logo
"عربية النواب": البيان العربي - الإسلامي صفعة سياسية لإسرائيل

"عربية النواب": البيان العربي - الإسلامي صفعة سياسية لإسرائيل

مصراويمنذ 5 أيام
قال أيمن محسب، وكيل لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، إن البيان المشترك الصادر عن وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية، إلى جانب الأمناء العامين لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون الخليجي، يُمثل موقفًا تاريخيًا موحدًا في مواجهة التصريحات العدائية لرئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو ومشروعه المزعوم "إسرائيل الكبرى".
وأضاف "محسب"، في بيان، اليوم، أن هذا البيان يوجّه رسالة واضحة بأن العالمين العربي والإسلامي لن يقفا مكتوفي الأيدي أمام محاولات فرض الأمر الواقع أو الاستهانة بالقانون الدولي.
وأوضح أن البيان يعكس إرادة جماعية للدول العربية والإسلامية للدفاع عن الحقوق الفلسطينية ورفض السياسات التوسعية الإسرائيلية، كما يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته لوقف الانتهاكات المتكررة، مشددًا على أهمية التمسك بقرارات الشرعية الدولية، وفي مقدمتها قرار مجلس الأمن 2334، والرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الذي أكد عدم شرعية الاحتلال وضرورة إنهائه فورًا.
وأشار وكيل لجنة الشئون العربية، إلى أن صدور البيان جاء في توقيت بالغ الحساسية، مع تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية في الضفة الغربية واستمرار العدوان على غزة عبر استهداف المدنيين وتدمير البنية التحتية وفرض سياسة الحصار والتجويع.
وأكد أن توحيد الموقف العربي - الإسلامي بهذه القوة يعزز من فرص الضغط الدولي على إسرائيل، خصوصًا في ظل الرفض القاطع لمخططات الاستيطان والضم، مثل مشروع منطقة "E1"، الذي يُعد خرقًا صارخًا للقانون الدولي.
وأوضح أن اللغة الصارمة التي تبناها البيان تحمل دلالات استراتيجية مهمة، أبرزها أن الأمن القومي العربي مهدد بشكل مباشر، وأن أي مساس بالوضع القائم في الأراضي الفلسطينية، وخاصة القدس الشرقية، سيقابَل برد سياسي وقانوني قوي، مشيرًا إلى أن البيان يتجاوز حدود الإدانة، ويؤسس لتحركات عملية قد تشمل خطوات دبلوماسية وقانونية لمحاسبة إسرائيل أمام المحاكم الدولية.
وشدد "محسب"، على أن المرحلة المقبلة تستلزم استمرار هذا الزخم العربي – الإسلامي، وتحويل البيان إلى خطة عمل متكاملة تشمل التنسيق في المحافل الدولية، ودعم صمود الشعب الفلسطيني، والمضي في إعادة إعمار غزة، مع التأكيد على أن القطاع جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة تحت سيادة دولة فلسطين وسلطتها الشرعية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر تحذر من تبعات توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة
مصر تحذر من تبعات توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة

فيتو

timeمنذ 30 دقائق

  • فيتو

مصر تحذر من تبعات توسيع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة

تتابع جمهورية مصر العربية بقلق بالغ مضي الحكومة الاسرائيلية قدمًا في تنفيذ خطة هجوم لقوات الاحتلال الإسرائيلية تستهدف السيطرة على المدن في قطاع غزة فى مسعى جديد لتكريس احتلالها غير الشرعى للأراضي الفلسطينية، وفي انتهاك صارخ للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. استهجان مصر الشديد للسياسات التصعيدية الإسرائيلية وأعربت مصر عن استهجانها الشديد للسياسات التصعيدية الإسرائيلية والتوسع في احتلالها للأراضي الفلسطينية سواء فى الضفة الغربية أو قطاع غزة، والتمادي في الجرائم الممنهجة ضد المدنيين الأبرياء ومواصلة التخطيط لتهجير الفلسطينيين من أرضهم بما يؤدي إلى تأجيج الوضع المتأزم، وبما يعكس تجاهل كامل من قبل إسرائيل لجهود الوسطاء والصفقة المطروحة لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن والأسرى وتدفق المساعدات الإنسانية، وللمطالب الدولية بإنهاء الحرب ورفع المعاناة الإنسانية عن الشعب الفلسطينى بعد ما يقرب من عامين من الصمود أمام تجاوزات اسرائيلية صارخة. انتهاك القانون الدولي لخدمة مصالح سياسية ضيقة وحذرت مصر من أن نهج غطرسة القوة، والإمعان في انتهاك القانون الدولي لخدمة مصالح سياسية ضيقة أو معتقدات واهية، إنما هو خطأ جسيم في الحسابات، ناتج عن تراجع وضعف منظومة العدالة الدولية، وسيؤدي إلى مزيد من التصعيد في المنطقة، وستستمر عواقبه الوخيمة على العلاقات بين شعوب المنطقة، بل وعلى الأمن والسلم الإقليميين والدوليين، لسنوات طويلة. التدخل بصورة عاجلة لوضع حد للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وتطالب مصر المجتمع الدولي بالتدخل بصورة عاجلة لوضع حد للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ووقف الجرائم المرتكبة ضد المدنيين الفلسطينيين الأبرياء في القطاع، وتدعو مصر مجلس الأمن إلى الاضطلاع بمسئولياته في حفظ السلم والأمن الدوليين لمنع مزيد من تدهور الوضع في المنطقة وتفاقم حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط نتيجة للانتهاكات الإسرائيلية السافرة وغير المسبوقة للقوانين والأعراف الدولية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

لماذا تعيد دمشق فتح أبوابها لموسكو الآن؟
لماذا تعيد دمشق فتح أبوابها لموسكو الآن؟

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

لماذا تعيد دمشق فتح أبوابها لموسكو الآن؟

تعود موسكو إلى الواجهة في سوريا ولكن بعباءة جديدة، فالحكومة الانتقالية في دمشق أبدت رغبتها باستئناف الدوريات الروسية في الجنوب لمواجهة النفوذ الإسرائيلي، بحسب صحيفة "كوميرسانت" الروسية. الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية السوري إلى موسكو فتحت الباب أمام تقاطع مصالح لافت بين الطرفين، حيث تسعى روسيا لتثبيت قواعدها العسكرية على الساحل، فيما تبحث دمشق عن مظلة توازن بها الضغوط الإقليمية. فهل يشكل هذا التطور بداية فصل جديد في العلاقات الروسية السورية؟ "بناء سوريا قوية" أطلق اللقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، مرحلة جديدة من التعاون السياسي والعسكري بين روسيا وسوريا، يقوم على "احترام سيادة سوريا ودعم الاستقرار والإعمار وتصحيح العلاقات على أسس متوازنة ومعالجة إرث النظام السابق"، بحسب موقع إدارة الإعلام في وزارة الخارجية والمغتربين السورية. وفي مؤتمر صحفي مشترك عُقد بين وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف والسوري أسعد الشيباني في موسكو، قال الأخير إن زيارته إلى روسيا تهدف إلى "بدء نقاش ضروري بالاستناد إلى دروس الماضي، لصياغة المستقبل" مضيفاً أنه اتفق مع لافروف على تشكيل لجنتين مكلفتين بإعادة تقييم الاتفاقيات السابقة بين سوريا وروسيا، وأوضح أن "هناك فرص عديدة لبناء سوريا موحدة وقوية، ونأمل أن تقف روسيا إلى جانبنا في هذا المسار". لكن، لماذا انتظرت دمشق قرابة ثمانية أشهر، لإعادة تعزيز علاقاتها مع روسيا؟ زيارة الشيباني إلى موسكو فتحت الباب لتقارب أوثق، تُرجم سريعًا بعودة الدوريات الروسية في القامشلي، شمال شرقي البلاد. ورغم احتفاظ موسكو بقواعدها في طرطوس وحميميم، يبقى التحدي في الميدان الجنوبي حيث تتقاطع حسابات إسرائيل وتركيا وإيران، ما يجعل الدور الروسي ورقة أساسية في معادلة التوازن الإقليمي وفقاً لتقرير "كوميرسانت". يقول الباحث الأمني في شؤون سوريا، فايز الأسمر، لبي بي سي عربي:"أرى أن دمشق تحاول موازنة علاقاتها وتجنب الارتهان لطرف محدد، خاصة للغرب، في ظل ما تواجهه من تحديات أمنية داخلية وخارجية. ومن خلال تقاربها مع موسكو تسعى إلى خفض التوترات وتعزيز استقرار البلاد، مستفيدة من ثقل روسيا الدولي وعضويتها في مجلس الأمن وتأثيرها في القرارات الأممية". يضيف الأسمر: "تسعى القيادة السورية إلى فتح قنوات مع المجتمع الدولي وصفر المشاكل لتسهيل إعادة إعمار البلاد. ورغم ماضي موسكو الأسود في الثورة السورية، تدرك دمشق ثقلها الاقتصادي والسياسي والعسكري، ما يجعلها شريكاً أساسياً يمكن الاستفادة منه لتحقيق الاستقرار والحد من العزلة الدولية". لكن، كيف يُوفق الكرملين بين دعمه السابق لبشار الأسد ونظامه الذي امتد لعقود من الزمن، وبين حكومة شكلتها شخصيات معارضة سابقة كانت تصفها موسكو بالإرهابية؟ إدارة الإعلام في وزارة الخارجية والمغتربين للإخبارية: 📌 اللقاء التاريخي بين الرئيس فلاديمير بوتين ووزير الخارجية أسعد الشيباني أكد انطلاق مرحلة جديدة من التفاهم السياسي والعسكري بين البلدين تقوم على احترام سيادة سوريا ودعم وحدة أراضيها 📌 الرئيس بوتين شدد على رفض روسيا القاطع… — الإخبارية السورية (@AlekhbariahSY) July 31, 2025 ألكسندر زاسيبكين، وهو دبلوماسي روسي بارز شغل منصب سفير روسيا الاتحادية لدى لبنان، يقول لبي بي سي عربي: "إن السياسة الروسية ثابتة في احترام وحدة وسيادة سوريا. الحوار الوطني لم يكتمل بعد ويجب أن يضمن حقوق جميع المكونات". مضيفاً أن "روسيا دعمت هذا الحوار منذ البداية وسعت للتوافق بين النظام والمعارضة، والتعاون مع السلطات السورية الحالية خيار صائب يخدم مصالح الشعب، خاصة مع توازن سياستها الخارجية مقابل انحياز الولايات المتحدة لإسرائيل. كما أن دولاً مثل تركيا والسعودية والخليج لا تعارض الوجود الروسي انطلاقاً من ضرورة الحفاظ على التوازن في المنطقة". أما عمار قناة، أستاذ العلاقات الدولية ومدير مركز الدراسات الإستراتيجية والتنبؤ السياسي في موسكو، يقول لبي بي سي عربي: "تريد دمشق تعزيز علاقاتها مع روسيا بسبب محدودية الانفتاح الأمريكي والتحفظ الأوروبي، وسط تحديات سياسية وأمنية، أما روسيا، فهي منشغلة بمشكلات أخرى لكنها مستعدة لفتح آفاق استراتيجية قد تتطور لتصبح طويلة المدى مع سوريا". ونقلت وكالة أسوشييتد برس وغيرها، مطالب دمشق التي تمحورت بشكل أساسي حول "رغبة دمشق بوقوف روسيا إلى جانبها في إعادة الإعمار ومراجعة الاتفاقيات المبرمة في عهد بشار الأسد وتعزيز التعاون الأمني والاقتصادي المستدام، إضافة إلى تأمين الغطاء والدعم السياسي لمواجهة التهديدات الخارجية، ولا سيما الضربات والتدخلات الإسرائيلية داخل الأراضي السورية". ما الذي تطمح إليه موسكو؟ اختارت موسكو "عدم التصعيد ضد مسلحي هيئة تحرير الشام التي كانت تصنفها كمنظمة إرهابية، بل التفاوض والتكيف مع الواقع الجديد" وفقاً للمستشار العسكري الروسي ألكسندر هوفمان، نقلاً عن موقع "سبيشال أوراسيا" - الرائد في مجال الاستخبارات الجيوسياسية وتحليلات المصادر المفتوحة. هوفمان أشار إلى أن أحد دوافع التواصل مع القادة الجدد هو وجود مقاتلين من آسيا الوسطى وشمال القوقاز في صفوفها، ما يشكل تهديداً أمنياً مباشراً لروسيا إذا تمكّن هؤلاء من فتح ممر عبر تركيا وجورجيا إلى داغستان الروسية. ويرى فايز الأسمر أن موسكو تدرك تغيّر المعادلات في سوريا والمنطقة، وتسعى للتقارب مع دمشق لضمان بقاء قاعدتيها في طرطوس وحميميم والحفاظ على موطئ قدم لها على السواحل الدافئة بأي صيغة كانت. "قيادة براغماتية" يقول زاسيبكين: "دون شك، تهتم موسكو باستمرار وجود قواعدها العسكرية بالدرجة الأولى، وهذا لا يتعارض مع مصالح سوريا، كما أنها قادرة على تقديم المساعدة من خلال إعادة بناء الجيش السوري انطلاقا من تقاليد التعاون الثنائي في هذا المجال". مضيفاً أن روسيا "تهتم بإيجاد الحلول السياسية السلمية للمشاكل بما في ذلك النزاع العربي الإسرائيلي". فرانسيسكو بيلكاسترو، رئيس برنامج العلاقات الدولية في جامعة داربي في المملكة المتحدة، يوضح لبي بي سي نيوز عربي: "صحيح أن سقوط الأسد كان بمثابة انتكاسة لروسيا بالنظر إلى حجم استثماراتها في سوريا، لكن أعتقد أن القيادة الروسية قيادة براغماتية بما يكفي وتستطيع التواصل مع القادة الجدد لضمان مصالحها الاستراتيجية قدر الإمكان رغم انشغالها في جبهات أخرى". ويقول إن الحكومة السورية تعتمد على الدعم الخارجي بشدة، تماماً كما كان يفعل نظام الأسد في السنوات الأخيرة، إلا أن القوى الخارجية التي تعتمد عليها هي التي اختلفت. بالإضافة إلى ذلك، يوضح بيلكاسترو "أن إسرائيل باتت أكثر عدوانية وحزماً في بضع السنوات الماضية. وعلى الرغم من ضعفها الكبير، تظل سوريا محوراً جيوسياسياً من عدة نواحٍ، وهو ما يجعلها دائماً ورقة مهمة". بيلكاسترو يرى أن "الحكومة السورية الجديدة تدرك أنها في وضع جيوسياسي معقد. ربما يكون العامل الرئيسي هو مسار العلاقات الروسية التركية، فبينما تحاول القيادة السورية تعزيز شراكات مختلفة، من الصعب رؤيتها تبتعد عن العلاقة مع تركيا، لذا سيكون لأنقرة رأي في السياسة الخارجية لدمشق، على الأقل في الأمد القريب". وفي نهاية المطاف، تمر علاقة موسكو بدمشق بمرحلة إعادة تشكيل عميقة، إذ تتكيف روسيا، التي كانت تفرض شروطها في عهد الأسد، مع واقع جديد وقيادات ومطالب مختلفة. وبرغم الخلافات والمطالب غير الملباة، لا سيما مطالب محاكمة الأسد، يظل الطرفان يتقاسمان مصالح استراتيجية مشتركة، تدفعهما لتعزيز التعاون في مجالات محددة، من حماية القواعد العسكرية وخلق توازن قوى دقيق يضمن الاستقرار، وصولاً إلى إعادة بناء الجيش الوطني والحد من التدخلات الخارجية.

في الذكرى الـ56 لحريق الأقصى.. حماس: سيبقى عنوان الصراع مع إسرائيل
في الذكرى الـ56 لحريق الأقصى.. حماس: سيبقى عنوان الصراع مع إسرائيل

مصراوي

timeمنذ 3 ساعات

  • مصراوي

في الذكرى الـ56 لحريق الأقصى.. حماس: سيبقى عنوان الصراع مع إسرائيل

وكالات قالت حركة المقاومة الفلسطينية حماس في بيان، الخميس، في الذكرى 56 لإحراق المسجد الأقصى إن لا شرعية للاحتلال الإسرائيلي على الأقصى وهويته ستبقى إسلامية خالصة رغم جرائم الاحتلال ومخططاته. وأكدت حماس، على أن القدس والأقصى سيبقيان عنوان الصراع وبوصلة وحدة الشعب الفلسطيني والأمة العربية حتى التحرير من دنس الاحتلال، مشيرة إلى أن تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن إسرائيل الكبرى تكشف أطماعه وخطره على أمن واستقرار المنطقة والعالم. ودعت حماس، لتحرك عربي وإسلامي جاد لحماية القدس والأقصى ووقف العدوان الفاشي على العشب الفلسطيني وأرضه ومقدساته، مطالبة الأمة وقادتها بتحمل مسؤولياتهم التاريخية ودعم صمود الفلسطينيين ومقاومتهم لحماية الأقصى من الأخطار. كذلك، دعت حماس، الفلسطينيين جماهير للرباط والاعتكاف وشد الرحال للأقصى والتصدي لاقتحامات المتطرفين ومخططات التدنيس، مضيفة "نهيب بجماهير الأمة والأحرار بتصعيد الحراك الجماهيري غدا الجمعة نصرة للأقصى وغزة المحاصرة". وفي يوم 21 أغسطس عام 1969، قام متطرف ذو أصول أسترالية بإضرام النيران في المصلى القبلي بالمسجد الأقصى، ليستعر الحريق إلى الجناح الشرقي للمصلى بالجهة الجنوبية للمسجد وتحترق محتوياته بما في ذلك منبر صلاح الدين الأيوبي، فضلا عن التهديد الذي واجهته قبة المسجد الأثرية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store