
المتحدث باسم حركة "فتح" لـ "سبوتنيك": المؤتمر الدولي مهم لتصحيح مسار عملية السلام
المتحدث باسم حركة "فتح" لـ "سبوتنيك": المؤتمر الدولي مهم لتصحيح مسار عملية السلام
المتحدث باسم حركة "فتح" لـ "سبوتنيك": المؤتمر الدولي مهم لتصحيح مسار عملية السلام
سبوتنيك عربي
اعتبر الدكتور جمال نزال، المتحدث باسم حركة "فتح" وعضو مجلسها الثوري، أن المؤتمر الدولي للسلام مسار تصحيحي لكل انحراف عملية السلام التي شاهدناها في التسعينيات... 29.07.2025, سبوتنيك عربي
2025-07-29T16:13+0000
2025-07-29T16:13+0000
2025-07-29T16:13+0000
غزة
إسرائيل
الولايات المتحدة الأمريكية
حصري
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/07/1d/1103149619_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_59c01b5662339c0ef083488ea7c838b8.jpg
وأضاف في تصريحات خاصة لـ "سبوتنيك"، أن انفراد الولايات المتحدة في هذا الأمر كان ظاهرة لم تنتج، لأن واشنطن لم تكن وسيطا نزيها، والآن نعود للمرجعيات الصحيحة، وهي قرارات الشرعية الدولية والرعاية والمشاركة الدولية الكاملة في البحث عن حل، وهو العنصر الذي كان مفقودا طوال فترة إشراف الولايات المتحدة على ما يسمى بعملية السلام.وتابع: "نريد أن تسبق الولايات المتحدة الجميع في الاعتراف بدولة فلسطين وإتاحة المجال أمام عضويتها الكاملة في الأمم المتحدة، وأن يكون لها دور في بناء الدولة الفلسطينية والاعتراف بها، بدلا من أن تنحى منحى إسرائيل في مقاطعة المؤتمر وعدم التعاون مع المشرفين عليها".وفيما يتعلق بمخرجات المؤتمر، قال إنه سيكون هناك زيادة في عدد الدول التي ستعترف بفلسطين، لكنه ليس المقياس الوحيد لنجاح المؤتمر، هناك أهمية سياسية لفرض الموضوع الفلسطيني على الأجندة الدولية من باب الحل السياسي، وهو المركب الذي تم استبعاده من قبل إسرائيل بشكل كبير حتى بعد 7 أكتوبر، حيث سعت إسرائيل لتصفية القضية الفلسطينية وقتل المسار السياسي، والمؤتمر دفع بالاتجاه المضاد لهذه الأفكار الإسرائيلية.وشدد على دور السعودية وفرنسا المحوري، حيث يتوفر عنصران يعملان بجدية على إنجاح المؤتمر والخروج بنتائج نريدها، وهو أن الأفق السياسي يجب أن يفتح وألا نكتفي بالحديث عن وقف النار وإدخال المساعدات، بل النظر لليوم التالي، وهو يوم الانفكاك من براثن الاحتلال والنزاع والتوصل لحل نهائي ودائم وهو اعتراف العالم وأولها إسرائيل وأمريكا بالدولة الفلسطينية.انطلقت، أمس الاثنين، أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلمية وتنفيذ حل الدولتين، بمشاركة واسعة من الدول والمنظمات الدولية وهيئات الأمم المتحدة.وقال وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، في كلمته الافتتاحية: "المملكة تؤمن بأن حل الدولتين مفتاح لاستقرار المنطقة"، مشيراً إلى أن "مؤتمر نيويورك محطة مفصلية نحو تنفيذ حل الدولتين".وأضاف: "تحقيق الاستقرار في المنطقة يبدأ بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه. ومبادرة السلام العربية أساس جامع لأي حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية".وأكد أن "الكارثة الإنسانية في غزة بسبب الانتهاكات الإسرائيلية يجب أن تتوقف فورا"، مثمنا إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين.وأوضح أن "السعودية أمنت مع فرنسا تحويل 300 مليون دولار من البنك الدولي إلى فلسطين".ويهدف المؤتمر إلى تعزيز الزخم الدولي لحل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية، عبر اتخاذ تدابير عملية لاحترام القانون الدولي، وتحقيق سلام عادل وشامل يضمن الأمن لجميع الأطراف، ويؤسس لدولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.ويرأس المؤتمر وزير خارجية السعودية، الأمير فيصل بن فرحان، ونظيره الفرنسي، جان نويل بار، فيما يمثل فلسطين رئيس الوزراء محمد مصطفى، ويشارك في الجلسة الافتتاحية كل من رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة فيلمون يانغ، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وممثلو الدول والمنظمات الدولية.وأكدت السعودية أنها تستند في رئاستها إلى مواقفها الثابتة تجاه دعم الحقوق الفلسطينية، والعمل لتحقيق سلام دائم، بينما أوضحت فرنسا أنها ستستغل المؤتمر للدعوة للاعتراف الدولي بدولة فلسطين، تمهيدا لما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول نية باريس الاعتراف رسميا بدولة فلسطين في سبتمبر/ أيلول المقبل.الجدير بالذكر أن روسيا والصين، كعضوين دائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، من بين الدول التي تعترف بفلسطين.
https://sarabic.ae/20250728/بث-مباشر-انطلاق-أعمال-المؤتمر-الدولي-بشأن-حل-الدولتين-في-نيويورك-1103124072.html
غزة
إسرائيل
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
1920
1080
true
1920
1440
true
1920
1920
true
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA 'Rossiya Segodnya'
252
60
سبوتنيك عربي
غزة, إسرائيل, الولايات المتحدة الأمريكية, حصري

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
نفوذ ماسك الرقمي «يُربك» أوروبا.. تغريدات تعيد رسم الخريطة السياسية
من خلف شاشة هاتف وبتغريدة عابرة على «إكس»، يُعيد إيلون ماسك تشكيل الخريطة السياسية في أوروبا، دون عبور حدودها أو خوض معركة انتخابية. فالملياردير الأمريكي لا يحتاج إلى صناديق اقتراع أو أحزاب تقليدية؛ فقط يكفيه «زر إعادة تغريد» ليمنح وجوهًا هامشية من أقصى اليمين ملايين المتابعين، ومساحةً لم يكونوا ليحصلوا عليها حتى في قاعات البرلمانات. فكيف؟ تقول وكالة «أسوشتد برس»، إن السياسيين والناشطين من أقصى اليمين في أوروبا اكشتفوا سر توسيع نفوذهم: التواصل مع إيلون ماسك . وأشارت إلى أنه على سبيل المثال، ارتفع عدد متابعي السياسية الألمانية، التي تنتمي إلى حزب صنّفته وكالة استخباراتها الداخلية على أنه «متطرف»، على منصة «إكس» من 230 ألفًا إلى 2.2 مليون في الأيام التي تفاعل فيها ماسك مع منشوراتها. وقادت حزبها إلى أفضل نتائجه الانتخابية على الإطلاق. الناشط المناهض للهجرة في بريطانيا، -كذلك- الذي مُنع من استخدام «إكس»، وحُكم عليه بالسجن 18 شهرًا بتهمة ازدراء المحكمة، منذ أن سمح له ماسك بالعودة إلى المنصة أواخر عام 2023، ذكر الملياردير أو أعاد نشر تغريداته أو ردّ عليها أكثر من 120 مرة على منصة «إكس»، مما جعله يكتسب ما يقرب من مليون متابع. حتى إن مؤثرًا غير معروف على مواقع التواصل الاجتماعي، تحوّل إلى سياسي من قبرص، استفاد من تأثير ماسك. قبل فوزه المفاجئ بمقعد في البرلمان الأوروبي، حيث دافع عن ماسك، بدا أن لديه طموحًا واحدًا: معانقة أغنى رجل في العالم، وقد نال ما أراد؛ ففي الأيام التي تفاعل فيها ماسك مع حسابه على «إكس»، تزايد عدد متابعي الرجل من أكثر من 300 ألف إلى ما يقرب من 10 ملايين. وربما يكون إيلون ماسك قد انحدر من النعمة السياسية في واشنطن - فقد استقال من منصبه كمستشار للرئيس دونالد ترامب في مايو/أيار وتبادل الانتقادات مع الرئيس منذ ذلك الحين - لكن بينما يعمل على بناء حزبه السياسي الخاص، فإن سلطته على «إكس»، لا تزال دون رادع، بحسب «أسوشتد برس». وأكدت أن نفوذ ماسك على المنصة التي اشتراها مقابل 44 مليار دولار جعلت منه شخصيةً مؤثرة في الداخل والخارج. ومن بين من اختارهم: سياسيون من أقصى اليمين ومؤثرون متمردون في جميع أنحاء أوروبا، وفقًا لتحليل أجرته وكالة أسوشيتد برس للبيانات العامة. مخاوف أوروبية وتُثير هيمنته، التي لها آثار مالية وسياسية ملموسة، مخاوف في أوروبا بشأن التدخل الأجنبي - ليس من روسيا أو الصين هذه المرة، بل من الولايات المتحدة. وقالت كريستيل شالديموز، نائبة رئيس البرلمان الأوروبي المعنية بالتدخل الانتخابي والتنظيم الرقمي: «يجب أن يُدق ناقوس الخطر. علينا التأكد من عدم اختلال توازن القوى». وفي سعيها لقياس تأثير ماسك على السياسة الأوروبية، حللت وكالة أسوشتد برس أكثر من 20 ألف منشور على مدار ثلاث سنوات من 11 شخصية أوروبية من أقصى اليمين في ست دول، ممن يروجون باستمرار لأجندة سياسية أو اجتماعية «يمينية متطرفة»، وكان لهم تفاعلات مهمة مع إيلون ماسك منذ شرائه «إكس». كما جُمعت عشرات الآلاف من منشورات ماسك على تويتر، المعروف الآن باسم «إكس». وقامت وكالة أسوشيتد برس أيضًا بتحليل سجلات أعداد المتابعين اليومية، باستخدام بيانات من منصة سوشيال بليد، لقياس أي نمو في جمهور الحسابات الأوروبية حدث في أعقاب تفاعلات ماسك عبر الإنترنت. ويُظهر تحليل «أسوشتد برس» كيف يُسهم ماسك في توحيد القوميين عبر الحدود في قضية مشتركة لوقف الهجرة، وإلغاء السياسات التقدمية، وتعزيز رؤية مُطلقة لحرية التعبير. ولا يضمن تفاعل ماسك زيادةً كبيرةً في عدد المتابعين أو مشاهدات الصفحات. لكن وكالة «أسوشتد برس» وجدت أنه قد يكون له تأثيرٌ هائل، خاصةً على المؤثرين الصاعدين. فقد تجاوز أحد الحسابات، الذي بدأ بحوالي 120 ألف متابع عندما تولى ماسك إدارة «إكس» في أكتوبر/تشرين الأول 2022، 1.2 مليون متابع بحلول يناير/كانون الثاني من هذا العام. وشهدت سبعة حسابات أوروبية أخرى زياداتٍ بمئات الآلاف من المتابعين خلال الفترة نفسها. وشهدت معظم الحسابات الأحد عشر التي خضعت للفحص زيادات في عدد متابعيها بنسبة مئوية من ثلاثة أرقام. حتى إن بعض الحسابات التي نمت بشكل مطرد من تلقاء نفسها قبل تفاعل ماسك معها، شهدت ارتفاعًا حادًا في عدد متابعيها بعد أن بدأ التفاعل مع منشوراتها. وبالمثل، في الأيام التي تفاعل فيها ماسك مع منشور، شهد حسابه ارتفاعًا كبيرًا في عدد مشاهداته - في معظم الحالات، بلغ عدد المشاهدات ضعفين إلى أربعة أضعاف، مع ارتفاع عدد قليل منها بمقدار 30 أو 40 ضعفًا في عدد مشاهداتها اليومية المعتادة. مملكة ماسك وقال تيموثي غراهام، الأستاذ المشارك في الوسائط الرقمية بجامعة كوينزلاند للتكنولوجيا في بريسبان بأستراليا: هناك عدم تناسق شديد في الطريقة التي يتمكن بها ماسك من الاستفادة من المنصة وتشكيلها. هناك شعور لا لبس فيه عندما تذهب إلى الموقع بأنك تدخل مملكة ماسك». ومنذ استحواذه على «إكس» عام 2022، هيمن ماسك على المنصة. تضاعف عدد متابعيه بأكثر من الضعف، ليصل إلى أكثر من 220 مليونًا، وهو نموٌّ هائلٌ لدرجة أنه تفوق بسهولة على أفضل 10 حسابات أخرى. حتى تايلور سويفت لم تستطع مواكبته. وتُعدّ كيفية ترويج «إكس» للمحتوى موضع خلاف متزايد في أوروبا. في يناير، وسّع الاتحاد الأوروبي نطاق تحقيقه في «إكس» لتقييم كيفية ترويج المنصة للمحتوى للمستخدمين، وأسباب انتشار بعض المواد على نطاق واسع. في فبراير/شباط، فتح المدعون الفرنسيون تحقيقًا منفصلًا في «إكس» بشأن مزاعم بأن ماسك غيّر خوارزميات المنصة للترويج لمحتوى متحيز. وقد أثارت هجمات ماسك العلنية على السياسيين ذوي الميول اليسارية، ودعمه للسياسات اليمينية المتشددة، ومعالجته غير الدقيقة للحقائق، انتقادات من رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والمستشار الألماني السابق أولاف شولتز، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، والرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا ، ورئيس الوزراء النرويجي يوناس جار ستور. وتخلق هيمنة ماسك حافزًا قويًا للأشخاص الذين يسعون إلى زيادة نفوذهم - أو إيراداتهم، من خلال خيارات تحقيق الدخل التي توفرها المنصة - لاستغلال تأثيرات الشبكة ومحاولة جعل ماسك يتفاعل مع محتواهم. وقال غراهام، الباحث في مجال الإعلام الرقمي في أستراليا: «يعلم الناس أنه يُوجِّه كل شيء نحوه. إنهم يبذلون قصارى جهدهم للتقرُّب منه لأنه مصدر المال». آثار واقعية فعلى سبيل المثال، استفاد حزب البديل من أجل ألمانيا (AfD) الألماني من تأثير ماسك. ساهمت أليس فايدل، الرئيسة المشاركة للحزب، في قيادة الحزب، الذي يدعو إلى سياسات قومية ومعادية للهجرة، إلى المركز الثاني في الانتخابات البرلمانية الألمانية في فبراير/شباط. وعندما تفاعل ماسك مع حسابها في الفترة التي سبقت تلك الانتخابات، ارتفع متوسط عدد المشاهدات اليومية التي حصلت عليها من حوالي 230 ألفًا إلى 2.2 مليون. في مايو/أيار، صنّفت وكالة الاستخبارات الداخلية الألمانية حزب فايدل «منظمةً يمينيةً متطرفة»، مما سيُخضعه لمزيدٍ من المراقبة. وسارع الحزب، الذي يُصرّ على أنه ضحية تشهيرٍ ذي دوافع سياسية، إلى رفع دعوى قضائية ضد هذه الخطوة، التي وصفها ماسك، إلى جانب كبار المسؤولين الأمريكيين، بأنها اعتداءٌ على حرية التعبير. وقد عُلّق هذا التصنيف في انتظار المراجعة القضائية. وأرسلت نعومي سيبت، وهي ألمانية متشككة في تغير المناخ، رسالة إلى ماسك ما يقرب من 600 مرة بين أكتوبر/تشرين الأول 2022 ويناير/كانون الثاني 2025. وأخيرًا، انخرط ماسك في المحادثة في يونيو/حزيران 2024، عندما طلب منها أن تشرح لماذا يثير حزب البديل من أجل ألمانيا الكثير من الجدل في ألمانيا. ومنذ ذلك الحين، ردّ ماسك على سيبت، واقتبس منها، ووسمها أكثر من 50 مرة، وزاد عدد متابعيها بأكثر من 320 ألفًا منذ تولي ماسك إدارة المنصة. وفي الأيام التي تفاعل فيها ماسك مع سيبت، حصدت منشوراتها، في المتوسط، مشاهدات أعلى بمقدار 2.6 مرة. وقالت سيبت لوكالة أسوشيتد برس: «لم أتدخل عمدًا في خوارزمية إيلون. من الواضح أن لإيلون تأثيرًا كبيرًا، ويمكنه المساعدة في إيصال الرسالة حتى لمن يتابعون وسائل الإعلام التقليدية، وخاصةً في ألمانيا». وعزز ماسك أيضًا نفوذ المتمردين السياسيين في المملكة المتحدة، فقبل أيام من الانتخابات البريطانية في يوليو/تموز الماضي، توجه ماسك إلى منصة «إكس»، ليسأل نايجل فاراغ، زعيم حزب الإصلاح البريطاني الشعبوي: «لماذا تُصرّ وسائل الإعلام على وصفك بأقصى اليمين؟ ما هي سياساتك؟» أجاب فاراج: «لأننا نؤمن بالعائلة والوطن والحدود المتينة. اتصل بي». وساعدت هذه التفاعلات من ماسك فاراج على زيادة جمهوره اليومي بأكثر من ثلاثة أضعاف. في إسبانيا، حقق روبين بوليدو، كاتب عمود في صحيفة صادرة عن مركز أبحاث حزب فوكس الشعبوي، نجاحًا باهرًا في أغسطس/آب، عندما ردّ ماسك على منشورين زعم فيهما أن قوارب الإنقاذ التي تديرها منظمات غير حكومية تساعد المهربين بفعالية على نقل المهاجرين إلى أوروبا. ازدادت شهرة بوليدو بشكل ملحوظ. ففي الأيام التي تفاعل فيها ماسك معه، حصد حسابه ما يقرب من 300 ألف مشاهدة، أي ما يقارب ثلاثة أضعاف العدد المعتاد. aXA6IDE3Mi4yNDUuMTAwLjE5OSA= جزيرة ام اند امز US


الاتحاد
منذ 6 ساعات
- الاتحاد
وضع الرئيس الكولومبي السابق قيد الإقامة الجبرية
قال مصدر مطلع ووثيقة أطلعت عليها رويترز إن الرئيس الكولومبي السابق ألفارو أوريبي صدر بحقه، الجمعة، حكم بالإقامة الجبرية لمدة 12 عاما بتهمة إساءة استغلال الإجراءات القانونية ورشوة مسؤول عام. أدانت القاضية ساندرا ليليانا هيريديا، يوم الاثنين، أوريبي بالتهمتين الموجهتين إليه في قضية التلاعب بالشهود المستمرة منذ نحو 13 عاما. ويصر أوريبي دائما على براءته. وجاءت وثيقة الحكم، التي نشرتها أيضا وسائل إعلام محلية، قبل ساعات من جلسة الاستماع التي ستقرأ فيها هيريديا الحكم في المحكمة. وأظهرت الوثيقة أن من المقرر فرض غرامة 578 ألف دولار أميركي على أوريبي في هذه القضية، وسيمنع من تولي أي منصب عام لمدة تزيد على ثماني سنوات. وجاء في الوثيقة أن أوريبي، الذي قال فريقه القانوني إنه سيطعن على الحكم، من المقرر أن يتوجه إلى السلطات في ريونجرو في مقاطعة أنتيوكيا حيث يقيم، ثم "يتوجه على الفور إلى مقر إقامته حيث سيلتزم بالإقامة الجبرية". وهذه الإدانة جعلته أول رئيس سابق للبلاد تجرى محاكمته، وجاءت قبل أقل من عام من الانتخابات الرئاسية في كولومبيا المقررة عام 2026، والتي يتنافس فيها عدد من حلفاء أوريبي وتلاميذه على المناصب العليا.


سبوتنيك بالعربية
منذ 6 ساعات
- سبوتنيك بالعربية
السفير الأمريكي لدى إسرائيل ينفي تصريحات وزير الخارجية الفرنسي
السفير الأمريكي لدى إسرائيل ينفي تصريحات وزير الخارجية الفرنسي السفير الأمريكي لدى إسرائيل ينفي تصريحات وزير الخارجية الفرنسي سبوتنيك عربي كذب السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، اليوم الجمعة، تصريحات متلفزة لوزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو. 01.08.2025, سبوتنيك عربي 2025-08-01T20:50+0000 2025-08-01T20:50+0000 2025-08-01T20:50+0000 أخبار فرنسا الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل العالم غزة أخبار فلسطين اليوم ونفى هاكابي ما صرح به بارو، بأنه امتدح العمل التي تبذله فرنسا من أجل قطاع غزة.وكتب عبر منصة "إكس": "ماذا؟ يبدو أن وزير الخارجية الفرنسي يدّعي أنني أشيد بـ"العمل" الذي تقوم به فرنسا من أجل غزة، هذا غير صحيح! لقد قلت بحزم إنهم أفسدوا العملية بدعوتهم الحمقاء إلى "حل الدولتين" وكل ما فعلوه هو تمكين حركة "حماس" الفلسطينية!".وكان السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، أجرى اليوم الجمعة، زيارة مع المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلى قطاع غزة، بغرض الاطلاع على حقيقة مواقع المساعدات.وأشار هاكابي إلى أن "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من أمريكا تقدم أكثر من مليون وجبة يوميا، واصفا بذلك بأنه "إنجاز مذهل".وفي وقت سابق من الشهر الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنه قرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، في سبتمبر/ أيلول المقبل.وقال ماكرون، في منشور له عبرحسابه على منصة "إكس": "وفاء بالتزامها التاريخي بتحقيق سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررت أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين". أخبار فرنسا الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل غزة سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار فرنسا , الولايات المتحدة الأمريكية, إسرائيل, العالم, غزة, أخبار فلسطين اليوم