«تجنبا للمساءلة القانونية».. بيطري القليوبية تناشد المواطنين ترخيص الكلاب (تسليم الرخص المعدنية لعام 2025)
ناشدت إدارة الصحة العامة والأمراض المشتركة بمديرية الطب البيطري بالقليوبية، المواطنين الراغبين في تربية الكلاب المنزلية بسرعة الحصول على الترخيص اللازم وعمل التحصينات المطلوبة للحيوان الأليف حتى لا تقع تحت طائلة القانون.
تسليم الرخص المعدنية لعام 2025وأعلنت المديرية، في بيان صحفي، نشرته الصفحة الرسمية لمحافظة القليوبية، والصفحة الرسمية لمديرية الطب البيطري بالمحافظة، الإثنين، ب«الفيس بوك»، تسليم الرخص المعدنية الخاصة بالكلاب المملوكة للأهالي لعام 2025، وذلك بعد إصدارها من الهيئة العامة للخدمات البيطرية.وقال البيان « تعلن مديرية الطب البيطري بالقليوبية عن توافر الرخص المعدنية لعام 2025، الخاصة بالكلاب المملوكة الواردة من الهيئة العامة للخدمات البيطرية بجميع الأدارات البيطرية التابعة للمديرية».التحصينات المطلوبةوناشدت المديرية عبر البيان، المواطنين الراغبين في تربية الكلاب المنزلية بسرعة الحصول على الترخيص اللازم وعمل التحصينات المطلوبة للحيوان الأليف حتى لاتقع تحت طائلة القانون، مع تحيات إدارة الصحة العامة والأمراض المشتركة بالمديرية.اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلابكان مجلس الوزراء قد وافق فى اجتماعه الأربعين، الأربعاء 23 إبريل الماضي، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى، على مشروع قرار رئيس مجلس الوزراء بإصدار اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب، الصادر بالقانون رقم 29 لسنة 2023.حدّدت اللائحة أنواع الحيوانات التى تُعتبر خطرة، وشروط حيازتها بدقة، مثل الحصول على ترخيص من الجهة المختصة بعد استيفاء جميع متطلبات السلامة وتوفير مكان آمن لاحتواء الحيوان يُراعى متطلباته الطبيعية، وتدريب صاحب الحيوان على التعامل معه بشكل صحيح.وتضمنت اللائحة التنفيذية للقانون شروط نقل الحيوانات الخطرة، حيث وضعت اللائحة ضوابط مُنظّمة لنقل الحيوانات الخطرة، تشمل الحصول على تصريح من الجهة المختصة قبل النقل واستخدام وسائل نقل مناسبة تضمن سلامة الحيوان ومَن حوله واتّخاذ جميع الاحتياطات اللازمة لمنع وقوع أى حوادث.كما تناولت اللائحة شروط حيازة الكلاب المملوكة وأنواع السلالات التى يمكن حيازتها والأخرى التى لا يجوز حيازتها، مثل الكلاب الضالة، وكيفية التعامل مع ظاهرة انتشار الكلاب الضالة طبقًا لما جاء بتوصيات المنظمات الدولية بهذا الشأن وشروط تحصين الكلاب الضالة، حيث أكّدت اللائحة على ضرورة تحصين جميع الكلاب ضدّ داء السعار، وحدّدت المدة الزمنية بين جرعات التطعيم.وأشارت اللائحة التنفيذية إلى الإجراءات المتعلقة بحالات العقر، حيث وضعت اللائحة إجراءات مُفصّلة للتعامل مع حالات عقر الكلاب، وكيفية التعامل مع ملف تربية الحيوانات الخطرة والكلاب، حيث تنص اللائحة التنفيذية على أن يلتزم المخاطبون بأحكام القانون المشار إليه بتوفيق أوضاعهم طبقًا لأحكام اللائحة التنفيذية، وذلك خلال مدة لا تجاوز سنة من تاريخ العمل بها.ووفقًا للائحة التنفيذية، يلتزم حائز الحيوان الخطر فى الحالات التى لا يجوز ترخيصها وفقًا لأحكام قانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب المشار إليه، بتسليمها إلى الهيئة العامة للخدمات البيطرية، ممثلة فى مديرية الطب البيطرى المُتواجد بنطاقها محل إقامته، خلال شهر من تاريخ العمل باللائحة التنفيذية، وذلك وفقًا للضوابط والإجراءات المبينة بها، ويجوز مد المدتين المشار إليهما سالفًا لمدة واحدة مماثلة وذلك بقرار من رئيس مجلس الوزراء بناء على عرض الوزير المختص بشؤون الخدمات البيطرية.كما حظرت اللائحة التنفيذية حيازة أو تداول أو إكثار أى من الحيوانات الخطرة، إلا للجهات التى تقتضى طبيعة عملها التعامل مع الحيوانات الخطرة، وذلك بترخيص من السلطة المختصة لمدة سنة قابلة للتجديد، ومن بينها الوزارات والهيئات العامة والمؤسسات البحثية العلمية وحدائق الحيوان والمتنزهات الحيوانية والسيرك وغيرها، وذلك وفقًا لشروط وضوابط وإجراءات حددتها اللائحة التنفيذية.ونصت اللائحة التنفيذية على حظر تنظيم المعارض العامة أو المنافسات أو العروض التى تستخدم فيها الحيوانات الخطرة، أيًا كان غرضها، بما فى ذلك الإعلانات، دون الحصول على تصريح من السلطة المختصة، وذلك وفق ضوابط مهمة، من بينها وجود خطة بالإجراءات الاحترازية الواجب اتباعها لمواجهة حالة خروج الحيوان الخطر عن المألوف خلال العرض، كما يُحظر أيضًا نقل الحيوانات الخطرة من مكان إلى آخر إلا بعد الحصول على تصريح من السلطة المختصة.وتضمنت اللائحة التنفيذية بشكل تفصيلى أحكامًا أخرى مُنظمة لحيازة الكلاب، وتسجيلها، وإجراءات وضوابط ترخيصها.كما نصت اللائحة التنفيذية على أن تُشكل بقرار من الوزير المُختص، بالتنسيق مع الوزارات المعنية، لجنة فنية مركزية مشتركة برئاسة ممثل عن السلطة المختصة، وعضوية ممثلين عن الوزارات المعنية، تختص بوضع إطار وطنى لمجابهة الحيوانات الضالة أو المتروكة، التى تُشكل خطرًا على الإنسان أو الحيوان، وتحديث هذا الإطار بشكل دورى وفق المستجدات فى هذا الشأن، وذلك بمراعاة معايير وتوصيات المنظمة العالمية للصحة الحيوانية وغيرها من المُنظمات الدولية المتخصصة، وذلك بالتعاون مع منظمات المجتمع المدنى وغيرها من الشركات المتخصصة فى العمل فى هذا المجال.اقرأ أيضاً«المصري اليوم» تكشف بالمستندات القصة الكاملة لواقعة «الكلب الهاسكي بطنطا»لميس الحديدي: لدينا 20 مليون كلب في شوارع مصر.. وانتشارها «مشهد غير حضاري»شروط ترخيص حيازة واقتناء الكلاب 2024 (تفاصيل)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 4 أيام
- مصرس
«أنقذوا الإسماعيلي».. كبير مشجعي الدراويش: أغمي عليا والهبوط بالنسبة لي صدمة عمري
صدمة يعيشها جماهير النادي الإسماعيلي هذه الأثناء، بعد الأداء المخيب للآمال، عروضا ضعيفة قدمها لاعبو الفريق طوال الموسم، هبوط شبه مؤكد إلى دورة الدرجة الثانية، صدمات تتوالي على جماهير الدراويش. عقب هزيمة الإسماعيلي أمس أمام مودرن سبورت أصيب بعض الجماهير بحالات اغماء، بعضهم تعرض إلى هبوط بالدورة الدموية، أحدهم أصيب باشتباه في جلطة، كل ذلك كان نتيجة خسارة الفريق واقترابه من وداع الدوري المصري الممتاز.«عم محمد عبدالكافي» أحد كبار مشجعي الإسماعيلي فقد وعيه عقب انتهاء المباراة ليسقط أرضا مغشيا عليه، لكنه سرعان ما استعاد وعيه مجددا بعد أن تلقي العلاج اللازم داخل المجمع الطبي بالإسماعيلية.وقال عم محمد عبدالكافي: «مش متخيل الإسماعيلي يهبط درجة تانية، أنقذوا النادي، انقذوا الإسماعيلي» بهذه العبارة بدأ عن محمد حديثه ليستكمل قائلا: «هموت من الزعل على فريقي المفضل، قلبي حزين على برازيل مصر، عشت لحظات فرحة كتير مع فريق الإسماعيلي مش متخيل ابدا أنه يوصل للحالة دي».وتابع: «توجهت إلى الاستاد مبكرًا كعادتي، الجميع كان ينتظر الفوز اليوم، أحدي السيدات من مشجعي الفريق تبرعت بالرسم على وجوه الجماهير استعدادا للفرحة، احتفلوا بين شوطين المباراة بعد أن أحرز فريقنا هدف ده الاول لكن تبخر كل شئ مع انتهاء اللقاء بالخسارة» .استمر صاحب ال75 عاما في الحديث قائلا: «اغمى عليا وتعبت بعد المباراة، انتقلت إلى المستشفي تلقيت العلاج وتوجهت إلى منزلي رفقة بعض الأصدقاء، والحزن يخيم علينا جميعا».وأضاف: «قرأت خبر وفاتي على الفيس بوك وتفاجئت بوجود عدد من الجماهير تحت بيتي اول ما سمعوا الخبر، الحمد لله أنا بخير».وأشار كبير مشجعي الدراويش قائلا: «أكثر من 70 عام رحلتي مع تشجيع الدراويش، علمونى معني سحر كرة القدم، الإسماعيلي اول نادي يحصل على بطولة أفريقيا في مصر، لكنه بيمر بأسوأ فتراته حاليا»وأكد: «الإسماعيلي مدرسة كبيرة لفرز اللاعبين، دائما كان يقدم المواهب في كرة القدم المصرية، لا ينبغي أن يصل إلى هذا المستوى وهو أهم مدرسة مواهب في مصر».واختتم كبير مشجعي الدراويش حديثه قائلا: «الإسماعيلي ياما فرحنا، اتعودنا معاه على المتعة الكروية، حتي لو هبط الفريق درجة تانية هنفضل نشجعه، لكني أتمني أن يتدخل مسؤولي الرياضة ويمنعوا هبوط الإسماعيلي».


فيتو
منذ 5 أيام
- فيتو
رغم «الصيدليات المهجورة» و«الأسعار المجنونة».. حكومة مدبولي تعتزم تصدير الأدوية والمستلزمات الطبية إلى الولايات المتحدة الأمريكية
فى الوقت الذى يذوق فيه المصريون الأمرين فى سبيل الحصول على الأدوية وبعدها خلت أدراج وأرفف الصيدليات من العقارير الطبية الأساسية، فضلا عن ارتفاع أسعارها، أعلنت حكومة الدكتور مصطفى مدبولى توقيع اتفاقية جديدة من خلال مدينة الدواء المصرية مع إحدى الشركات الأمريكية لنقل التكنولوجيا الحديثة لإنتاج الادوية وفق معايير هيئة الدواء الأمريكية، وصرح رئيس الحكومة بأن نقل هذه التكنولوجيا يأتى بهدف الحصول على تأهيل هيئة الدواء الأمريكية وتصدير الدواء لأمريكا. الحكومة تخطط لتصدير الدواء لأمريكا ما تحدثت عنه الحكومة من تصدير الدواء لأمريكا لاقى استنكارا وتساؤلات متعددة هل مصر قادرة على تصدير الدواء لأمريكا وكيف فى ظل وجود نقص مستمر فى الدواء بالسوق ومعاناة المرضى فى الحصول على الدواء والصيدليات الخاوية من معظم الأدوية المهمة، فضلا عن ارتفاع أسعارها، تصدر الشركات الدواء للخارج وأمريكا. هل أزمة نواقص الأدوية مستمرة، وهل تحقق مصر الاكتفاء الذاتى من الأدوية وتوفر احتياجات المرضى وما التحديات والصعوبات التى تواجه الشركات المصرية لتصدير الدواء لأمريكا وما هى الدول التى يتم تصدير الدواء المصرى لها وهل يوجد تجارب مصرية للتصدير لدول أوروبا؟ كشف المسئولون عن المنظومة الدوائية فى مصر عن قدرات الشركات المصرية فى تصنيع الدواء والتصدير للخارج وما إذا كانت هناك أزمة فى نقص الدواء أم لا؟ بدوره قال الدكتور على عوف رئيس شعبة الأدوية باتحاد الغرف التجارية إن صناعة الدواء على مستوى العالم بها أسس ومعايير ونظام محدد للتصنيع والتداول، لافتا إلى أن أهم ما فى صناعة الدواء الجودة والسعر وإذا تساوت الجودة يفرض السعر نفسه، موضحًا لـ'فيتو' أن مصر لديها تاريخ فى صناعة الدواء، وعلى مدار السنوات الماضية أصبح لديها الخبرة فى صناعة الدواء، وتغطى 92% من احتياجات الدواء فى السوق المحلية. وعن التساؤلات بشأن كيف يوجد أزمة فى توفير الدواء والتصدير للخارج قال الدكتور على عوف إن الدواء صناعة ديناميكية، وتتأثر بمتغيرات متعددة منها: توفر المادة الخام وعجلة الإنتاج بالمصنع، لافتا إلى أن دول أوروبا وأمريكا أيضا فى بعض الأوقات يكون لديها نقص فى الدواء، فمسألة نقص الدواء موجودة فى كل دولة بالعالم، والنقص يكون على أوقات ويعود الإنتاج من جديد. وأشار إلى أن السوق المصرى حاليا مستقر، وما يوجد من نقص فى أى مستحضر فى حدود النقص الطبيعي، موضحا أن الأزمة التى حدثت فى 2024 لم تشهدها مصر من قبل بسبب الوضع الاقتصادى ولن تتكرر، كاشفا عن أن مصر حاليًا تتجه لتوطين صناعة الدواء، حيث يتم تغطية احتياجات السوق المصرى من خلال عدد العبوات بنسبة 92%، وبالقيمة المالية يتم تغطية 85% من احتياجات السوق، ويتم استيراد 15% من قيمة مبيعات الأدوية فى مصر فقط، وحاليا هناك اتجاه لتقليل هذه النسبة من الأدوية المستوردة، لأنها تستنزف العملة الصعبة. مدينة الدواء المصرية وأشار إلى أن مدينة الدواء المصرية المنشأة على مساحة 180 ألف متر بأحدث إمكانيات وتكنولوجيا عالمية تضاهى فى جودتها وكفاءتها أعلى مصانع الدواء فى أمريكا وأوروبا، وتستهدف توفير دواء محلى ونقل تكنولوجيا وتوطين صناعات لم يكن لها وجود فى مصر بالشراكة مع شركات أمريكية وأوروبية، ضاربا المثل بأن أدوية علاج الأورام الحديثة التى تستورد من الخارج، وسعر العبوة يبدأ من 30 ألف جنيه تمثل عبئا على المواطن والدولة، وتستهدف مدينة الدواء إنتاجها بسعرأقل حتى لا نكون تحت رحمة المنتج الأجنبي، قائلا:' ما أكثر الأدوية التى كانت تستوردها مصر وأصبحت المصانع الوطنية تصنعها، منها دواء علاج مرضى الغدة الدرقية الذى واجه أزمة منذ عامين، وحاليا المرضى يعتمدون على المنتج المحلى'، مشيرا إلى أن مدينة الدواء هدفها توطين الصناعات وتقليل التكلفة. وأكد أن مصر نجحت فى توطين صناعة أول دواء لعلاج الأورام فى مدينة الدواء بالشراكة مع شركة أمريكية، لافتا إلى أن المصانع المصرية تتميز بجودة عالية ومستوى عال فى التجهيز يضاهى مصانع أوروبا وأمريكا. وأشار إلى أن الحكومة حاليا تسعى لتجهيز مدينة الدواء المصرية للتصدير للخارج، بينما التصدير لأمريكا يحتاج إلى تأهيل للمصانع، وموافقات من هيئة الدواء الأمريكية من خلال لجان تفتيش مستمرة، وما يحدث حاليا هو نقل تكنولوجيا تصنيع الأدوية الحديثة غير الموجودة فى مصر، وتأهيلها للتصدير للسوق الأمريكي. من جانبه، قال الدكتور محيى حافظ رئيس المجلس التصديرى للصناعات الطبية عضو مجلس الشيوخ إن مصر تصدر أدوية ومستلزمات طبية لـ 171 دولة فى العالم، مشيرا إلى أن مصر لديها قدرات هائلة للتصدير للخارج، حيث يتم إنتاج 3.8 مليار عبوة للاستهلاك المحلى والتصدير للسوق الخارجي. وأضاف الدكتور محى حافظ لـ'فيتو ' أن مصر لديها قدرات إنتاج دواء حتى 8 مليارات عبوة دواء، أى لدى المصانع المصرية طاقات إنتاجية يمكن استغلالها، للتوسع فى صادرات مصر لدول العالم. وقال إن الدول التى يتم تصدير الدواء المصرى لها هى الدول العربية والأفريقية ودول قارة آسيا وشرق أوروبا، بينما دول غرب أوروبا يتم التصدير لها بنسبة قليلة للغاية. وعن التحديات التى تواجه مصر لتصدير الأدوية لأمريكا أوضح رئيس المجلس التصديرى للصناعات الطبية أنه يجب الحصول على موافقة هيئة الدواء والغذاء الأمريكية، مشيرا إلى أنه لا يوجد مصنع عربى حاصل على موافقة الهيئة إلا المصانع التى لها فروع فى أمريكا وشركات متعددة الجنسيات. وأضاف إن تسجيل أى مصنع فى هيئة الدواء الأمريكية يحتاج إلى 2 مليون دولار رسوم، بجانب رسوم لتسجيل كل مستحضر دواء، فضلا عن رسوم سنوية لتجديد شهادة الاعتماد من الهيئة تبلغ نصف مليون دولار . وأوضح رئيس المجلس التصديرى للأدوية أن التصدير لدول أوروبا يحتاج أيضا إلى موافقة الوكالة الأوروبية، كما أن ترخيص المصانع المصدرة لها تحتاج إلى مبالغ ضخمة وتسجيل المستحضر فى كل دولة . وتابع حديثه إن مصانع الأدوية المصرية كفء وتستطيع التصدير، ولكن القدرات المالية التى تحتاجها عملية التصدير ضخمة، مشيرا الى وجود 12 مصنعا فى مصر حاصلة على موافقة الوكالة الأوروبية للأدوية، ولكن هناك اعتبارات لفكرة تصدير الأدوية من الشرق الأوسط لدول أوروبا، فالدول الأوروبية تستكبر على ذلك، موضحا أن الهند نجحت فى التصدير لأوروبا، ولكن من خلال إنشاء مصانع هندية فى أوروبا ولكن بتكلفة مرتفعة. وأكد أن مصر لديها إمكانيات للتصدير لأوروبا وأمريكا، ولكن تواجهها تحديات دفع التكاليف. نقلا عن العدد الورقي،،، ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- مصرس
«تجنبا للمساءلة القانونية».. بيطري القليوبية تناشد المواطنين ترخيص الكلاب (تسليم الرخص المعدنية لعام 2025)
ناشدت إدارة الصحة العامة والأمراض المشتركة بمديرية الطب البيطري بالقليوبية، المواطنين الراغبين في تربية الكلاب المنزلية بسرعة الحصول على الترخيص اللازم وعمل التحصينات المطلوبة للحيوان الأليف حتى لا تقع تحت طائلة القانون. تسليم الرخص المعدنية لعام 2025وأعلنت المديرية، في بيان صحفي، نشرته الصفحة الرسمية لمحافظة القليوبية، والصفحة الرسمية لمديرية الطب البيطري بالمحافظة، الإثنين، ب«الفيس بوك»، تسليم الرخص المعدنية الخاصة بالكلاب المملوكة للأهالي لعام 2025، وذلك بعد إصدارها من الهيئة العامة للخدمات البيطرية.وقال البيان « تعلن مديرية الطب البيطري بالقليوبية عن توافر الرخص المعدنية لعام 2025، الخاصة بالكلاب المملوكة الواردة من الهيئة العامة للخدمات البيطرية بجميع الأدارات البيطرية التابعة للمديرية».التحصينات المطلوبةوناشدت المديرية عبر البيان، المواطنين الراغبين في تربية الكلاب المنزلية بسرعة الحصول على الترخيص اللازم وعمل التحصينات المطلوبة للحيوان الأليف حتى لاتقع تحت طائلة القانون، مع تحيات إدارة الصحة العامة والأمراض المشتركة بالمديرية.اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلابكان مجلس الوزراء قد وافق فى اجتماعه الأربعين، الأربعاء 23 إبريل الماضي، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى، على مشروع قرار رئيس مجلس الوزراء بإصدار اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب، الصادر بالقانون رقم 29 لسنة 2023.حدّدت اللائحة أنواع الحيوانات التى تُعتبر خطرة، وشروط حيازتها بدقة، مثل الحصول على ترخيص من الجهة المختصة بعد استيفاء جميع متطلبات السلامة وتوفير مكان آمن لاحتواء الحيوان يُراعى متطلباته الطبيعية، وتدريب صاحب الحيوان على التعامل معه بشكل صحيح.وتضمنت اللائحة التنفيذية للقانون شروط نقل الحيوانات الخطرة، حيث وضعت اللائحة ضوابط مُنظّمة لنقل الحيوانات الخطرة، تشمل الحصول على تصريح من الجهة المختصة قبل النقل واستخدام وسائل نقل مناسبة تضمن سلامة الحيوان ومَن حوله واتّخاذ جميع الاحتياطات اللازمة لمنع وقوع أى حوادث.كما تناولت اللائحة شروط حيازة الكلاب المملوكة وأنواع السلالات التى يمكن حيازتها والأخرى التى لا يجوز حيازتها، مثل الكلاب الضالة، وكيفية التعامل مع ظاهرة انتشار الكلاب الضالة طبقًا لما جاء بتوصيات المنظمات الدولية بهذا الشأن وشروط تحصين الكلاب الضالة، حيث أكّدت اللائحة على ضرورة تحصين جميع الكلاب ضدّ داء السعار، وحدّدت المدة الزمنية بين جرعات التطعيم.وأشارت اللائحة التنفيذية إلى الإجراءات المتعلقة بحالات العقر، حيث وضعت اللائحة إجراءات مُفصّلة للتعامل مع حالات عقر الكلاب، وكيفية التعامل مع ملف تربية الحيوانات الخطرة والكلاب، حيث تنص اللائحة التنفيذية على أن يلتزم المخاطبون بأحكام القانون المشار إليه بتوفيق أوضاعهم طبقًا لأحكام اللائحة التنفيذية، وذلك خلال مدة لا تجاوز سنة من تاريخ العمل بها.ووفقًا للائحة التنفيذية، يلتزم حائز الحيوان الخطر فى الحالات التى لا يجوز ترخيصها وفقًا لأحكام قانون تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة والكلاب المشار إليه، بتسليمها إلى الهيئة العامة للخدمات البيطرية، ممثلة فى مديرية الطب البيطرى المُتواجد بنطاقها محل إقامته، خلال شهر من تاريخ العمل باللائحة التنفيذية، وذلك وفقًا للضوابط والإجراءات المبينة بها، ويجوز مد المدتين المشار إليهما سالفًا لمدة واحدة مماثلة وذلك بقرار من رئيس مجلس الوزراء بناء على عرض الوزير المختص بشؤون الخدمات البيطرية.كما حظرت اللائحة التنفيذية حيازة أو تداول أو إكثار أى من الحيوانات الخطرة، إلا للجهات التى تقتضى طبيعة عملها التعامل مع الحيوانات الخطرة، وذلك بترخيص من السلطة المختصة لمدة سنة قابلة للتجديد، ومن بينها الوزارات والهيئات العامة والمؤسسات البحثية العلمية وحدائق الحيوان والمتنزهات الحيوانية والسيرك وغيرها، وذلك وفقًا لشروط وضوابط وإجراءات حددتها اللائحة التنفيذية.ونصت اللائحة التنفيذية على حظر تنظيم المعارض العامة أو المنافسات أو العروض التى تستخدم فيها الحيوانات الخطرة، أيًا كان غرضها، بما فى ذلك الإعلانات، دون الحصول على تصريح من السلطة المختصة، وذلك وفق ضوابط مهمة، من بينها وجود خطة بالإجراءات الاحترازية الواجب اتباعها لمواجهة حالة خروج الحيوان الخطر عن المألوف خلال العرض، كما يُحظر أيضًا نقل الحيوانات الخطرة من مكان إلى آخر إلا بعد الحصول على تصريح من السلطة المختصة.وتضمنت اللائحة التنفيذية بشكل تفصيلى أحكامًا أخرى مُنظمة لحيازة الكلاب، وتسجيلها، وإجراءات وضوابط ترخيصها.كما نصت اللائحة التنفيذية على أن تُشكل بقرار من الوزير المُختص، بالتنسيق مع الوزارات المعنية، لجنة فنية مركزية مشتركة برئاسة ممثل عن السلطة المختصة، وعضوية ممثلين عن الوزارات المعنية، تختص بوضع إطار وطنى لمجابهة الحيوانات الضالة أو المتروكة، التى تُشكل خطرًا على الإنسان أو الحيوان، وتحديث هذا الإطار بشكل دورى وفق المستجدات فى هذا الشأن، وذلك بمراعاة معايير وتوصيات المنظمة العالمية للصحة الحيوانية وغيرها من المُنظمات الدولية المتخصصة، وذلك بالتعاون مع منظمات المجتمع المدنى وغيرها من الشركات المتخصصة فى العمل فى هذا المجال.اقرأ أيضاً«المصري اليوم» تكشف بالمستندات القصة الكاملة لواقعة «الكلب الهاسكي بطنطا»لميس الحديدي: لدينا 20 مليون كلب في شوارع مصر.. وانتشارها «مشهد غير حضاري»شروط ترخيص حيازة واقتناء الكلاب 2024 (تفاصيل)