logo
ترامب يعلن مقاطعة كير بولاية تكساس منطقة كوارث إثر سيول وأمطار غزيرة

ترامب يعلن مقاطعة كير بولاية تكساس منطقة كوارث إثر سيول وأمطار غزيرة

الإمارات اليوممنذ 5 ساعات
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم 'الأحد' مقاطعة كير بولاية تكساس منطقة كوارث بعد أن لقى 59 شخصا حتفهم فيما أعتبر العشرات في عداد المفقودين بعد حدوث سيول جارفة جراء هطول أمطار غزيرة.
ونقلت 'وكالة رويترز للأنباء'عن ترامب قوله في تصريحات له إن الهدف من الإعلان 'ضمان حصول رجال الإنقاذ على الموارد التي يحتاجونها على الفور' مؤكدا أن العائلات هناك تعاني من مأساة لا يمكن تصورها مع فقد عدد من الأرواح واستمرار وجود كثيرين في عداد المفقودين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حزب ماسك والنظام الأمريكي
حزب ماسك والنظام الأمريكي

صحيفة الخليج

timeمنذ 26 دقائق

  • صحيفة الخليج

حزب ماسك والنظام الأمريكي

إعلان رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك عن تأسيس حزب جديد في الولايات المتحدة يطرح تساؤلات كثيرة حول مستقبل هذه الفكرة، وما يمكن أن ترتبه على الحياة الحزبية، ومن ثم الممارسة السياسية الأمريكية. ظلت الولايات المتحدة بمثابة النموذج لنظام الحزبين، حيث يتبادل الحزبان الجمهوري والديمقراطي السيطرة على المؤسستين التنفيذية والتشريعية بناء على نتائج الانتخابات العامة، وهذا ما ينسحب أيضاً على حكام الولايات وبرلماناتها. النظام الحزبي الأمريكي تعرض لانتقادات كثيرة سابقة ومن أسماء شهيرة، اختار بعضها الترشح كمستقل، وعلى رأسهم رالف نادر، الذي اعتبر الحزبين وجهين لعملة واحدة، وكان هذا تقريباً ما كرره ماسك مؤخراً. هل سينجح إيلون ماسك في تشكيل الحزب الجديد الذي اقترح له اسم «حزب أمريكا»؟ بطبيعة الحال لدى ماسك شهرة كبيرة، قد تتحول إلى شعبية وقبول لدى شرائح مهمة في المجتمع الأمريكي، كما أن لديه القدرات المالية الواسعة للصرف على الحزب. لكن وبعيداً عن القواعد الواجب الالتزام بها في عملية تمويل الأحزاب، فإن هناك قضايا أخرى مهمة من بينها هل لدى ماسك الدأب على مواصلة العمل السياسي كدأبه في المجال الاقتصادي؟ فالرجل الذي انضم إلى إدارة دونالد ترامب بكل حماس، تركها بعد أشهر قليلة بعد خلافات علنية وانتقادات لاذعة متبادلة. وهنا تأتي المسألة الثانية هل ما يفكر به ماسك ما هو إلا رد فعل على خلافه مع ترامب؟ إذا كان الأمر كذلك فلربما قل زخم الفكرة مع مرور الوقت. والمسألة الثالثة ترتبط بمدى النجاح في استمالة شخصيات أمريكية لها وزنها في المجتمع بشتى قطاعاته لكي تنضم إلى الحزب الجديد. ففي حال النجاح في استمالة أعضاء بارزين في الحزبين القائمين سيكون هذا بمثابة دفعة للفكرة باعتبارها طريقاً ثالثاً، بعيداً عن ثنائية أفكار الحزبين. ولا يقتصر الأمر على استقطاب شرائح من أعضاء الحزبين القائمين، وإنما جذب شرائح أخرى لم يرق لها العمل السياسي، سواء كان ذلك من الشخصيات المؤثرة أم من المواطنين العاديين. قد تتطور فكرة ماسك ويصبح هناك كيان حزبي جديد، وقد تتراجع وتتلاشى. وفي الحالتين ستكون قد طرحت نقاشاً عاماً قد يتحول إلى انعكاس في صناديق الاقتراع ولو بعد حين، وقد تكون دافعاً لآخرين في المستقبل لإعادة الكرة. ويبقى السؤال الأهم هل ستسمح آليات الحياة السياسية الأمريكية بمثل هذا التحول؟

"الجارديان": من المرجح التوصل إلي وقف إطلاق النار في غزة قريبًا.. وهذه هي الأسباب
"الجارديان": من المرجح التوصل إلي وقف إطلاق النار في غزة قريبًا.. وهذه هي الأسباب

البوابة

timeمنذ 40 دقائق

  • البوابة

"الجارديان": من المرجح التوصل إلي وقف إطلاق النار في غزة قريبًا.. وهذه هي الأسباب

بعد نحو 21 شهرًا من عدوان الاحتلال الإسرائيلي علي قطاع غزة، يبدو الآن السؤال هو متى، وليس ما إذا كان وقف إطلاق النار الجديد سيؤدي إلى توقف القتال الذي دمر غزة وزعزع استقرار المنطقة وأرعب العالم، بحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الجمعة الماضي، إنه يتوقع أن توافق حركة حماس خلال 24 ساعة على اتفاق قبلته إسرائيل بالفعل. ويتوقع محللون إعلانا رسميا بعد وصول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلي العاصمة الأمريكية واشنطن يوم الاثنين المقبل، في زيارته الثالثة للبيت الأبيض منذ أن بدأ ترامب ولايته الحالية. وإذا دخل اتفاق وقف إطلاق النار الجديد حيز التنفيذ، فسيكون الثالث خلال الحرب، التي استشهد فيها حوالي 57 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين. اتفاقات وقف إطلاق النار السابقة استمر اتفاق وقف إطلاق النار الأول لمدة 10 أيام فقط في نوفمبر 2023. أما الثاني فقد فرضه ترامب على نتنياهو المتردد في فبراير من هذا العام وانتهي في مارس الماضي عندما تراجعت إسرائيل عن وعدها بالانتقال إلى المرحلة الثانية المقررة التي كان من الممكن أن تؤدي إلى نهاية نهائية للأعمال العدائية. وتتضمن شروط الاتفاق الجديد الإفراج التدريجي عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، وإطلاق سراح مئات الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وتقديم المساعدات التي تشتد الحاجة إليها لغزة، والانسحاب التدريجي لجيش الاحتلال الإسرائيلي من بعض أجزاء القطاع التي سيطر عليها في الأشهر الأخيرة. ومرة أخرى، سيستمر وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، سيتم خلالها إجراء محادثات حول ما سيحدث بعد ذلك. ويقدم ترامب والقوى الإقليمية ضمانات لطمأنة حماس بأن إسرائيل لن تعود إلى هجوم شامل وأن مناقشات هادفة حول النهاية الدائمة للحرب ستجرى بالفعل. قرب التوصل إلي اتفاق وقف إطلاق النار جديد أحد العوامل التي أدت إلى تقريب الوصول إلي اتفاق وقف إطلاق النار الجديد هو الصراع القصير الذي دار الشهر الماضي بين إسرائيل وإيران، والذي انتهى بوقف إطلاق النار بوساطة الولايات المتحدة. وقد شهد الصراع سلسلة من التطورات العسكرية والسياسية التي أضعفت طهران بشكل خطير ومختلف الجماعات المسلحة التي دعمتها في جميع أنحاء المنطقة. والأهم من ذلك هو تعزيز الدعم لنتنياهو. وعلى الرغم من أن استطلاعات الرأي لا تسجل سوى زيادة طفيفة في الدعم لحزب الليكود وفي شعبيته الشخصية، إلا أن العديد من الإسرائيليين ابتهجوا بما اعتبر انتصارا ساحقا على عدو مخيف للغاية بالنسبة لإسرائيل. إذا نجح نتنياهو في إنهاء العدوان علي غزة، وهو ما يراه الناخبون ناجحا، أو مقبولا على الأقل، فيمكنه الترشح في الانتخابات ربما العام المقبل، مدعيا أنه الرجل الذي جعل إسرائيل أكثر أمانا مما كانت عليه في أي وقت مضى، حتى لو نسي قليلون الإخفاقات الأمنية والاستراتيجية في أعقاب أحداث 7 أكتوبر 2023. وبحلول نهاية هذا الشهر، سيكون البرلمان الإسرائيلي في عطلة مدتها ثلاثة أشهر، ولن تنعقد المحاكم أيضا، مما يمنح نتنياهو فترة راحة من التهديد بالتصويت بحجب الثقة أو اقتراح حل الحكومة وكذلك من مواصلة الاستجواب في محاكمته بتهمة الفساد. وهذا يقوض التهديدات بانهيار الحكومة بسبب الصراع في غزة، في ظل معارضة حلفاء التحالف اليميني المتطرف بشدة التوصل إلى اتفاق مع حماس. وقف إطلاق النار من شأنه زيادة شعبية نتنياهو وتظهر استطلاعات الرأي المتعاقبة أن الاتفاق الذي يعيد الرهائن سيحظى بشعبية كبيرة لدى الإسرائيليين، لذا فإن هذا أيضًا من شأنه أن يساعد نتنياهو في الانتخابات. كما أن الخسائر الإسرائيلية في غزة، بما في ذلك مقتل 20 جنديا في يونيو، تثير القلق أيضا. وأظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، يوم الجمعة الماضي، دفعة إضافية لرئيس الوزراء الإسرائيلي مع تزايد الآمال في الوصول إلي اتفاق وقف إطلاق النار. أما بالنسبة لحماس، فيقول محللون ومصادر مقربة من قادتها إن الحركة منقسمة، وأضعفتها كثيرا الهجوم الإسرائيلي على غزة، وتدرك أن لديها عددا قليلا من الحلفاء الذين يمكنهم أو سيقدمون أي دعم عملي. والهدف الرئيسي لقادتها الآن هو الاحتفاظ ببعض الوجود في غزة. وهذا وحده من شأنه أن يشكل شكلا من أشكال النصر، ويفسر جزئيا تصميم حماس علي وضع حد دائم للقتال. وقالت مصادر مقربة من نتنياهو، في تصريحات لوسائل الإعلام الإسرائيلية، أنه إذا لم يكن من الممكن نزع سلاح حماس في غزة ونفي قادتها من الأراضي المدمرة من خلال المفاوضات، فإن إسرائيل ستستأنف عملياتها العسكرية، وأن واشنطن ستدعم قرارها بالعودة إلى الحرب. ويواصل الكثيرون المقربون من نتنياهو أيضا دعم الهجرة الجماعية الطوعية من غزة، أو نقل جزء كبير من سكانها إلى منطقة في الجنوب، أو كليهما. لقد كانت الأيام الأخيرة صاخبة بالأصوات: الأمريكية والإسرائيلية والسعودية والقطرية وغيرها الكثير. بالكاد سمعت أصوات 2.3 مليون فلسطيني في غزة، حيث يستمر العدوان الإسرائيلي. وقال مسؤولون محليون ومسعفون، يوم الجمعة الماضي، إن الغارات الجوية الإسرائيلية أسفرت عن استشهاد 15 فلسطينيا في المنطقة واستشهاد 20 شخصا آخرين في إطلاق نار أثناء انتظارهم في نقاط مخصصة لتوزيع الطعام.

السباق يتسارع لإبرام تفاهمات تجارية قبل 9 يوليو
السباق يتسارع لإبرام تفاهمات تجارية قبل 9 يوليو

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

السباق يتسارع لإبرام تفاهمات تجارية قبل 9 يوليو

لكنه، رغم إشاعته لأجواء من التفاؤل، لم يبدد بعد المخاوف من عودة التوتر إذا ما تعثرت المفاوضات الأخرى أو طغت الحسابات السياسية على المسارات الاقتصادية. كما يقول وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت، إن بلاده «قد تكمل ما تبقى من محادثاتها التجارية الأكثر أهمية بحلول عيد العمال الأمريكي (في الأول من سبتمبر)». فيما يتعلق باليابان، لم يتم التوصل حتى الآن إلى اتفاق بشأن الرسوم على قطاع السيارات بشكل خاص، في وقت يصر فيه الرئيس ترامب على فرض رسوم بنسبة 25%، وهو ما يشكل تهديداً كبيراً لاقتصاد اليابان الذي يعتمد بشكل حيوي على هذا القطاع. أما مع الصين، فقد تم التوصل إلى بعض الاتفاقات، خصوصاً فيما يتعلق بالمعادن النادرة. ومع أوروبا، لا يزال من غير الواضح مدى التقدم نحو اتفاق تجاري واضح. لكن وعلى الرغم من التوصل إلى هذا الاتفاق، لا تزال الأسواق العالمية تترقب بحذر ما ستسفر عنه المرحلة المقبلة، إذ إن الغموض لا يزال يكتنف تفاصيل عدد من الاتفاقات التجارية المنتظرة، في وقت بدأ فيه العد التنازلي لانتهاء المهلة الزمنية التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنجاز تفاهمات أكثر شمولاً قبل فرض الرسوم الجمركية. ويخشى المستثمرون من أن تعود التوترات إلى الواجهة ما لم يتم تثبيت هذه التفاهمات بإجراءات ملموسة وخطط واضحة، الأمر الذي يبقي المشهد الاقتصادي العالمي معلقاً بين التفاؤل الحذر والترقب المتأهب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store