logo
أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل.. هل تسبب السرطان؟

أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل.. هل تسبب السرطان؟

24 القاهرةمنذ 7 أيام
يستخدم عدد كبير من الأشخاص سماعات البلوتوث لفترة طويلة، والتي انتشرت خلال الفترة الأخيرة؛ وذلك في إطار التقنيات الحديثة التي طرأت على السماعات اللاسلكية، لذا بدأ الأفراد في الاطلاع على أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل، للحد من استخدامها، حتى لا تحدث أي تأثيرات على المدى البعيد، خاصة أن الإشعاعات الموجودة داخل البلوتوث تحدث تأثيرا على مستوى الدماغ.
وشهدت سماعات البلوتوث تطورا هائلا على مستوى التقني، مما جعل الأشخاص يفضلون ارتدائها بدلا من السماعات السلكية، نظرا لأنها سهلة الاستخدام، وتغني عن السلك الذي كان عنصرا أساسيا في السماعات التقليدية، ولكن أشارت العديد من الدراسات أن هناك أضرار لاستخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل، نستعرضها في التقرير التالي.
أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل
أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل
كشف موقع health عن
أضرار استخدام سماعات البلوتوث
على المدى الطويل من خلال دراسة من قبل العلماء في عام 2015، التي أشارت إلى المخاطر الصحية الكبيرة الناتجة عن استخدام سماعة البلوتوث مثل السرطان، نظرا لأن جميع الأجهزة تستخدم تقنية المجال الكهرومغناطيسي.
فيما أكد المعهد الوطني للسرطان على عدم وجود دليل علمي على أن هناك صلة بين الأجهزة اللاسلكية وغيرها من الأمراض، إذ أوصت في تقريرها أنه يجب استخدام البلوتوث كوسيلة أكثر أمانا لاستخدام الهاتف المحمول.
وفي سياق متصل، أكد كين فوستر، دكتور في الهندسة الحيوية بجامعة بنسلفانيا أن أجهزة البلوتوث عامة تنتج أشعة أقل من جهاز الهواتف المحمول، وهو ما يقلل تعرضك للأشعة عند استخدام سماعات البلوتوث لساعات يوميا مقارنة باستخدام الهاتف على أذنيك.
أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل
هل سماعات البلوتوث تسبب السرطان؟
دائما ما يطرح الكثير سؤال هل سماعات البلوتوث تسبب السرطان؟، فقد كشف موقع the house of marley أن عدد من الدراسات أكدت أن سماعات البلوتوث اللاسلكية التي تعمل بهذه التقنية لا تسبب السرطان ولا تشكل أي مخاطر صحية، نظرا لأنها ترتبط بالإشعاعات غير المؤينة، والتي تنبعث من الجهاز إلى الطاقة اللازمة لائتلاف الحمض النووي.
أضرار استخدام الموبايل قبل النوم وتأثيره على النوم العميق والمخ.. طبيب يجيب
أضرار استهلاك مشروبات الطاقة بشكل يومي
أضرار الإفراط في استخدام سماعات الأذن وتأثيرها على السمع.. طبيب يوضح
تنظيم الاتصالات: الأجهزة الطبية لا تعتمد النوع إلا في حالة وجود مكون لاسلكي مثل البلوتوث والإنترنت
هل سماعات البلوتوث تسبب صداع؟
يمكن لسماعات البلوتوث أن تسبب صداعا في الرأس نتيجة لعدد من العوامل مثل الضغط على الأذن أو الرأس نظرًا للصوت المرتفع الصادر من السماعات، لذا يفضل اختيار سماعات التي تقلل من الضوضاء، والتي تقلل الضغط على الأذن، مما يساهم في إراحة الأذن بشكل كبير عند استخدامها.
وكشف موقع shokz أن استخدام سماعات البلوتوث لفترة طويلة قد تسبب صداع نصفي نتيجة للضغط على العضلات على رأس والرقبة، وهو ما يؤدي إلى الشعور بالتعب الشديد، مما يؤدي إلى خلع السماعة.
هل سماعات البلوتوث تسبب السرطان؟
كيفية استخدام سماعات البلوتوث دون ضرر
وعن كيفية استخدام سماعات البلوتوث دون ضرر، فقد كشف موقع the house of marley أن هناك عدد من الإجراءات التي يتبعها الشخص عند استخدامها، حتى لا تتعرض لأي أضرار نتيجة للأشعة غير المؤينة، وإليكم إجراءات الاستخدام كالتالي:
تحديد فترات الراحة: ينبغي عليك أن تحدد فترات راحة لأذنيك عند استخدام سماعات البلوتوث.
أن يكون مستوى الصوت مناسبا: عند تشغيل سماعة البلوتوث، ينبغي أن تضبط مستوى الصوت المناسب، حتى لا تتعرض لأي أذى على المستوى القريب أو البعيد.
تجنب الاستماع للصوت العالي: من المهم أن تقوم بتشغيل الأصوات الهادئة على سماعات البلوتوث، كما يمكن شراء السماعات التي تقلل من الضوضاء لتقليل الحاجة إلى رفع مستوى الصوت.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سماعات ذكية وساعات متصلة.. مزايا مذهلة تُخفي مخاطر جسيمة على بياناتك الشخصية
سماعات ذكية وساعات متصلة.. مزايا مذهلة تُخفي مخاطر جسيمة على بياناتك الشخصية

بوابة الأهرام

timeمنذ 4 أيام

  • بوابة الأهرام

سماعات ذكية وساعات متصلة.. مزايا مذهلة تُخفي مخاطر جسيمة على بياناتك الشخصية

عمرو النادي مع كل يوم يمر، تزداد نسبة البشر المتصلين بالإنترنت بشكل مباشر - لا من خلال الحواسيب والهواتف فقط، بل عبر أجسادهم أنفسهم، قد يبدو هذا الكلام غريبًا، لكنه أصبح واقعًا لا يمكن تجاهله، وفقا لـ myheraldreview موضوعات مقترحة هل تمتلك ساعة ذكية؟ ربما تتابع خطواتك اليومية أو حالة قلبك عبر سوار لياقة بدنية؟ هل خضعت لعملية جراحية تضمنت زرع جهاز طبي لمراقبة حالتك الصحية؟ أو ربما ترتدي نظارات ذكية أو تعتمد على سماعات أذن تعمل بتقنية البلوتوث؟ كل هذه الأجهزة لا تعد مجرد أدوات، بل أصبحت بوابات مفتوحة تربط جسدك ومعلوماتك الشخصية بالعالم الرقمي على مدار الساعة. مزايا مغرية.. وخطر يتسلل بهدوء رغم الفوائد الجمة التي تقدمها تلك الأجهزة - من تتبع الصحة وتحسين اللياقة إلى توفير المعلومات بسرعة وسهولة — إلا أن الجانب المظلم يختبئ في التفاصيل. جميع هذه الأدوات تندرج تحت ما يُعرف بـ"إنترنت الأشياء" (IoT)، وهي ببساطة أجهزة يومية متصلة بالإنترنت، تبادل المعلومات، وتعمل بشكل مستقل أحيانًا. لكن المشكلة أن كثيرًا من هذه الأجهزة لم تُصمم بأولوية لحمايتك أو حماية بياناتك، في كثير من الأحيان، تكون وسائل الأمان مجرد فكرة متأخرة، أو غائبة تمامًا. على سبيل المثال، لا تحتوي بعض الأجهزة على آليات تحقق تؤكد أنك المالك الحقيقي لها، مما يُعرض بياناتك للسرقة أو التطفل. وعادةً ما تمر البيانات بين هاتفك والسوار الرياضي أو الساعة الذكية دون تشفير قوي، ما يجعلها لقمة سائغة للمتسللين. اتصال سهل.. وهجوم أسهل تقوم الأجهزة الذكية بالاتصال التلقائي عبر البلوتوث، وغالبًا ما يتم "الإقتران" بين الهاتف والجهاز دون تدخل منك. هذا يجعلها عرضة لهجمات "الرجل في المنتصف"، حيث يتمكن المخترق من التسلل في لحظة الاتصال، ليصبح وسيطًا خفيًا يمر من خلاله كل ما ترسله أو تستقبله. الوقاية هنا تبدأ بخطوات بسيطة: أوقف ميزة الاقتران التلقائي، وفعّل الاتصال اليدوي الذي يتطلب موافقتك الصريحة. أوقف البلوتوث والـWi-Fi عند عدم الحاجة. ولا تتوقف الأخطار عند الاتصال. شبكات الـWi-Fi العامة تمثل تهديدًا إضافيًا. فبفضل شاشات الساعات الصغيرة، يصبح التمييز بين الشبكة الأصلية والشبكة المزيفة التي ينشئها المخترقون (المعروفة بهجوم "التوأم الشرير") أمرًا صعبًا للغاية. خداع بصري ونصي رقمي صغر الشاشات في الأجهزة القابلة للارتداء يجعل المستخدمين عرضة لهجمات الخداع عبر الرسائل النصية (smishing) أو البريد الإلكتروني المضلل (phishing). مع مساحة عرض محدودة، يصبح التحقق من هوية المُرسِل أو فحص الروابط والمرفقات شبه مستحيل، ما يسهل على المخترقين تمرير هجماتهم دون أن يلاحظها أحد. وهنا تصبح "الراحة الرقمية" فخًا خطيرًا، يُغري المستخدم بالتسرع في التفاعل. النظارات الذكية.. عيون ترصد العالم وخصوصيتك رغم أنها تبدو كشكل من أشكال المستقبل، إلا أن النظارات الذكية تُثير قلقًا حقيقيًا بشأن الخصوصية. فهي قادرة على تسجيل الصوت والفيديو دون علم المحيطين بك. وقد تُرسل هذه البيانات مباشرة إلى السحابة الإلكترونية، حيث لا توجد قوانين واضحة تحكم طريقة استخدامها أو حمايتها. المخاوف هنا لا تقتصر على مستخدمي النظارات، بل تمتد إلى كل من يتواجد حولهم، دون أن يعلم أن خصوصيته تُنتهك في صمت. نصائح ذهبية لحماية نفسك في عالم "الأشياء الذكية" التخلي عن التكنولوجيا القابلة للارتداء ليس الحل، بل الاستخدام الواعي هو الخطوة الأهم. إليك بعض الإجراءات الضرورية لتقليل المخاطر: استخدم كلمات مرور أو رموز PIN قوية. فعّل ميزة التحقق بخطوتين عند توفرها. لا تهمل تحديثات النظام والتطبيقات. راجع صلاحيات التطبيقات بانتظام وقلّصها. تجنب استخدام الشبكات العامة أو المجهولة.

أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل.. هل تسبب السرطان؟
أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل.. هل تسبب السرطان؟

24 القاهرة

timeمنذ 7 أيام

  • 24 القاهرة

أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل.. هل تسبب السرطان؟

يستخدم عدد كبير من الأشخاص سماعات البلوتوث لفترة طويلة، والتي انتشرت خلال الفترة الأخيرة؛ وذلك في إطار التقنيات الحديثة التي طرأت على السماعات اللاسلكية، لذا بدأ الأفراد في الاطلاع على أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل، للحد من استخدامها، حتى لا تحدث أي تأثيرات على المدى البعيد، خاصة أن الإشعاعات الموجودة داخل البلوتوث تحدث تأثيرا على مستوى الدماغ. وشهدت سماعات البلوتوث تطورا هائلا على مستوى التقني، مما جعل الأشخاص يفضلون ارتدائها بدلا من السماعات السلكية، نظرا لأنها سهلة الاستخدام، وتغني عن السلك الذي كان عنصرا أساسيا في السماعات التقليدية، ولكن أشارت العديد من الدراسات أن هناك أضرار لاستخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل، نستعرضها في التقرير التالي. أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل كشف موقع health عن أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل من خلال دراسة من قبل العلماء في عام 2015، التي أشارت إلى المخاطر الصحية الكبيرة الناتجة عن استخدام سماعة البلوتوث مثل السرطان، نظرا لأن جميع الأجهزة تستخدم تقنية المجال الكهرومغناطيسي. فيما أكد المعهد الوطني للسرطان على عدم وجود دليل علمي على أن هناك صلة بين الأجهزة اللاسلكية وغيرها من الأمراض، إذ أوصت في تقريرها أنه يجب استخدام البلوتوث كوسيلة أكثر أمانا لاستخدام الهاتف المحمول. وفي سياق متصل، أكد كين فوستر، دكتور في الهندسة الحيوية بجامعة بنسلفانيا أن أجهزة البلوتوث عامة تنتج أشعة أقل من جهاز الهواتف المحمول، وهو ما يقلل تعرضك للأشعة عند استخدام سماعات البلوتوث لساعات يوميا مقارنة باستخدام الهاتف على أذنيك. أضرار استخدام سماعات البلوتوث على المدى الطويل هل سماعات البلوتوث تسبب السرطان؟ دائما ما يطرح الكثير سؤال هل سماعات البلوتوث تسبب السرطان؟، فقد كشف موقع the house of marley أن عدد من الدراسات أكدت أن سماعات البلوتوث اللاسلكية التي تعمل بهذه التقنية لا تسبب السرطان ولا تشكل أي مخاطر صحية، نظرا لأنها ترتبط بالإشعاعات غير المؤينة، والتي تنبعث من الجهاز إلى الطاقة اللازمة لائتلاف الحمض النووي. أضرار استخدام الموبايل قبل النوم وتأثيره على النوم العميق والمخ.. طبيب يجيب أضرار استهلاك مشروبات الطاقة بشكل يومي أضرار الإفراط في استخدام سماعات الأذن وتأثيرها على السمع.. طبيب يوضح تنظيم الاتصالات: الأجهزة الطبية لا تعتمد النوع إلا في حالة وجود مكون لاسلكي مثل البلوتوث والإنترنت هل سماعات البلوتوث تسبب صداع؟ يمكن لسماعات البلوتوث أن تسبب صداعا في الرأس نتيجة لعدد من العوامل مثل الضغط على الأذن أو الرأس نظرًا للصوت المرتفع الصادر من السماعات، لذا يفضل اختيار سماعات التي تقلل من الضوضاء، والتي تقلل الضغط على الأذن، مما يساهم في إراحة الأذن بشكل كبير عند استخدامها. وكشف موقع shokz أن استخدام سماعات البلوتوث لفترة طويلة قد تسبب صداع نصفي نتيجة للضغط على العضلات على رأس والرقبة، وهو ما يؤدي إلى الشعور بالتعب الشديد، مما يؤدي إلى خلع السماعة. هل سماعات البلوتوث تسبب السرطان؟ كيفية استخدام سماعات البلوتوث دون ضرر وعن كيفية استخدام سماعات البلوتوث دون ضرر، فقد كشف موقع the house of marley أن هناك عدد من الإجراءات التي يتبعها الشخص عند استخدامها، حتى لا تتعرض لأي أضرار نتيجة للأشعة غير المؤينة، وإليكم إجراءات الاستخدام كالتالي: تحديد فترات الراحة: ينبغي عليك أن تحدد فترات راحة لأذنيك عند استخدام سماعات البلوتوث. أن يكون مستوى الصوت مناسبا: عند تشغيل سماعة البلوتوث، ينبغي أن تضبط مستوى الصوت المناسب، حتى لا تتعرض لأي أذى على المستوى القريب أو البعيد. تجنب الاستماع للصوت العالي: من المهم أن تقوم بتشغيل الأصوات الهادئة على سماعات البلوتوث، كما يمكن شراء السماعات التي تقلل من الضوضاء لتقليل الحاجة إلى رفع مستوى الصوت.

أضرار الإفراط في استخدام سماعات الأذن وتأثيرها على السمع.. طبيب يوضح
أضرار الإفراط في استخدام سماعات الأذن وتأثيرها على السمع.. طبيب يوضح

24 القاهرة

time١٤-٠٧-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

أضرار الإفراط في استخدام سماعات الأذن وتأثيرها على السمع.. طبيب يوضح

يحذر الأطباء من أضرار الإفراط في استخدام سماعات الأذن وتأثيرها على السمع، فإنها تسبب العديد من المشاكل الصحية التي تصل إلى فقدان السمع، فمع التطور التكنولوجي اصبحت سماعات الأذن جزء من الأدوات التي يستخدامها الفرد على مدار اليوم ما تسبب مشاكل في السمع أو الجهاز العصبي. أضرار الإفراط في استخدام سماعات الأذن وتأثيرها على السمع ورصد الدكتور محمود عيد صوان، استشاري جراحات ومناظير الأنف والأذن والحنجرة بمستشفيات القوات المسلحة، أضرار الإفراط في استخدام سماعات الأذن وتأثيرها على السمع، فإن الاستخدام الخاطئ أو المفرط لسماعات الأذن قد يؤدي إلى سلسلة من المشكلات الصحية أبرزها: ضعف السمع التدريجي الإصابة بطنين الأذن الإصابة بالصداع والدوار وكذلك التهابات وعدوى الأذن وتسبب أيضا تكوين الشمع وانسداد القناة السمعية بالإضافة إلى ألم الأذن وتلف طبلة الأذن وتسبب في تأثيرات عصبية ومخاطر على الدماغ أضرار الإفراط في استخدام سماعات الأذن ضعف السمع التدريجي ربما يتسبب الأمر في ضعف السمع التدريجي، فإن الاستماع لساعات طويلة ورفع مستوى الصوت إلى درجات عالية، يؤدي إلى تلف الخلايا الشعرية الدقيقة الموجودة داخل قوقعة الأذن، والتي تكون مسؤولة عن استقبال وتحليل الأصوات، مما يؤدي إلى فقدان السمع بشكل دائم أو جزئي مع الوقت. ضعف السمع التدريجي طنين الأذن كما يكون الشخص عرصة للإصابة بـ طنين الأذن، وذلك نتيجة تلف الخلايا الهدبية أو تراكم الشمع نتيجة استخدام السماعات لفترات طويلة، وهو عرض مزعج يؤثر على التركيز والنوم. طنين الأذن الصداع والدوار وكذلك يكون عرضة للإصابة بالصداع والدوار، فإن الموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من السماعات، وخاصة اللاسلكية، تؤثر على الدماغ وتسبب الصداع، الغثيان، والدوخة، خاصة عند الاستخدام المطول دون فترات راحة. الصداع والدوار التهابات وعدوى الأذن بجانب ذلك يكون الشخص معرض للإصابة بـ التهابات وعدوى الأذن، فإن سماعات الأذن تحمل بكتيريا وجراثيم، خاصة إذا لم يتم تنظيفها بانتظام أو تم تبادلها بين الأشخاص، مما يعرض المستخدم لالتهابات الأذن الوسطى أو الخارجية. التهابات وعدوى الأذن تكوين الشمع وانسداد القناة السمعية وأيضا تسبب تكوين الشمع وانسداد القناة السمعية، فإن الاحتكاك المستمر بين السماعة والأذن، يحفز إفراز الشمع وتراكمه، مما يؤدي إلى انسداد الأذن وضعف القدرة على السمع المؤقت. تكوين الشمع وانسداد القناة السمعية ألم الأذن وتلف طبلة الأذن وكذلك الإصابة بـ ألم الأذن وتلف طبلة الأذن، فإن السماعات غير المريحة أو ذات المقاسات غير الملائمة قد تؤدي إلى ضغط زائد على قناة الأذن، وأحيانا تسبب ضررا مباشرا على طبلة الأذن نتيجة الذبذبات المرتفعة. ألم الأذن وتلف طبلة الأذن تأثيرات عصبية ومخاطر على الدماغ وقد يتسبب الأمر في تأثيرات عصبية ومخاطر على الدماغ، فإن بعض الدراسات تشير إلى أن الموجات الكهرومغناطيسية الناتجة عن سماعات البلوتوث قد يكون لها تأثير تراكمي على الدماغ والجهاز العصبي، خاصة عند الأطفال والمراهقين. تأثيرات عصبية ومخاطر على الدماغ استخدام سماعة الأذن لفترات طويلة يسبب وحول استخدام سماعة الأذن لفترات طويلة يسبب، فإن الأطفال والمراهقين يكونوا أكثر أعرضة لمخاطر سماعات الأذن، حيث تشير إحصائيات حديثة إلى أن نحو 1 من كل 8 أطفال بين سن 6 إلى 19 عامًا يعانون من ضعف سمع ناتج عن التعرض لأصوات عالية لفترات طويلة، مما يترتب عليه ما يلي: طنين دائم أو متقطع في الأذن صعوبة في سماع الأصوات العالية أو الرفيعة شعور بكتمة أو غواش ضعف التركيز خاصة في الأماكن المزدحمة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store