
سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 1.16 دولار ليبلغ 75.03 دولار
وفي الأسواق العالمية انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 2.03 دولار لتبلغ 69.67 دولار للبرميل في حين انخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 1.93 دولار لتبلغ 67.33 دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


DW
منذ 15 دقائق
- DW
أوكرانيا تعول على المسيرات الاعتراضية كدرع جوي.. ما ميزاتها؟ – DW – 2025/8/4
أعلنت كييف إسقاط عشرات المسيرات الروسية خلال الليل، بينما تعول بقوة على الطائرات المسيرة الاعتراضية كدرع جوي منخفض التكلفة. من جانب آخر، اتهمت أوكرانيا ستة أشخاص بينهم نائب بالبرلمان باختلاس أموال في صفقة طائرات مسيرة. أعلن سلاح الجو الأوكراني، في بيان عبر تطبيق تليغرام، اليوم الإثنين (الرابع من أغسطس/آب 2025)، أن قوات الدفاع الجوي الأوكراني أسقطت 161 من أصل 162 طائرة مسيرة، أطلقتها روسيا خلال هجوم جوي على شمال وجنوب وشرق ووسط البلاد خلال الليل. وقال البيان إن القوات الروسية شنت هجمات على أوكرانيا، خلال الليل، باستخدام 162 طائرة مسيرة من طراز "شاهد"، وطرازات أخرى خداعية، تم إطلاقها من مناطق ميلروفو وكورسك وبريانسك وأوريول الروسية، وهفارديسكي بشبه جزيرة القرم المحتلة مؤقتا، بالإضافة إلى صاروخ باليستي واحد من طراز كينغال "كيه إتش47- إم2"، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية "يوكرينفورم". وأضاف البيان أنه تم صد الهجوم من قبل وحدات الدفاع الجوي ووحدات الحرب الإلكترونية ووحدات الطائرات المسيرة وفرق النيران المتنقلة التابعة لسلاحي الجو والدفاع الجوي الأوكرانيين. من جانبها أعلنت وزارة الدفاع الروسية، في بيان اليوم الإثنين، أن الدفاعات الجوية أسقطت 61 طائرة مسيرة أوكرانية فوق عدة مناطق جنوب غربي البلاد خلال الليلة الماضية. عندما قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في نهاية الشهر الماضي إن كييف بحاجة إلى ستة مليارات دولار لتمويل إنتاج طائرات مسيرة اعتراضية، ووضع هدفا بإنتاج 1000 طائرة يوميا، كانت لديه أسبابه. وبعد تعديل مفاهيم ساحة المعركة بعد تنفيذ مهام اقتصرت في السابق على الصواريخ بعيدة المدى والمدفعية الميدانية، أصبحت الطائرات المسيرة الأوكرانية الآن تضاهي المسيرات الروسية، وهو ما يعد مكسبا كبيرا لكييف في ظل تناقص مخزونها من أنظمة الدفاع الجوي الصاروخية. وعلى مدى الشهرين الماضيين، تقول إحدى المنظمات الخيرية الأوكرانية التي تورد مسيرات اعتراضية إن أجهزتها أسقطت نحو 1500 مسيرة أرسلتها روسيا لاستطلاع ساحة المعركة أو لقصف المدن والبلدات الأوكرانية. والأهم من ذلك أن مثل هذه المسيرات بديل رخيص وموفر لاستخدام صواريخ الدفاع الجوي الغربية أو السوفيتية الصنع والتي اُستنزفت بسبب عجز الحلفاء أو ترددهم في إعادة تزويد أوكرانيا بها. وتشير بعض التقديرات إلى أن سرعة الصواريخ الاعتراضية تزيد على 300 كيلومتر في الساعة، على الرغم من أن الأرقام الدقيقة تخضع لسرية شديدة. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading to a web browser that supports HTML5 video وقالت أوكرانيا اليوم الإثنين إنها اتهمت ستة أشخاص من بينهم نائب بالبرلمان ومسؤول حكومي باختلاس أموال في شراء طائرات مسيرة ومعدات تشويش للجيش. وتعتمد كييف على إمدادات ثابتة من الطائرات المسيرة وأنظمة الحرب الإلكترونية للتصدي للغزو الروسي، كما تشن حملة على الكسب غير المشروع الذي يعد أمرا بالغ الأهمية لمستقبلها في الاتحاد الأوروبي. وقالت سلطات مكافحة الفساد يوم السبت إنها كشفت مخططا يضم نائبا بالبرلمان ومسؤولان أحدهما لا يزال في منصبه والآخر أقيل بالإضافة إلى قائد في الحرس الوطني واثنين من رجال الأعمال، كانوا يقدمون رشاوى مقابل صفقات شراء بأسعار مبالغ فيها. وذكر المكتب الوطني لمكافحة الفساد في بيان "في 2024-2025، اختلست مجموعة إجرامية منظمة بشكل منهجي أموالا خصصتها السلطات المحلية لتلبية احتياجات الدفاع"، مضيفا أن الرشاوى بلغت حوالي 30 بالمئة من قيمة العقود. وقال المكتب إن قيمة عقد الطائرات المسيرة بلغت 240 ألف دولار مع زيادة قدرها حوالي 80 ألف دولار. ولم تنشر أسماء أي من المشتبه بهم. وكانت المعدات المعنية محلية الصنع.


الوئام
منذ 16 دقائق
- الوئام
أمريكا تعتزم إصدار تأشيرة العمل والسياحة بضمان 15 ألف دولار
اقترحت وزارة الخارجية الأمريكية إلزام المتقدمين للحصول على تأشيرات العمل والسياحة بإيداع ضمان يصل إلى 15 ألف دولار، وهي خطوة قد تجعل العملية باهظة التكلفة بالنسبة للكثيرين. وفي إشعار مقرر نشره رسميا في السجل الاتحادي اليوم الأربعاء، قالت إنها ستبدأ برنامجًا تجريبيًا مدته 12 شهرًا، يلتزم بموجبه الأشخاص القادمين من دول تُعتبر معدلات تجاوز مدة تأشيرة الدخول بين مواطنيها مرتفعة أو تفتقر إلى ضوابط أمنية داخلية للوثائق، إيداع ضمان مالي يبلغ 5000 دولار أو 10 آلاف دولار أو 15 ألف دولار عند التقدم بطلب للحصول على تأشيرة. وبحسب الإشعار فإن البرنامج التجريبي سيدخل حيز التنفيذ في غضون 15 يومًا من نشره رسميا، بهدف عدم تحمل حكومة الولايات المتحدة أي أعباء مالية في حال عدم امتثال الزائر لشروط تأشيرته. وجاء في الإشعار: 'يُطبق البرنامج التجريبي على الأجانب المتقدمين للحصول على تأشيرات كزوار مؤقتين للعمل أو الترفيه، والذين يحملون جنسية دول تُصنّفها الوزارة على أنها ذات معدلات عالية لتجاوز مدة التأشيرة، وحيث تُعتبر معلومات الفحص والتدقيق ناقصة، أو الدول التي تمنح جنسيتها مقابل الاستثمار، إذا حصل الأجنبي على الجنسية دون شرط الإقامة'. وأضاف الإشعار أنه سيتم إدراج الدول الخاضعة لهذه الاشتراطات بمجرد دخول البرنامج حيز التنفيذ. لن يُطبّق هذا الضمان على مواطني الدول المُسجّلة في برنامج الإعفاء من التأشيرة، ويمكن إعفاء غيرهم منه أيضا وفقًا للظروف الشخصية لمقدم الطلب. يذكر أنه تم طرح فكرة ضمان التأشيرة في الماضي لكن لم يتم تطبيقها. وقد دأبت وزارة الخارجية على تجنب هذا الشرط نظرًا لتعقيد إجراءات إصدار الضمان ورد قيمته، واحتمالية وجود تصورات خاطئة بشأنه لدى الجمهور. ومع ذلك، قالت الوزارة إنه لا توجد 'أي أمثلة أو أدلة حديثة (تدعم مبررات الرفض السابق للفكرة)، إذ لم يكن الضمان المالي للتأشيرات موجودا بشكل عام في أي فترة قريبة'.


الوئام
منذ 16 دقائق
- الوئام
أزمة الكاكاو تتفاقم في غرب أفريقيا وتراجع الإنتاج يهدد الأسواق العالمية
تشهد منطقة غرب أفريقيا، قلب صناعة الكاكاو العالمية، تراجعًا كبيرًا في الإنتاج هذا الموسم، حيث تتوقع كوت ديفوار التي تمثل أكبر منتج عالمي؛ جمع 1.4 مليون طن فقط، بينما تتجه غانا نحو إنتاج لا يتجاوز 620 ألف طن. هذه الأرقام تمثل انخفاضًا ملحوظًا عن الذروة التاريخية للإنتاج في البلدين، ما يضع الأسواق العالمية أمام تحديات جديدة في تلبية الطلب. وتعاني مزارع الكاكاو في المنطقة من مشاكل مزمنة تهدد استدامة الإنتاج، أبرزها شيخوخة الأشجار وانتشار الأمراض النباتية التي تقلل من جودة المحصول وكميته. ورغم أن تراجع الطلب العالمي قد يخفف بعض الضغط على الأسواق، إلا أن النقص المتوقع في الإمدادات يقدر بنحو 40 ألف طن هذا العام، مما يبقي الأسعار في حالة تقلب مستمر. أظهرت بيانات منظمة الكاكاو الدولية أن نسبة المخزون إلى الاستخدام تقترب من أدنى مستوياتها منذ أربعة عقود، وهو ما ينذر باضطرابات محتملة في سلاسل التوريد. وقد شهدت أسعار العقود الآجلة تقلبات حادة مؤخراً، حيث تراجعت بنسبة 40% عن ذروتها التي سجلت في ديسمبر الماضي عند 13 ألف دولار للطن.