logo
مكي لـ"جدل": سعيد ينسق مع الجهات المعنية للإتجاه إلى اجتماعات مع صندوق النقد الدوليّ والبنك الدوليّ بنظرة موحّدة

مكي لـ"جدل": سعيد ينسق مع الجهات المعنية للإتجاه إلى اجتماعات مع صندوق النقد الدوليّ والبنك الدوليّ بنظرة موحّدة

LBCI٠٤-٠٤-٢٠٢٥

أكّد وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية فادي مكي أنّ حاكم مصرف لبنان كريم سعيد، يقود السياسة النقدية وينسق مع الجهات المعنية بشكل ممتاز، للإتجاه إلى اجتماعات مع صندوق النقد الدوليّ والبنك الدوليّ بنظرة موحّدة.
وقال لـ"جدل": "موقفي في شأن قرار تعيين حاكم مصرف لبنان كان مبدئيًا، يهدف إلى التأجيل بهدف التحصين التوحيد حوله".
وشدّد مكي على أنّ قانون السرية المصرفية، الذي صُوّت عليه مقبول من صندوق النقد ولا كلام عن ملف أسماء أصحاب الحسابات.
وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية فادي مكي لـ"جدل": قانون السرية المصرفية الذي صُوّت عليه مقبول من صندوق النقد ولا كلام عن ملف أسماء أصحاب الحسابات #LBCINews pic.twitter.com/etka38kS0K
— LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) April 4, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 مراحل لإعادة الودائع لأصحابها
3 مراحل لإعادة الودائع لأصحابها

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

3 مراحل لإعادة الودائع لأصحابها

نقلت مصادر عن وزير المال ياسين جابر، في اتصال مع جريدة "الأنباء" الالكترونية، قوله ان إصلاح القطاع المصرفي في لبنان يعد من أهم الخطوات المطلوبة. وبرأي المصادر فإنه من دون إصلاح هذا القطاع يصعب على أي بلد تحقيق نمواً اقتصادياً. وأوضحت انه يتم التحضير لقانون لإعادة الودائع لأصحابها. لأن لا امكانية لاعادتها دفعة واحدة. المصادر توقعت أن يبدأ العمل باعادة الودائع لأصحابها على عدة مراحل. الأولى لمن لا تتخطى ودائعه المئة الف دولار. أما عن المرحلتين الثانية والثالثة، فتشير المصادر الى انها لن تتم قبل إقرار قانون إعادة الودائع الذي يعمل عليه حاكم مصرف لبنان كريم سعيد. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

للمرة الاولى.. رئيس الجمهورية يدلي بصوته في العيشية (فيديو)
للمرة الاولى.. رئيس الجمهورية يدلي بصوته في العيشية (فيديو)

بيروت نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • بيروت نيوز

للمرة الاولى.. رئيس الجمهورية يدلي بصوته في العيشية (فيديو)

زار رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مسقط رأسه في العيشيّة في الجنوب، حيث استقبله الأهالي بالزّغاريد والورود وقرع الأجراس. وتوجه الرئيس عون الى مركز الاقتراع في البلدة حيث ادلى بصوته في الانتخابات الاختيارية بعد ان فازت البلدية بالتزكية. ولدى خروجه من مركز الاقتراع قال الرئيس عون: 40 سنة كنت أحمي الانتخابات واليوم لأول مرة جئت لأصوت وصوتي هو لإنماء الضيعة، فلبنان ينهض دائمًا وها نحن نواكب انطلاق العملية الانتخابية بآمان ونعالج النواقص اللوجيستية ومعظم الشكاوى حتى الآن لا تحمل طابعًا جدّيًا — LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) May 24, 2025

سدّدوا قروضهم بالليرة... فهل سيدفعونها مرة ثانية؟
سدّدوا قروضهم بالليرة... فهل سيدفعونها مرة ثانية؟

صيدا أون لاين

timeمنذ 7 ساعات

  • صيدا أون لاين

سدّدوا قروضهم بالليرة... فهل سيدفعونها مرة ثانية؟

أثار الحديث عن تأييد حاكم مصرف لبنان كريم سعيد فكرة إصدار قانون لإلزام مَن سدّد قرضاً بغير قيمته الحقيقية بدفع القيمة الحقيقية له بلبلةً كبيرة، بعدما كانت تعاميم سابقة وقوانين في مجلس النواب أجازت للمقترضين القيام بهذا الأمر. وكان عدد كبير من المقترضين استفاد بعد الأزمة الاقتصادية وانهيار العملة الوطنية، لتسديد قروض سيارات أو منازل وسواها، على سعر صرف 1500 ليرة. ففي 26 آب 2020، أصدر مصرف لبنان تعميماً سمح فيه للمقترضين من المصارف بالدولار ولا يملكون حسابات مصرفية بالدولار، أن يسددوا قروضهم بالليرة اللبنانية على سعر دولار 1500 ليرة، شرط ألا تزيد قيمة القرض على 800 ألف دولار. فهل هذا الاقتراح قابل للتطبيق؟ تستغرب الخبيرة الاقتصادية والمالية د. ليال منصور، عبر موقع mtv، هذا الطرح، معتبرة أنه "شعبوي ومضيعة للوقت، وهو قانونياً صعب التحقيق، ومن المستغرب اقتراحه. لأن دفع القروض في ذلك الحين لم يُبنَ على باطل كي نقرّ قانوناً جديداً مع مفعول رجعي، ولم يحصل بالتهديد أو بالقوة أو بالغش والتزوير، إنما بموجب وثيقة رسمية عند كاتب العدل أو لدى المصرف بموافقة الجميع ووفق سعر صرف رسمي. ولم تكن الدولة آنذاك معترفة بسعر السوق، بدليل أنّ سياسة الدعم كانت وفق سعر ١٥٠٠ ليرة كما رواتب الموظفين". وتشير منصور إلى أن "هذا الطرح يمكن أن يُطبّق على المقترضين بالدولار، الذين قاموا بالتسديد بالليرة ولديهم ودائع بالدولار. ولكن تبقى هناك ثغرات قانونية لجهة العدالة، حيث هناك مقترضون آخرون بالدولار، سدّدوا بالليرة ولم تكن لديهم ودائع. ولكن لا يمكن تعميم هذه القاعدة على الجميع وبمفعول رجعي، خصوصاً أنّ المقترضين قد استحصلوا على براءة ذمة مقابل تسديد قرض شخصي أو سيارة أو بيت أو سواه". وتعتبر منصور ان التقصير كان في تلك الفترة من المصرف المركزي، وهو يتحمّل هذا التقصير لا الأشخاص، وإلا كان عليه حينها توحيد سعر الصرف او اعتماد الدولرة الشاملة. أعاد هذا الاقتراح إلى الواجهة الطروحات السابقة بضرورة فرض ضريبة الأرباح غير المتوقّعة، بهدف إعادة توزيع الأرباح الفائضة في قطاع معين لجمع الأموال لصالح منفعة اجتماعية عامة. وهذه الضريبة يدفعها الذين سددوا ديونهم بمبالغ أدنى من قيمتها الفعلية أي جنوا أرباحاً غير متوقعة... فماذا يقول القانون؟ توضح منصور أنه "في كل أزمة إقتصادية هناك أشخاص يستفيدون وآخرون يتضرّرون. وعالمياً في هذه الحالة، يتم وضع ضريبة على الأشخاص الذين استفادوا أكثر، ولفترة مؤقتة، كما حصل بعد الحرب الاسرائيلية الأخيرة حيث تم إعفاء المتضرّرين من ضريبة السكن وضرائب أخرى، وهذا من أجل العدالة. ولكن ليس تحميل الأشخاص تبعات أمر حصل في الماضي، في حين أن التقصير والمسؤولية تقع على المصرف المركزي". وتضيف "معيب على القانوني الذي اقترح هذه الخطوة، والذهاب الى تشريعه خطأ كبير". وتشدد منصور على أن "قانون النقود يختلف عن قانون السلع العينية. فقانون العملات لا يلزم الدائن بالدولار ردّ دينه بالدولار، خلافاً للسلع العينية، لأن لغتنا الوطنية الرسمية القانونية هي الليرة اللبنانية. واليوم شعر مصرف لبنان بالخطأ لجهة تعدّد سعر الصرف وعدم اعتماد الدولرة الشاملة او توحيد سعر الصرف او حتى تحريره".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store