logo
ترامب: لو لم أكن موجودا لاندلعت 6 حروب كبرى

ترامب: لو لم أكن موجودا لاندلعت 6 حروب كبرى

الوكيل٢٨-٠٧-٢٠٢٥
الوكيل الإخباري- أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن ثقته بأن دبلوماسيته ساعدت في منع عدد من الصراعات المسلحة الكبرى حول العالم.
اضافة اعلان
وقال ترامب خلال مؤتمر صحفي في اسكتلندا عقب لقائه برئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر: "لولا جهودي، لكان هناك ست حروب كبرى تدور الآن في العالم". مشيرا بشكل خاص إلى أن المواجهة العسكرية بين الهند وباكستان، وكذلك بين كمبوديا وتايلاند، تم تجنبها بفضل تدخله.
وفي سياق متصل، كان رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم قد أعلن الاثنين عن توصل تايلاند وكمبوديا لاتفاق لوقف إطلاق النار خلال محادثات في كوالالمبور.
كما ناقش الجانبان خطوات أخرى لخفض التصعيد، بما في ذلك عقد اجتماع بين قادة المناطق العسكرية في البلدين صباح 29 يوليو، وانعقاد اجتماع للجنة المشتركة لشؤون الحدود في 4 أغسطس.
وأشار ترامب في المؤتمر الصحفي إلى أنه لم يعد مهتما بشكل كبير بعقد لقاء مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لبحث تسوية الأزمة الأوكرانية. وأوضح أنه لم يتوقع تطور الأحداث في أوكرانيا بهذا الشكل، وكان يأمل في التوصل إلى اتفاق. مع ذلك، لم يستبعد رئيس البيت الأبيض إمكانية عقد مثل هذا اللقاء.
من جانبه، أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الرئيس الأمريكي يتلقى معلومات غير كاملة عن تطورات الصراع الأوكراني، حيث يتم تصفية البيانات المقدمة له "بغربال". كما أكد أن أوروبا تفضل تجاهل الضربات التي تنفذها القوات المسلحة الأوكرانية ضد البنية التحتية المدنية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي
مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي

الغد

timeمنذ 4 ساعات

  • الغد

مؤتمر حل الدولتين في مواجهة نهج "القوة هي الحق" الإسرائيلي

اضافة اعلان تناولت في مقال سابق غضب فرنسا من السلوك الإسرائيلي العدواني، ومخططاتها الرامية لتغيير قواعد القوة في المنطقة، مما قد يضعف النفوذ الفرنسي، لذلك شهدنا تحركا فرنسيا عالي السوية غايته عرقلة المشروع الإسرائيلي وإيقافه ومنعه من التمدد، أخذ التحرك الفرنسي منحيين الأول سوري برفض تقسيم سورية، والثاني فلسطيني، تجسد بإعلان النية للاعتراف بدولة فلسطين، والعودة للقرارات الدولية كان عنوان التحرك الفرنسي، هذا الزخم الفرنسي لم يواجه بمعارضة بريطانية ألمانية، مما يعني أن الثقل الأوروبي بات أقل حماسة لتبني وجهة النظر الإسرائيلية، التي ترى أن حل الدولتين فاته القطار.على الجانب الآخر كان هناك فيض من الغضب العربي، يتوسع ويتعمّق بسبب ما تقوم به إسرائيل في غزة من تدمير وتجويع وقتل، دون اكتراث بأي قانون دولي أو إنساني، هذا الغضب بدا جلياً بالنسبة للمملكة العربية السعودية والتي وضعت ثقلها الخليجي والعربي والإسلامي، باعتبارها دولة قيادية في هذا الفضاء بالإضافة إلى ثقلها الدولي، في ميزان سلام مع اسرائيل مقابل دولة فلسطينية كاملة السيادة، غير أن التغاضي الأميركي عن هذا المطلب السعودي والتفاوض دونه بكثير، والرد الإسرائيلي غير المحترم على دولة لها ثقلها ووزنها السياسي والاقتصادي، فضلاً عن جرائمها في غزة، أغضب السعودية وجعلها تخطط مع حلفائها العرب والدوليين لقلب الطاولة.لقد التقى الطموح السعودي فيما يتعلق بالدولة الفلسطينية مع الغضب من إسرائيل وسلوك الولايات المتحدة، مع غضب فرنسي من تهميش دورها الإقليمي، وتجاوز إسرائيل حدود المسموح تجاه دولة بحجم فرنسا، فضلاً عن الغضب من منح ترامب لإسرائيل عباءة القوة الأميركية، واعتبارها الوكيل الأميركي في المنطقة، كما التقت خشية الدولتين من أن تصبح إسرائيل هي التي تقرر مستقبل المنطقة، هذا التقاطع ولد رغبة قوية حركت السعودية وفرنسا للإسراع في تدارك الموقف قبل أن يذهب بعيداً، وتتمكن إسرائيل من فرض أجندتها على الجميع، ولما لفرنسا من ثقل دولي وما للسعودية من ثقل سياسي واقتصادي، تحرك الطرفان فرنسا، مدعومة بعدم معارضة بريطانية ألمانية، والسعودية مدعومة بموقف ملفت من الأردن ومصر واللذين سارا معها كتفاً بكتف.عُقد المؤتمر متكئاً على مبادئ أساسية تشاركت بها كل الأطراف، أول هذه المبادئ أن الولايات تخلت عن التزاماتها السابقة تجاه القضية الفلسطينية، وتحولت إلى شريك كامل لإسرائيل، وثانيها؛ رفض إقصاء الأطراف الإقليمية الكبرى مثل السعودية ومصر والأردن، والدولية كفرنسا المعتدة بقوتها والرافضة لاختصار دورها على هامش المبادرات الأميركية، لكن أبرز ما ميز المؤتمر هو الرفض غير المسبوق للمبدأ الإسرائيلي القائل بأن «القوة هي الحق»، ولذلك وضع المؤتمر بنداً أساسياً في مواجهة هذا التصور الإسرائيلي، وهو إعادة وضع القضية الفلسطينية في إطارها القانوني الأصلي، وكان رهان المؤتمر الأول والإستراتيجي هو تعبئة المجتمع الدولي ككتلة ضاغطة مضادة للهيمنة الأميركية.نحن إذاً بعد هذا المؤتمر، أمام صراع بين منطقين، منطق تسعى فيه الولايات المتحدة لإعادة تدوير إسرائيل برغم كل جرائمها، بلغة جديدة تستند إلى إعادة فرض الحقائق بالقوة، ومنطق آخر هو منطق الشرعية الدولية الذي يتمسك به العرب وأوروبا ودول أخرى، بالتالي فإن المؤتمر لم يكن استجابة لحالة الغضب وحدها، بل جاء كتتويج لمسار تراكم فيه الشعور الإقليمي، بأن أميركا لم تعد حليفاً ضامناً بل أصبحت خصماً لطموحات السلام الذي تنشده المنطقة، لذلك تمكنت السعودية ودول المنطقة من استثمار المخزون الدبلوماسي المتراكم لفرنسا، ودفعها لتستعيد دورها كقوة وكوسيط مستقل لا تديره أي قوة أخرى.ما جرى في نيويورك في مؤتمر حل الدولتين ليس النهاية، بل بداية لمسار دبلوماسي جديد، يعيد تعريف من هو صاحب الحق في تحديد مستقبل القضية الفلسطينية، ورفض الجميع في هذا المؤتمر أن تبقى هذه القضية رهينة للمزاج السياسي في واشنطن أو حسابات إسرائيل إستراتيجية كانت أو داخلية، كما أن التقاء الكلمة بين السعودية وحلفائها العرب مع فرنسا، على قاعدة القانون، لا القوة المجردة يمنح الأمل بإمكانية كسر الحلقة المفرغة من التفاوض العبثي، ويمنح الفلسطينيين والعالم فرصة لتصحيح البوصلة؛ من منطق التفاوض تحت قوة الرصاص والصواريخ، إلى منطق الحلول القائمة على الحق والعدالة والكرامة الإنسانية.لا شك أن هذا الزخم الإقليمي والدولي سيواجه بمعارضة أميركية في الجمعية العامة ومجلس الأمن، لكنه دون شك سيضع الولايات المتحدة وإسرائيل في مواجهة تيار دولي جارف، يحُدّ من قدرتهما على المناورة والاستئثار بالقضية الفلسطينية وحلولها، ويضع حدوداً للمدى الذي يمكنهما الذهاب إليه في تغيير واقع المنطقة وفق منهج «القوة هي الحق».

كندا تسقط مساعدات على غزة وتتّهم إسرائيل بانتهاك القانون الدولي
كندا تسقط مساعدات على غزة وتتّهم إسرائيل بانتهاك القانون الدولي

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

كندا تسقط مساعدات على غزة وتتّهم إسرائيل بانتهاك القانون الدولي

عمون - قالت كندا الاثنين، إنها نفذت إنزالا جويا لمساعدات إنسانية على قطاع غزة، الذي يتعرض لهجوم عسكري إسرائيلي مدمر منذ نحو 22 شهرا، متهمة إسرائيل مجددا بانتهاك القانون الدولي. وقالت الحكومة الكندية في بيان "سيرت (القوات المسلحة الكندية) طائرة من طراز سي.سي-130جيه هركليز لإسقاط مساعدات إنسانية بالغة الأهمية جوا دعما لوزارة الشؤون العالمية على قطاع غزة. وبلغ وزن المساعدات التي أسقطت جوا 21600 رطل"، أي ما يعادل نحو 9.7 طن. وذكرت هيئة البث الكندية، أن هذه أول عملية إنزال جوي للمساعدات الإنسانية تنفذها القوات المسلحة الكندية على القطاع باستخدام طائراتها. وقال الجيش الاحتلال الإسرائيلي إن 6 دول، من بينها كندا، أسقطت 120 طردا يحتوي على مساعدات غذائية لسكان غزة من الجو. وقالت كندا الأسبوع الماضي، إنها تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في اجتماع للأمم المتحدة في أيلول، مما زاد الضغط على إسرائيل مع انتشار المجاعة في غزة. وأكدت أوتاوا الاثنين، أن القيود الإسرائيلية تفرض تحديات على المنظمات الإنسانية. وقالت الحكومة الكندية "هذه العرقلة للمساعدات تمثل انتهاكا للقانون الدولي الإنساني ويجب أن تتوقف فورا". ولم يكن لدى السفارة الإسرائيلية في أوتاوا تعليق فوري. وتنفي إسرائيل اتهامات انتهاك القانون الدولي وتلقي بالمسؤولية على حركة حماس في معاناة سكان غزة. وكانت إسرائيل قد قطعت الإمدادات الغذائية عن القطاع في آذار ثم أوقفت هذا الحصار في أيار، ولكن مع فرض قيود قالت؛ إنها ضرورية لمنع وصول المساعدات. وزعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب أيضا أن حماس يسرقون المواد الغذائية القادمة إلى غزة ويبيعونها. ومع ذلك، أفادت رويترز في أواخر الشهر الماضي، بأن تحليلا داخليا أجرته الحكومة الأميركية لم يجد أي دليل على سرقة ممنهجة من قبل حماس للإمدادات الإنسانية الممولة من الولايات المتحدة. وتقول إسرائيل إنها تتخذ خطوات من أجل وصول المزيد من المساعدات إلى سكان غزة، مثل وقف القتال خلال جزء من اليوم في بعض المناطق، والسماح بعمليات الإنزال الجوي والإعلان عن طرق محمية لقوافل المساعدات. اندلعت أحدث حلقة من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المستمر منذ عقود في تشرين الأول 2023، بعد عملية طوفان الأقصى. وتقول وزارة الصحة في غزة، إن الهجوم العسكري الإسرائيلي اللاحق على القطاع أدى إلى استشهاد أكثر من 60 ألف فلسطيني. وتسبب الهجوم أيضا في أزمة جوع وتشريد جميع سكان غزة، وتوجيه اتهامات لإسرائيل في محكمة العدل الدولية بارتكاب إبادة جماعية وفي المحكمة الجنائية الدولية بارتكاب جرائم حرب. وتنفي إسرائيل هذه الاتهامات. رويترز

ترامب يعلق على إعلان الممثلة 'الفاتنة' سيدني سويني المثير للجدل بعد معرفته بأنها 'جمهورية'
ترامب يعلق على إعلان الممثلة 'الفاتنة' سيدني سويني المثير للجدل بعد معرفته بأنها 'جمهورية'

رؤيا نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • رؤيا نيوز

ترامب يعلق على إعلان الممثلة 'الفاتنة' سيدني سويني المثير للجدل بعد معرفته بأنها 'جمهورية'

أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالممثلة الفاتنة سيدني سويني بعد علمه بأنها جمهورية مسجلة، في ظل هجوم شرس على إعلانها المثير للجدل لشركة 'أمريكان إيغل' للملابس. أشاد الرئيس دونالد ترامب بسيدني سويني بعد أن علم بأنها مسجلة كعضو في الحزب الجمهوري، وهو خبر سياسي مفاجئ جاء بينما يواصل قطاع من ناشطي 'الصحوة' مهاجمة الممثلة بسبب إعلانها لملابس الجينز من 'أمريكان إيغل' (American Eagle). وقد أبدى ترامب (79 عامًا) فرحته عندما أخبره أحد الصحفيين أن الممثلة البالغة من العمر 27 عامًا والمعروفة من مسلسل 'Euphoria' تشاركه وجهات نظره السياسية اليمينية، مضيفا أنه أصبح يرى حملة الجينز المثيرة الجديدة التي شاركت فيها 'رائعة'. وقال ترامب أمام مجموعة من الصحفيين قبل صعوده إلى طائرة الرئاسة في ألنتاون، بنسلفانيا: 'أوه، الآن أحب إعلانها. ستتفاجأ بكمية الأشخاص المسجلين كجمهوريين. هذه واحدة لم أكن أعرفها، لكنني سعيد لأنك أخبرتني بذلك (للصحفي). إذا كانت سيدني سويني مسجلة كجمهورية، أعتقد أن إعلانها رائع'. يشار إلى أن الممثلة الشقراء ذات العيون الزرقاء مسجلة كعضو في الحزب الجمهوري في مقاطعة مونرو بفلوريدا منذ يونيو 2024، وفقًا لسجلات الناخبين العامة التي اطلعت عليها صحيفة 'نيويورك بوست'. وكُشف عن ميولها السياسية المحافظة يوم السبت، في الوقت الذي تواجه فيه ردود فعل عنيفة أشعلها نقاد يساريون، قارنوا إعلان الملابس الجريء لشركة 'American Eagle' بـ'الدعاية النازية' التي تروّج للعنصرية والانتقاء الجيني. شعار الحملة الإعلانية هو: 'سيدني سويني لديها جينز رائع'، وفي أحد المقاطع الترويجية، تشرح سويني أن الجينات تُورث من الوالدين إلى الأبناء، و'غالبا ما تحدد صفات مثل لون الشعر، الشخصية، وحتى لون العينين'، ثم تقول: 'جينزي لونه أزرق'. وفي إعلان آخر، تقترب الممثلة من لوحة إعلانية تظهر صورتها مع عبارة 'سيدني سويني لديها جينات رائعة'، قبل أن تقوم بمسح كلمة 'جينات' واستبدالها بـ'جينز'. أثارت الحملة جدلا واسعًا على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع حول معايير الجمال الغربية والعرق، مما دفع 'American Eagle' للدفاع عن نهجها التسويقي وعن النجمة المشاركة في الحملة. كما سخر مسؤولون آخرون في البيت الأبيض من الغاضبين من التيار الليبرالي، حيث انتقد نائب الرئيس جي دي فانس الديمقراطيين بسبب رد فعلهم الغاضب على 'فتاة جميلة' تبيع الجينز للأطفال في أمريكا. وقال فانس في حلقة يوم الجمعة من بودكاست 'Ruthless': 'نصيحتي السياسية للديمقراطيين هي: استمروا في إخبار كل من يرى أن سيدني سويني جذابة بأنه نازي.. يبدو أن هذه هي استراتيجيتهم الفعلية. ففتاة جميلة تقوم بإعلان جينز وهم لا يستطيعون إلا أن ينفعلوا. هذا يكشف الكثير عنهم أكثر مما يكشف عنا'. أما سيدني سويني نفسها فلم ترد بعد على ردود الفعل العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store