logo
فوائد الأفوكادو لصحة القلب وتقليل التهابات المفاصل والروماتويد

فوائد الأفوكادو لصحة القلب وتقليل التهابات المفاصل والروماتويد

فيتومنذ 6 أيام
فوائد الأفوكادو، يُعد الأفوكادو من الفواكه الغنية بالعناصر الغذائية والفوائد الصحية المتعددة، مما جعله يُطلق عليه "الكنز الأخضر" في عالم التغذية.
ينتمي الأفوكادو إلى الفصيلة الغارية، وأصله من أمريكا الوسطى والجنوبية، وقد انتشر استخدامه في شتى أنحاء العالم بفضل قيمته الغذائية العالية وطعمه الغني اللذيذ.
أكدت الدكتورة مها سيد أخصائية التغذية العلاجية، أن الأفوكادو ليس مجرد فاكهة لذيذة، بل هو غذاء متكامل يدعم الصحة العامة والجمال الطبيعي.
أضافت الدكتورة مها، أن إدراجه في النظام الغذائي بانتظام وباعتدال يساعد على تحسين صحة القلب، والهضم، والبشرة، والشعر، ويقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.
ويمكن اعتبار الافوكادو من أفضل الفواكه التي تجمع بين الطعم والفائدة في آن واحد.
وفي هذا التقرير، تستعرض الدكتورة مها، أهم فوائد الأفوكادو للجسم والبشرة والشعر، بالإضافة إلى دوره في الوقاية من العديد من الأمراض.
أولًا: القيمة الغذائية العالية للأفوكادو
الافوكادو لصحتك
الأفوكادو يحتوي على مجموعة كبيرة من العناصر الغذائية الأساسية، أبرزها:
الدهون الصحية غير المشبعة (خاصة حمض الأوليك)
الألياف الغذائية
الفيتامينات: مثل فيتامين K، C، B5، B6، E، وحمض الفوليك
المعادن: مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والنحاس
مضادات الأكسدة: مثل اللوتين والزياكسانثين
هذا المزيج الفريد يجعله من أكثر الأطعمة فائدة للصحة العامة، خاصة عند إدخاله ضمن نظام غذائي متوازن.
ثانيًا: فوائد الأفوكادو لصحة القلب
يحتوي الأفوكادو على نسبة عالية من الدهون الأحادية غير المشبعة التي تساعد على:
خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL)
رفع مستويات الكوليسترول الجيد (HDL)
تقليل خطر الإصابة بتصلب الشرايين
ضبط ضغط الدم بفضل محتواه العالي من البوتاسيوم.
وتشير الدراسات إلى أن استهلاك الأفوكادو بشكل منتظم قد يساعد في تقليل فرص الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.
ثالثًا: الأفوكادو ومكافحة الالتهابات
الأفوكادو يحتوي على مركبات مضادة للالتهابات مثل الفيتوستيرولات، الكاروتينات، ومضادات الأكسدة، والتي:
تقلل من التهابات المفاصل والروماتويد
تحمي من الالتهابات المزمنة التي تسبب أمراضًا مزمنة مثل السكري والسرطان
تدعم الجهاز المناعي وتحافظ على صحة الخلايا.
الأفوكادو غني بالألياف الغذائية، حيث تحتوي ثمرة واحدة على نحو 10 جرامات من الألياف، مما يساهم في:
تعزيز عملية الهضم ومنع الإمساك
تحسين صحة الأمعاء وتقوية البكتيريا النافعة
تقليل خطر الإصابة بسرطان القولون.
خامسًا: الأفوكادو وضبط الوزن
رغم أن الأفوكادو غني بالسعرات الحرارية، إلا أن الدهون الصحية والألياف الموجودة فيه تساعد على:
زيادة الشعور بالشبع لفترات طويلة
تقليل الرغبة في تناول الطعام بين الوجبات
تنظيم نسبة السكر في الدم وبالتالي تقليل تخزين الدهون
لهذا، يعد الأفوكادو خيارًا ذكيًا في الأنظمة الغذائية التي تهدف إلى خسارة الوزن أو الحفاظ عليه.
سادسًا: فوائد الأفوكادو للبشرة
الأفوكادو من أفضل المكونات الطبيعية للعناية بالبشرة بسبب:
احتوائه على فيتامين E الذي يرطب الجلد ويحميه من الجفاف
احتوائه على مضادات الأكسدة التي تحارب الشيخوخة والتجاعيد
تسريع شفاء الجروح وتهدئة التهابات الجلد
تفتيح البشرة وإضفاء إشراقة طبيعية
يمكن استخدام لب الأفوكادو كماسك للبشرة، أو زيت الأفوكادو كمرطب طبيعي فعال.
سابعًا: فوائد الأفوكادو للشعر
زيت الأفوكادو من الزيوت المغذية للشعر، ومن أبرز فوائده:
ترطيب فروة الرأس ومنع الجفاف والقشرة
تقوية بصيلات الشعر وتقليل تساقطه
تحفيز نمو الشعر وزيادة كثافته
منح الشعر لمعانًا ونعومة طبيعية
يمكن استخدامه كماسك أسبوعي، أو إضافة قطرات منه إلى الشامبو أو البلسم.
فوائد الافوكادو
ثامنًا: الأفوكادو ودوره في الوقاية من الأمراض
بفضل احتوائه على مضادات الأكسدة والدهون الصحية، فإن تناول الأفوكادو قد يساهم في الوقاية من عدة أمراض مثل:
مرض السكري النوع الثاني، حيث يساعد على تنظيم مستويات السكر
السرطان، خاصة سرطان القولون والبروستاتا
الزهايمر، بفضل وجود الأحماض الدهنية التي تدعم صحة الدماغ.
كما أن حمض الفوليك الموجود فيه مهم جدًا للنساء الحوامل لدعم نمو الجنين والوقاية من التشوهات الخلقية.
تاسعًا: طرق تناول الأفوكادو
الأفوكادو يتمتع بمرونة في الاستخدام، ويمكن تناوله بعدة طرق، منها:
إضافته إلى السلطات
تحضيره كعصير أو سموثي
استخدامه كبديل صحي للزبدة في السندويشات
صنع "جواكامولي" وهو صوص شهير من المكسيك
إدخاله في وصفات الحلوى مثل البراونيز الصحي.
عاشرًا: محاذير عند تناول الأفوكادو
رغم فوائده الكثيرة، هناك بعض الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار:
يحتوي على سعرات حرارية عالية، لذا يجب الاعتدال في تناوله
قد يسبب حساسية لدى بعض الأشخاص
يجب الانتباه عند تناوله مع أدوية مميعة للدم بسبب احتوائه على فيتامين K
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: بيضة واحدة أسبوعيا قد تحميك من الإصابة بمرض خطير
دراسة: بيضة واحدة أسبوعيا قد تحميك من الإصابة بمرض خطير

مستقبل وطن

timeمنذ 37 دقائق

  • مستقبل وطن

دراسة: بيضة واحدة أسبوعيا قد تحميك من الإصابة بمرض خطير

أظهرت دراسة حديثة أن تناول بيضة واحدة على الأقل أسبوعيا قد يقلل من خطر الإصابة بمرض ألزهايمر بنسبة تصل إلى 47 بالمئة مقارنة بمن يتناولون البيض أقل من مرة واحدة شهريا. وطالما كاان البيض، الذي ظل منذ آلاف السنين جزء أساسيا من النظام الغذائي البشري، موضع جدل بسبب محتواه من الكوليسترول والدهون المشبعة. لكن الباحثين في الدراسة التي نشرت في مجلة "The Journal of Nutrition" وجدوا في هذه الدراسة أن تناول البيض لا يقلل فقط من خطر الإصابة بمرض الزهايمر، بل يرتبط أيضا بتراكم أقل للبروتينات السامة المرتبطة بالمرض في الدماغ. وشملت الدراسة أكثر من 1000 شخص بمتوسط عمر 81 سنة من الولايات المتحدة، تابعهم الباحثون لمدة تقارب 7 سنوات. كما فحص الباحثون أنسجة دماغ بعض المشاركين بعد الوفاة، مؤكدين ارتباط استهلاك البيض بتقليل تراكم البروتينات الضارة. ويرجع الباحثون الفائدة المحتملة للبيض إلى احتوائه على مركبات مهمة مثل الكولين وأحماض أوميغا-3 الدهنية، التي تلعب دورا في دعم الوظائف العصبية وصحة الدماغ.

لا تتجاهلها.. علامة خفية تنذر بمشكلات صحية مميتة
لا تتجاهلها.. علامة خفية تنذر بمشكلات صحية مميتة

الجمهورية

timeمنذ 38 دقائق

  • الجمهورية

لا تتجاهلها.. علامة خفية تنذر بمشكلات صحية مميتة

وفي الوقت الذي يركز فيه كثيرون على الوزن أو مؤشر كتلة الجسم كمقياس للصحة، تسلط دراسة حديثة الضوء على أن تراكم الدهون في منطقة البطن ، حتى لدى الأشخاص الذين لا يعانون من زيادة في الوزن، قد يؤدي إلى تراجع القدرة الحركية ويزيد من خطر الوفاة المبكرة. وأظهرت الدراسة، التي أجراها علماء من مؤسسة مستشفى جامعة أغوستينو جيميلي في إيطاليا، أن الأشخاص ذوي محيط الخصر الكبير مقارنة بطولهم أو بمحيط الورك، كانوا أكثر عرضة بنسبة تصل إلى 32% لتدهور الأداء العضلي وصعوبة الحركة مع التقدم في السن، بغض النظر عن وزنهم أو أعمارهم. وتركز الدراسة على مؤشرين صحيين يُستخدمان منذ سنوات في التنبؤ بالمشكلات الصحية: نسبة الخصر إلى الورك (WHR)، ونسبة الخصر إلى الطول (WHtR). وبينما كان يُنظر إلى هذين المؤشرين في السابق باعتبارهما أدوات لتقييم خطر الإصابة ب أمراض القلب والسكري، فقد أظهرت الدراسة الحالية ارتباطا واضحا بينهما وبين تدهور القوة العضلية المرتبط بالتقدم في العمر. وجمع فريق البحث معلومات دقيقة عن قياسات الخصر والورك والطول، إلى جانب استبيانات حول نمط الحياة والنظام الغذائي والنشاط البدني، وتحاليل دم لقياس مستويات الكوليسترول والغلوكوز. واعتمد العلماء في الدراسة، التي استمرت 6 سنوات وشملت أكثر من 10 آلاف مشارك، على اختبار جسدي بسيط يقيس قدرة المشاركين على الوقوف والجلوس على كرسي 5 مرات متتالية. وقد أظهرت النتائج أن من يعانون من نسب مرتفعة بين محيط الخصر والطول أو الورك، قدّموا أداء أضعف في الاختبار بشكل ملحوظ. وتبين أن لدى 71% من الرجال و53% من النساء نسب خصر إلى طول تعد غير صحية، كما سجل 61% من الرجال و39% من النساء نسب خصر إلى ورك مرتفعة. وقالت الدكتورة إيلينا ليفاتي، الباحثة الرئيسية في الدراسة: "يمكن لهذا النوع من الفحوصات أن يساعد في التعرف المبكر على الأشخاص المعرضين للخطر، قبل ظهور أعراض أكثر حدة". وتوضح دراسات سابقة أن الدهون الحشوية، التي تتراكم حول الأعضاء الداخلية مثل الكبد والمعدة، ترتبط بارتفاع مستويات الالتهاب وضعف نوعية الأنسجة العضلية وزيادة خطر الإصابة بأمراض مزمنة، مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري من النوع الثاني. ويؤكد العلماء أن الاعتماد على قياس محيط الخصر وحده، أو نسبته إلى الطول، قد يكون وسيلة فعالة وسهلة التكلفة لرصد المخاطر الصحية، حتى لدى الأشخاص الذين لا يظهرون مؤشرات تقليدية على زيادة الوزن. ويحذر الخبراء من أن تجاهل توزيع الدهون في الجسم قد يؤدي إلى تدهور غير مرئي في القوة العضلية والتوازن، ما يساهم في تسارع الشيخوخة وزيادة خطر الإعاقة والوفاة المبكرة.

مكملات غذائية أثارت الجدل على "السوشيال ميديا".. مخاطرها تصل للوفاة
مكملات غذائية أثارت الجدل على "السوشيال ميديا".. مخاطرها تصل للوفاة

مصراوي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصراوي

مكملات غذائية أثارت الجدل على "السوشيال ميديا".. مخاطرها تصل للوفاة

تسبب العديد من المكملات الغذائية جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو "السوشيال ميديا"، بسبب التحقق من فعاليتها، إضافة إلى مخاطرها المحتملة وآثارها الجانبية. وبحسب معتز القيعي، أخصائي التغذية العلاجية والرياضية، إليك بعض المكملات الغذائية التي أثارت الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، ومخاطرها. مساحيق البروتين مساحيق البروتين، التي تروج لفكرة نمو العضلات، أثارت الجدل بسبب الأضرار المحتملة الناجمة عن المكونات المخفية، أو الإفراط في تناول السكر، أو الاعتماد عليها بدلا من الأطعمة الكاملة. وأكد "القيعي": "إذا كان مسحوق البروتين من مصدر موثوق فإن استخدامه سيكون جيدا، حال عدم وجود مشكلات بالكلى". الكرياتين الكرياتين المستخدم للاستشفاء العضلي، قد يكون آمنا للبالغين، ولكن ضرره يتمثل في الإفراط خاصة لدى المراهقين. ويقول دكتور معتز القيعي، إن الكرياتين يسبب مشكلة في الكلى، فممنوع استخدامه، قبل إجراء تحليل وظائف كلى، كما يجب استخدامه بعد التمرين. ونصح القيعي بتجنب ما يعرف بـ"مرحلة التحميل"، وهي الحصول على جرعة 30 جرام يوميا لمدة أسبوع، بدلا من النسبة الطبيعية 5 جرام. الفيتامينات المتعددة والمكملات الغذائية الأخرى تعج مواقع التواصل بالفيتامينات المتعددة والمكملات الغذائية الأخرى، إذ يتم الترويج لها من قبل "المؤثرين أو البلوجر"، كوسيلة لتحسين الصحة، لكنها تثير المخاوف بشأن احتوائها على مكونات ملوثة، إضافة إلى الآثار الجانبية المحتملة. ونصح "القيعي" بتناول الفيتامينات المتعددة، تحت إشراف طبيب لتجنب المضاعفات المحتملة، مؤكدا أن وقت تناولها بعد الأكل. وحذر أخصائي التغذية العلاجية والرياضية، من أن هذه الفيتامينات حال تناولها دون إشراف طبي، قد تسبب التسمم. حوارق الدهون وأشار "القيعي" أيضا إلى مكملات حوارق الدهون، مؤكدا أنها قد تسبب تسرع ضربات القلب، وهبوط حاد في الدورة الدموية، وارتفاع الضغط، مع السكتة القلبية، حال الإفراط بها. الهرمونات وحذر أخصائي التغذية العلاجية والرياضية، أيضا مما يعرف بـ"الهرمونات"، والتي يروج لها المدربون في "الجيم"، مؤكدا أنها قد تؤدي إلى سرطان البروستاتا للرجال، وارتفاع الضغط، كما قد تسبب الوفاة. ونصح القيعي، بأنه لا يوجد حالة ملحة للحصول على المكملات الغذائية والهرمونات وحوارق الدهون لطالما تتناول احتياجاتك اليومية من البروتين والعناصر الغذائية؛ حيث أن استخدامها قد يتسبب في العديد من الأضرار أكثر من المنافع التي تعود على مستخدميها والتي يروج إليها أغلب الشركات والمدربين داخل الجيم. وأكد القيعي، أن حوارق الدهون والهرمونات تختلف أضرارها من الشباب والبنات؛ حيث أن لكل منهما مشكلات خطيرة، ومن أبرز أضرار الهرمونات للشباب، ما يلي : 1- أضرار بالكبد والكلى. 2- تضخم عضلة القلب وضعفها. 3- ارتفاع ضغط الدم. 4- زيادة نسبة الكوليسترول الضار LDL في الدم. 5- تقلب المزاج والعصبية والدخول في الأمراض النفسية. 6- الإصابة بالاكتئاب. 7- السرطانات وقد تؤدي إلى الوفاة. 8- مشاكل في انتاج الحيوانات المنوية وقد تؤدي إلى العقم. 9- نزيف الأنف. 10- تساقط الشعر وقد تؤدي إلى الصلع. من أضرار استخدام الهرمونات وحوراق الدهون للفتيات: 1- اختلال الدورة الشهرية . 2- ظهور الشعر بكثافة في أماكن في الوجه والجسم بشكل غير طبيعي. 3- الفشل الكلوي. 4- تراكم الدهون على الكبد. 5- الوفاة. وأفاد القيعي، بأن هناك أضرار عامة لحوارق الدهون والمكملات الغذائية والهرمونات، ومن ابرز هذه الأضرار ما يلي : 1- زيادة فرص الإصابة بالاكتئاب وأمراض نفسية وعصبية. 2- رفع الضغط، مما يؤدي للإصابة بمرض السكر وتؤدي للإصابة بأمراض القلب ومشاكل في الغدة الدرقية . 3- تسبب الإصابة بالسرطان ومشاكل في الكلى والكبد. 4- الإصابة بمشاكل هضمية في القولون. 5- المعاناة من اضطراب في معدل حرق الدهون وخسارة كتلة عضلية وزيادة الوزن أكثر من المفقود بعد التوقف عن استعمالها. اقرأ أيضا: أخطر مما نتخيل.. جمال شعبان يحذر من القيام بهذا الأمر (فيديو) بلوجر تتعرض لموقف صادم في منزلها - ما القصة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store