logo
«سلمان للإغاثة» يختتم المشروع التطوعي العام لتقديم الدورات التدريبية للكوادر التقنية في عدن

«سلمان للإغاثة» يختتم المشروع التطوعي العام لتقديم الدورات التدريبية للكوادر التقنية في عدن

الرياضمنذ 2 أيام
اختتم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول المشروع التطوعي العام لتقديم الدورات التدريبية للكوادر التقنية في مجالي الخياطة، وفنون تصميم الأزياء بمحافظة عدن، والمنفّذ خلال الفترة من 19 حتى 26 يوليو 2025م، بمشاركة 3 متطوعات متخصصات في تقنية التصميم وإنتاج الملابس والنسيج.
وجرى خلال المشروع تدريب (50) مستفيدة في مجال الخياطة وتصميم الأزياء من بينهم (15) امرأة من ذوي الإعاقة (الصم)، من خلال تنظيم ورش تخصصية لتمكينهن اقتصاديًا ونشر ثقافة ريادة الأعمال في المجالات الحرفية والإبداعية.
ويأتي المشروع في إطار المشاريع التدريبية التطوعية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ للإسهام في تحسين سبل العيش الكريم للفئات المحتاجة والمتضررة حول العالم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يد الخير السعودية.. عطاء بلا حدود
يد الخير السعودية.. عطاء بلا حدود

الرياض

timeمنذ 10 ساعات

  • الرياض

يد الخير السعودية.. عطاء بلا حدود

دشّن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مشروع توزيع 6.000 كرتون تمر في محافظة المهرة للعام 2025م، يستفيد منها 42.000 فرد من الأسر الأكثر احتياجًا وفئة النازحين. يذكر أن المشروع يأتي ضمن خطة أوسع تغطي 12 محافظة يمنية، سيجري خلالها توزيع 625.000 كرتون من التمور. ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الشعب اليمني الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها، وتحقيقًا للأمن الغذائي. ووزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية (290) سلة غذائية للنازحين من محافظة السويداء إلى بلدتي أم ولد ونامر في محافظة درعا بالجمهورية العربية السورية، استفادت منها (290) أسرة، ضمن مشروع المساعدات السعودية للشعب السوري الشقيق. ويأتي ذلك في إطار المشاريع الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الفئات المحتاجة والمتضررة في مختلف أرجاء المعمورة. وفي السياق ذاته وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية قسائم غذائية على 882 مستفيدًا من اللاجئين السوريين والفلسطينيين والمجتمع المضيف في محافظات إربد، والزرقاء، ومأدبا بالمملكة الأردنية الهاشمية، ضمن مشروع توزيع قسائم غذائية للأسر الأكثر احتياجًا في الأردن للعام 2025م. وتأتي هذه المشاريع في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة المحتاجين والمتضررين أينما كانوا. من جهةٍ أخرى، دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بمدينة عدن مشروع تحسين العملية التعليمية للأطفال النازحين والمجتمع المستضيف في محافظات عدن، الضالع، لحج، أبين. ويهدف المشروع إلى توفير بيئة تعليمية ملائمة لأكثر من 13.509 طلاب وطالبات في المحافظات المستهدفة من خلال تقديم حزمة من التدخلات، التي تشتمل على توزيع المستلزمات والحقائب والزي المدرسي، وتزويد المدارس بالوسائل التعليمية وحقائب النظافة، فضلًا عن بناء قدرات المعلمين والمعلمات عبر برامج تدريبية متخصصة، وتنفيذ حملات توعية صحية ومجتمعية. وأوضح مدير مكتب مركز الملك سلمان للإغاثة بعدن صالح الذيباني أن المركز ينفذ المشاريع النوعية في القطاعات، التي تمس احتياجات الشعب اليمني بشكل مباشر، ويأتي قطاع التعليم في صلبها. وبيّن مدير المكتب الفني بوزارة التربية والتعليم الدكتور محمد عمر باسليم، أن المشروع سيحسن -بمشيئة الله- البيئة التعليمية للنازحين والمجتمع المضيف، معبرًا عن شكره الجزيل للمملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة على مجمل المساعدات المقدمة لبلاده بشكل عام، وفي المجال التعليمي على وجه الخصوص. ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، بهدف دعم قطاع التعليم وتعزيز فرص التعلّم في الدول ذات الاحتياج، بما يسهم في بناء الإنسان وتمكين المجتمعات نحو مستقبل أفضل. ونفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية المشروع الطبي التطوعي للجراحة العامة في محافظة عدن بالجمهورية اليمنية، الذي انطلق بتاريخ (26) يوليو واستمر حتى (2) أغسطس 2025م، بمشاركة (18) متطوعًا. وأجرى الفريق الطبي التطوعي التابع للمركز منذ بدء الحملة (26) عملية جراحية تكللت جميعها بالنجاح التام ولله الحمد. يأتي ذلك في إطار المشاريع الطبية التطوعية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة المرضى والمصابين في دول العالم ذات الاحتياج.

خطيب المسجد الحرام: التقنية نِعمة عظيمة إذا وُجهت للخير
خطيب المسجد الحرام: التقنية نِعمة عظيمة إذا وُجهت للخير

الرياض

timeمنذ 10 ساعات

  • الرياض

خطيب المسجد الحرام: التقنية نِعمة عظيمة إذا وُجهت للخير

قال إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور ياسر بن راشد الدوسري -في خطبة الجمعة-: تشهد البشرية في عصرنا قفزة حضارية، وطفرة نوعية في مجالات التقنية والأجهزة الذكية ووسائل التواصل الرقمية، تيسرت فيها الاتصالات، وطويت المسافات، واختصرت الأوقات، وأنجزت المهمات، وطورت الخدمات، وأتيح العلم عبر المنصات، فأصبحت التقنية جزءًا لا ينفك عن حياتنا. وأضاف: لئن كانت الأمم تتسابق في مضمار التقنية، فإن مملكتنا المباركة قد تميزت برؤيتها، وسارت بخطى ثابتة، وكانت رائدة في هذا الميدان، تستثمر التقنية وتوظفها في خدمة المجتمع والإنسان، حتى صارت نموذجًا يشار إليه ويحتذى به في صورة مشرقة تثبت مكانتها العالمية في مجالات التقنيات المتقدمة، وبرهنت أن التقدم لا يتنافى مع القيم، ولا يتعارض مع المبادئ، بل ينهض بها، ويستند إليها، فارتقت دون أن تنفصل عن جذورها، وتقدمت دون أن تفرط بثوابتها. وحذّر من غياب الوعي في استخدام التقنية قائلًا: فحينها تصبح الرسائل مزالق، ومن هنا برز داء ابتلي به بعض الناس على اختلاف الأعمار والثقافات والأجناس، إنه داء الإدمان المرضي على وسائل التواصل الاجتماعي، والانغماس في عالم رقمي لا ينتهي، وتحوّل الهواتف عند البعض من أدوات للتواصل، إلى وسائل للعزلة والانفصال، فترى المرء بين الناس جسدًا بلا قلب، وحسًا بلا روح، يتنقل بين المنصات، ويتصفح التطبيقات، تتقاذفه المواقع، وتتكاثر عليه المقاطع، فلا يدري ما يريد، ولا يحصد إلا القليل. ولفت النظر إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت في الغالب مسرحًا للحياة الزائفة، وموطنًا للمقارنات الجائرة، فدبَّ إلى البعض داء الحسد والبغضاء، وتمكنت من قلوبهم الضغائن والشحناء، وقلَّ الحمد والشكر على النعم والآلاء، مبينًا أنه من الآفات تلك الحسابات المزيفة الخبيثة التي تنفث سمومها في المجتمعات، وتنشر الفتن والاختلافات، وتذكي الضغائن والإشاعات، وتلقي على ألسنة العلماء فتاوى مكذوبة، في حملات مجحفة، وتشويهات متعمدة، لا تراعي دينًا ولا خلقًا. وشدّد على أن من أعظم النعم أن يدرك الإنسان خلله قبل فوات الأوان، وأن يعالج قلبه قبل أن يستحكم عليه الداء، فكم نحن بحاجة في هذا العالم الرقمي، والضجيج التكنولوجي، إلى دواء لهذا الإدمان المرضي، وذلك بعزلة قصيرة، لإطفاء صخب الأجهزة، لا لاعتزال الحياة، وإعادة التوازن لما اختل من حياتنا. وأكّد أن التقنية نعمة عظيمة، إذا وُجهت إلى الخير، وقُيدت بقيود الشرع والحكمة، فهي ليست شرًا محضًا، وليست مذمومة في أصلها، بل هي سيف ذو حدين، ويجب استخدامها خادمًا لا سيدًا، وجسرًا إلى الطاعة لا هاوية إلى المعصية، ولتكن وسيلة للعلم والفهم، لا أداة للهوى والجهل.

المملكة توزّع (752) سلة غذائية في منطقة وادي خالد بجمهورية لبنان
المملكة توزّع (752) سلة غذائية في منطقة وادي خالد بجمهورية لبنان

الرياض

timeمنذ 12 ساعات

  • الرياض

المملكة توزّع (752) سلة غذائية في منطقة وادي خالد بجمهورية لبنان

وزّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول (752) سلة غذائية للنازحين السوريين، والأسر الأكثر احتياجًا بالمجتمع المستضيف في منطقة وادي خالد بجمهورية لبنان، استفاد منها (3.760) فردًا، ضمن مشروع توزيع المساعدات الغذائية لدعم الأسر الأكثر حاجة في لبنان. ويأتي ذلك في إطار الجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الدول والشعوب المحتاجة والمتضررة في مختلف أرجاء المعمورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store