
أسعار الذهب اليوم.. قفزة مع تزايد الطلب على الملاذات الآمنة بفعل صراع الشرق الأوسط
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الإثنين مع إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن وسط تصاعد المخاوف من اتساع نطاق الصراع في الشرق الأوسط، إذ تراقب الأسواق عن كثب رد فعل إيران على هجمات أمريكية استهدفت منشآتها النووية.
وتأهب العالم أمس الأحد لرد إيران بعد أن هاجمت الولايات المتحدة المواقع النووية الإيرانية الرئيسية، لتنضم إلى إسرائيل في أكبر عمل عسكري غربي ضد الجمهورية الإسلامية منذ ثورتها عام 1979.
وفي خطاب بثه التلفزيون، حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران من الرد، مشيرا إلى أن أي رد سيؤدي إلى مزيد من الهجمات ما لم توافق إيران على السعي لتحقيق السلام.
وتوعدت طهران بالرد، مع استمرار تبادل الصواريخ بين إيران وإسرائيل في مطلع الأسبوع. ووفقا لمسؤولين، قصفت مقاتلات إسرائيلية مواقع عسكرية في غرب إيران، في تسببت الصواريخ الإيرانية في إصابة العشرات وتسوية مبان في تل أبيب بالأرض.
سعر الذهب اليوم
وبحلول الساعة 04:20 بتوقيت أبوظبي، زاد
انقسام حول الفائدة
في غضون ذلك، ظهر الانقسام الحاد في مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) حول ما إذا كان سيواصل التحوط ضد مخاطر التضخم أو المضي قدما بشكل أسرع في خفض أسعار الفائدة يوم الجمعة في أول تعليقات علنية من صانعي السياسة النقدية بعد قرار في الأسبوع الماضي بتثبيت تكاليف الاقتراض في الوقت الحالي.
وطرح ترامب مرة أخرى يوم الجمعة فكرة إقالة رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول، الذي طالما انتقده لعدم خفض أسعار الفائدة بالقدر الذي يريده.
أسعار المعادن النفيسة
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.1% إلى 36.03 دولار للأوقية. وتراجع البلاتين 0.3% إلى 1260.78 دولار. ونزل البلاديوم 0.1% إلى 1043 دولار للأوقية.
aXA6IDQ1LjM5LjcyLjE2MSA=
جزيرة ام اند امز
SG
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 38 دقائق
- البوابة
سؤال برلماني حول جذب الاستثمارات "الهاربة" من مناطق الصراع بالشرق الأوسط
تقدمت المهندسة مي أسامة رشدي عضو مجلس النواب، بسؤال برلماني إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب، موجه إلى وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، حول خطة وزارته لاجتذاب الاستثمارات الأجنبية الفارة "الهاربة" من مناطق الصراع بالشرق الأوسط على خلفية الحرب بين إسرائيل وإيران. الحرب القائمة بين إسرائيل وإيران وقالت النائبة في سؤالها: "الواقع يشير إلى أن طول أمد الإضطرابات والتوترات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط على خلفية الحرب القائمة بين إسرائيل وإيران ستؤثر بالسلب على الاستثمارات الأجنبية التي استوطنت في بلدان المنطقة لسنوات، ولكنها تفكر جديًا في الخروج والهروب والبحث عن الملاذات الآمنة في دول أخرى بالمنطقة". أضافت "رشدي"، أنه منذ أحداث 7 أكتوبر 2023 يتواصل هروب الاستثمارات الأجنبية من إسرائيل جراء تداعيات الحرب، إذ شهد هذا النوع من الاستثمارات انخفاضًا كبيرًا، إذ يظن كثير من المستثمرين أن الاستثمار في إسرائيل يواجه حاليًا كثيرًا من المخاطر، فيما سجل قطاع رأس المال الاستثماري في إسرائيل تباطؤا حادًا في إبرام الصفقات. وتابعت: "وتسببت الحرب المتواصلة في انخفاض حاد بنسبة 55.8% في الاستثمار الأجنبي المباشر في إسرائيل خلال الربع الأول من العام 2024". وأكدت عضو مجلس النواب، أن تتزايد أهمية منطقة الشرق الأوسط كواحدة من أكثر المناطق المفضلة لدى المستثمرين الأجانب الذين يتطلعون إلى توظيف رأس المال، وفقاً لاستطلاع يصنف البلدان الأكثر احتمالاً لاستقطاب الأموال على مدى السنوات المقبلة. وكشفت "رشدي"، أن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر لدول العالم العربي والشرق الأوسط في 2024، ارتفعت بنسبة 44.2%، لتبلغ 66.85 مليار دولار مقابل 46.37 مليار دولار عام 2020، بينما يقدر حجم الاستثمارات الهاربة والتي تبحث عن ملاذ آمن 31 مليار دولار. مصر هي الدولة الأنسب لجذب الاستثمارات الهاربة وشددت على أن مصر هي الدولة الأنسب لجذب هذه الاستثمارات الهاربة، حيث يمكنها أن تنجح في جذب استثمارات أجنبية مباشرة تتجاوز 20 مليار دولار سنويًا غير أن ذالك ذلك يتطلب تنفيذ عدد من العوامل المحفزة والجاذبة للاستثمارات الأجنبية، منها حصر المناطق الاقتصادية والصناعية المهمة في مصر وحصر إمكانياتها ومميزاتها وما توفره من فرص استثمارية كالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس وغيرها. وأكملت: "فضلًا عن حصر الفرص الاستثمارية المتاحة في كافة القطاعات المختلفة بالاقتصاد المصري، ثم الترويج لها عالميا بكل الوسائل المتاحة، سواء عن طريق مكاتب التمثيل التجاري أو المعارض الدولية أو طرحها وترويجها إلكترونيا على مواقع الاستثمار". وأشارت إلى أن هناك عوامل أخرى محفزة وجاذبة للاستثمار الأجنبي هو حجم ما تتمتع به من استقرار سياسي وأمني كبير في ظل التوترات الجيوسياسية والصراعات التي تشهدها المنطقة، حيث أن رؤوس الأموال لاسيما الشركات متعددة الجنسيات تبحث بطبيعتها عن الهدوء والاستقرار، والبُعد كل البعد عن مناطق الصراعات.


سكاي نيوز عربية
منذ 38 دقائق
- سكاي نيوز عربية
إيران لترامب: نحن من سينهي الحرب
وقال إبراهيم ذو الفقاري، المتحدث باسم مقر خاتم الأنبياء العسكري المركزي في إيران ، إن على الولايات المتحدة أن تتوقع عواقب وخيمة على أفعالها. وأضاف ذو الفقاري، باللغة الإنجليزية في نهاية بيان مصور مسجل: "سيد ترامب، المقامر، قد تبدأ هذه الحرب، لكننا من سينهيها". كانت إسرائيل ضد شنت هجمات على إيران في 13 يونيو الجاري ما تسبب في قتل عدد من القيادات والعلماء الإيرانيين، فيما ردت طهران بإطلاق عدد من الصواريخ والمسيرات التي سببت أضرارا بشرية ومادية في إسرائيل. وتعهدت إيران بالدفاع عن نفسها الأحد، بعد يوم واحد من انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في أكبر عمل عسكري غربي ضد البلاد منذ عام 1979، رغم الدعوات إلى ضبط النفس والعودة إلى الدبلوماسية من جميع أنحاء العالم. وذكر خبراء أن صور أقمار صناعية تجارية تشير إلى أن الهجوم الأميركي على محطة فوردو النووية الإيرانية ألحق أضرارا بالغة بالمحطة من دون تأكيدات عن حجم تلك الأضرار. وعلق ترامب على الضربات الأميركية: "لحقت أضرار جسيمة بجميع المواقع النووية في إيران". وكتب على منصته "تروث سوشيال": "وقعت أكبر الأضرار على عمق كبير تحت مستوى سطح الأرض". وأكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، انه لم يتم الإبلاغ عن أي زيادة في مستويات الإشعاع خارج المواقع بعد الضربات الأميركية. وقال رافائيل غروسي ، المدير العام للوكالة، لشبكة (سي.إن.إن)، إنه ليس ممكنًا بعد تقييم الأضرار التي حدثت تحت الأرض. وقال مصدر إيراني كبير لرويترز إن معظم اليورانيوم عالي التخصيب في فوردو نُقل إلى مكان آخر قبل الهجوم. وأطلقت طهران ، التي تؤكد أن برنامجها النووي مخصص فقط للأغراض السلمية، وابلا من الصواريخ على إسرائيل في أعقاب الهجوم الأميركي، مما أدى إلى إصابة العشرات وتدمير مبان في تل أبيب.


العين الإخبارية
منذ 39 دقائق
- العين الإخبارية
أسعار الأسهم السعودية.. «تاسي» ترتفع وتتجاهل التصعيد العسكري
تم تحديثه الإثنين 2025/6/23 01:26 م بتوقيت أبوظبي استهل مؤشر سوق الأسهم السعودية "تاسي" تعاملات اليوم الإثنين على ارتفاع، متجاهلة التصعيد العسكري بين الولايات المتحدة وإيران، بعد قصف منشآت نووية داخل الأراضي الإيرانية. الأسهم السعودية وصعد مؤشر البورصة السعودية بنسبة 0.53%، ليتداول بالقرب من مستوى 10666 نقطة، مدعوماً بصعود أسهم 200 شركة مدرجة، في حين تراجعت أسهم 40 شركة فقط. جاء هذا الأداء وسط تداولات نشطة تجاوزت قيمتها 2.3 مليار ريال سعودي (ما يعادل نحو 613 مليون دولار أمريكي)، بعد تراجعات استمرت على مدار جلستين متتاليتين، وسط دعم ملحوظ من عدد من الأسهم القيادية. الأسهم القيادية تدفع المؤشر للصعود جاء هذا الارتفاع بدعم من أسهم شركات كبرى مثل: مصرف الراجحي، وأكواباور، والبنك الأهلي السعودي، ومصرف الإنماء، حيث تمثل هذه الشركات ركائز أساسية في أداء مؤشر "تاسي"، ما يمنحها تأثيراً مباشراً على تحركات السوق. الأوضاع الجيوسياسية في المقابل، سجلت العملات الآسيوية والأسهم العالمية تراجعاً في مستهل الأسبوع، نتيجة الضربات الأمريكية على مواقع نووية إيرانية، ما زاد من حالة الحذر بين المستثمرين ورفع أسعار النفط. وتُعد هذه الأحداث من العوامل الجيوسياسية التي تلقي بظلالها على الأسواق العالمية، ومنها الأسواق الخليجية. وقال ماجد الخالدي، المحلل المالي الأول في صحيفة "الاقتصادية"، إن المؤشر العام يتحرك في مسار هابط منذ أكثر من شهر ونصف، ويعد مستوى 10400 نقطة هو الدعم الأهم حالياً، في ظل استمرار ضعف السيولة، بينما تتواصل المضاربات كالسمة الأبرز للتداولات. وأشار الخالدي إلى أن تجاوز مستوى 10500 نقطة قد يفتح المجال أمام حركة صاعدة قصيرة الأجل، وسط دخول أجنبي قوي. إذ بلغ صافي مشتريات الأجانب في نهاية الأسبوع الماضي نحو 1.2 إلى 1.3 مليار ريال. من جانبها، قالت ماري سالم، المحللة المالية، إن أسواق الخليج سجلت أداءً ضعيفاً مؤخراً، وسط مخاوف من تفاقم التوترات في الشرق الأوسط، وهو ما ينعكس على معنويات المستثمرين الإقليميين والعالميين. وأدى قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن هجمات على ثلاثة مواقع نووية إيرانية إلى فتح جبهة جديدة في النزاع بين إسرائيل وإيران، ما يزيد من المخاوف بشأن تعطل إمدادات النفط من منطقة الشرق الأوسط — مصدر حيوي للطاقة العالمية، خاصة في آسيا. aXA6IDM4LjEzLjE4Ni45OCA= جزيرة ام اند امز US