logo
سكان يمنعون نجمة شهيرة من بناء منزل أحلامها

سكان يمنعون نجمة شهيرة من بناء منزل أحلامها

خبرني١٨-٠٢-٢٠٢٥

خبرني - تواجه نجمة الموضة ستيلا مكارتني، ابنة عضو فرقة البيتلز، انتقادات من سكان في اسكتلندا، الذي يقفون في وجه محاولتها بناء منزل فخم في اسكتلندا، بقيمة 5 ملايين إسترليني.
ولاقت مكارتني، وزوجها ألاسدير ويليس ممانعة قوية من السكان، حيث تحاول بناء قصر في جلينويج، إحدى أكثر المناطق البرية في اسكتلندا، وفق "دايلي ميل".
وأطلق السكان على محاولتها هذه اسم "المنزل الوحشي"، و"الدمامل"، حيث يقول السكان إنه يزعج الحياة البرية، ثعالب الماء والسنجاب الصنوبري، على الرغم من أن ابنة رائدة النظام النباتي ليندا مكارتني وأسطورة البيتلز السير بول كانت مدافعة طوال حياتها عن حقوق الحيوان.
وعندما تم تقديم خطط المنزل المنعزل في كوماندو روك، روشفين، في لوخابر لأول مرة، اجتذب أكثر من 60 اعتراضاً، حيث أبدى السكان المحليون قلقهم من أن بناء المنزل قد يؤدي إلى قطع أشجار الصنوبر الاسكتلندية ومنع المارة من الوصول إلى الشاطئ وإيذاء الحيوانات.
وتُظهر الوثائق المقدمة إلى مجلس المرتفعات مجموعة من الشكاوى، وقالت إحدى الشكاوى من سيليا وودهاوس، إنه سيكون كارثياً، إذا تم بناؤه بينما قال معترض آخر إنه "سيفسد الجمال الطبيعي لهذه المناظر الطبيعية ويصبح دمامل على الجرف".
وعلى الرغم من ذلك، قدم الزوجان مقترحات جديدة العام الماضي، لتجنب إتلاف خطوط الأشجار، ولكن في أحدث تطور في الملحمة، قوبلت الخطط المحدثة بمخاوف من قبل مجلس المجتمع المحلي.
واستأجرت مكارتني وزوجها، الذي اشترى قطعة الأرض مقابل 450 ألف جنيه إسترليني، خبراء في الحفاظ على البيئة في محاولة لإثبات عدم وجود ثعالب مائية في المنطقة المحيطة.
وقالت ميتشي ماكدونالد، زوجة النائب الليبرالي الديمقراطي في المنطقة أنجوس ماكدونالد: "لقد تم نصب الكاميرات من قبل أحد الجيران وأنا، وحصلنا على الفور على أدلة بالصور والفيديو لوجود ثعالب مائية، وسمور الصنوبر، والعديد من الطيور، منذ منح الإذن الأولي قبل حوالي 30 عاماً، كان هناك بناء متفشٍ، وهذه القطعة من الأرض هي آخر معقل للناس والحيوانات على حد سواء".
وقالت كارين وايت، المالكة السابقة للموقع، والتي كانت منتقدة للخطط: "لقد رأيت ثعالب مائية منفردة وأزواج ثعالب مائية وعائلات على الصخور، ولا شك أنهم سيشتتون انتباههم إذا استمر هذا البناء".
ومازال المجلس المعني في اسكتلندا يبحث في وقف البناء أو السماح به حتى الآن، ومن المتوقع أن يصدر القرار قريباً.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحمد السقا يفجّر مفاجآت عن منشور طلاقه وعلاقته بطليقته
أحمد السقا يفجّر مفاجآت عن منشور طلاقه وعلاقته بطليقته

جفرا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • جفرا نيوز

أحمد السقا يفجّر مفاجآت عن منشور طلاقه وعلاقته بطليقته

جفرا نيوز - كشفت الإعلامية بسمة وهبة عن مفاجآت كبيرة في أزمة منشور طلاق الفنان أحمد السقا من الإعلامية مها الصغير، وذلك خلال مكالمة هاتفية جمعتها بالسقا، تناولت خلالها ما أثير أخيراً بشأن انفصاله عن زوجته الإعلامية مها الصغير بعد زواج استمر 26 عاماً. قالت وهبة، خلال تقديمها حلقة من برنامجها "90 دقيقة" عبر قناة "المحور": "تواصل معي اليوم الفنان أحمد السقا، وقلت له: هل يُعقل أن تُعامِل أم أولادك بهذا الشكل؟... هذه الجملة قلتها له صراحة، ودامت المكالمة نحو ساعة استمعت فيها إلى رواية مغايرة تماماً لما يُتداول على مواقع التواصل الاجتماعي، وهناك أمور يمكن الحديث عنها، وأخرى لا، لأن كلمتي أمانة، وأنا مؤتمَنة من السقا على ما أقول". وأضافت: "قلت له إن الناس غاضبة منك لأنك ظهرت بصورة المتعالي والمتعجرف، وكان سؤالي الأول له: لماذا تتعامل بهذه الطريقة مع الناس ومع أمّ أولادك؟ هل تتعالى عليهم؟ وكان رده مختلفاً عما يُشاع". وأشارت وهبة إلى أن ما تقوله يستند إلى أقوال أحمد السقا، مؤكدةً أن حق الرد مكفول دوماً للإعلامية مها الصغير، موضحةً: "نحن لسنا في موقع خصومة، بل نحن هنا لقول الحقيقة كما هي، وأياً كانت، فإن موقفي اليوم هو للتعبير عن الحقيقة فقط". وقالت وهبة: "بصراحة، كنت متعاطفة مع مها الصغير، وكنت غاضبة جداً من أحمد السقا بناءً على ما سمعته من أخبار. وكنت أتحدث من قلبي، إذ شعرت بحزن شديد تجاه ما قيل عن تصرفاته. لكن اليوم، أعاتب نفسي على هذا الموقف، وأدعو الجميع إلى عدم الانسياق وراء ما يُنشر على مواقع التواصل الاجتماعي". وأضافت: "انزعجت من المنشورات التي تُنشر ثم تُحذف، وكنت أشعر أنني سأكون حادة جداً في انتقادي للسقا، لكن في مثل هذه الحالات يجب أن نتحرّى الحقيقة من مصادرها الموثوقة قبل إصدار الأحكام". ونقلت بسمة وهبة عن السقا قوله: "أنا لم أكتب جملة واحدة تسيء الى أم أولادي، ولا يمكن أن أخطئ في حقها". وأضافت أنها سألت السقا إن كان حسابه قد تعرّض للاختراق، فأوضح لها أن حسابات المشاهير والفنانين غالباً ما تُدار من جانب فِرق أو أشخاص وليس من جانبهم مباشرةً. وأردفت وهبة بالقول: "قال لي إن المنشورات التي تم نشرها ثم حذفها، كانت من كتابة شقيقته، وأنه استيقظ ذات صباح ليفاجأ بكل ما يُقال عن أم أولاده، من دون علمه المسبق بذلك". وواصلت وهبة: "أنا سألت أحمد السقا ليه سايب الأكونت لأختك وقريبتك؟ ولما سألني مين قريبته، قلت له: سمر السقا اللي بتعلّق باسمك في كل الصفحات، ففاجأني إنها مش قريبته، لكنها واحدة من الفانز واخدة لقبه". كما كشفت وهبة أن السقا تحدث معها بصراحة، وأقسم لها بأنه لم يعتدِ على مها الصغير بالضرب يوماً طوال فترة زواجهما، ولا حتى أهانها بكلمة جارحة، بل على العكس، أكد أن مها قد تغيّرت تماماً في الفترة الأخيرة ولم تعُد تلك المرأة التي تزوجها وعرفها: "قال لي مها مبقتش مها... مش دي اللي كنت أعرفها". وأكدت بسمة أن السقا نفى خلال المكالمة كل ما أثير حول عدم إنفاقه على أبنائه، موضحةً: "قال لي إنه أنفق بسخاء على زوجته وأولاده، بل وأظهر لها أدلة وفواتير تثبت دفعه 150 ألف جنيه إسترليني، و150 مليون جنيه مصري، خلال عام واحد في رحلات علاج وفواتير عمليات لمها في لندن، ومصاريف تعليم الأولاد". وأضافت: "أحمد السقا أقسم لي إن لندن بقت كأنها ورا بيته من كتر ما كان بيسافر ليها، وأنه تكفل بكل مصاريف أبنائه ولم يدفع أي شخص مليماً واحداً لأبنائه"، مشيرةً إلى أنه كان يُهديها المجوهرات والماس حتى بدون طلب منها. وأكدت بسمة أنها رأت بنفسها هذه الأدلة، وأن السقا رجل كريم و"ابن بلد"، لافتةً إلى واقعة خاصة رواها السقا، حيث اشترى عقد ألماس باهظ الثمن من محل الجواهرجي المعروف عصام المواردي خصيصاً لمها، ولم يكن متوافراً لديه، فطلب إعادة تصنيعه بسعر مضاعف واشتراه. وأكدت أنها تعرف السقا منذ سنوات طويلة وتراه دائماً رجلاً كريماً ومحترماً، بالقول: "على طول بنتقابل في المستشفى لأننا مصابين في أعيننا، وهو هيعمل عملية زيي الأسبوع الجاي". وتابعت أنها وعدت السقا بالتكتم على بعض التفاصيل، لكنها ستكشف فقط ما يُسمح لها بالكشف عنه، مشددةً على أن الصورة التي ظهر بها السقا في وسائل التواصل الاجتماعي لا تعبّر عن حقيقته. ووجهت وهبة رسالة مباشرة إلى مها الصغير قائلةً: "أنا عارفة إني بحبك قد إيه، وإن لوالدك الغالي محمد الصغير مكانة كبيرة عندي، لكن بقولّك مينفعش الأمور الأسرية توصل لأقسام الشرطة". وأضافت وهبة أن أكثر من يهدم حياة الإنسان أحياناً هم الأقرب إليه، مشيرةً إلى أن هناك مَن يتعمّد دفع الآخرين نحو الطلاق بدافع الفراغ أو الحسد: "أقول لمها، متسيبيش نفسك لحد يدمّر حياتك، راجعي نفسك، لأن أوقات بيكون أقرب حد ليكِ هو اللي بيخرب عليكِ". وشددت على أهمية حل الخلافات الأسرية داخل الغرف المغلقة بعيداً من الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدةً أن "الستر أولى... والنار اللي بدأت تولع لازم نطفّيها". وأكدت أن أحمد السقا أخبرها أنه يجد صعوبة كبيرة في التأقلم مع التكنولوجيا: "أنا عندي أمّية تكنولوجية، لكن اضطريت أتعلّم لما بدأت تحصل معايا حاجات غريبة". وشرح لها كيف كان يشعر وكأن على هاتفه "عفريت"، حيث كان يحوّل أموالاً وتختفي، أو ينتظر رسائل لا تصله، مما تسبب له بقلق كبير، مضيفةً أن السقا بدا صادقاً ومندهشاً مما يحدث حوله، وطلب منها إيصال الحقيقة الى الرأي العام. واختتمت بسمة وهبة حديثها بالقول إن مها الصغير لها حق الرد في أي وقت، لكنها تنصحها بصدق بأن توقف التصعيد، لأن الأمر بدأ يأخذ منحنى شخصياً، وبدأ الناس يتحدثون عن أفراد الأسرة، وهذا أمر غير مقبول: "كلنا نغلط، بس لازم نفرمل في الآخر... وأتمنى من مها وأحمد يغلقوا الباب ده، لأن اللي يحبّوا بعض مينفعش يخسروا بعض قدام الناس".

أحمد السقا يفجّر مفاجآت عن منشور طلاقه وعلاقته بطليقته
أحمد السقا يفجّر مفاجآت عن منشور طلاقه وعلاقته بطليقته

جو 24

timeمنذ 9 ساعات

  • جو 24

أحمد السقا يفجّر مفاجآت عن منشور طلاقه وعلاقته بطليقته

جو 24 : كشفت الإعلامية بسمة وهبة عن مفاجآت كبيرة في أزمة منشور طلاق الفنان أحمد السقا من الإعلامية مها الصغير، وذلك خلال مكالمة هاتفية جمعتها بالسقا، تناولت خلالها ما أثير أخيراً بشأن انفصاله عن زوجته الإعلامية مها الصغير بعد زواج استمر 26 عاماً. قالت وهبة، خلال تقديمها حلقة من برنامجها "90 دقيقة" عبر قناة "المحور": "تواصل معي اليوم الفنان أحمد السقا، وقلت له: هل يُعقل أن تُعامِل أم أولادك بهذا الشكل؟... هذه الجملة قلتها له صراحة، ودامت المكالمة نحو ساعة استمعت فيها إلى رواية مغايرة تماماً لما يُتداول على مواقع التواصل الاجتماعي، وهناك أمور يمكن الحديث عنها، وأخرى لا، لأن كلمتي أمانة، وأنا مؤتمَنة من السقا على ما أقول". وأضافت: "قلت له إن الناس غاضبة منك لأنك ظهرت بصورة المتعالي والمتعجرف، وكان سؤالي الأول له: لماذا تتعامل بهذه الطريقة مع الناس ومع أمّ أولادك؟ هل تتعالى عليهم؟ وكان رده مختلفاً عما يُشاع". وأشارت وهبة إلى أن ما تقوله يستند إلى أقوال أحمد السقا، مؤكدةً أن حق الرد مكفول دوماً للإعلامية مها الصغير، موضحةً: "نحن لسنا في موقع خصومة، بل نحن هنا لقول الحقيقة كما هي، وأياً كانت، فإن موقفي اليوم هو للتعبير عن الحقيقة فقط". وقالت وهبة: "بصراحة، كنت متعاطفة مع مها الصغير، وكنت غاضبة جداً من أحمد السقا بناءً على ما سمعته من أخبار. وكنت أتحدث من قلبي، إذ شعرت بحزن شديد تجاه ما قيل عن تصرفاته. لكن اليوم، أعاتب نفسي على هذا الموقف، وأدعو الجميع إلى عدم الانسياق وراء ما يُنشر على مواقع التواصل الاجتماعي". وأضافت: "انزعجت من المنشورات التي تُنشر ثم تُحذف، وكنت أشعر أنني سأكون حادة جداً في انتقادي للسقا، لكن في مثل هذه الحالات يجب أن نتحرّى الحقيقة من مصادرها الموثوقة قبل إصدار الأحكام". ونقلت بسمة وهبة عن السقا قوله: "أنا لم أكتب جملة واحدة تسيء الى أم أولادي، ولا يمكن أن أخطئ في حقها". وأضافت أنها سألت السقا إن كان حسابه قد تعرّض للاختراق، فأوضح لها أن حسابات المشاهير والفنانين غالباً ما تُدار من جانب فِرق أو أشخاص وليس من جانبهم مباشرةً. وأردفت وهبة بالقول: "قال لي إن المنشورات التي تم نشرها ثم حذفها، كانت من كتابة شقيقته، وأنه استيقظ ذات صباح ليفاجأ بكل ما يُقال عن أم أولاده، من دون علمه المسبق بذلك". وواصلت وهبة: "أنا سألت أحمد السقا ليه سايب الأكونت لأختك وقريبتك؟ ولما سألني مين قريبته، قلت له: سمر السقا اللي بتعلّق باسمك في كل الصفحات، ففاجأني إنها مش قريبته، لكنها واحدة من الفانز واخدة لقبه". كما كشفت وهبة أن السقا تحدث معها بصراحة، وأقسم لها بأنه لم يعتدِ على مها الصغير بالضرب يوماً طوال فترة زواجهما، ولا حتى أهانها بكلمة جارحة، بل على العكس، أكد أن مها قد تغيّرت تماماً في الفترة الأخيرة ولم تعُد تلك المرأة التي تزوجها وعرفها: "قال لي مها مبقتش مها... مش دي اللي كنت أعرفها". وأكدت بسمة أن السقا نفى خلال المكالمة كل ما أثير حول عدم إنفاقه على أبنائه، موضحةً: "قال لي إنه أنفق بسخاء على زوجته وأولاده، بل وأظهر لها أدلة وفواتير تثبت دفعه 150 ألف جنيه إسترليني، و150 مليون جنيه مصري، خلال عام واحد في رحلات علاج وفواتير عمليات لمها في لندن، ومصاريف تعليم الأولاد". وأضافت: "أحمد السقا أقسم لي إن لندن بقت كأنها ورا بيته من كتر ما كان بيسافر ليها، وأنه تكفل بكل مصاريف أبنائه ولم يدفع أي شخص مليماً واحداً لأبنائه"، مشيرةً إلى أنه كان يُهديها المجوهرات والماس حتى بدون طلب منها. وأكدت بسمة أنها رأت بنفسها هذه الأدلة، وأن السقا رجل كريم و"ابن بلد"، لافتةً إلى واقعة خاصة رواها السقا، حيث اشترى عقد ألماس باهظ الثمن من محل الجواهرجي المعروف عصام المواردي خصيصاً لمها، ولم يكن متوافراً لديه، فطلب إعادة تصنيعه بسعر مضاعف واشتراه. وأكدت أنها تعرف السقا منذ سنوات طويلة وتراه دائماً رجلاً كريماً ومحترماً، بالقول: "على طول بنتقابل في المستشفى لأننا مصابين في أعيننا، وهو هيعمل عملية زيي الأسبوع الجاي". وتابعت أنها وعدت السقا بالتكتم على بعض التفاصيل، لكنها ستكشف فقط ما يُسمح لها بالكشف عنه، مشددةً على أن الصورة التي ظهر بها السقا في وسائل التواصل الاجتماعي لا تعبّر عن حقيقته. ووجهت وهبة رسالة مباشرة إلى مها الصغير قائلةً: "أنا عارفة إني بحبك قد إيه، وإن لوالدك الغالي محمد الصغير مكانة كبيرة عندي، لكن بقولّك مينفعش الأمور الأسرية توصل لأقسام الشرطة". وأضافت وهبة أن أكثر من يهدم حياة الإنسان أحياناً هم الأقرب إليه، مشيرةً إلى أن هناك مَن يتعمّد دفع الآخرين نحو الطلاق بدافع الفراغ أو الحسد: "أقول لمها، متسيبيش نفسك لحد يدمّر حياتك، راجعي نفسك، لأن أوقات بيكون أقرب حد ليكِ هو اللي بيخرب عليكِ". وشددت على أهمية حل الخلافات الأسرية داخل الغرف المغلقة بعيداً من الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدةً أن "الستر أولى... والنار اللي بدأت تولع لازم نطفّيها". وأكدت أن أحمد السقا أخبرها أنه يجد صعوبة كبيرة في التأقلم مع التكنولوجيا: "أنا عندي أمّية تكنولوجية، لكن اضطريت أتعلّم لما بدأت تحصل معايا حاجات غريبة". وشرح لها كيف كان يشعر وكأن على هاتفه "عفريت"، حيث كان يحوّل أموالاً وتختفي، أو ينتظر رسائل لا تصله، مما تسبب له بقلق كبير، مضيفةً أن السقا بدا صادقاً ومندهشاً مما يحدث حوله، وطلب منها إيصال الحقيقة الى الرأي العام. واختتمت بسمة وهبة حديثها بالقول إن مها الصغير لها حق الرد في أي وقت، لكنها تنصحها بصدق بأن توقف التصعيد، لأن الأمر بدأ يأخذ منحنى شخصياً، وبدأ الناس يتحدثون عن أفراد الأسرة، وهذا أمر غير مقبول: "كلنا نغلط، بس لازم نفرمل في الآخر... وأتمنى من مها وأحمد يغلقوا الباب ده، لأن اللي يحبّوا بعض مينفعش يخسروا بعض قدام الناس".لها تابعو الأردن 24 على

كيم كارداشيان تقترب من لقب (محامية)
كيم كارداشيان تقترب من لقب (محامية)

خبرني

timeمنذ 9 ساعات

  • خبرني

كيم كارداشيان تقترب من لقب (محامية)

خبرني - أتمّت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان، البالغة من العمر 44 عاماً، برنامجها الدراسي في القانون من كلية هارفارد للأعمال، بعد ست سنوات من المثابرة والاجتهاد، لتخطو خطوة كبيرة نحو تحقيق حلمها بأن تصبح محامية، مقتدية بوالدها الراحل، المحامي الشهير روبرت كارداشيان، الذي لمع اسمه ضمن فريق الدفاع في قضية أو. جاي. سيمبسون قبل وفاته عام 2003 جراء إصابته بسرطان المريء. واحتفلت كيم كارداشيان بهذا الإنجاز بحفل عائلي بسيط في حديقة منزلها، بحضور أطفالها وعدد من أفراد عائلتها، وسط تفاعل واسع على منصات التواصل بين الإشادة والتهكّم، وفقاً لما ورد في "دايلي ميل". كيم التي بدأت رحلتها القانونية عام 2019 ضمن برنامج "دراسة القانون في مكتب محاماة" المعتمد في ولاية كاليفورنيا، سلكت المسار البديل المعروف بـ"قراءة القانون"، والذي يتيح للطلاب دراسة القانون بإشراف محامين مرخّصين، من دون الالتحاق بكلية تقليدية. ورغم إتمامها للبرنامج، لا تزال بحاجة لاجتياز امتحان المحاماة الرسمي في 2026، في ولاية كاليفورنيا، لتصبح محامية معتمدة في الولاية. احتفال رمزي ورسائل دعم ظهرت كيم في الحفل مرتدية تنورة سوداء وقبعة تخرّج بلون بيج، وتناوب مرشدوها القانونيون على إلقاء كلمات أشادوا فيها بصبرها وإصرارها، مؤكدين أنها أنجزت الرحلة "دون اختصارات" رغم أعبائها العائلية والمهنية. وقال أحدهم: "ما قامت به كيم هو إحدى أكثر الرحلات القانونية إلهاماً التي شهدناها... لقد درست أثناء تربيتها لأربعة أطفال، وإدارتها لشركاتها، وتصوير برامجها، وحتى حضورها جلسات المحكمة دفاعاً عن آخرين". كما شارك الإعلامي فان جونز من CNN في الحفل، مشيداً بدورها في دعم إصلاح العدالة الجنائية، ومساعدتها في قضايا العفو ولمّ شمل العائلات. من الإعجاب إلى السخرية ورغم التهاني، لم تخلُ مواقع التواصل من التعليقات الساخرة، إذ أشار بعض المتابعين إلى أن البرنامج يستغرق عادة ثلاث سنوات، بينما استغرق مع كيم 6 سنوات، فكتب أحدهم: "ست سنوات من أجل برنامج تحضيري؟!" فيما دافع آخرون عنها، مؤكدين أنها كانت تبني علامتها التجارية "سكيمز" وتربي أطفالها الأربعة في الوقت نفسه. دعم عائلي ورسائل تهنئة شاركت شقيقتها كلوي لحظات من الحفل على إنستغرام، معبّرة عن فخرها، كما احتفلت كورتني بصورة رمزية لها وهي ترتدي قبعة التخرّج. أما إيفانكا ترامب فهنّأتها برسالة قالت فيها: "مبروك كيم! فعلتها! خريجة القانون المفضّلة لدي!" خطوة واحدة تفصلها عن الحلم رغم ظروف الجائحة وانشغالها، اجتازت كيم اختبار الـ"بيبي بار" عام 2021، ثم امتحان الأخلاقيات القانونية في مارس (آذار) الماضي، لتصبح على بعد خطوة من تحقيق حلمها بأن تصبح محامية على خطى والدها. وختمت احتفالها بصور لأطفالها خلال الحفل، بينهم سالم الذي ظهر ببدلة وهو يتناول المثلجات، وعلّقت: "أطفالي كانوا هناك ليشاهدوني أتخرّج.. لحظة لن أنساها أبداً".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store