
السعودية تدشن أول سرية من منظومة "ثاد" للدفاع الجوي الصاروخي
وحدث التدشين خلال حفل في معهد قوات الدفاع الجوي بمحافظة جدة، بحضور قائد قوات الدفاع الجوي الفريق الركن مزيد بن سليمان العمرو.
وسلّم العمرو، خلال الحفل، علم السرية إلى قائد مجموعة الدفاع الجوي الأولى، إيذانا بدخولها الخدمة الرسمية ضمن منظومات قوات الدفاع الجوي السعودية.
ويأتي تدشين هذه السرية ضمن مشروع "ثاد" الدفاعي، الهادف إلى تعزيز جاهزية قوات الدفاع الجوي، ورفع قدراتها في حماية الأجواء والمنشآت الحيوية، وفق الوكالة.
وفي وقت سابق، خرّجت قوات الدفاع الجوي السريتين الأولى والثانية من نظام "ثاد"، بعد إتمام منسوبيها دورات التدريب الفردي المتخصص في قاعدة فورت بليس بولاية تكساس الأمريكية.
و"ثاد" منظومة دفاع جوي يمكنها اعتراض الصواريخ البالستية والمتوسطة في ارتفاعات قصوى، ويعود تصميمها إلى عام 1990، بالتعاون بين وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" وشركة "لوكهيد مارتن".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 3 أيام
- الرجل
جلسة استماع بالكونغرس تكشف تصنيفات غير مألوفة للكائنات الفضائية
في ظل الجدل المستمر حول وجود حياة خارج كوكب الأرض، تصدرت قضية الظواهر الجوية غير المحددة (UAPs) عناوين الصحف مجددًا، عقب جلسة استماع مثيرة في مبنى الكابيتول الأميركي، شهدت تصريحات من علماء ومطلعين رسميين حول تصنيفات غير مألوفة لما يعتقد أنه أنواع من الكائنات الفضائية. خلال إحاطة في مايو الماضي، كشف الفيزيائي الأميركي الدكتور إريك ديفيس، المعروف بعمله في مشاريع سرية للبنتاغون، عن أربعة أصناف مزعومة لهذه الكائنات: "الرماديون"، "النوردك"، "الحشراتية"، و"الزواحف"، وأوضح أن هذه الأنواع قد تكون مشغلين محتملين لمركبات غامضة رُصدت في أجواء مختلفة، وربما تكون على صلة ببرامج سرية تهدف إلى إعادة هندسة تكنولوجيا متقدمة. أقرأ أيضًا: دراسة جديدة تكشف نهاية كوكب الأرض ووفق تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، وصف ديفيس هذه الكائنات بأنها شبيهة بالبشر من حيث الحجم، مع اختلافات واضحة في الملامح والخصائص الجسدية، ولفت إلى أن بعضها ارتبط في الذاكرة الشعبية بحوادث وخبرات موثقة، مثل حادثة اختطاف بيتي وبارني هيل في الستينيات، التي ارتبطت بـ"الرماديين". النائب الأميركي إريك بورليسون، عضو لجنة الرقابة في مجلس النواب، أكد أنه سمع بهذه التصنيفات في إحاطات خاصة، لكنه فوجئ بإعلانها من ديفيس علنًا. وأشار إلى أن تأكيد صحتها قد يغير من الفهم العام لمفهوم الحياة خارج الأرض، معتبرًا أن من حق الجمهور الاطلاع على هذه المعلومات إذا كانت مؤكدة. تفاصيل التصنيفات الأربعة كشف خبراء ومطلعون عن أوصاف أربعة أنواع مزعومة من الكائنات الفضائية، إذ جاء "الرماديون" بصغر الحجم وبشرة رمادية ملساء وعيون سوداء كبيرة، بينما تميز "النوردك" بطول القامة وملامح إسكندنافية، مع ارتباط مزعوم بعنقود نجوم الثريا، ويُقال إنهم يمتلكون تقنيات متقدمة ونوايا سلمية. في المقابل، حملت "الحشراتية" صفات تشبه الحشرات بأطراف متعددة وهياكل خارجية صلبة، فيما ارتبطت "الزواحف" بأساطير قديمة ونظريات مؤامرة تزعم سيطرتهم الخفية على الأرض. وأثارت هذه التصريحات انتقادات من بعض المراقبين الذين اعتبروها ابتعادًا عن الجدية العلمية، خصوصًا مع الإشارة إلى "الزواحف" و"الحشراتية"، وجاء ذلك بعد تقرير موسع أصدره البنتاغون في مارس 2024، وثّق مئات الحالات التي رُصدت فيها أجسام تحلق بسرعات وحركات غير مألوفة دون تفسير قاطع. التقرير لم يؤكد وجود كائنات فضائية، لكنه أشار إلى احتمال أن تكون بعض هذه الظواهر تكنولوجيات متقدمة تابعة لدول أخرى أو مشاريع تجريبية سرية، محذرًا من تهديدات أمنية محتملة، وداعيًا إلى تعزيز التعاون بين الوكالات العسكرية والمدنية وتوسيع البحث العلمي لزيادة الشفافية.


الدفاع العربي
منذ 3 أيام
- الدفاع العربي
طائرات 'F-35B البريطانية والأمريكية تنفذ أول مهمة مشتركة من حاملة JS Kaga اليابانية
طائرات 'F-35B البريطانية والأمريكية تنفذ أول مهمة مشتركة من حاملة JS Kaga اليابانية وفقًا للمعلومات التي نشرتها مجموعة حاملات الطائرات البريطانية تظهر الصور المنشورة على حسابها الرسمي X، ولأول مرة، طائرات مقاتلة. بريطانية وأمريكية من طراز F-35B Lightning II STOVL ( طائرات إقلاع قصير وهبوط عمودي) تعمل معًا . من حاملة المروحيات اليابانية JS Kaga (DDH-184). و هذه لحظة تاريخية في الطيران البحري المتحالف، حيث أجرى طيارو البحرية الملكية البريطانية ومشاة البحرية الأمريكية عمليات هبوط . عبر سطح السفينة خلال التدريبات المشتركة في غرب المحيط الهادئ. هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توثيق هبوط طائرات F-35B البريطانية . والأمريكية على حاملة طائرات يابانية والعمل منها في وقت واحد، مما يمثل معلمًا جديدًا في التعاون الجوي البحري الثلاثي. مهمة تاريخية لطائرات F-35B من حاملة JS Kaga اليابانية أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد في تطور لافت للتعاون العسكري الثلاثي، نفذت طائرات F-35B البريطانية والأمريكية أول مهمة مشتركة من على متن حاملة الطائرات اليابانية JS Kaga. هذا الحدث يعدّ خطوة رمزية وعملية نحو تعزيز التشغيل البيني بين الحلفاء في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. F-35B: مقاتلة متعددة المهام بتقنية STOVL تعدّ F-35B Lightning II النسخة القادرة على الإقلاع القصير والهبوط العمودي من مقاتلة الجيل الخامس الشبحية. طورتها شركة لوكهيد مارتن لتناسب العمليات من حاملات الطائرات وسفن الهجوم البرمائية دون الحاجة إلى تجهيزات تقليدية. تجمع بين التخفي والسرعة الفائقة واندماج أجهزة الاستشعار. تنفذ مهام الهجوم والدفاع الجوي و الحرب الإلكترونية في البيئات المتنازع عليها. في البيئات المتنازع عليها. تستخدمها المملكة المتحدة على متن HMS Queen Elizabeth وHMS Prince of Wales، بينما تنشرها الولايات المتحدة من سفن LHD وLHA. JS Kaga: من مدمرة مروحيات إلى حاملة طائرات خفيفة أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد دخلت JS Kaga الخدمة عام 2017 كمدمرة مروحيات، لكنها تخضع لتحويل شامل لتصبح حاملة طائرات خفيفة قادرة على تشغيل F-35B. هذا التحول يُعدّ الأول من نوعه في البحرية اليابانية منذ الحرب العالمية الثانية. يشمل التحويل تعزيز سطح الطيران، وتعديل المقدمة، وتحديث أنظمة الوقود والذخائر. ستستوعب بين 12 إلى 14 طائرة F-35B إلى جانب المروحيات. إلى جانب المروحيات. تصبح بذلك منصة متعددة الاستخدامات لإبراز القوة الجوية اليابانية. اليابان تقترب من تشغيل F-35B على متن حاملاتها أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد في عام 2019، وافقت اليابان على شراء 42 طائرة F-35B ضمن برنامج المبيعات العسكرية الأجنبية. تُقدّر قيمة الصفقة بـ23 مليار دولار وتشمل الطائرات والدعم اللوجستي والتدريب. من المتوقع تسليم أولى الطائرات بحلول أواخر العقد الحالي. سيتم نشرها على متن JS Kaga وJS Izumo بعد اكتمال التحويل. يُعزز ذلك قدرة اليابان على الردع البحري والجوي بعيدًا عن شواطئها. تجربة تشغيلية تعزز جاهزية اليابان المستقبلية عملية 9 أغسطس لم تكن مجرد عرض رمزي، بل شكلت اختبارًا عمليًا لعمليات تشغيل F-35B من السفن اليابانية. استفاد الطاقم الياباني من الخبرة المباشرة في إدارة عمليات الطيران والصيانة والتعامل مع سطح السفينة. تسهم التجربة في تقليص الوقت اللازم لتحقيق الجاهزية القتالية الكاملة. تعزز قدرة اليابان على دمج طائراتها الجديدة بسلاسة في العمليات البحرية. على دمج طائراتها الجديدة بسلاسة في العمليات البحرية. تعدّ خطوة استراتيجية نحو استقلالية تشغيلية أكبر في المستقبل القريب. كاغا ودور اليابان الإقليمي المتنامي أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد تحويل JS Kaga إلى حاملة طائرات خفيفة يتماشى مع استراتيجية اليابان لتعزيز الردع في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. يأتي ذلك في ظل التوسع الصيني السريع وبرنامج الصواريخ الكوري الشمالي غير المتوقع. تتيح لليابان نشر قوة جوية متقدمة بعيدًا عن أراضيها. تعزز حماية الممرات البحرية والتكامل مع الحلفاء. توسع المدى العملياتي لقوات الدفاع الذاتي في سيناريوهات متعددة. تكامل ثلاثي يعيد تشكيل القوة الجوية البحرية تبرز عملية F-35B المشتركة التكامل المتزايد بين اليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة. تتجاوز التدريبات الرمزية لتشمل مهام منسقة واختبار التوافق التشغيلي واللوجستي. تعزز المرونة التكتيكية لقوات التحالف في المنطقة. توفر خيارات أوسع للانتشار والدعم المتبادل. تؤكد أهمية التشغيل البيني والردع المشترك في بيئة استراتيجية متغيرة. تمثل مهمة F-35B من JS Kaga نقطة تحول في التعاون العسكري الثلاثي، وتمهّد الطريق . لعودة اليابان إلى طيران حاملات الطائرات. كما تعزز جاهزية الحلفاء في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وتعيد رسم ملامح الردع البحري والجوي .في القرن الحادي والعشرين. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد


العربية
منذ 3 أيام
- العربية
أربعة أنواع غريبة من الكائنات الفضائية تكشفها مصادر سرية
في خضم التساؤلات المستمرة حول وجود حياة خارج كوكب الأرض، عادت قضية الظواهر الجوية غير المحددة (UAPs) لتتصدر العناوين مجددا بعد جلسة استماع مثيرة في مبنى الكابيتول بالولايات المتحدة الأميركية. فقد كشفت تصريحات صادمة من علماء ومطلعين رسميين عن تصنيفات غريبة للكائنات الفضائية، من "الرماديين" إلى "الزواحف"، ما أعاد إشعال النقاش بين الحقيقة والخيال وبين التشكيك والتفاؤل. وفي إحاطة حول الظواهر الجوية غير المحددة في مايو، أدهش الفيزيائي الدكتور إريك ديفيس، المعروف بعمله في مشاريع سرية للغاية للبنتاغون، المستمعين بإشارته إلى أنواع مزعومة من الكائنات الفضائية، وهي "الرماديون، والنوردين، والحشريّون، والزواحف"، باعتبارهم مشغلين محتملين للمركبات غير المحددة الهوية. ووصف ديفيس هذه الكائنات بأنها شبيهة بالبشر، بحجم قريب من حجم الإنسان، وربما مرتبطة ببرامج سرية لإعادة هندسة التكنولوجيا، وفقا لتقرير نشرته "ديلي ميل" البريطانية. وأثار النائب إريك بورليسون من ولاية ميزوري، عضو لجنة الرقابة في مجلس النواب والمختصة بالظواهر الجوية غير المحددة، النقاش عندما كشف في برنامج "The Endless Void" مع كريستين فيشر أنه سمع عن هذه التصنيفات الأربعة نفسها في إحاطات خاصة. وقال بورليسون: "سمعت تلك التصنيفات الأربعة تُناقش في اجتماعات في هذا المكتب من قبل آخرين". وأضاف: "لكن ما لم أكن أتوقعه هو أن يقولها هو بنفسه. لم أكن أتوقع من إريك ديفيس، العالم الموقر، أن يقول ذلك". كما اعترف بورليسون، الذي يصف نفسه بالمتشكك، بعدم يقينه بشأن مصادر ديفيس، مشيراً إلى أن تصريحات الفيزيائي قد تستند إلى معرفة مباشرة أو تقارير من مصادر أخرى. وتابع: "إذا كان هذا صحيحاً، فسيكون لحظة تقلب فيها الفهم العام، ولا يحق للحكومة إخفاء مثل هذا السر عن الجمهور الذي تخدمه". أربعة تصنيفات الرماديون وتَشكّل مفهوم "الرماديين" كنوع شائع من الكائنات الفضائية في منتصف الستينيات، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى قضية اختطاف بيتي وبارني هيل الشهيرة. وصف الزوجان أنهما تم اختطافهما من قبل كائنات صغيرة شبيهة بالبشر ذات بشرة رمادية ناعمة، وعيون كبيرة سوداء على شكل لوزة، وتفتقر إلى ملامح بشرية تقليدية مثل الأنف أو الأذنين. النوردك أما "النوردك"، فيُوصفون بأنهم كائنات طويلة ونحيلة تشبه البشر الإسكندنافيين، بشعر أشقر، وعيون زرقاء، وبشرة فاتحة. وغالبا ما يرتبطون بعنقود نجوم الثريا، ويقال إن لديهم تقنيات متقدمة ونوايا سلمية، وبرزوا كثيرا في قصص الاتصال بالفضائيين وأسطورة الأجسام الطائرة في الخمسينيات. الحشراتية في المقابل، ظهرت كائنات "الحشراتية" في الأساطير الفضائية على الأقل منذ أوائل القرن العشرين، ولها جذور تعود إلى فيلم جورج ميلييس عام 1902 بعنوان "رحلة إلى القمر". وتتميز هذه الكائنات بصفات تشبه الحشرات مثل الأطراف المتعددة، والهياكل الخارجية الصلبة (الهيكل الخارجي)، والفكوك، وأحيانًا قرون الاستشعار. الزواحف أما نظرية "الزواحف"، التي تدّعي أن كائنات زاحفة قادرة على تغيير الشكل تسيطر سرا على الأرض، فقد ازدادت شعبية عبر منظّر المؤامرات ديفيد إيك في أواخر القرن العشرين. ومن المثير للاهتمام أن شخصيات نصف إنسان ونصف ثعبان تظهر في الأساطير القديمة في جنوب وجنوب شرق آسيا، مثل الـ"ناجا". في حين ذكر ديفيس هذه الأنواع في مايو، مال بورليسون إلى تفسير أكثر واقعية، مشيرا إلى أن الظواهر الجوية غير المحددة (UAPs) قد تكون تقنيات متقدمة من صنع الإنسان، وربما مشاريع تجريبية تنفذها شركات خاصة. وقال بورليسون: "مع كل التقدمات التي أحرزناها، مثل اكتشاف جسيم هيغز بوزون، وكل الاكتشافات في فيزياء الكم، وعدم تمكن أحد من ابتكار طريقة لخلق شكل من أشكال الدفع المتقدم". انتقادات واتهامات بـ"السخافة" في المقابل، انتقد النقاد جلسات الاستماع واعتبروها انزياحا نحو السخافة، مع الإشارات إلى "الزواحف" و"الحشراتية" التي تبدو وكأنها من قصص الخيال العلمي أكثر من كونها تحقيقًا جادًا. يذكر أن تقرير البنتاغون الصادر في مارس 2024 هو أول تقرير شامل يصدر عن وزارة الدفاع الأميركية يوثق فيه الظواهر الجوية غير المحددة (UAPs) التي رصدتها القوات المسلحة. جاء التقرير استجابة لضغوط من الكونغرس لتعزيز الشفافية حول هذه الظواهر التي أثارت جدلاً واسعاً. ويركز التقرير على جمع وتحليل مئات الحالات التي لاحظ فيها الجيش الأميركي أجساما تطير بحركات وسرعات غير مألوفة، دون تقديم تفسير واضح لمعظمها. ورغم أنه لم يؤكد وجود كائنات فضائية، فقد أشار إلى أن بعض الظواهر قد تكون تكنولوجيات متقدمة من دول أخرى أو تجارب سرية، كما حذر من أن هذه الظواهر قد تشكل تهديدا أمنيا. ويشدد التقرير على أهمية التنسيق بين الوكالات العسكرية والمدنية لتحسين مراقبة وتحليل هذه الظواهر، ودعا إلى مزيد من البحث العلمي والشفافية حولها. فيما اعتبر هذا التقرير خطوة مهمة نحو فهم أعمق لهذه الظواهر بعد عقود من الغموض والتكتم.