحن في الشمال نتعامل مثل العائلة والجميع يساهم في مساعدة الآخر وهذا الامر جعلنا نلعب كرة مميزة ونقدم أفضل مستوياتنا. ◆ ماذا يمثل لك الانضمام للعنابي للمرة الأولى؟ ¶ شعور وفخر كبير وفرحة عارمة بعد اختياري من قبل المدرب لوبتيجي لتمثيل منتخبنا الوطني في مباراتي إيران وأوزبكستان المقبلتين، فهو مدرب كبير ورائع وسبق وأن درب المنتخب الإسباني وريال مدريد، وبإذن الله اكون عند حسن ظنه واقدم كل ما لدي ونحقق نتائج إيجابية في المواجهتين المقبلتين ونسعد جماهيرنا. ◆ الموسم المقبل سيكون هناك 10 محترفين.. هل سيؤثر على اللاعب المواطن؟ ¶ بالعكس هذا القرار لن يؤثر على اللاعب المواطن، لانه سيتواجد في الملعب 6 لاعبين بدلاً من 7 على غرار الموسم الحالي، كما أن هذا القرار مفيد للفرق جميعاً مما سيؤدي في النهاية لقوة البطولات في قطر. ◆ خلال حفل ختام الموسم شكرت نادي السد.. ماذا لو طلب الفريق عودتك مرة أخرى؟ ¶ حالياً تركيزي مع منتخبنا الوطني ومن ثم نشاهد ماذا يحدث في الفترة القادمة.


العرب القطرية
منذ 18 ساعات
- العرب القطرية
الريان يحتفي بأبطال سلة كأس الأمير
الدوحة - العرب في احتفالية كبرى بمقر النادي حضرها العديد من الشخصيات الرياضية يتقدمهم سعادة محمد بن همام العبدالله، الرئيس الأسبق لنادي الريان، ورئيس الاتحادين القطري والآسيوي لكرة القدم سابقًا، احتفل نادي الريان بأبطال السلة المتوج بلقب كأس الأمير للموسم الرياضي 2024-2025. وجاء هذا الإنجاز ليمنح الريان لقبه العاشر في بطولة كأس الأمير، ويؤكد تفوقه التاريخي في هذه المسابقة. وشهدت احتفالية نادي الريان حضورًا رفيعًا تقدمه سعادة محمد بن همام العبدالله، والذي حرص على التواجد، تقديرًا لتاريخه الكبير مع النادي. كما حضر الحفل كل من علي سالم عفيفة نائب رئيس النادي، وعبدالله عز الدين، وعلي النعيمي نائبي الرئيس السابقين، والمهندس محمد العطوان المشرف العام على الفرق الرياضية بالنادي وسعدون صباح الكواري أمين السر باتحاد السلة، وجموع من محبي النادي والفريق والاجهزة الفنية والادارية والطبية للسلة. وقال سعادة محمد بن همام في كلمته خلال الحفل: أبارك لمجلس إدارة النادي برئاسة سعادة الشيخ القعقاع بن حمد آل ثاني، على هذا الإنجاز الكبير، سعيد جدًا بأن أرى سلة الريان تعود إلى القمة وتستعيد مكانتها في كرة السلة القطرية، هذا الفريق يمثل تاريخًا عريقًا، والتتويج هو ثمرة جهد وعمل جماعي متكامل يستحق الإشادة. وأضاف: نأمل أن تكون هذه البطولة بداية لسلسلة من الإنجازات القادمة، ليس فقط في كرة السلة، ولكن في كافة الألعاب والأنشطة بالنادي، الريان كان وما زال وسيظل بيت البطولات، وقلعة الرياضيين المخلصين.


العرب القطرية
منذ 18 ساعات
- العرب القطرية
اتحاد الطاولة يكشف حقائق الجمعية العمومية والانتخابات: ادعاءات رئيسة الاتحاد الدولي «كاذبة»
الدوحة - العرب «سورلينغ» والضيوف تمتعوا بترتيبات أمنية وبروتوكولية على أعلى مستوى رئيسة الاتحاد غادرت العمومية بإرادتها وتوجهت لجناحها الفندقي دون إعاقة انتخابات رئاسة الاتحاد أظهرت وجود فارق 5 أصوات في التصويت الإلكتروني الاتحاد القطري مشهود له بسجل تنظيمي مشرف وروح عالية من الانضباط بصفته الجهة المستضيفة لأعمال الجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة الطاولة لعام 2025، يتابع الاتحاد القطري لكرة الطاولة ببالغ الجدية ما تم تداوله في بعض وسائل الإعلام من مزاعم تفيد بأن السيدة بيترا سورلينغ، رئيسة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة، شعرت بعدم الأمان خلال الاجتماع، وأنها غادرت القاعة تحت ضغط أو مرافقة خاصة. وإزاء هذه الادعاءات، يرى الاتحاد ضرورة تقديم إيضاح دقيق وموثق للحقائق. طوال فترة انعقاد الجمعية العمومية، عملت جميع الترتيبات الأمنية والبروتوكولية والخدمية بشكل سلس ومنتظم دون أي انقطاع. وقد تم توفير خدمات النقل المخصصة لكبار الشخصيات، والتنسيق اللوجستي، والدعم الفندقي على مدار الساعة لجميع المشاركين، بما في ذلك السيدة سورلينغ. ولم يتم في أي وقت تقييد حركتها أو المساس بسلامتها الشخصية. وتؤكد التسجيلات المصورة من داخل قاعة الاجتماع أن السيدة سورلينغ غادرت المنصة بإرادتها، وتوجهت سيراً على الأقدام دون أي عائق إلى جناحها ضمن المجمع الفندقي نفسه الذي استضيفت فيه فعاليات الجمعية. ولم يكن هناك أي تدخل أو احتكاك، ولم تتم مرافقتها من قبل أي جهة دبلوماسية كما أُشيع. وإذ يدرك الاتحاد أن المشاعر الشخصية والانطباعات الذاتية قد تختلف من شخص إلى آخر، فإنه يؤكد، بكل احترام، أن الشعور الذاتي بعدم الارتياح لا يُعد دليلاً على وجود خلل أمني أو تنظيمي. كما أن الاتحاد لم يتلق أي شكوى رسمية أو طلب دعم من السيدة سورلينغ أو من إدارة الاتحاد الدولي، سواء خلال الاجتماع أو بعده. كما يود الاتحاد التذكير بأن علاقة تعاون مثمرة جمعت بين قيادته، وفي مقدمتهم السيد خليل المهندي، والسيدة سورلينغ على مدى سنوات طويلة، حيث تلقت خلالها دعماً كاملاً واستفادة متواصلة من حسن الضيافة والتعاون في مناسبات دولية متعددة. وإنه لمن المؤسف أن يتم تأطير هذه العلاقة التاريخية الإيجابية اليوم في سياق يوحي بوجود توتر أو تقصير من الاتحاد المستضيف. ويجدد الاتحاد القطري لكرة الطاولة تأكيده على التزامه المهني، واعتزازه بسجله التنظيمي المشرف، وبالروح العالية من الانضباط والاحترام التي تحلى بها جميع العاملين والمتطوعين، والذين حرصوا على معاملة جميع الضيوف والمشاركين بما يليق بمكانتهم وبقيم الضيافة القطرية الأصيلة. بيان آخر بشأن نزاهة الانتخابات لتوضيح الحقائق يصدر الاتحاد القطري لكرة الطاولة (QTTA)، مضيف الاجتماع العام السنوي (AGM) للاتحاد الدولي لكرة الطاولة (ITTF)، هذا البيان الرسمي رداً على المشاكل الإجرائية التي حدثت خلال انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة التي عقدت في الدوحة. الحقائق واضحة: سجل النداء الرسمي حضور 185 مندوباً بشكل شخصي و16 عبر الإنترنت، مشكلين العدد القانوني المطلوب. أظهرت شاشة التصويت النهائية، التي تم نشرها على نطاق واسع الآن، 21 صوتاً عبر الإنترنت، أي خمسة أصوات أكثر مما تم الإعلان عنه. هذه الأصوات الخمسة لم يتم الإعلان عنها أو التأكد من صحتها أو إدراجها في النداء. أسفر التصويت الورقي، الذي أُجري بناءً على طلب واضح من الاتحادات الأعضاء، عن فوز واضح للسيد خليل المهندي: 98 صوتاً مقابل 87 لصالحه. كان ذلك التصويت الورقي مفتوحاً ومراقباً وملزماً. لقد عبر عن رغبة الجمعية العامة، حتى تم إلغاؤه بتدفق غير مبرر وغير مصرح به من الأصوات الرقمية التي غيرت النتيجة ومنحت فوزاً ضيقاً بنتيجة 104-102 للسيدة سورلينغ. هذا ليس مجرد اختلاف. إنه خرق لشرعية الانتخابات، وللالتزام بالقواعد، وللنزاهة التي تعتمد عليها الرياضة الدولية. قدم الاتحاد القطري لكرة الطاولة، والعديد من الاتحادات الأعضاء، طلبات متكررة ومنطقية وقانونية لما يلي: الكشف عن أوقات تسجيل الدخول وسجلات الوصول لجميع المصوتين عبر الإنترنت؛ تقديم شرح علني لإضافة خمسة أصوات إضافية بعد إعلان اكتمال العدد المطلوب؛ حفظ التسجيل الكامل للاجتماع العام السنوي، ووثائق النداء، والوصول الفني إلى نظام التصويت LUMI. لم يستجب الاتحاد الدولي لكرة الطاولة لأي من هذه الطلبات. إن الصدمة والذهول والإحباط، التي تم التعبير عنها في الوقت الحقيقي، لم تأتِ من منطقة واحدة، بل من مجموعة متنوعة من الأصوات من أوروبا وأفريقيا وآسيا وغيرها، وكلها طالبت بالعدالة والوضوح. بعد تعليق الاجتماع العام السنوي مباشرة، تلقى الاتحاد القطري لكرة الطاولة عدداً كبيراً من الرسائل من الاتحادات الأعضاء من جميع القارات. عبرت هذه الرسائل عن: القلق بشأن المخالفات الكبيرة التي لوحظت؛ التضامن مع السيد خليل المهندي كمرشح تعرض لمعاملة غير عادلة. يؤكد الاتحاد القطري لكرة الطاولة ما يلي: يتم حفظ جميع السجلات الرقمية والورقية المتعلقة بالاجتماع العام السنوي. نقوم بتسجيل وتوثيق كل اتصال وإجراء ومخالفة للمراجعة القانونية. نحن مستعدون للتعاون مع أي تحقيق أو محكمة مستقلة، بما في ذلك أمام محكمة التحكيم الرياضي (CAS). لن نشارك في حرب خفية عبر وسائل الإعلام. هذه المعركة ليست من أجل العناوين الرئيسية، بل من أجل مستقبل رياضتنا. نطلب من الاتحاد الدولي لكرة الطاولة الالتزام بالمبادئ والقيم التي تشكل أساس رياضتنا. الرسالة الجماعية من عائلة الاتحاد الدولي لكرة الطاولة واضحة: يجب مراجعة الانتخابات - بشكل مستقل وشفاف وفوري.