
جامعة الأمير سطام ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا في تصنيفات التايمز للتأثير لعام 2025
حققت جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز قفزة نوعية في تصنيفات التايمز للتأثير لعام 2025، حيث أُعلن عن النتائج خلال مؤتمر التنمية المستدامة العالمي الذي استضافته مدينة إسطنبول التركية.
وأظهرت النتائج دخول الجامعة ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا في الهدف الرابع (جودة التعليم) والهدف الخامس (المساواة بين الجنسين)، كما تصدّرت الجامعات السعودية في الهدف الخامس، واحتلت المركز الثاني وطنيًا في الهدف الرابع.
ويأتي هذا التقدّم ثمرة للجهود المستمرة التي تبذلها الجامعة في دعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وتماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز جودة التعليم والتمكين والمساواة.
يُشار إلى أن تصنيف التايمز للتأثير يُعد من أهم التصنيفات العالمية التي تقيس أداء الجامعات في خدمة المجتمع وتحقيق الأثر الإيجابي على المستويين المحلي والدولي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
هيئة تطوير محمية الملك سلمان تقود جهوداً نوعية لحماية النسور والحفاظ على التوازن البيئي
تقود هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية جهوداً تترجم التزاماً حقيقياً للحفاظ على التنوع الحيوي، من خلال برامج ومبادرات نوعية لحماية النسور من التهديدات وضمان استمرارية دورها في التوازن البيئي. وأوضحت الهيئة أنها تقوم بعزل أبراج نقل الطاقة ذات الجهد المتوسط في المناطق الحيوية لتعشيش النسور؛ لتقليل معدلات النفوق الناتج من الصعق الكهربائي، كما تقوم بإنشاء نقاط تغذية آمنة في مناطق متعددة داخل نطاق المحمية؛ لدعم النسور خلال فترة التعشيش وتوفير بيئة غذائية لحمايتها من التسمم. وتقيم الهيئة ورشة عمل لملاك الماشية تهدف لرفع الوعي بالتخلص الآمن من الحيوانات النافقة وكيفية استخدام المستحضرات البيطرية الآمنة؛ للحفاظ على مجتمعات النسور وحماية دورها البيئي في المملكة. وتتميز النسور بجهاز هضمي قوي مليء بأحماض قاتلة للبكتيريا، مما يسهم في تنظيف البيئة والحد من انتشار البكتيريا والفيروسات عبر تغذيتها على الجيف؛ لذلك تحرص هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية على توعية المجتمع بأهمية النسور البيئية.


مجلة سيدتي
منذ 4 ساعات
- مجلة سيدتي
كاوست ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا في مؤشر الاستدامة
إنجاز جديد سطرته جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية"كاوست" بعدما دخلت قائمة أفضل 100 جامعة عالميًا للمرة الأولى، ونالت أعلى تصنيف لها في مؤشر الاستدامة، حسب التقرير الصادر عن مجلة التايمز للتعليم العالي "THE Impact Rankings"، مما يؤكد مكانتها باعتبارها نموذجًا رائدًا في الابتكار والتعليم. واستحقت"كاوست" التصنيف ضمن أفضل 10 جامعات على مستوى العالم، على إثر تحقيقها هدفين رئيسييين من أهداف التنمية المستدامة التي حددتها الأمم المتحدة، وهما الهدف الـ11 المتعلق بالمدن والمجتمعات المحلية المستدامة، والهدف الـ14 المعني بالحياة تحت الماء. كاوست ضمن أفضل الجامعات عالميًا حسب ما ذكر في واس، فإن تصنيف كاوست ضمن أفضل 20 جامعة عالميًا جاء استنادًا على الهدف السادس الخاص بالمياه النظيفة والنظافة الصحية، إضافة إلى الهدف السابع عشر المعني بعقد الشراكات لتحقيق الأهداف. وعربيًا، جاء تصنيف كاوست في المرتبة الخامسة بين الجامعات العربية، والثالثة على مستوى الجامعات السعودية ، مواصلة تميزها الإقليمي بتصدرها المركز الأول عربيًا في الهدف الـ11 "المدن والمجتمعات المحلية المستدامة" والهدف الـ14 "الحياة تحت الماء". بدوره أوضح البروفيسور إدوارد بيرن، رئيس كاوست، أن الاستدامة هي ركيزة أساسية في رسالة الجامعة التي تستعين بالعلوم والابتكار من أجل تقديم حلول لتحديات العالم الملحة، مع تعزيز مجتمع شامل ومتين داخلها بشركائها. جهود كاوست البحثية والابتكارية وتعليقًا على الإنجاز الجديد قالت البروفيسورة آنا مارغاريدا كوستا، رئيسة الاستدامة في كاوست: "أن هذا التصنيف يؤكد الجديد في تسريع الجامعة لجهودها نحو تحقيق الاستدامة عبر التعليم والبحث والابتكار والتشغيل والمشاركة المجتمعية"، ويركز نهج الجامعة على التطبيقات الواقعية والشراكات داخل المملكة وخارجها، الذي يُسهم في تحقيق تأثير ملموس على المستويين محليًا وعالميًا. وتعكس هذه الإنجازات التزام الجامعة بمواءمة جهودها البحثية والابتكارية مع أولويات المملكة الوطنية، التي تشمل تنويع مصادر الطاقة، والأمن الغذائي والمائي، وتعزيز الرعاية الصحية، وتطوير القطاعات المستقبلية، ومن بين المبادرات الرائدة التي أطلقتها الجامعة تطوير أجهزة مبتكرة لجمع المياه من الغلاف الجوي تعمل بالطاقة الشمسية، بهدف توفير مياه شرب ميسورة التكلفة في المناطق القاحلة، واستخدام تقنيات تصوير وتحليل حاسوبية متقدمة لتحديد المناطق الأكثر عرضة للكوارث المرتبطة بالمناخ. كما تشمل قائمة المبادرات التي تعكس اهتمام كاوست بالاستدامة ، ابتكار أدوية ومعززات حيوية تهدف إلى حماية الشعاب المرجانية واستعادة عافيتها، في خطوة تعزز من استدامة النظم البيئية البحرية.

الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا
حققت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن تقدماً عالمياً جديدًا بدخولها قائمة أفضل 100 جامعة على مستوى العالم، حيث تقدمت إلى المرتبة 67 عالميًا، وفقًا لتصنيف "كيو إس" (QS World University Rankings) لعام 2025. ويُعد هذا التقدم ثمرة مباشرة لمسار التحول الاستراتيجي الذي أطلقته الجامعة منذ عام 2020، حيث انتقلت خلال خمسة أعوام من المرتبة 200 إلى المرتبة 67. وكانت الجامعة قد حصلت على المرتبة 101 عالميًا في تصنيف العام الماضي، مما يعكس التقدم الملحوظ الذي أحرزته خلال عام واحد فقط. وبهذه المناسبة، رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة ورئيس مجلس أمناء الجامعة، أسمى آيات الشكر والتقدير إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – على ما تحظى به الجامعة من دعم كريم ورعاية دائمة من القيادة الرشيدة، وما يعكسه ذلك من أثر مباشر في رفع جودة المخرجات الأكاديمية والبحثية، وتعزيز دور الخريجين في دعم الاقتصاد الوطني وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. كما يعكس هذا التقدّم ثمار رؤية ودعم وتمكين سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – في إحداث تحوّل نوعي يتجاوز مجرّد التصنيفات، نحو ترسيخ موقع الجامعة كمؤسسة رائدة تُسهم في التأثير الإنساني والاجتماعي، وتحقيق الريادة المعرفية والعلمية، بما يخدم أهداف المملكة على المدى البعيد. من جانبه، أعرب رئيس الجامعة، الدكتور محمد السقاف، عن فخره واعتزازه بهذا التقدّم النوعي، مؤكدًا أن دخول الجامعة ضمن قائمة أفضل 100 جامعة في العالم يجسّد الرؤية الطموحة للجامعة والدعم الكبير الذي تحظى به من قيادتنا الرشيدة. وأضاف أن هذه المحطة تُعد محورًا رئيسًا في مسيرة الجامعة نحو العالمية، وأن الطريق ما يزال ممتدًّا لتحقيق طموحات أكبر في المستقبل. وقد شملت جهود التحول الشامل والمتكامل في الجامعة جميع مجالات العمل الأكاديمي والبحثي والإداري، حيث أُطلق ما يقارب 100 برنامج جديد، من بينها برامج فريدة على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا، إلى جانب تدشين برنامج ريادة الأعمال، الذي يُعد الأول من نوعه في المنطقة، ويمنح الطلبة والباحثين ملكية كاملة لمشروعاتهم الناشئة، في خطوة تعكس ثقافة جامعية حديثة قائمة على الابتكار والتمكين الاقتصادي. كما اعتمدت الجامعة نموذج التحول السريع والشامل (FAST) ومبادرة (AI+X)، واللتين ساهمتا في ترسيخ الذكاء الاصطناعي كقاعدة معرفية مشتركة تُدمج في جميع التخصصات، حيث أصبحت دراسته متطلبًا أساسيًّا ضمن المسارات الأكاديمية المختلفة. وتزامن ذلك مع تحقيق الجامعة أعلى نسبة في التحاق الطالبات بالتخصصات الهندسية على مستوى العالم، إضافة إلى استقطاب طلاب من أكثر من 75 دولة، من بينها الصين، وإندونيسيا، والولايات المتحدة، وفرنسا. من المبادرات المتميزة الأخرى، تبني الجامعة أسلوب 'الفصول المقلوبة'، الذي يحوّل الطالب من متلقٍ إلى مشارك نشط في عملية التعلم، من خلال تحضيره لمحتوى المحاضرة مسبقًا، واستثمار وقت المحاضرة في النقاش والمشاريع وحل الأسئلة مع عضو هيئة التدريس. كما تبنّت الجامعة مفهوم "العادات السبعة لطلبة الجامعة"، وهي إطار قيادي يُنمّي في الطلبة الاعتماد على الذات، والبحث، والعمل متعدد التخصصات، وريادة الأعمال. ويمثل هذا التصنيف الجديد امتدادًا لسلسلة من النجاحات المتتابعة التي حققتها الجامعة، إذ سبق لها أن تصدّرت تصنيف 'تايمز هاير إديوكيشن' (Times Higher Education) لعام 2024 كأفضل جامعة في الشرق الأوسط وأفريقيا.