
أخبار العالم : سيف بن زايد: الإمارات الثالثة عالمياً في الثروات السيادية وأصول المعاشات التقاعدية
نافذة على العالم - قال الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، «الحمد لله على ما أنعم وتفضل، سيدي القائد، بقيادتكم المباركة ورؤيتكم الحكيمة، تتجلى الثمار واقعًا نعيشه. قيادة تُثمر أمنًا، وتزرع أملاً، وتحصد تفوقًا... ترسم الطريق وتبني مستقبلًا مشرقًا».
وأضاف سموه «في هذا الإطار من التقدّم والتفوق، تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة تعزيز مكانتها على الخريطة الاقتصادية العالمية، حيث جاءت ثالث أكبر مالك للثروات السيادية وأصول المعاشات التقاعدية في العالم، بحسب تقرير منتصف عام 2025 الصادر عن Global SWF.
1.الولايات المتحدة – 12.12 تريليون دولار
2.الصين – 3.36 تريليون دولار
3.الإمارات العربية المتحدة – المرتبة الثالثة عالميًا
وقال سموه «هذا الإنجاز يعكس الرؤية الاستثمارية الاستباقية لدولتنا، وكفاءة مؤسساتها السيادية الرائدة مثل جهاز أبوظبي للاستثمار (ADIA)، مبادلة، ADQ، ومؤسسة دبي للاستثمار، ويؤكد دور الإمارات المتنامي كقوة اقتصادية مؤثرة وموثوقة على الساحة الدولية».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 15 دقائق
- البورصة
وزير الصناعة يتفقد استثمارات مصنع مارس البالغة 450 مليون دولار فى أول زيارة رسمية
استقبل المهندس أسامة هلال، المدير التنفيذي لمصنع مارس مصر، الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصناعة والنقل، في زيارة رسمية رفيعة المستوى تُعد الأولى من نوعها للمصنع منذ تأسيسه، وذلك في إطار دعم الحكومة للتوسع الصناعي وتشجيع الاستثمارات الأجنبية المباشرة. قال هلال إن زيارة وزير الصناعة تعبر عن تقديرً دور مارس في دعم الاقتصاد الوطني مشيرا إلى التزامنا المتواصل بتوسيع التصنيع المحلي، والاعتماد الكامل على خامات التعبئة والتغليف المنتجة محليًا، وتمكين الكفاءات المصرية، ودعم المرأة في بيئة العمل، أضاف أن هذه الزيارة تشكل حافزًا قويًا لمواصلةاستثماراتنا وتعزيز دورنا كمصنع عالمي يخدم الأسواق الدولية انطلاقًا من مصر مشيرا إلي أن جمالي استثمارات مارس في مصر منذ انطلاق عملياتها عام 2005 وحتى الآن نحو 450 مليون دولار، ما يعكس الثقة المتزايدة من جانب الشركة الأم في مناخ الاستثمار المصري، ويؤكد مكانة مصر كمركز صناعي وتصديري إقليمي محوري. تخللت زيارة وزير الصناعة جولة تفقدية شاملة داخل المصنع، شملت خطوط الإنتاج ومراكز التعبئة والتغليف، حيث اطلع الوزير على أحدث التقنيات المستخدمة في التصنيع وفقًا لمعايير مارس العالمية، إلى جانب التعرف على منظومة الجودة والابتكار التي ينتهجها المصنع. كما استعرض الفريق الفني مساهمات المصنع في تعزيز الاقتصاد المحلي ودعم الصادرات للأسواق الإقليمية والعالمية. وتأتي هذه الزيارة تأكيدًا على حرص الدولة على دعم الكيانات الصناعية العالمية العاملة في مصر، ، نظرًا لدورها الحيوي في تطوير القطاع الصناعي، وخلق فرص عمل مستدامة، وتوسيع قاعدة التصدير. يُذكر أن مصنع مارس مصر بدأ في عام 2005 كمصنع موجه للسوق المحلي، قبل أن يتحول إلى مركز تصديري إقليمي يخدم منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وأستراليا بحلول عام 2016، وصولًا إلى تصنيفه كمصنع عالمي في عام 2025 يُصدّر منتجاته إلى أكثر من 40 دولة حول العالم. ويُعد اليوم- من بين أكبر خمسة مصانع لمارس عالميًا، ما يعكس المكانة الاستراتيجية التي تحتلها مصر في خطط الشركة التوسعية العالمية.


البورصة
منذ 19 دقائق
- البورصة
«التصديرى للأثاث» يبحث عن موطئ قدم أوسع فى «طرابلس» و«بغداد»
يسعى المجلس التصديرى للأثاث إلى زيادة صادرات القطاع إلى السوقين الليبى والعراقى ضمن استراتيجية تعزيز التواجد فى الأسواق العربية والأفريقية. قال مؤمن عرفات، المدير التنفيذى للمجلس التصديري، إن المجلس بدأ تحركات مكثفة بالتنسيق مع كبار المستوردين فى السوقين الليبى والعراقى لزيادة معدلات التصدير. أشار إلى أن المنتجات المصرية المصدرة إلى السوقين ضعيفة نسبيًا مقارنة بالحصص التى تسيطر عليها الدول المنافسة. ذكر أن المنتج المصرى مرشح لتحقيق طفرة كبيرة فى تلك الأسواق استنادًا إلى القرب الجغرافى والتشابه فى الذوق الاستهلاكي، إلى جانب العلاقات التجارية الممتدة بين مصر وهاتين الدولتين. وأضاف عرفات لـ«البورصة»، أن المجلس يتطلع إلى زيادة معدلات التصدير20% خلال العام الجارى بدعم من العقود المقرر اقتناصها فى طرابلس وبنغازي، وكذلك فى بغداد وأربيل. وأشار إلى أن المجلس يعمل بالتعاون مع المكاتب التجارية المصرية للبحث عن موطئ قدم فى الأسواق الخاريجة لمنتجات القطاع، بجانب تذليل العقبات أمام المصدرين، خصوصًا ما يتعلق باللوجستيات وخطوط الشحن والتسهيلات البنكية. وأوضح أن المجلس يراقب الأوضاع الأمنية فى السودان عن كثب، وفى حال توافر الحد الأدنى من الاستقرار، سيُعاد التواصل مع المستوردين واستئناف الأنشطة الترويجية، لاسيما أن السوق السوداني يعد من الأسواق التقليدية للأثاث المصري. وأكد أن خطة المجلس لا تقتصر على التوسع الجغرافى فقط، بل تشمل أيضًا تحسين جودة المنتجات وتطوير التصاميم لتلبية متطلبات الأسواق المستهدفة، بما يسهم فى تعزيز تنافسية الصناعة المصرية. وسجلت صادرات الأثاث خلال الفترة من يناير حتى أبريل من العام الجارى 115 مليون دولار، وهى نفس القيمة المُحققة خلال الفترة ذاتها من العام الماضي.


خبر صح
منذ 20 دقائق
- خبر صح
خلافات بين واشنطن وبروكسل تعرقل اتفاق التجارة وتزيد التوترات وفقاً لمصطفى أبوزيد
أكد الدكتور مصطفى أبو زيد، الخبير الاقتصادي ومدير مركز مصر للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية، أن المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بشأن الرسوم الجمركية تواجه صعوبات بسبب تمسك كلا الطرفين بمطالبهما الوطنية دون تقديم تنازلات، مما يعكس حرص كل جانب على حماية مصالح اقتصاده الوطني وسط بيئة تجارية متوترة. خلافات بين واشنطن وبروكسل تعرقل اتفاق التجارة وتزيد التوترات وفقاً لمصطفى أبوزيد مقال مقترح: الخطيب يؤكد أن الصين تعد أكبر شريك لمصر في التنمية وحجم التبادل التجاري يصل إلى 17 مليار دولار تحقيق مكاسب تجارية أكبر وأوضح أبو زيد في تصريحات خاصة لـ'نيوز روم' أن الولايات المتحدة تعاني من عجز تجاري مع الاتحاد الأوروبي يقدر بنحو 250 مليار دولار، وتسعى إلى تقليص هذا العجز من خلال زيادة صادراتها الأوروبية وتشجيع الاستثمارات الأوروبية المباشرة داخل الولايات المتحدة، وأضاف أن هذه الأهداف دفعت واشنطن لممارسة ضغوط مكثفة على الجانب الأوروبي لتحقيق مكاسب تجارية أكبر. وتابع الخبير الاقتصادي أن التهديد الأخير للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 50% على واردات الاتحاد الأوروبي أثار ردود فعل حادة، حيث قام الاتحاد الأوروبي بالرد بإجراءات مضادة شملت فرض رسوم انتقامية بقيمة 95 مليار يورو على الصادرات الأمريكية، مما أدى إلى تعقيد المشهد التجاري بين الجانبين وأثر سلبًا على سير المفاوضات. ممكن يعجبك: سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري في بداية تعاملات 27 مايو 2025 زيادة واردات الاتحاد الأوروبي ولفت أبو زيد إلى أن الولايات المتحدة طالبت في جولات التفاوض الأخيرة بزيادة واردات الاتحاد الأوروبي من سلع محددة مثل الغاز الطبيعي المسال والمنتجات التكنولوجية، بينما حاول الاتحاد الأوروبي التفاوض على تخفيضات محدودة في الرسوم الجمركية، لكن واشنطن رفضت هذه المقترحات، وسط ضغوط اقتصادية متزايدة على الجانب الأوروبي تدفعه لتسريع وتيرة الاستثمارات وتحقيق توازن تجاري أفضل. وأشار مدير مركز مصر للدراسات الاقتصادية إلى أن المفاوضات لا تزال تعاني من تأخر في تحقيق تقدم ملموس، حيث تسود تصريحات عامة حول الحاجة إلى مزيد من الوقت للوصول إلى تفاهمات، مشددًا على أن الرئيس الأمريكي منح مهلة نهائية حتى 9 يوليو الجاري لتقديم تنازلات قبل البدء في تطبيق الرسوم الجمركية المعلنة. وأوضح أن فرض الرسوم الأمريكية بنسبة 50% سيطال بشكل خاص قطاعات الحديد والصلب والسيارات، مشيرًا إلى أن الاتحاد الأوروبي يسعى لتقليل هذه النسبة إلى 20% فقط في محاولة لتخفيف آثار النزاع التجاري على اقتصاده، وأكد أبو زيد أن استمرار حالة الجمود في المفاوضات قد يؤدي إلى تصعيد النزاع التجاري بما يؤثر على الأسواق العالمية ويزيد من حالة عدم اليقين في العلاقات الاقتصادية بين أكبر قوتين تجاريتين في العالم.