logo
مقدمة النشرة المسائية 25-7-2025

مقدمة النشرة المسائية 25-7-2025

LBCIمنذ 3 أيام
خارطة السويداء على طاولة المحادثات الاسرائيلية السورية، برعاية أميركية، في باريس.
على وقْع حرب السويداء ، والتهديد الإسرائيلي، والتأييد الأميركي للرئيس الشرع، جرى تقاسم النفوذ ، إذا صحَّ التعبير، في محافظة السويداء.
الإدارة من داخل المحافظة، وبموافقة النظام، وتواصل بين دروز إسرائيل ودروز المحافظة.
حققت إسرائيل نصف انتصار، فهي لم تنجح في أن تنفصل السويداء عن سوريا.
وحقق النظام السوري نصف انتصار، بقيت السويداء محافظة سورية، لكن بإدارة ذاتية.
الأهم من كل ذلك أن استمرار الإستقرار في السويداء سيحتاج دائمًا إلى هدنة ثابتة بين سوريا وإسرائيل، وعند اختلالها ربما تختل تسوية السويداء.
وكان وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أجرى محادثات وصفت بال "صريحة والمثمرة" مع الولايات المتحدة وفرنسا، أكدوا خلالها على أهمية ضمان نجاح
عملية الانتقال السياسي في سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها.
والتقى الشيباني ووزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو والمبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك في باريس، وذلك بعد أيام من وقف إطلاق النار في السويداء.
في ملف دولي آخر، أزمة جديدة بين واشنطن وباريس، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قلل من أهمية اعتزام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بدولة فلسطينية في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول. وقال ترامب للصحافيين في البيت الأبيض: "ما يقوله ماكرون لا يهم... إنه رجل جيد جدا.. يعجبني، لكن هذا التصريح ليس له أي أهمية".
بالعودة إلى لبنان، جورج ابراهيم عبدالله عاد إلى لبنان بعدما أفرجت عنه محكمة فرنسية شرط أن يغادر فرنسا وألّا يعود إليها. وكان عبدالله أمضى واحدًا وأربعين عامًا في السجن .
أقيم لعبدالله، الذي اعتمر الكوفية الفلسطينية والعلم الفلسطيني، استقبال حاشد في مطار بيروت وفي مقدِّم مستقبليه في صالون الشرف نواب من حزب الله وآخرين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق بشار الأسد
النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق بشار الأسد

LBCI

timeمنذ ساعة واحدة

  • LBCI

النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق بشار الأسد

طلبت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السوريّ المخلوع بشار الأسد على خلفية هجوم 2013 الكيميائيّ الدامي بعدما ألغيت مذكرة سابقة. ويعود الأمر حاليًا إلى قضاة التحقيق لاتّخاذ قرار في شأن إن كانوا سيصدرون مذكرة التوقيف الجديدة أو لا. وبدأ محققون فرنسيون منذ العام 2021 التحقيق في هجوم مفترض بغاز السارين شنّته الحكومة في عهد الأسد وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، حسب المخابرات الأميركية، في مدينتي عدرا ودوما في الرابع والخامس من آب/اغسطس 2013. وقضت محكمة التمييز، الأعلى في فرنسا، الجمعة بأن لا استثناء يمكن أن يرفع حصانة رئيس دولة، حتى في قضايا جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، ملغية مذكرة توقيف صدرت بحق الأسد عام 2023 عندما كان لا يزال رئيسا. لكنها أضافت أنه بما أن الأسد الذي أطيح في كانون الأول/ديسمبر لم يعد رئيسا، فيمكن إصدار مذكرات جديدة بحقه ومواصلة التحقيق الفرنسي. وأفادت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب بأنها طلبت الجمعة "إصدار مذكرة توقيف بحق بشار الأسد ونشرها دوليا بتهمة التواطؤ بارتكاب جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ في جرائم حرب" في قضية الهجوم الكيميائي. كذلك، صدرت مذكرة توقيف فرنسية أخرى بحق الأسد في كانون الثاني بشبهة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب على خلفية قصف استهدف مدينة درعا عام 2017 وأودى بمدني سوريّ-فرنسيّ.

قافلة مساعدات جديدة تدخل السويداء وسط تحذير من تفاقم الوضع الإنساني
قافلة مساعدات جديدة تدخل السويداء وسط تحذير من تفاقم الوضع الإنساني

LBCI

timeمنذ 2 ساعات

  • LBCI

قافلة مساعدات جديدة تدخل السويداء وسط تحذير من تفاقم الوضع الإنساني

دخلت قافلة مساعدات جديدة إلى محافظة السويداء في جنوب سوريا، بحسب ما أفاد الإعلام الرسمي، في وقت حذرت الأمم المتحدة من أن المنطقة تعاني من وضع إنساني صعب وشح في المواد الرئيسية بعيد أعمال عنف دامية. وأفاد التلفزيون السوري الرسمي بوصول القافلة، وهي الثالثة من نوعها، إلى المحافظة، وبثّ صورا لعبور الشاحنات التي تحمل شعار الهلال الأحمر السوري إلى المحافظة. وتتألف القافلة، وفق وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا"، من "27 شاحنة تحوي 200 طن من الدقيق، و2000 سلة إيواء، و1000 سلة غذائية، وموادا طبية وغذائية متنوعة"، وذلك بتعاون بين المنظمات الدولية والحكومة السورية والمجتمع المحلي.

منظمة العفو الدولية تدعو السلطات السورية الى التحقيق في حالات خطف علويات
منظمة العفو الدولية تدعو السلطات السورية الى التحقيق في حالات خطف علويات

LBCI

timeمنذ 3 ساعات

  • LBCI

منظمة العفو الدولية تدعو السلطات السورية الى التحقيق في حالات خطف علويات

أعلنت منظمة العفو الدولية تلقيها "تقارير موثوقة" عن خطف واحتجاز 36 امرأة وفتاة من الطائفة العلوية خلال الأشهر الأخيرة، داعية السلطات إلى التحقيق في تلك الحوادث ومحاسبة الجناة. وشهد الساحل السوري في آذار أعمال عنف على خلفية طائفية، أودت خلال ثلاثة أيام بحياة نحو 1700 شخص، غالبيتهم الساحقة علويون، وفق المرصد السوري لحقوق الانسان. وتمكنت لجنة تحقيق وطنية شكلتها السلطات من توثيق اسماء 1426 منهم، مشيرة الى "انتهاكات جسيمة" شهدها الساحل السوري. لكن المتحدث باسمها ياسر الفرحان قال الأسبوع الماضي إن اللجنة "لم تتبلغ بأي بلاغ عن حالة خطف فتاة" في الساحل. وأفادت منظمة العفو الدولية في تقريرها بأنها تمكنت من توثيق ثماني حالات من إجمالي 36 حالة خطف واحتجاز، طالت نساء وفتيات علويات منذ شباط في محافظات اللاذقية وطرطوس (غرب) وحمص وحماة (وسط). وأوضحت المنظمة أن العائلات الثماني أبلغت السلطات، لكن في معظم الحالات "فشلت أجهزة الشرطة والأمن في التحقيق بفاعلية". وفي حالتين، ألقت تلك الأجهزة باللوم على العائلة نفسها. وعادت ضحيتان من إجمالي ثماني الى عائلتيهما، وفق المنظمة. وقالت الأمينة العامة لمنظمة العفو أنياس كالامار: "لقد هزّت موجة الخطف الطائفة العلوية، التي سبق وعانت من مجازر سابقة"، مضيفة: "تخشى النساء والفتيات مغادرة المنزل أو السير بمفردهن". ودعت السلطات السورية الى "تكثيف جهودها بشكل عاجل لمنع العنف القائم على النوع الاجتماعي، والتحقيق فورا وبصورة شاملة ونزيهة في حالات خطف النساء والفتيات العلويات، ومحاسبة الجناة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store