logo
ارتفاع مؤشر داكس الألماني بعد اتفاقية الرسوم الجمركية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة

ارتفاع مؤشر داكس الألماني بعد اتفاقية الرسوم الجمركية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة

مصرسمنذ 11 ساعات
أبدى المستثمرون في سوق الأسهم الألمانية ارتياحهم لاتفاقية الرسوم الجمركية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، ما دفع مؤشر "داكس" الرئيسي للارتفاع بنسبة 9ر0% في التعاملات المبكرة اليوم الاثنين ليصل إلى 24437 نقطة.
واقترب مؤشر داكس من أعلى مستوى قياسي له عند 24639 نقطة الذي سجله قبل ثلاثة أسابيع تقريبا.كما ارتفع مؤشر "إم داكس" للشركات المتوسطة الحجم بنسبة 3ر0% ليصل إلى 31562 نقطة. وارتفع مؤشر "يوروستوكس 50"، وهو المؤشر الرئيسي في منطقة اليورو، بنسبة 2ر1%.ويأتي ذلك بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي أمس الأحد على معدل رسوم جمركية أساسي بنسبة 15% على معظم واردات الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة. وينطبق هذا أيضا على السيارات وأشباه الموصلات والمنتجات الصيدلانية.وقال الطرفان إن الاتفاقية تخلق أيضا إطارا للتخفيض المستقبلي للرسوم الجمركية على منتجات إضافية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

انتقادات أوروبية واسعة حول «الاتفاق الأكبر» مع واشنطن..
فرنسا تعتبره يوماً قاتماً.. وألمانيا تصفه بانتصار لترامب.. وروسيا :إهانة للأوروبيين
انتقادات أوروبية واسعة حول «الاتفاق الأكبر» مع واشنطن..
فرنسا تعتبره يوماً قاتماً.. وألمانيا تصفه بانتصار لترامب.. وروسيا :إهانة للأوروبيين

بوابة الأهرام

timeمنذ 40 دقائق

  • بوابة الأهرام

انتقادات أوروبية واسعة حول «الاتفاق الأكبر» مع واشنطن.. فرنسا تعتبره يوماً قاتماً.. وألمانيا تصفه بانتصار لترامب.. وروسيا :إهانة للأوروبيين

أثار الاتفاق التجارى الجديد بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى، الذي أُعلن عنه فى منتجع الجولف الخاص بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا، مزيجاً من الارتياح والحذر والانتقادات في العواصم الأوروبية المختلفة. فقد وصفته الحكومات والشركات الأوروبية بأنه اتفاق «غير متوازن»، محذرة من عواقبه السلبية، لكنه حال دون اندلاع حرب تجارية أوسع. ينص الاتفاق، الذى أبرم بين اقتصادين يمثلان نحو ثلث التجارة العالمية، على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على معظم الصادرات الأوروبية إلى الولايات المتحدة، بما في ذلك السيارات، وهو ما يقل عن التهديد السابق بفرض رسوم تصل إلى 30%، لكنه يظل أعلى بكثير من المتوسط الحالي البالغ 4.8%. كما يتضمن التزام الاتحاد الأوروبي باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، إضافة إلى مشتريات طاقة بقيمة 750 مليار دولار من السوق الأمريكية. وتسابق إدارة ترامب الزمن لإبرام اتفاقيات تجارية مع عشرات الدول قبل الأول من أغسطس، لتجنب فرض رسوم جمركية قد تصل إلى 50% على صادرات هذه الدول إلى السوق الأمريكية. من جانبه، وصف ترامب الاتفاق بأنه «الأكبر على الإطلاق» ،مؤكداً أنه سيحقق «الاستقرار ويعزز مكانة الصناعات الدفاعية الأمريكية». أما رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، التي وصفت ترامب بأنه «مفاوض صعب»، فعلقت قائلة إن الاتفاق كان «أفضل ما يمكن الحصول عليه». ورغم أن الاتفاق أزال خطر التصعيد التجاري، إلا أن قادة الأعمال في ألمانيا وفرنسا وألمانيا حذروا من عواقبه السلبية. ففي الوقت الذى أشاد فيه المستشار الألماني فريدريش ميرز بالاتفاق، معتبراً أنه جنّب العلاقات التجارية عبر الأطلنطي «تصعيداً غير ضروري» وحرباً تجارية محتملة، أبدى المصدرون الألمان تحفظاتهم. واعتبرت جمعية الصناعات الألمانية «بي دى آى» أن الاتفاق سيترك «آثاراً سلبية كبيرة». وفي فرنسا، وصف وزير الدولة المكلّف بشئون أوروبا بنجامين حداد الاتفاق بأنه «غير متوازن»، فيما أعرب رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو عن أسفه لما اعتبره «يوماً قاتماً أذعنت فيه أوروبا». أكد وزراء فرنسيون أن للاتفاق بعض الإيجابيات، مثل الإعفاءات التي يأملون في الحصول عليها لبعض القطاعات الفرنسية الرئيسية مثل قطاع المشروبات الروحية، لكنه في الوقت ذاته غير متوازن. وفي الوقت الذى انتقد فيه رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان الاتفاق ،قائلاً إنه «أسوأ» من الاتفاق الذي توصلت إليه بريطانيا، رحب رئيس الوزراء البلجيكي بارت دي ويفر بالخطوة قائلا: «هذه لحظة ارتياح وليست لحظة احتفال. ستزداد الرسوم الجمركية في عدة مجالات وما زالت هناك أسئلة أساسية بلا إجابة». في حين رحبت إيرلندا، أحد أكبر مصدري الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة، بالاتفاق لتوفيره «قدراً من اليقين المطلوب بشدة»، فيما أعرب نائب رئيس الوزراء سيمون هاريس عن «أسفه» إزاء الرسوم الأساسية المفروضة. وفي موسكو، اعتبر نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري مدفيديف الاتفاق «مهيناً تماماً للأوروبيين»، مشيراً إلى أنه يخلق تكاليف إضافية للصناعة والزراعة الأوروبية ويعيد توجيه الاستثمارات نحو الولايات المتحدة. وقال إن «الأوروبيين العاديين يثيرون الشفقة في النفس فعلا: لقد حان الوقت لينتفضوا ويقتحموا بروكسل لشنق جميع المفوضين الأوروبيين على ساريات أعلام دول الاتحاد الأوروبي»،مشددا على أن «الصفقة» المذكورة «تتسم بطابع معاد لروسيا بشكل واضح، إذ تمنع شراء النفط والغاز من روسيا.» في المقابل، ما تزال الصين، التي هددت الولايات المتحدة بسلسلة من الرسوم العقابية، في طور التفاوض مع ترامب.

إقتصاد : تراجع الذهب مع تسوية الاثنين بعد اتفاق تجاري ضخم بين أمريكا وأوروبا
إقتصاد : تراجع الذهب مع تسوية الاثنين بعد اتفاق تجاري ضخم بين أمريكا وأوروبا

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

إقتصاد : تراجع الذهب مع تسوية الاثنين بعد اتفاق تجاري ضخم بين أمريكا وأوروبا

الاثنين 28 يوليو 2025 10:20 مساءً نافذة على العالم - مباشر: تراجعت أسعار الذهب عند تسوية تعاملات اليوم الاثنين، مع اتفاق تجاري تاريخي بين أمريكا والاتحاد الأوروبي يشمل الطاقة والسيارات والدفاع. وتراجع سعر العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.7%، بخسائر 25 دولاراً، إلى مستوى 3311 دولاراً للأوقية. وبحلول الساعة 8:50 مساءً بتوقيت جرينتش، تراجع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.6%، بخسائر 22 دولاراً، إلى 3314 دولاراً للأوقية. وبحلول الساعة 8:59 مساءً بتوقيت جرينتش، ارتفع سعر الدولار أمام اليورو بنسبة 1.3% عند مستوى 1.1591 دولار، وصعدت الورقة الخضراء أمام الين الياباني بنسبة 0.6% عند مستوى 148.5400 ين، وارتفع الدولار أمام الجنيه الإسترليني بنسبة 0.6% عند مستوى 1.3354دولار. وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عقب لقائه برئيسة المفوضية الأوروبية في اسكتلندا، التوصل إلى اتفاق تجاري جديد مع الاتحاد الأوروبي، واصفًا إياه بأنه "أكبر اتفاق على الإطلاق". وأوضح ترامب أن الجانبين اتفقا على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على السيارات، في حين وافق الاتحاد الأوروبي على شراء معدات عسكرية أميركية بمليارات الدولارات، بالإضافة إلى استيراد طاقة أميركية بقيمة 150 مليار دولار. وأشار إلى أن الاتفاق سيُفضي إلى استثمارات أمريكية مباشرة في دول الاتحاد بقيمة تصل إلى 600 مليار دولار، لافتًا إلى أن واشنطن تسعى أيضًا لإبرام اتفاقات تجارية مع ثلاث أو أربع دول أخرى قريبًا. من جانبها، أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أن الجانبين توصلا إلى اتفاق شامل يشمل فرض رسوم جمركية موحدة بنسبة 15% في مختلف القطاعات، بهدف إعادة التوازن للعلاقات التجارية مع الولايات المتحدة، معتبرة أن الاتفاق سيساهم في جلب الاستقرار الاقتصادي. وجاء التوصل إلى الاتفاق بعد محادثات مكثفة بين وفدي الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في ملعب ترامب للغولف في تيرنبيري غرب اسكتلندا، وتركزت المفاوضات على الرسوم الجمركية المفروضة على قطاعات رئيسية مثل السيارات والصلب والألمنيوم والأدوية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات

الأسهم الأوروبية ترتفع لأعلى مستوى في 4 أشهر بعد اتفاق تجاري أمريكي أوروبي
الأسهم الأوروبية ترتفع لأعلى مستوى في 4 أشهر بعد اتفاق تجاري أمريكي أوروبي

أموال الغد

timeمنذ 2 ساعات

  • أموال الغد

الأسهم الأوروبية ترتفع لأعلى مستوى في 4 أشهر بعد اتفاق تجاري أمريكي أوروبي

سجلت الأسواق الأسهم الأوروبية الرئيسية مكاسب قوية، لتصل إلى أعلى مستوياتها في أربعة أشهر، مدفوعة بارتفاع أسهم شركات السيارات والأدوية، وذلك بعد إبرام الاتحاد الأوروبي اتفاقاً تجارياً مع أمريكا ساهم في تجنب حرب تجارية واسعة قبل الموعد النهائي في الأول من أغسطس. وارتفع المؤشر الرئيسي للأسهم الأوروبية ستوكس 600 بنسبة 0.7% عند الافتتاح، فيما تراجع اليورو بنسبة 0.3% مقابل الدولار مع بداية أسبوع يُتوقع أن يكون حاسمًا في الحرب التجارية العالمية التي يقودها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. الاتفاق الإطاري، الذي وصفته رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بأنه «أفضل ما يمكن أن تحصل عليه الكتلة»، سيفرض تعريفة جمركية بنسبة 15% على معظم السلع الأوروبية، وسيشهد استثمار الاتحاد الأوروبي 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، مع فتح بعض الأجزاء المهمة من السوق الأوروبية. وقال المحلل في بنك ING كريس تيرنر: «الاتفاق أفضل من الرسوم الجمركية التي تراوحت بين 30% و50% والتي تم التهديد بها خلال الأشهر الماضية، على الرغم من أنه قد يكون سيئًا بقدر التعريفات العالمية التي نوقشت أواخر العام الماضي». ورغم أن الاتفاق بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يجنب مواجهة أكثر ضررًا بين الكتلتين، اللتين تمثلان ما يقارب ثلث التجارة العالمية، فإن عددًا من العواصم الأوروبية اشتكت من أن الصفقة غير متوازنة وتميل لصالح واشنطن. ولا تزال اقتصادات كبرى أخرى تسابق الزمن لتوقيع اتفاقيات قبل الموعد النهائي الذي حدده ترامب في الأول من أغسطس. وتُجرى محادثات بين الولايات المتحدة والصين في ستوكهولم اليوم، ويتوقع أن تؤدي إلى تمديد الهدنة التجارية بينهما 90 يومًا إضافية، فيما يأتي اتفاق أوروبا بعد أيام قليلة من توقيع صفقة مماثلة مع اليابان. وقال ديريك هالبني، استراتيجي العملات في بنك MUFG، إن الصفقة مع الاتحاد الأوروبي تُعتبر «أخبارًا جيدة من وجهة نظر الأسواق المالية لأنها تقلل من حالة عدم اليقين قبل الأول من أغسطس، الذي يبدو الآن وكأنه موعد غير مهم». أما براشانت نيوناها من TD Securities فوصف الصفقة بأنها «انتصار كبير للولايات المتحدة» نظرًا لعمليات الشراء القسري للطاقة والمعدات العسكرية الأمريكية، مع عدم وجود رد أوروبي بفرض رسوم مماثلة. وارتفعت مؤشرات الأسهم في ألمانيا (DAX)، وفرنسا (CAC 40)، وإيطاليا (FTSE MIB)، وإسبانيا (IBEX) بنسبة تراوحت بين 0.4% و0.8% بعد الساعة الأولى من التداول، بينما أشارت العقود الآجلة لمؤشري S&P 500 وناسداك إلى تسجيل مستويات قياسية جديدة عند افتتاح وول ستريت. وكان اليورو قد بدأ الجلسة الآسيوية بقوة، لكنه تراجع تدريجيًا مع ارتفاع الدولار مقابل أغلب العملات الأخرى. كما تراجعت عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو، التي تعد مؤشرًا على تكاليف الاقتراض. فقد انخفض العائد على السندات الألمانية لأجل 10 سنوات – وهو المؤشر المرجعي في منطقة اليورو – بمقدار 0.5 نقطة أساس ليصل إلى 2.71%، بعد أن كان قد ارتفع بأكثر من 10 نقاط أساس في نهاية الأسبوع الماضي عندما قلص البنك المركزي الأوروبي الحديث عن خفض أسعار الفائدة في المدى القريب. ترقب لاجتماعات الفيدرالي وبنك اليابان في آسيا، أغلق مؤشر MSCI الأوسع لأسهم المنطقة على تراجع بنسبة 0.3%، في حين انخفض مؤشر نيكي الياباني بأكثر من 1% بعد أن سجل أعلى مستوى له خلال عام الأسبوع الماضي. واستقر الدولار الأسترالي – والذي يُنظر إليه غالبًا كمؤشر على شهية المخاطرة العالمية – عند 0.657 دولار، بالقرب من أعلى مستوى له منذ ثمانية أشهر. وفي أسبوع مزدحم بالأحداث، يترقب المتداولون قرارات السياسة النقدية لكل من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وبنك اليابان، إلى جانب بيانات الوظائف الأمريكية وموسم أرباح شركات التكنولوجيا الكبرى مثل آبل، ومايكروسوفت، وأمازون. ورغم أنه من المتوقع أن يبقي الفيدرالي وبنك اليابان على أسعار الفائدة دون تغيير، فإن تصريحات مسؤولي البنوك المركزية ستكون حاسمة للمستثمرين لتقييم المسار المستقبلي لأسعار الفائدة. وقد مهدت الصفقة مع اليابان الطريق أمام بنك اليابان لرفع أسعار الفائدة مجددًا خلال هذا العام. في المقابل، من المرجح أن يبقى الاحتياطي الفيدرالي متحفظًا إزاء أي تخفيضات للفائدة، بينما ينتظر المزيد من البيانات لتقييم تأثير الرسوم الجمركية على التضخم قبل اتخاذ أي خطوة جديدة. لكن التوترات بين البيت الأبيض والبنك المركزي الأمريكي بشأن السياسة النقدية تزايدت، إذ واصل ترامب انتقاداته لرئيس الفيدرالي جيروم باول بسبب رفضه خفض أسعار الفائدة. في الوقت نفسه، عبّر اثنان من المعينين من قبل ترامب في مجلس الفيدرالي عن دعمهما لخفض الفائدة هذا الشهر. في أسواق السلع، ارتفعت أسعار النفط بعد الاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. وصعدت عقود خام برنت وخام غرب تكساس الأمريكي بنسبة 0.5%. أما أسعار الذهب، فقد تراجعت بنسبة 0.1% إلى 3,334 دولارًا للأوقية، وهو أدنى مستوى لها منذ نحو أسبوعين، في ظل انخفاض الإقبال على الملاذات الآمنة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store