
ملتقى المسالك البولية يستعرض أحدث الرؤى الطبية بدبي
انطلقت، أمس، فعاليات الدورة الخامسة من ملتقى تخصصات المسالك البولية - IUCC 2025، وذلك في فندق جي دبليو ماريوت ماركيز دبي، بمشاركة ما يزيد على 80 متحدثاً، وأكثر من 30 شركة، وبحضور يفوق 800 متخصص في الرعاية الصحية من مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط.
وتحت شعار «مرحلة ما بعد العلاج، تشجيع الإبداع والابتكار في التكنولوجيا العلاجية»، يركّز ملتقى تخصصات المسالك البولية 2025 على التكامل الحيوي لتقنيات الذكاء الاصطناعي في مجال جراحة المسالك البولية والمجالات الطبية الأخرى. ويهدف الحدث إلى تعزيز الحوار حول التفاعل بين الابتكار والتميز السريري في مجالات مثل أورام المسالك البولية، ورعاية أمراض الكلى، وصحة الرجال، والجراحة بمساعدة الروبوت.
يتضمن برنامج الملتقى هذا العام 7 جلسات علمية تغطي موضوعات مثل العلاجات الناشئة، وأمراض المسالك البولية عند النساء، وطب العائلة، إضافة إلى أكثر من 5 ورش عمل تطبيقية يقودها نخبة من الخبراء على مستوى العالم، وأكثر من 25 عرضاً للملصقات العلمية تسلط الضوء على أبرز الاكتشافات البحثية الحديثة، و14 ساعة تعليم طبي مستمر CME معتمدة من هيئة الصحة بدبي، وأدوات تعليمية تفاعلية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتطبيقات للواقع الافتراضي والمعزز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
باحثون يحددون أفضل علاج للإصابات الحادة بكوفيد
دبي ـ (رويترز) قال باحثون في دراسة نشرت بدورية (ذا لانسيت ريسبيراتوري ميديسن): إن فئة من الأدوية المعروفة باسم مثبطات جانوس كيناز، والتي تعمل عن طريق إبطاء الجهاز المناعي، يجب أن تكون الخط الأول لعلاج المرضى الذين يدخلون المستشفيات بسبب كوفيد-19. وقام الباحثون بتحليل النتائج الفردية لما يقرب من 13 ألف بالغ دخلوا المستشفيات بسبب كوفيد-19 وشاركوا في 16 تجربة عشوائية تقارن مثبطات جانوس كيناز مع أدوية أخرى أو أدوية وهمية بين مايو/ أيار 2020 ومارس/ آذار 2022. وبشكل عام، توفي 11.7 % من المرضى الذين تلقوا مثبطات جانوس كيناز بحلول اليوم الثامن والعشرين مقارنة مع 13.2% من أولئك الذين تلقوا علاجات أخرى مثل ديكساميثازون الستيرويد أو الأدوية التي تمنع إشارات البروتين الالتهابي آي.إل-6. وبعد حساب عوامل الخطر الفردية، كانت احتمالات الوفاة بحلول اليوم الثامن والعشرين أقل بنسبة 33% في مجموعة مثبطات جانوس كيناز. وجاء في مقدمة نشرت مع الدراسة «يجب أن تشكل هذه النتائج إضافة لإرشادات منظمة الصحة العالمية بشأن علاج كوفيد-19، سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو أوروبا». وأضافت «على الرغم من أن الجائحة قد مرت ولم يعد كوفيد-19 متفشياً كما كان في السابق، فإن التأخير في نشر واعتماد ممارسات العلاج التي تستند إلى أفضل الأدلة يمكن أن يكون مضراً». وتشمل مثبطات جانوس كيناز مثبطات زيلجانز (توفاسيتينيب) من إنتاج فايزر وأولوميانت (باريسيتينيب) من إيلي ليلي، وكذلك رينفوك (أوباداسيتينيب) من شركة آبفي. كما قللت هذه المثبطات من الحاجة إلى أجهزة التنفس الاصطناعي الحديثة أو غيرها من أجهزة دعم التنفس، وسمحت بخروج أسرع من المستشفى بنحو يوم واحد، إلى جانب تقليل المضاعفات السلبية الخطرة. وكانت النتائج متطابقة بغض النظر عن حالة تطعيم المرضى ضد كوفيد.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
مدير منظمة الصحة يحض إسرائيل على إظهار "الرحمة" في غزة
حض رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس إسرائيل أمس الخميس على التحلي "بالرحمة" في حرب غزة وإنهاء "التدمير المنهجي" للنظام الصحي في القطاع الفلسطيني، مشددا على أن السلام سيكون في صالحها. وحذّر في مداخلة خلال انعقاد الجمعية السنوية لمنظمة الصحة العالمية، من أن الحرب تؤذي إسرائيل ولن تجلب لها حلا دائما. وقال تيدروس البالغ 60 عاما والذي كثيرا ما يستذكر نشأته في زمن الحرب في إثيوبيا "أستطيع أن أشعر بما يشعر به سكان غزة في هذه اللحظة. أستطيع أن أشم رائحته وأن أتصوره، بل وحتى أستطيع سماع الأصوات. وهذا بسبب اضطراب ما بعد الصدمة". وأضاف "يمكنكم تخيّل معاناة الناس. من الخطأ حقا استخدام الطعام كسلاح. وخطأ كبير استخدام الإمدادات الطبية كسلاح". وجاء كلامه بعد إعلان الأمم المتحدة الأربعاء أن فرقها داخل قطاع غزة تسلّمت مساعدات إنسانية تعادل زنتها حمولة 90 شاحنة وباشرت إرسالها إلى أنحاء مختلفة من القطاع لتوزيعها، في خطوة هي الأولى من نوعها منذ شهرين ونصف الشهر عندما أطبقت إسرائيل حصارها للقطاع. وقال تيدروس إن حلا سياسيا فقط يمكن أن يحقق السلام الحقيقي، مؤكّدا أن "الدعوة إلى السلام تصب في مصلحة إسرائيل نفسها. أشعر بأن الحرب تضرّ بإسرائيل نفسها، ولن تُفضي إلى حلٍّ دائم". وتابع "أسألكم إن كان بإمكانكم إظهار الرحمة. هذا جيد لكم وللفلسطينيين وللإنسانية". وقال مدير برنامج الطوارئ في منظمة الصحة العالمية مايكل راين إن 2,1 مليون شخص في غزة "معرضون لخطر الموت الوشيك". وأضاف "نحن في حاجة إلى إنهاء التجويع، ونحن في حاجة إلى إطلاق سراح جميع الرهائن ونحن في حاجة إلى إعادة إمداد النظام الصحي وإعادة تشغيله". وتابع "بصفتي رهينة سابقا، بإمكاني القول إنه يجب إطلاق سراح جميع الرهائن. عائلاتهم تعاني. عائلاتهم تتألم". وكشفت منظمة الصحة العالمية أن سكان غزة يعانون نقصا حادا في الغذاء والمياه والإمدادات الطبية والوقود والمأوى. واضطرت أربعة مستشفيات رئيسية لتعليق خدماتها الطبية خلال الأسبوع الماضي، بسبب قربها من مناطق الأعمال العدائية أو مناطق الإخلاء والهجمات. وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان إن 19 مستشفى فقط من أصل 36 في قطاع غزة لا تزال تعمل، وإن الموظفين يعملون في "ظروف مستحيلة". وأضافت أن "94% على الأقل من كل المستشفيات في قطاع غزة تضررت أو دمرت"، في حين "جرّد شمال غزة من الرعاية الصحية بشكل شبه كامل". وقالت إنه في مختلف أنحاء القطاع، لم يبق متاحا سوى ألفي سرير في المستشفيات، وهو رقم "غير كاف على الإطلاق لتلبية الحاجات الحالية". ومضت بالقول "التدمير ممنهج. المستشفيات يعاد تأهيلها وتزويدها بالإمدادات، فقط لكي تصبح عرضة للأعمال العدائية أو تهاجم مجددا. يجب أن تنتهي هذه الدورة التدميرية".


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
احذر مشروبات الطاقة.. بدائل صحية لتعزيز التركيز والنشاط
متابعات - «الخليج» يلجأ الكثيرون إلى مشروبات الطاقة بحثاً عن دفعة فورية للتركيز والنشاط، لكن غالباً ما تأتي هذه المنفعة المؤقتة مصحوبة بأضرار صحية خفية، تظهر على المدى الطويل. الانتشار المتزايد لمشروبات الطاقة، جعل من الضروري تسليط الضوء على الأضرار المحتملة لها، واستعراض البدائل الطبيعية الآمنة، التي يمكن أن تمنحك الطاقة والتركيز المطلوبين دون آثار جانبية مقلقة. مكونات ضارة في مشروبات الطاقة قد تضر القلب والمخ دون أن تشعر يحتوي العديد من مشروبات الطاقة على كميات كبيرة من الكافيين والسكر والمواد الكيميائية الأخرى التي قد يكون لها تأثير سلبي في صحة القلب والأوعية الدموية والجهاز العصبي. ويحذر الأطباء من الاستهلاك المفرط للكافيين، الذي يمكن أن يؤدي إلى زيادة ضربات القلب وارتفاع ضغط الدم والقلق والأرق، كما أن الكميات العالية من السكر المضاف تسهم في زيادة الوزن وخطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني ومشاكل أخرى. كما أن بعض مكونات مشروبات الطاقة مثل التورين ومستخلصات الأعشاب بتركيزات عالية لم تخضع حتى الآن لدراسات كافية لتحديد سلامتها على المدى الطويل، وقد تتفاعل بشكل غير مرغوب فيه مع بعض الأدوية أو الحالات الصحية. 5 بدائل طبيعية تمنحك طاقة وتركيز بدون آثار جانبية الماء: شرب كمية كافية من الماء ضروري للحفاظ على مستويات الطاقة المثلى. الشاي الأخضر: يحتوي على كمية معتدلة من الكافيين إضافة إلى مضادات الأكسدة التي تعزز الصحة العامة وتحسن التركيز بشكل تدريجي ومستدام. المكسرات والبذور: تعتبر مصدراً جيداً للدهون الصحية والبروتين والألياف التي توفر طاقة مستدامة وتساعد على تحسين وظائف الدماغ. الفواكه الطازجة: غنية بالسكريات الطبيعية والفيتامينات والمعادن التي تمنح الجسم دفعة طاقة طبيعية ومغذية. النعناع والزيوت العطرية: رائحة النعناع يمكن أن تحفز الذهن وتحسن التركيز. يمكن استنشاق زيت النعناع العطري للحصول على تأثير مماثل. خبير تغذية يكشف كيف تؤثر مشروبات الطاقة على المدى الطويل يوضح خبراء التغذية أن الاستهلاك المنتظم لمشروبات الطاقة على المدى الطويل يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية متعددة، حيث إن الاعتماد المستمر على هذه المشروبات لخلق شعور مصطنع بالطاقة يمكن أن يخفي علامات التعب الحقيقية التي يحتاج إليها الجسم للراحة. وأشاروا إلى أن مشروبات الطاقة مرتبطة بالمخاطر المتعلقة بالقلب والأوعية الدموية والسكري، وقد يؤدي الاستهلاك المزمن إلى مشاكل في الجهاز الهضمي، واضطرابات في النوم، وحتى إدمان الكافيين. وينصح الخبراء بالاعتماد على نظام غذائي متوازن ونمط حياة صحي للحصول على طاقة مستدامة وطبيعية.