
الكرة المصرية تصدّر النجوم إلى الدوريات العربية والأوروبية والأميركية
سوق الانتقالات
الصيفية الحالية 2025 بالنسبة لأندية الكرة المصرية المنافسة في بطولة الدوري، بدأت صفقات المغادرين والراحلين تتوالى بشكل لافت للنظر، مع تصدير الدوري المحلي وأنديته العديد من اللاعبين إلى أندية أخرى، خاصة في المنطقة العربية. وشهد الميركاتو الصيفي حتى الآن تصدير أندية كرة القدم المصرية عدداً من اللاعبين للأندية خارج البلاد، وأبرز الصفقات على الإطلاق صفقة بيع
النادي الأهلي
هدافه الفلسطيني وسام أبو علي (26 عاماً)، إلى كولمبوس كرو الأميركي، التي تعد الصفقة الأكبر في الانتقالات الحالية.
ورحل وسام أبو علي إلى الدوري الأميركي مقابل سبعة ملايين و500 ألف دولار أميركي (ما يقارب 400 مليون جنيه)، حاز عليها النادي الأحمر، إضافة لمليوني دولار إضافات وحوافز مالية، كما تبرز صفقة انتقال الجزائري أحمد قندوسي (26 عاماً)، نجم نادي سيراميكا كليوباترا، ومن قبله الأهلي، إلى نادي لوغانو السويسري، والتي تخطت المليون و500 ألف دولار. ورحل عن النادي الأهلي محترفون له للانتقال واللعب في الدوري التونسي، وتحديداً النجم المخضرم علي معلول (35 عاماً)، العائد من جديد إلى ناديه السابق الصفاقسي، مع إعارة التونسي الثاني محمد كريستو (22 عاماً)، إلى النجم الساحلي لمدة موسم واحد مع خيار الشراء النهائي.
كرة عربية
التحديثات الحية
هل تنجح التجربة البرازيلية الجديدة في الدوري المصري؟
كما شهد ميركاتو 2025 رحيل لاعبين عن الدوري المصري للاحتراف الخارجي، مثل أكرم توفيق (28 عاماً)، نجم الأهلي السابق المنضم حديثاً إلى نادي الشمال القطري في صفقة انتقال حر، وتكررت التجربة مع لاعب أهلاوي آخر لم يجدد عقده هو رامي ربيعة (32 عاماً)، قلب الدفاع المنضم إلى صفوف نادي العين الإماراتي في صفقة انتقال حر لمدة موسمين مقبلين.
وباع نادي بيراميدز نجمه المصري الموهوب إبراهيم عادل (24 عاماً)، إلى الجزيرة الإماراتي مقابل خمسة ملايين دولار، في صفقة مالية قياسية تعد من أكبر الصفقات المبرمة على صعيد الاحتراف أخيراً، فيما اختار الاحتراف الأوروبي حمزة علاء (24 عاماً)، حارس مرمى النادي الأهلي السابق، الذي لم يجدد عقده مع ناديه ورفض عروضاً محلية بالجملة، أبرزها من بيراميدز، ووقّع لنادي بورتيمونينسي البرتغالي في صفقة انتقال حر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 39 دقائق
- العربي الجديد
عندما يوفر المصري الرفاهية للإسرائيلي بمليارات الغاز
عندما تتأمل في الصفقات المليارية التي أبرمتها مصر في السنوات الأخيرة لاستيراد الغاز الإسرائيلي ولفترات طويلة تصل إلى العام 2040، واحتفاء كبار المسؤولين في دولة الاحتلال بها، تستحضر مباشرة المثل القائل "ما أشبه الليلة بالبارحة"، وتتأكد أن دافعي الضرائب في مصر أصبحوا يمولون خزانة دولة الاحتلال التي تعاني من عجز كبير بسبب تكاليف الحرب والانفاق العسكري الضخم، بل باتوا أحد المصادر الرئيسية للموازنة الإسرائيلية التي باتت تعاني من عجز ضخم بسبب تكاليف الحرب. وأن أموال المصريين باتت توجه لتحقيق الرفاهية للإسرائيليين بشهادة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وتوفر جزءاً مهماً من السيولة المالية لحكومة الاحتلال، التي تمكّنها من إقامة المدارس والمستشفيات والجامعات ومد الطرق والكباري (الجسور) وشبكات المياه والكهرباء والاتصالات، والمساهمة كذلك في شراء السلع وسداد فاتورة الواردات وأجور الموظفين بالدولة، وربما شراء أسلحة يستخدمها جيش الاحتلال لقتل أطفال غزة. في فبراير/ شباط 2018، وعقب إبرام صفقة تصدير الغاز الإسرائيلي إلى مصر، خرج علينا نتنياهو منتشياً ومفتخراً والغرور يتملكه، إذ وصف الصفقة بالاتفاق بالتاريخي، وبأنها بمثابة يوم عيد لإسرائيل، وتحدث نتنياهو وقتها عن أهمية الصفقة لإسرائيل واقتصادها ورفاهية الإسرائيليين وتطوير القطاع الخدمي، وقال إنّ صفقة شراء مصر الغاز الإسرائيلي البالغة قيمتها في ذلك الوقت 15 مليار دولار "ستُدخل المليارات إلى خزينة الدولة، وستصرف هذه الأموال لاحقاً على التعليم والخدمات الصحية والرفاهية لمصلحة المواطنين الإسرائيليين"، وأضاف: "لم يؤمن الكثيرون بمخطط الغاز وقد قمنا باعتماده لأننا علمنا بأنه سيعزّز أمننا واقتصادنا وعلاقاتنا الإقليمية لكن فوق كل شيء آخر، إنّه يعزّز المواطنين الإسرائيليين. هذا هو يوم عيد". أموال المصريين باتت توجه لتحقيق الرفاهية للإسرائيليين، وتوفر جزءاً من السيولة لحكومة الاحتلال تمكّنها من إقامة مدارس ومستشفيات وشراء السلع وسداد الأجور، وربما شراء أسلحة وفي أغسطس/ آب 2025 وعقب الكشف عن الصفقة الجديدة لاستيراد مصر الغاز من إسرائيل، خرج علينا وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، واصفاً الصفقة بأنها الأكبر في تاريخ إسرائيل، إذ تبلغ قيمتها 35 مليار دولار، وقال إنّ "أهمية صفقة الغاز لا تقف عند الأبعاد المالية، بل تعد إنجازاً مهماً على الصُعد الأمنية والسياسية والاقتصادية، وتعزّز مكانة إسرائيل قوةً إقليمية في مجال الطاقة تعتمد عليها دول الجوار"، كما رأى أن "الصفقة ستُدرّ مليارات الدولارات على خزينة الدولة الإسرائيلية، وتُوفّر فرص عمل، وتُعزّز الاقتصاد... وتتيح الفرصة لتعزيز قطاع الغاز الطبيعي ، وهو رصيد استراتيجي لدولة إسرائيل". اقتصاد عربي التحديثات الحية صفقة غاز ضخمة بين مصر وإسرائيل بـ35 مليار دولار خلاصة كلام نتنياهو وكوهين هو أنّ مليارات الدولارات ستخرج من مصر وتوجه لرفد الخزانة العامة في إسرائيل، وتوفير سيولة ضخمة لها تمكّن دولة الاحتلال من تغطية جزء من العجز المالي وتمويل الإنفاق العسكري الضخم، وتقديم مستوى متطوّر من الخدمات التعليمية والصحية والمعيشية للإسرائيليين، وهذه الفاتورة سيدفعها المصريون، ليس في صورة غلاء أسعار الغاز فحسب، سواء للمنازل أو المصانع ومحطات توليد الكهرباء، بل في صورة زيادة أسعار كل السلع والخدمات والرسوم الحكومية وزيادة الضرائب، لأنّ الحكومة المصرية ستكون حريصة على سداد 35 مليار دولار لإسرائيل في المواعيد المتفق عليها في الاتفاق الأخير، وإلّا سيجري قطع الغاز وسداد غرامات باهظة وفق العقد المبرم.


العربي الجديد
منذ ساعة واحدة
- العربي الجديد
عندما يوفر المصري الرفاهية للإسرائيلي
عندما تتأمل في الصفقات المليارية التي أبرمتها مصر في السنوات الأخيرة لاستيراد الغاز الإسرائيلي ولفترات طويلة تصل إلى العام 2040، واحتفاء كبار المسؤولين في دولة الاحتلال بها، تستحضر مباشرة المثل القائل "ما أشبه الليلة بالبارحة"، وتتأكد أن دافعي الضرائب في مصر أصبحوا يمولون خزانة دولة الاحتلال، بل باتوا أحد المصادر الرئيسية للموازنة الإسرائيلية التي باتت تعاني من عجز ضخم بسبب تكاليف الحرب. وأموال المصريين باتت توجه لتحقيق الرفاهية للإسرائيليين، وتوفر جزءاً مهماً من السيولة المالية لحكومة الاحتلال، التي تمكّنها من إقامة المدارس والمستشفيات والجامعات ومد الطرق والكباري (الجسور) وشبكات المياه والكهرباء والاتصالات، والمساهمة كذلك في شراء السلع وسداد فاتورة الواردات وأجور الموظفين بالدولة، وربما شراء أسلحة يستخدمها جيش الاحتلال لقتل أطفال غزة. في فبراير/ شباط 2018، وعقب إبرام صفقة تصدير الغاز الإسرائيلي إلى مصر، خرج علينا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منتشياً ومفتخراً والغرور يتملكه، إذ وصف الصفقة بالاتفاق بالتاريخي، وبأنها بمثابة يوم عيد لإسرائيل، وتحدث نتنياهو وقتها عن أهمية الصفقة لإسرائيل واقتصادها ورفاهية الإسرائيليين وتطوير القطاع الخدمي، وقال إنّ صفقة شراء مصر الغاز الإسرائيلي البالغة قيمتها في ذلك الوقت 15 مليار دولار "ستُدخل المليارات إلى خزينة الدولة، وستصرف هذه الأموال لاحقاً على التعليم والخدمات الصحية والرفاهية لمصلحة المواطنين الإسرائيليين"، وأضاف: "لم يؤمن الكثيرون بمخطط الغاز وقد قمنا باعتماده لأننا علمنا بأنه سيعزّز أمننا واقتصادنا وعلاقاتنا الإقليمية لكن فوق كل شيء آخر، إنّه يعزّز المواطنين الإسرائيليين. هذا هو يوم عيد". وفي أغسطس/ آب 2025 وعقب الكشف عن الصفقة الجديدة لاستيراد مصر الغاز من إسرائيل، خرج علينا وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، واصفاً الصفقة بأنها الأكبر في تاريخ إسرائيل، إذ تبلغ قيمتها 35 مليار دولار، وقال إنّ "أهمية صفقة الغاز لا تقف عند الأبعاد المالية، بل تعد إنجازاً مهماً على الصُعد الأمنية والسياسية والاقتصادية، وتعزّز مكانة إسرائيل قوةً إقليمية في مجال الطاقة تعتمد عليها دول الجوار"، كما رأى أن "الصفقة ستُدرّ مليارات الدولارات على خزينة الدولة الإسرائيلية، وتُوفّر فرص عمل، وتُعزّز الاقتصاد... وتتيح الفرصة لتعزيز قطاع الغاز الطبيعي ، وهو رصيد استراتيجي لدولة إسرائيل". اقتصاد عربي التحديثات الحية صفقة غاز ضخمة بين مصر وإسرائيل بـ35 مليار دولار خلاصة كلام نتنياهو وكوهين هو أنّ مليارات الدولارات ستخرج من مصر وتوجه لرفد الخزانة العامة في إسرائيل، وتوفير سيولة ضخمة لها تمكّن دولة الاحتلال من تغطية جزء من العجز المالي وتمويل الإنفاق العسكري الضخم، وتقديم مستوى متطوّر من الخدمات التعليمية والصحية والمعيشية للإسرائيليين، وهذه الفاتورة سيدفعها المصريون، ليس في صورة غلاء أسعار الغاز فحسب، سواء للمنازل أو المصانع ومحطات توليد الكهرباء، بل في صورة زيادة أسعار كل السلع والخدمات والرسوم الحكومية وزيادة الضرائب، لأنّ الحكومة المصرية ستكون حريصة على سداد 35 مليار دولار لإسرائيل في المواعيد المتفق عليها في الاتفاق الأخير، وإلّا سيجري قطع الغاز وسداد غرامات باهظة وفق العقد المبرم.


العربي الجديد
منذ 3 ساعات
- العربي الجديد
مصر تقترض 550 مليون يورو محلياً عبر أذون الخزانة
قال البنك المركزي المصري ، اليوم الأحد، إنه سيطرح غداً الاثنين أذون خزانة لأجل عام بقيمة 550 مليون يورو (640.15 مليون دولار). وستحلُّ أذون الخزانة الجديدة محلّ أخرى مستحقة لأجل عام قيمتها 609.8 ملايين يورو، بمتوسط عائد 3.75%. وأذون الخزانة هي أداة دين حكومية قصيرة الأجل بمدد تراوح بين ثلاثة أشهر وعام، وتفوض وزارة المالية البنك المركزي المصري، على مدار العام المالي، في إدارة طروحاتها الخاصة من أذون الخزانة وسنداتها بالجنيه، على أن تمول وتنفق الحصيلة على بنود الموازنة العامة للدولة. كما يطرح البنك المركزي المصري غداً الاثنين سندات خزانة ثابتة ومتغيّرة العائد بقيمة 24 مليار جنيه (نحو 494 مليون دولار) وفقاً لموقع صحيفة المال الاقتصادية المحلية. وقرّرت لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي المصري، في اجتماعها الأخير في 10 يوليو/ تموز الماضي، الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 24% و25% و24.50%، على الترتيب، كما قرّرت الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند 24.50%. استقرار الأسواق في السياق، شهدت الأسواق المصرية، اليوم الأحد، تحركات محدودة في أسعار الذهب والعملات، بالتزامن مع أداء قوي للبورصة في أولى جلسات الأسبوع. ففي سوق الذهب المحلية، ارتفع سعر غرام عيار 21 إلى نحو 4600 جنيه للشراء و4620 جنيهاً للبيع، بزيادة قدرها 20 جنيهاً عن مستويات نهاية الأسبوع الماضي، كما سجل عيار 24 نحو 5280 جنيهاً، وعيار 18 حوالى 3960 جنيهاً، فيما بلغ سعر الأوقية عالمياً نحو 3397 دولاراً، مرتفعاً بنحو 1% خلال الأسبوع الماضي. اقتصاد الناس التحديثات الحية انتعاش سوق السيارات الحديثة في مصر وتراجع الطلب على المستعمل وفي سوق الصرف، استقر سعر الدولار مقابل الجنيه المصري، بينما سجل الريال السعودي تراجعاً طفيفاً مع بداية تعاملات اليوم؛ إذ سجل الدولار لدى البنك المركزي المصري نحو 48.48 جنيهاً للشراء و48.62 جنيهاً للبيع، بينما بلغ في الأهلي المصري وبنك مصر 48.48 للشراء و48.68 للبيع. أما في البورصة المصرية، فقد واصل مؤشر السوق الرئيسي EGX30 صعوده مقترباً من تجاوز مستوى 36 ألف نقطة لأول مرة، وسط تداولات قاربت 2.4 مليار جنيه. وجاء الأداء القوي مدفوعاً بعمليات شراء من المستثمرين الأجانب، فيما حققت أسهم عشر شركات مكاسب تجاوزت 15% خلال الأسبوع الأول من أغسطس/ آب، من بينها "المنصورة للدواجن" و"الشرقية – إيسترن كومباني". (الدولار = 48.62 جنيهاً مصرياً تقريباً)