
المشروبات الغازية والبطاطس بينها.. أطعمة غير متوقعة قد تسرق منك حلم الإنجاب
توصل مسح وطني أجرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، إلى أن بعض الأطعمة الشائعة التي اعتدنا تناولها بشكل يومي، قد تؤثر بشكل خطير على خصوبة الرجال والنساء، على حد سواء.وبينما لا يستطيع الأزواج التحكم في جميع أسباب العقم، إلا أنهم قادرون على التحكم في عاداتهم الغذائية، فالتغذية السليمة والوزن الصحي لكلا الشريكين يمكن أن يكون لهما تأثير كبير للقدرة على الحمل.
ونشر باحثون من كلية هارفارد تي إتش تشان للصحة العامة وكلية الطب بجامعة هارفارد مراجعةً للدراسات السابقة التي تناولت تأثير النظام الغذائي على الخصوبة، وبالنسبة للنساء تم ربط الفيتامينات والعناصر الغذائية التالية بتأثيرات إيجابية على الخصوبة:حمض الفوليكفيتامين ب 12أحماض أوميجا 3 الدهنيةالأنظمة الغذائية الصحية (مثل النظام الغذائي المتوسطي )أكلات تقلل الخصوبة من ناحية أخرى، وُجد أن للدهون المتحولة والأنظمة الغذائية غير الصحية (الغنية باللحوم الحمراء والمصنعة، والبطاطس، والحلويات، والمشروبات المحلاة) آثارًا سلبية.وأظهرت دراسات أجريت على الرجال أن جودة السائل المنوي تتحسن باتباع نظام غذائي صحي، بينما ارتبط العكس باتباع نظام غذائي غني بالدهون المشبعة أو المتحولة.وارتبط استهلاك المشروبات المحلاة بالسكر (وخاصة المشروبات الغازية أو مشروبات الطاقة) بانخفاض الخصوبة لدى الرجال والنساء، في حين لم يكن لشرب المشروبات الغازية الخالية من السكر وعصير…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
فوائد المرمرية لتسكين الآلام وصحة الجهاز الهضمي
فوائد المرمرية، تُعد المرمريّة (Salvia officinalis)، المعروفة أيضًا باسم "السالميّا" أو "القصعين"، من النباتات العشبيّة العطريّة التي استخدمها الإنسان منذ آلاف السنين لأغراض طبيّة وغذائيّة. تعود أصول المرمرية إلى منطقة البحر الأبيض المتوسّط، وتنتمي إلى عائلة النعناع، وتتميّز برائحتها النفّاذة وطعمها القوي، وتُستخدم أوراق المرمريّة المجفّفة أو الطازجة في إعداد الشاي أو كتوابل تُضاف إلى الأطعمة. أوضحت الدكتورة هدى مدحت أخصائية التغذية العلاجية، أن المرمريّة نبتة عشبيّة مميّزة تجمع بين الفائدة والذوق، وقد أثبتت الأبحاث العلميّة ما كانت تعرفه الحضارات القديمة منذ قرون، فهي تساهم في تحسين الصحّة العامّة لمختلف أجهزة الجسم. وتستعرض الدكتورة هدى، في هذا التقرير أهم فوائد المرمريّة الصحيّة المتعدّدة، حيث تُعد من الكنوز النباتيّة التي تستحقّ الاهتمام. أولًا: القيمة الغذائيّة والعناصر الفعّالة في المرمريّة تحتوي المرمريّة على مجموعة من المركّبات الفعّالة التي تمنحها خصائصها الطبيّة، ومنها: الزيوت الطيّارة مثل الثوجون (Thujone) والسينيول (Cineole)، التي تمتلك خصائص مضادّة للميكروبات والالتهابات. الفلافونويدات، وهي مضادات أكسدة تحمي الخلايا من التلف. حمض الروزمارينيك، الذي يُعرف بتأثيره القوي كمضاد للالتهاب ومضاد للأكسدة. الفيتامينات مثل فيتامين A وK وC، إضافةً إلى فيتامينات B المركّبة. المعادن مثل الكالسيوم، والحديد، والمغنيسيوم، والزنك. ثانيًا: الفوائد الصحيّة للمرمريّة فوائد مشروب المرمرية 1. تعزيز الصحّة العقليّة وتحسين الذاكرة تشير العديد من الدراسات إلى أنّ المرمريّة تساهم في تحسين الوظائف العقليّة، وخاصّة الذاكرة والتركيز. يُعتقد أن الزيوت الطيّارة الموجودة فيها تؤثّر إيجابيًا على الجهاز العصبي، وتعزّز من التواصل العصبي في الدماغ، وقد تكون مفيدة في الوقاية من أمراض مثل الزهايمر. 2. مضادّة للالتهابات ومسكّنة للآلام تُستخدم المرمريّة كعلاج شعبي لتخفيف آلام العضلات والمفاصل، نظرًا لخصائصها المضادّة للالتهابات. كما أن استنشاق بخار المرمريّة أو استخدامها في تدليك المناطق المؤلمة قد يساعد على الاسترخاء وتخفيف الألم. 3. تحسين صحّة الجهاز الهضمي تلعب المرمريّة دورًا فعّالًا في تهدئة المعدة وتحسين الهضم، كما تساهم في تخفيف الغازات والانتفاخ، وتحفّز إفراز العصارات الهضميّة. يُنصح بتناول شاي المرمريّة بعد الوجبات الثقيلة لتجنّب عسر الهضم. 4. مساعدة في تنظيم الهرمونات لدى النساء تُعرف المرمريّة بتأثيرها المهم في دعم التوازن الهرموني عند النساء، خاصّة خلال فترات ما قبل الدورة الشهريّة وأثناء سنّ اليأس. فهي تساهم في تقليل التقلّبات المزاجيّة، والتعرّق الليلي، والهبات الساخنة التي تصاحب انقطاع الطمث، كما يُعتقد أنها تحفّز إنتاج الإستروجين بشكل طبيعي. 5. دعم جهاز المناعة بفضل احتوائها على مضادات الأكسدة والمركّبات المضادّة للميكروبات، تُساعد المرمريّة في تقوية المناعة والوقاية من العدوى، وخاصّة نزلات البرد والتهابات الحلق. يمكن الغرغرة بمغلي المرمريّة لتسكين ألم الحلق وتقليل الالتهاب. 6. تعزيز صحّة الفم تُستخدم المرمريّة في صناعة العديد من غسولات الفم والمعجون، حيث تساعد على مكافحة البكتيريا التي تسبّب تسوّس الأسنان والتهابات اللثة. يمكن استخدام مغلي المرمريّة كغسول فم طبيعي ينعش النفس ويقوّي اللثة. 7. فوائد للبشرة والشعر بفضل خصائصها المضادّة للبكتيريا والفطريّات، يمكن استخدام المرمريّة موضعيًا لعلاج حبّ الشباب والتهابات الجلد. كما تُستخدم في خلطات طبيعية لتقوية الشعر ومنع تساقطه، وتعزيز نموّه، والتقليل من ظهور الشيب المبكّر. ثالثًا: طريقة استخدام المرمريّة الشاي: تُعدّ الطريقة الأكثر شيوعًا، حيث تُنقع ملعقة صغيرة من أوراق المرمريّة المجفّفة في كوب ماء مغلي لمدة 5-10 دقائق، ثم تُصفّى وتشرب. الزيت العطري: يُستخدم في التدليك أو في جلسات العلاج بالروائح، لكن يجب تخفيفه بزيت ناقل قبل وضعه على الجلد. كمضمضة: تُغلى الأوراق وتُبرّد ويُستخدم المغلي كغسول للفم. في المطبخ: تُضاف إلى اللحوم والدواجن لتعزيز الطعم والفائدة. فوائد المرمرية رابعًا: التحذيرات والآثار الجانبيّة رغم فوائدها الكبيرة، يجب استخدام المرمريّة بحذر في بعض الحالات: النساء الحوامل والمرضعات: تحتوي المرمريّة على مادة الثوجون التي قد تسبّب تقلّصات في الرحم أو تؤثّر على إدرار الحليب، لذا يُفضّل تجنّبها خلال الحمل والرضاعة. في حالات الصرع: الثوجون قد يثير نوبات الصرع إذا تمّ استخدامه بجرعات عالية. الاستخدام الطويل أو المكثّف: يجب عدم الإفراط في تناولها لفترات طويلة دون استشارة طبيّة، تجنّبًا لأي آثار سمّية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


النبأ
منذ 2 ساعات
- النبأ
الصحة: إطلاق برنامج تحصين الدقيق بالحديد وحمض الفوليك
أكدت الدكتورة عبلة الألفي نائب وزير الصحة لشئون السكان وتنمية الأسرة، أن نقص المغذيات الدقيقة، يهدد الأطفال بمخاطر صحية وإعاقات دائمة تمتد لسنوات، ولكنه من الحالات التي يمكن الوقاية منها بدرجة كبيرة. جاء ذلك ضمن جلسة نقاشية بعنوان "تعجيل التدخلات بشأن نقص المغذيات الدقيقة وتبعاته: تنفيذ القرار WHA76.19 من خلال تحصين الأغذية على نطاق واسع" بمشاركة الدكتور مالك صفي الله، مستشار وزارة الصحة بجمهورية باكستان، والدكتور محمد ابو جافور المدير، وكيل مساعد وزارة الصحة ورعاية الاسرة بجمهورية بنجلادش، والدكتور أزوسينا دايانغيرانغ، مساعد الأمين العام بوزارة الصحة والمدير التنفيذي للمجلس الوطني للتغذية بجمهورية الفلبين، ذلك على هامش فعاليات الدورة الـ 78 لجمعية الصحة العالمية بمدينة جنيف السويسرية. ونوهت الدكتورة عبلة الألفي، إلى أهمية تكثيف الجهود لحماية كل طفل معرّض لنقص المغذيات الدقيقة، موضحة أن مصر تنفذ برنامجًا تعاونيًا لمكافحة هذه المشكلة، بقيادة وزارة الصحة والسكان والمعهد القومي للتغذية، وبدعم من برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة "WFP"، إلى جانب عدد من الشركاء الوطنيين المعنيين بالتنفيذ والمتابعة والرصد المشترك لضمان تحقيق نتائج فعالة ومستدامة. وأوضحت نائب وزير الصحة أن تحصين الأغذية يمثل ركيزة محورية في استراتيجية مصر الوطنية لمكافحة نقص الفيتامينات والمعادن الدقيقة، مشيرة إلى إطلاق برنامج "تحصين الدقيق بالحديد وحمض الفوليك" كما أنشأت الدولة المصرية أنشأت صندوقًا محليًا مخصصًا لدعم برنامج تحصين الأغذية، بهدف تغطية تكلفة المزيج المسبق (Premix) المستخدم في تحصين الدقيق. وفي السياق ذاته، أوضحت أن وزارة الصحة والسكان، تنفذ إجراءات صارمة لمتابعة الامتثال لمعايير التحصين، إلى جانب جهود مستمرة لبناء القدرات الفنية، خاصة أنه في عام 2024 فقط، تم تدريب أكثر من 600 مطحن دقيق من خلال منظمة الأغذية العالمية على معايير تحصين الدقيق ومراقبة الجودة. وأكدت أن تزويد الأم بحمض الفوليك قبل الحمل يُسهم أيضًا في تقليل احتمالات الإصابة بتشوهات قلبية، واضطرابات النمو العصبي، وقد ساهمت السياسات المصرية، بما في ذلك توفير حمض الفوليك بشكل منتظم، في تحقيق انخفاض تدريجي في معدلات هذه العيوب الخلقية، إلى جانب جهود التوعية المجتمعية. ولفتت "الألفي" إلى أن مصر حققت تقدمًا ملحوظًا في مكافحة نقص المغذيات الدقيقة، من خلال برامج فعالة لتحصين الأغذية وتكميل العناصر الحيوية، فعلى سبيل المثال، مكمل اليود يُقدم عبر برنامج "يودنة الملح"، والذي أسفر عن القضاء شبه التام على اضطرابات نقص اليود، حيث تم يودنة جميع أملاح الاستهلاك المنزلي، ما أدى إلى تحسّن ملحوظ في القدرات المعرفية وانخفاض انتشار تضخم الغدة الدرقية، كما تم تعزيز تغذية الأطفال دون سن الخامسة بمكمل فيتامين "أ" في شكل مسحوق غذائي يبدأ تقديمه من عمر 9 أشهر. وأضافت أن جهود التحصين والتكميل لا تُنفذ بشكل منفصل، بل يتم دمجها مع حملات تثقيف غذائي واسعة النطاق على مستوى الجمهورية، تُقدَّم من خلال "برنامج المشورة الأسرية"، وتشمل هذه الجهود التواصل المباشر مع الأمهات عبر غرف المشورة الموجودة في جميع مراكز الرعاية الصحية الأولية، والتي أصبحت تغطي الآن 100% من المراكز، ويشرف عليها مستشارون مؤهلون ومدربون، يقدمون الدعم والتوعية بدءًا من مرحلة ما قبل الزواج. وفي ختام كلمتها خلال فعاليات الجلسة، دعت الدكتورة عبلة الألفي إلى ضرورة تكثيف الجهود الجماعية والمستدامة لتحقيق نتائج ملموسة، مشددة على أهمية استثمار منصات التعاون الدولي، مثل الجمعية، في بناء إرث من الشمولية والتكامل والعمل الفعّال، مؤكدة أن الهدف المشترك يجب أن يظل ضمان حصول كل طفل في مصر وعلى مستوى العالم على فرص متساوية في التمتع بالتغذية الكافية والتحصين ضد الأمراض.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
أفضل طرق تقوية المناعة طبيعيا.. كيف تدعم جهازك المناعي وتحافظ على صحتك؟
يُعد جهاز المناعة خط الدفاع الأساسي لجسمك ضد الأمراض والفيروسات، ومع أنه يعمل بكفاءة مذهلة في أغلب الأحيان، إلا أنه قد يعجز أحيانًا عن التصدي لبعض الجراثيم، وهذا يطرح سؤالًا مهمًا: هل يمكن تقوية جهاز المناعة طبيعيًا؟ وما دور التغذية، الرياضة، النوم، والمكملات الغذائية في دعم صحة المناعة؟، وهو ما توضحه "الدستور" في هذا التقرير وفقًا لـ" هل يمكن فعلًا تعزيز الجهاز المناعي؟ تبدو فكرة تعزيز المناعة جذابة، لكن الواقع أكثر تعقيدًا، فالجهاز المناعي ليس كيانًا واحدًا، بل هو شبكة معقدة من الخلايا والأنسجة التي تحتاج إلى توازن دقيق لتعمل بكفاءة. ورغم عدم وجود دليل علمي مباشر على أن نمط الحياة الصحي يعزز مناعة الجسم بشكل قاطع، إلا أن العديد من العوامل اليومية قد تُساهم في دعم الوظائف المناعية. أهم الطرق الطبيعية لتقوية المناعة توجد بعض العادات اليومية البسيطة تُحدث فرقًا كبيرًا في صحة الجهاز المناعي، وإليك أبرز النصائح: الإقلاع عن التدخين. اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام. الحفاظ على وزن صحي. النوم الجيد بمعدل 7-8 ساعات يوميًا. تقليل مستويات التوتر والضغط النفسي. الحرص على النظافة الشخصية وغسل اليدين بانتظام. تلقي اللقاحات الضرورية. الأطعمة المفيدة لتقوية المناعة تلعب التغذية دورًا جوهريًا في دعم المناعة، وتشمل أهم الأطعمة التي تقوي جهاز المناعة ما يلي: الحمضيات (غنية بفيتامين C) الزنجبيل الثوم السبانخ الزبادي اللوز الكركم الشاي الأخضر كما أن النقص في بعض الفيتامينات والمعادن مثل الزنك، الحديد، السيلينيوم، وفيتامينات A وB6 وC وE قد يُضعف الاستجابة المناعية، لذلك يُنصح بتناول طعام متنوع ومتوازن، أو الاستعانة بمكملات غذائية عند الحاجة وتحت إشراف طبي. تقوية المناعة بالأعشاب والمكملات.. هل هي فعالة؟ ينتشر في الأسواق العديد من المنتجات التي تدّعي "دعم المناعة"، لكن الدراسات العلمية لم تثبت فعالية أي عشبة أو مكمل غذائي في تعزيز المناعة ضد العدوى بشكل مباشر، وحتى إن رفعت بعض الأعشاب مستويات الأجسام المضادة، إلا أن العلاقة بينها وبين تقوية المناعة بشكل فعّال لا تزال غير مؤكدة علميًا. تأثير التقدم في العمر على المناعة مع التقدم في السن، تضعف قدرة الجسم المناعية بشكل تدريجي، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالأمراض والالتهابات مثل الإنفلونزا وكوفيد-19، وكبار السن أكثر عرضة لمضاعفات العدوى، وقد يكون سبب ذلك انخفاض عدد الخلايا التائية أو تغيرات في إنتاج خلايا الدم البيضاء، ورغم أن فعالية اللقاحات قد تكون أقل لدى كبار السن، فإنها تظل وسيلة وقائية فعالة تقلل خطر الإصابة والوفاة. هل يؤثر البرد على المناعة؟ يعتقد البعض أن التعرض للبرد قد يُضعف جهاز المناعة، لكن الأبحاث الحديثة تُشير إلى أن البرد المعتدل لا يُسبب ضعف المناعة مباشرة، لكن في الشتاء، يقضي الناس وقتًا أطول في أماكن مغلقة، مما يُسهل انتقال الفيروسات. التمارين والمناعة علاقة وثيقة الرياضة ليست فقط وسيلة للحفاظ على اللياقة، بل تُعد من أهم الوسائل في تقوية المناعة طبيعيًا، والتمارين المنتظمة تُحسن الدورة الدموية، وتُقلل من التوتر، وتساعد الجسم على إنتاج خلايا مناعية جديدة، ويُفضل ممارسة 30 دقيقة من التمارين المتوسطة يوميًا، مثل المشي أو ركوب الدراجة.