
3 علامات تدل على نقص المغنيسيوم
من أهم علامات نقص المغنيسيوم
- التعب.
- فقدان الشهية.
- تشنجات عضلية.
- غثيان.
- الضعف والتعب.
-خفقان القلب:
البوتاسيوم لتنظيم ضغط الدم، و يؤثر ضغط الدم بشكل مباشر على معدل ضربات القلب ، مما يعني أن المستويات الكافية من البوتاسيوم مهمة لمعدل ضربات القلب لدينا، و يمكن أن يؤدي انخفاض مستويات البوتاسيوم إلى عدم انتظام ضربات القلب وحتى خفقان القلب.
-الطنين في الأذنين:
بما أن البوتاسيوم له تأثير على ضغط الدم ومعدل ضربات القلب ، فإن المستويات غير الكافية من البوتاسيوم يمكن أن تؤدي بشكل غير مباشر إلى طنين الأذنين، وهذه غالبا ما تكون أعراض ثانوية من عدم انتظام ضربات القلب أو خفقان القلب، ويمكن الحفاظ على مستويات صحية من استهلاك البوتاسيوم بالفعل مع مشكلتين تتعلق بنقص البوتاسيوم.
إذا لم يتم علاج نقص المغنيسيوم، فقد تسوء الأمور، ويمكن أن يؤدي نقص المغنيسيوم الشديد إلى
- عدم انتظام ضربات القلب.
- التنميل والوخز.
- نوبات قلبية.
المصدر ..boldsky

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
الوقاية تبدأ مبكرًا: أهميّة فيتامين د لصحة الدماغ في سنوات الطفولة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لطالما ارتبط فيتامين د بصحة العظام والأسنان، نظرًا الى دوره الحيوي في تنظيم امتصاص الكالسيوم والفوسفور في الجسم. إلا أن الأبحاث العلمية الحديثة بدأت تسلط الضوء على جوانب جديدة لهذا الفيتامين، خصوصًا فيما يتعلق بتأثيره في الجهاز العصبي ووظائف الدماغ، لا سيّما عند الأطفال في مراحل النمو الأولى. فقد تبيّن أن فيتامين د لا يقتصر دوره على الوقاية من الكساح فحسب، بل يمتد ليؤثر في القدرات المعرفية والإدراكية، بل وحتى السلوك العاطفي والانفعالي. تشير دراسات متعددة إلى أن مستقبلات فيتامين د تنتشر في مناطق مختلفة من الدماغ، منها القشرة الدماغية، الحُصين، والمخيخ، وهي مناطق مسؤولة عن عمليات التفكير والذاكرة والانتباه وتنظيم العواطف. هذا يدلّ على أن فيتامين د ليس مجرد عنصر غذائي، بل هو عامل عصبي نشط يمكن أن يؤثر في تطور الدماغ ووظائفه، خاصة في السنوات الأولى من حياة الطفل، وهي الفترة التي تُبنى فيها الأسس العصبية للقدرات الإدراكية والسلوكية. هذا وأظهرت دراسات حديثة وجود صلة وثيقة بين نقص فيتامين د لدى الأطفال وضعف الأداء الإدراكي، مثل مشاكل التركيز، بطء الاستجابة الذهنية، ضعف مهارات التعلم، وحتى مشاكل سلوكية مثل فرط الحركة ونقص الانتباه. كما رُصدت علاقة بين انخفاض مستوى فيتامين د وزيادة احتمالية الإصابة ببعض الاضطرابات العصبية والنفسية في مراحل لاحقة، كالاكتئاب والقلق واضطرابات طيف التوحد. بالرغم من أن فيتامين د لطالما ارتبط بصحة العظام ونمو الهيكل العظمي لدى الأطفال، إلا أن الأبحاث الحديثة تكشف عن دوره الأوسع والأكثر تعقيدًا، خاصة فيما يتعلق بتنمية القدرات الذهنية والنفسية. ومن حسن الحظ أن تعويض النقص في هذا الفيتامين ممكن وسهل نسبيًا، شرط أن يتم رصده والتعامل معه في وقت مبكر، قبل أن تتراكم آثاره السلبية على الجهاز العصبي أو الأداء الإدراكي للطفل. تتعدد مصادر فيتامين د بشكل يتيح إمكانية دمجه في الحياة اليومية دون الحاجة إلى تغييرات جذرية. فالتعرض المنتظم لأشعة الشمس - لا سيّما في ساعات الصباح الأولى أو ما قبل الغروب، يظل المصدر الأكثر فعالية وطبيعية لهذا الفيتامين. كما أن النظام الغذائي يلعب دورًا محوريًا، من خلال إدخال أطعمة غنية أو مدعّمة به مثل صفار البيض، السلمون، التونة، الكبد، الحليب المدعّم، وبعض أنواع الحبوب الكاملة. إلى جانب ذلك، تعتبر المكملات الغذائية وسيلة فعالة لسد الفجوة في الحالات التي يكون فيها الامتصاص الغذائي ضعيفًا أو يكون التعرض لأشعة الشمس محدودًا، شريطة أن تُستخدم تحت إشراف طبي دقيق، لتحديد الجرعة المناسبة وفقًا لعمر الطفل واحتياجاته. ولا تقتصر أهمية رفع مستويات فيتامين د على تعويض النقص وحماية العظام فحسب، بل تمتد لتشمل دعم التكوين العصبي السليم، وتحسين الذاكرة، وزيادة التركيز، والمساهمة في تعزيز الصحة النفسية وتخفيف حدة القلق أو اضطرابات المزاج التي قد يعاني منها بعض الأطفال في مرحلة مبكرة. لذا، فإن إدراج هذا الفيتامين كجزء لا يتجزأ من الرعاية الصحية الشاملة للطفل – خاصة في البيئات الحضرية أو الباردة حيث تقل فرص التعرض للشمس – يُعد أمرًا حيويًا وضروريًا. وعليه، فإن إدماج فيتامين د ضمن السياسات الوقائية والتربوية، وبرامج التغذية المدرسية، وحتى حملات التوعية الصحية الموجهة للأهل والمربين، يجب أن يحتل أولوية، نظرًا لتأثيره الممتد على القدرات الذهنية والانفعالية للطفل. فقد بات واضحًا أن مستقبل الطفل الأكاديمي والنفسي لا يُبنى فقط بالكتب والأنشطة، بل أيضًا بالتوازن البيولوجي الذي يُمهّده هذا الفيتامين الصغير في حجمه، الكبير في أثره. وفي ضوء ما تكشفه الدراسات الحديثة، لم يعد فيتامين د مجرد مكمل غذائي يُقدَّم كروتين طبي، بل أضحى جزءًا أساسيًا في منظومة بناء العقول السليمة. من هنا، تبرز الحاجة المُلحّة إلى توعية الأهل والمعنيين بصحة الطفل حول أهمية قياس مستويات هذا الفيتامين بشكل دوري، وضمان تعويضه بالشكل الصحيح. فكل نقطة تُضاف إلى رصيد الطفل من هذا الفيتامين، هي خطوة نحو مستقبل أكثر إشراقًا، ونشأة ذهنية أقوى، وحياة معرفية أكثر توازنًا واستقرارًا.


صدى البلد
منذ 3 ساعات
- صدى البلد
اليوم العالمي للبطيخ.. جمال شعبان ينصح بتناوله لهذه الأسباب
يحتفل العالم يوم 3 أغسطس من كل عام بـ اليوم العالمي للبطيخ، فهو من الفاكهة الصيفية التي يعشق الكثير من الأشخاص تناولها؛ نظرا لما يحتويه من مذاق جيد وفوائد صحية للجسم. وكشف الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي 'فيس بوك'، عن فوائد البطيخ وضرورة تناوله بمناسبة اليوم العالمي للبطيخ. فوائد البطيخ كتب جمال شعبان في منشوره: 'النهارده اليوم العالمي للبطيخ، اذكروا محاسن البطيخ'. وأضاف: 'البطيخ ڤياجرا طبيعية، ويمنع جلطات القلب، حيث يحتوي على نسبة عالية من الماء والسكريات البسيطة وملح البوتاسيوم يمنع الجفاف ويناسب الموجات الحارة'. وأضاف: 'البطيخ يحتوي على فلاڤونويد مضاد لللأكسدة، الليكوبين يمنع الجلطات، السيتروللين موسع للشرايين مثل الڤياجرا، ما أثقل الصيف لولا خفة ظل البطيخ'.


صدى البلد
منذ 14 ساعات
- صدى البلد
احذر شرب القهوة مع هذه الفيتامينات.. أضرار تهدد جسمك
كشفت دراسة حديثة عن وجود تعارض بين القهوة وبعض الفيتامينات والمكملات الغذائية، ما قد يؤدي إلى ضعف امتصاصها أو فقدان فائدتها تمامًا، خاصة عند تناولها مباشرة قبل أو بعد شرب القهوة. فيتامينات لا يجب تناولها مع القهوة ووفقًا لما جاء في الدراسات، فإن القهوة، رغم فوائدها، قد تُضعف التأثير الإيجابي لبعض العناصر الغذائية المهمة للجسم، وفقا لما نشر في موقع Harvard Health وWebMD وCleveland Clinic، ومن أبرزها: ـ فيتامينات B المركبة: القهوة مدرّة للبول وتسرّع فقدان فيتامينات B مثل B1 وB12. يُنصح بترك فاصل ساعة على الأقل بعد شرب القهوة قبل تناولها. ـ الحديد (Iron): تحتوي القهوة على مركبات تمنع امتصاص الحديد بنسبة تصل إلى 80%. يجب تناول الحديد قبل أو بعد القهوة بساعتين لتفادي هذا التأثير. فيتامينات لا يجب تناولها مع القهوة ـ الكالسيوم (Calcium): الكافيين يقلل من امتصاص الكالسيوم ويزيد فقدانه عن طريق البول. من الأفضل تناول مكملات الكالسيوم بعيدًا عن وقت شرب القهوة. ـ الزنك (Zinc): تؤثر القهوة على امتصاص الزنك من المكملات الغذائية، خاصة عند تناولها في وقت متقارب. يُنصح بتأخير أحدهما عن الآخر لمدة ساعة إلى ساعتين. فيتامينات لا يجب تناولها مع القهوة ـ المغنيسيوم (Magnesium): القهوة قد تقلل من امتصاص المغنيسيوم وتُسرع فقدانه، ما يؤثر على صحة العضلات والعظام. ـ فيتامين D: يحتاج فيتامين D لامتصاص مستقر في الجسم، وقد تتعارض القهوة، خصوصًا على معدة فارغة، مع امتصاصه السليم. فيتامينات لا يجب تناولها مع القهوة نصيحة صحية لتناول القهوة بأمان ينصح الأطباء بترك فاصل زمني لا يقل عن ساعة إلى ساعتين بين شرب القهوة وتناول الفيتامينات أو المكملات، لضمان امتصاص أفضل وتحقيق أقصى استفادة غذائية.