logo
مفتي الجمهورية ناعيا الدكتور مصطفى فياض: كان من كبار علماء عصره

مفتي الجمهورية ناعيا الدكتور مصطفى فياض: كان من كبار علماء عصره

صدى البلدمنذ 3 أيام
نعى الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بمزيدٍ من الرضا بقضاء الله، العالمَ الجليلَ والأصوليَّ الكبير، الدكتور مصطفى فياض، أستاذ أصول الفقه، ووكيل كلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بجامعة الأزهر، فرع كفر الشيخ، الذي فارق الحياة إلى جوار ربه الكريم، بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
وأكد مفتي الجمهورية، أن الراحل الكبير كان من كبار علماء عصره، ومن الأعلام الأصوليين الذين حملوا ميراث الأزهر الشريف في أعظم صوره، فأحسن البيان، وأجاد في التكوين، وأوفى للأمانة، وأخلص في أداء رسالته.
مفتي الجمهورية: الدكتور مصطفى فياض عُرف بعلمه الغزير
وأضاف مفتي الجمهورية 'عُرف رحمه الله بعلمه الغزير، ومنهجه المتين، وبصيرته الفقهية والأصولية التي جمعت بين رسوخ التراث وفقه الواقع، فكان مرجعًا علميًّا في مجاله، ومربيًا لجيل من الباحثين والمتخصصين الذين نهلوا من علمه وسمته وخلقه'.
وتقدَّم مفتي الجمهورية بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، وزملائه وطلابه، سائلًا المولى عز وجل أن يتغمّده برحمته الواسعة، وأن يُسكنه فسيح جناته، وأن يجزيه عن الإسلام وأهله خير الجزاء، وأن يُلهم أهله وذويه الصبر والسلوان{إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة فرنسية تكشف: هل خطط "حزب الله" لاغتيال محامي نتنياهو؟
صحيفة فرنسية تكشف: هل خطط "حزب الله" لاغتيال محامي نتنياهو؟

المركزية

timeمنذ 37 دقائق

  • المركزية

صحيفة فرنسية تكشف: هل خطط "حزب الله" لاغتيال محامي نتنياهو؟

فُتح تحقيق في باريس عقب الاشتباه في مؤامرة اغتيال تطال المحامي الفرنسي أوليفييه باردو، الذي يمثّل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أمام المحكمة الجنائية الدولية، وفقاً لتقرير نشرته صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية الإثنين. وفُتح التحقيق بعد أن اتّصل رجل، يحمل سجّلاً إجرامياً، بالمحامي في تموز، مدّعياً أنّه تلقّى أوامر من "حزب الله" باغتياله. في التفاصيل، بدأت القضية في 16 تموز عندما اتّصل رودي تارنوفا (47 عاماً) بباردو للقاء في مكتبه في باريس. تارنوفا، الذي قضى 14 عاماً في السجن بتهمة النشاط الإجرامي ثم اعتنق الإسلام المتطرّف، عرّف عن نفسه باسمه الحقيقي وطلب مقابلة المحامي. وافق باردو على اللقاء بدافع الفضول لمعرفة سبب الطلب. وخلال الاجتماع، الذي عُقد بحضور محاميين آخرين، أعلن تارنوفا أنّه لم يحضر لأمر شخصي بل لتحذير باردو. وقال إنّه تلقّى أمراً من "حزب الله" خلال إقامته في السنغال باغتيال المحامي. وادّعى أن السبب هو تمثيل باردو لنتنياهو أمام المحكمة الجنائية الدولية، التي أصدرت مذكرة توقيف دولية بحق رئيس الوزراء بتهمة ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وأوضح تارنوفا أنّه رفض تنفيذ المهمة وحضر لتحذير المحامي من احتمال استعداد آخرين لتنفيذ المهمّة. بحسب الصحيفة الفرنسية، استمر الاجتماع حوالى نصف ساعة لم يُظهر خلالها تارنوفا أي سلوك تهديدي. وبناءً على نصيحة زملائه ونقيب المحامين، قرّر باردو تقديم بلاغ للشرطة بشأن الحادث. وفتح مكتب المدّعي العام في باريس تحقيقاً أولياً على الفور وتم تفعيل المديرية العامة للأمن العام للمراقبة. وعلى الرغم من التحذير الأولي بشأن مصداقية الادّعاءات، إلا أن مصادر عدّة تُعزز مصداقية التقرير: أولاً، لم يطلب تارنوفا أي تعويض عن المعلومات ما يُستبعد شبهة الابتزاز أو الاحتيال. ثانياً، لتيرنوفا ماضي مُعقّد، يشمل تورّطه في محاولة اغتيال محامٍ آخر عام 2007 على الرغم من تبرئته في نهاية المطاف من التهم، بل وكُشف عن كونه مُخبراً للشرطة. ثالثاً، هو تشابه هذه القضية مع قضايا أخرى تُعنى بها وحدة مكافحة الإرهاب حيث يُجنّد شباب بسجلات جنائية كـ"وكلاء" لتنفيذ اغتيالات تستهدف أهدافاً يهودية أو إسرائيلية في فرنسا. إلى ذلك، جمعت الشرطة أدلةً من باردو والمحامين الذين حضروا الاجتماع، وفي الأسبوع الأخير من تموز، اعتقل تيرنوفا للاستجواب. وعقب الاعتقال، فُتح تحقيق قانوني رسمي بإشراف قاضي تحقيق ووحدة مكافحة الإرهاب، بهدف تحديد هوية المُحرّضين المُحتملين، إن وُجدوا. أشاد باردو بكفاءة وسرعة مكتب المدّعي العام في باريس والشرطة في معالجة القضية، وأعرب عن امتنانه لرئيس نقابة المحامين على مساعدته. وهذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها المحامي، الذي تلقّى تهديدات في الماضي بسبب موكليه البارزين، تهديداً محتملاً بالاغتيال.

أذان جديد في غزة بعد الخذلان؟ النهار تتحقق FactCheck
أذان جديد في غزة بعد الخذلان؟ النهار تتحقق FactCheck

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

أذان جديد في غزة بعد الخذلان؟ النهار تتحقق FactCheck

المتداول: فيديو يظهر، وفقا للمزاعم، "رفع أذان جديد في غزة بعد الخذلان". الحقيقة: هذه المشاهد قديمة، اذ تظهر فلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة بجانب أنقاض مسجد دمره القصف الإسرائيلي في رفح جنوب قطاع غزة، في 1 آذار 2024. وقد رُكِّب عليها الأذان المسموع في المقطع المتناقل. ومصدره "القارئ الشيخ يوسف خليل ياسين" الذي أداه ونشره في حسابه في تيك توك، في 4 آب 2024. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد أشخاصاً يؤدون الصلاة في الهواء الطلق، بجانب أنقاض أبنية، بينما يُسمع في الخلفية أذان جاء فيه: "أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمد رسول الله، أشهد أن محمد رسول الله، أشهد أن نساءنا وأعراضنا وأطفالنا في غزة يذبحون، أشهد أن علماء ومشايخ الأمة الإسلامية يزحفون وينبطحون، أشهد أن رجالاتها يختبئون، وأشهد أن أنصار علي أوفياء ومخلصون. الشجاعة خير من النوم، الدفاع عن أعراضنا خير من الصلاة. لا إله إلا الله،وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وآله وسلم". وقد انتشر الفيديو أخيراً في حسابات كتبت معه (من دون تدخل): "أذان جديد في غزة بعد الخذلان". الا ان هذه المزاعم خاطئة، وفقاً لما يتوصل اليه تقصي حقيقتها. فالبحث عن المقطع، بتجزئته الى صور ثابتة (Invid)، يوصلنا عبر خيوط الى الفيديو الاصلي منشوراً في حساب المصور الفلسطيني سليمان الفرا في انستغرام، في 1 آذار 2024، مع تعليق: "فلسطينيون يؤدون صلاة الجمعة بجانب أنقاض مسجد دمره القصف الإسرائيلي في رفح جنوب قطاع غزة، في 1 آذار 2024". View this post on Instagram A post shared by soliman alfarra (@soliman__farra) لقطة من الفيديو المنشور في حساب سليمان الفرا في انستغرام في 1 آذار 2024 وفي هذا المقطع الأصلي، يُسمَع أذان مختلف تماماً عن الأذان في المقطع المتناقل. وهذا يعني، إذاً، ان الأذان المتناقل رُكِّب على المشاهد الاصلية. ولكن ما مصدره؟ نتوصل عبر خيوط الى القارىء الشيخ يوسف خليل ياسين الذي أدّاه ونشره في حسابه في تيك توك (youssefyassine3362@)، في 4 آب 2024، بعنوان: الأذان الحقيقي. لقطة من الفيديو المنشور في حساب يوسف ياسين في تيك توك في 4 آب 2024 وأطل ياسين في فيديو آخر ، في 30 آب 2024، متناولاً مقطعه السابق، مسهباً في التعبير عن رأيه في قضية غزة. مقتل 26 فلسطينياً في غارات إسرائيلية في قطاع غزة وقد جاء تداول الفيديو بالمزاعم الخاطئة، في وقت قُتل 26 فلسطينيا وأصيب عشرات آخرون اليوم الإثنين بنيران الجيش الإسرائيلي وغاراته في مختلف أنحاء غزة، وفقا لما أفاد جهاز الدفاع المدني في القطاع الفلسطيني المدمر، والذي يتضوره سكانه جوعا، على ما ذكرت وكالة "فرانس برس". وأفاد شهود بأن آلاف الأشخاص تجمعوا منذ الفجر قرب مراكز توزيع المساعدات في خان يونس ورفح في جنوب القطاع، وقرب جسر وادي غزة في الوسط، في محاولة للحصول على مواد غذائية. وأفاد المدير العام لوزارة الصحة منير البُرش أن رضيعا توفي صباحا في مستشفى الشفاء بمدينة غزة "نتيجة سوء التغذية ونقص حليب الأطفال والمجاعة". وقال مصدر في هيئة المعابر التي تديرها حماس، إن إسرائيل "تواصل عرقلة إدخال المساعدات" من مصر. وقال إن "الاحتلال يمارس دعاية كاذبة لتضليل العالم ويوهم الرأي العالمي بتخفيف المجاعة التي يتسبب بها". و أعلنت إسرائيل اليوم الاثنين توزيع حمولة أولى شاحنات المساعدات الإنسانية التي دخلت إلى قطاع غزة بعد بدء "الهدن الإنسانية"، في وقت قالت الأمم المتحدة إن معدلات سوء التغذية في القطاع الفلسطيني المحاصر وصلت إلى "مستويات مقلقة جدا". ودخلت أمس الأحد عبر معبر رفح الحدودي مع مصر شاحنات محمّلة بمساعدات بعد إعلان إسرائيل "تعليقا تكتيكيا" يوميا لعملياتها في بعض مناطق غزة لتسهيل توزيع المساعدات في القطاع المدمّر من جراء الحرب المتواصلة منذ 21 شهرا. كذلك دخلت شاحنات أخرى محمّلة بالطحين عبر معبر زيكيم الإسرائيلي. تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل هو لـ"رفع أذان جديد في غزة بعد الخذلان". في الحقيقة، هذه المشاهد قديمة، اذ تظهر فلسطينيين يؤدون صلاة الجمعة بجانب أنقاض مسجد دمره القصف الإسرائيلي في رفح جنوب قطاع غزة، في 1 آذار 2024. وقد رُكِّب عليها الأذان المسموع في المقطع المتناقل. ومصدره " القارئ الشيخ يوسف خليل ياسين" الذي أداه ونشره في حسابه في تيك توك، في 4 آب 2024.

تصلّب واضح من قبل "حزب الله" (الجمهورية)
تصلّب واضح من قبل "حزب الله" (الجمهورية)

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

تصلّب واضح من قبل "حزب الله" (الجمهورية)

لا يُلحظ ارتياح في عين التينة لمسار الأمور، إلّا أنّ مصادرها تؤكّد لـ" الجمهورية" أنّ باب النقاش ليس مقفلاً، وقنوات الإتصال مفتوحة في غير اتجاه، للدفع في اتجاه حلّ يراعي مصلحة لبنان ويحفظ سيادته وأمنه واستقراره. فيما لوحظ في موازاة ذلك تصلّب واضح من قبل «حزب الله»، الذي أكّد عبر مستوياته السياسية والنيابية أنّه ليس معنياً بالورقة الأميركية، وأنّه لن يتخلّى عن سلاحه، والأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم سيكرّر التأكيد على هذا الأمر في إطلالته غداً في ذكرى القيادي فؤاد شكر. وذلك زيادة على ما يُقال في أوساط الحزب «يُريدون سحب السلاح ليقتلونا، أنّهم يطلبون منا الاستسلام، وإن نمكّنهم من استباحة لبنان وجعله مجرّداً من أي قوة تمكنه من ردّ أي عدوان محتمل سواء من الإسرائيليِّين أو غيرهم، وهذا ما لن يحصل على الإطلاق وتحت أي ظرف، وليقل توم برّاك ما يقوله وليفعل ما ي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store