
جيش الاحتلال يعلن عن مقتل قائد إيراني رفيع في الاستخبارات العسكرية وبرنامج الصواريخ
جيش الاحتلال يعلن مقتل قائد إيراني بارز في الاستخبارات العسكرية وبرنامج الصواريخ الباليستية.
جيش الاحتلال يعلن عن مقتل قائد إيراني رفيع في الاستخبارات العسكرية وبرنامج الصواريخ
اقرأ كمان: فوز ساحق لحزب مادورو في الانتخابات التشريعية بفنزويلا
أفادت التقارير الإسرائيلية بأن رؤساء الاستخبارات العسكرية الإيرانية ومنظومة الصواريخ الباليستية التابعة للحرس الثوري الإيراني قد قُتلوا في الضربات الأخيرة.
مقال مقترح: نائب أمريكي يدعو ترامب لوقف المساعدات العسكرية لإسرائيل بشكل فوري
20 قائد إيراني إغتالتهم إسرائيل
وفقًا للجيش الإسرائيلي، قُتل نحو 20 من كبار القادة العسكريين الإيرانيين منذ انطلاق العملية الإسرائيلية ضد إيران يوم الجمعة، كما ذكرت صحيفة 'تايمز أوف إسرائيل'.
وأشار جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى أن غلام رضا مرحابي، رئيس هيئة الاستخبارات في القوات المسلحة الإيرانية، قُتل في الغارات الإسرائيلية الأولية التي وقعت في ساعات الصباح الباكر من يوم الجمعة.
وأكدت قوات الاحتلال الإسرائيلي أن باقري كان مسؤولاً عن تقييمات الوضع الاستخباراتي للقوات المسلحة الإيرانية، وكان يُعتبر أحد أبرز الضباط في مجال الاستخبارات في إيران.
وأضاف الجيش أن مرحابي لعب دورًا حاسمًا في تقييمات الاستخبارات والتخطيط العملياتي والاستعدادات القتالية ضد إسرائيل خلال العام الماضي وما قبله، كما كان يُعتبر شخصية بارزة تحظى بالاحترام داخل منظمة الأمن التابعة للنظام، وشريكًا مقربًا من محمد باقري، رئيس أركان القوات المسلحة الذي قُتل أيضًا يوم الجمعة.
علاوة على ذلك، أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي بأن ضربة جوية يوم الجمعة أسفرت عن مقتل 'قائد منظومة الصواريخ أرض – أرض في الحرس الثوري الإيراني، محمد باقري'.
وذكرت قوات الدفاع الإسرائيلية أن باقري أشرف على معظم قدرات الصواريخ الإيرانية بعيدة المدى، سواء كانت أرض-أرض أو صواريخ كروز.
ووفقًا للجيش الإسرائيلي، قُتل باقري إلى جانب قائد القوات الجوية للحرس الثوري الإيراني وقادة كبار آخرين في الوحدة أثناء اجتماع في مركز قيادة تحت الأرض، حيث كانوا يستعدون لمهاجمة إسرائيل.
لليوم الثاني على التوالي، تتبادل إسرائيل وإيران الضربات العسكرية الجوية، حيث بدأت الأولى فجر الأحد هجومًا مباغتًا على عدة مواقع إيرانية، بينما ردت طهران بهجوم صاروخي غير مسبوق على عدة مناطق في إسرائيل، وخاصة تل أبيب، حيث نجحت عدسة الكاميرات في التقاط مشاهد كبيرة للدمار الذي لحق بالمواقع المستهدفة رغم الرقابة العسكرية.
من المتوقع أن تستمر طهران في الهجوم على إسرائيل، إذ لم تتوقع الأخيرة توجيه هذه الضربات العسكرية ضدها.
وأعلن الجيش الإيراني أنه لم يدخل على خط المواجهة حتى الآن، وأن هجمات أمس كانت من قبل الحرس الثوري، محذرًا من أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي في الهجوم على الأراضي الإيرانية سيؤدي إلى توجيه ضربة عسكرية قوية لإسرائيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
إيران واليمن تهاجمان إسرائيل بالصواريخ..مقتل 8 وإصابة 250..جيش الاحتلال ينفذ موجة هجمات على طهران تستهدف بنية مشروع الأسلحة النووية..وحكومة نتنياهو تطالب أمريكا بالانضمام إليها فى الحرب لضرب برنامج إيران النووى
تصاعدت حدة التوتر في المنطقة بشكل غير مسبوق خلال الساعات الماضية، حيث شهدت إسرائيل هجمات صاروخية مكثفة من إيران واليمن، أسفرت عن مقتل 8 مواطنين إسرائيليين وإصابة نحو250 شخصا آخرين. وفي رد فعل سريع، أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن هجمات واسعة النطاق على بنى تحتية لمشروع السلاح النووي الإيراني في طهران. يأتي هذا التصعيد في ظل تقارير تفيد بمطالبة إسرائيل للولايات المتحدة بالانضمام للحرب للقضاء على البرنامج النووي الإيراني.وقد دوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء إسرائيل إثر إطلاق الصواريخ، مما دفع السكان للتوجه إلى الملاجئ.وأفادت خدمة نجمة داوود الحمراء بوقوع دمار في مدينة بات يام وإصابات في رحوفوت وحيفا، حيث ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن امرأة تبلغ من العمر حوالي 60 عامًا قُتلت في وابل صاروخي على بات يام، بينما ارتفع عدد الوفيات قرب منطقة حيفا إلى ثلاث حالات من عائلة واحدة هي عائلة "الخطيب"، بالإضافة إلى 30 إصابة إجمالاً، ورغم سماح الجيش الإسرائيلي لسكان وسط إسرائيل بالعودة إلى منازلهم، لا تزال صفارات الإنذار تُسمع في مناطق الشمال الإسرائيلي على إثر عمليات إغارة تقوم بها طائرات مسيرة.وفي تطور لافت، أعلن الجيش الإسرائيلي فجر الأحد، تنفيذه لموجة هجمات واسعة النطاق في العاصمة الإيرانية طهران، مستهدفًا البنية التحتية لمشروع الأسلحة النووية الإيراني ومنشآت تخزين الوقود.وأشار بيان للجيش الإسرائيلي، نقلته قناة i24 الإخبارية، إلى أن مقاتلات سلاح الجو استهدفت مقر وزارة الدفاع الإيرانية، ومقر قيادة المشروع النووي، ومقر منظمة الأبحاث والابتكار الدفاعي الإيرانية في طهران.من جانبها، أفادت وكالة أنباء "تسنيم" الإيرانية بأن ضربة إسرائيلية استهدفت مقر وزارة الدفاع في طهران، ما تسبب بأضرار طفيفة، فيما لم يصدر أي تعليق رسمي من الوزارة حتى الآن.وفي المقابل، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن منشآت لإنتاج وقود الطائرات المقاتلة في إسرائيل تعرضت لقصف بالصواريخ الإيرانية، مضيفًا أن البنية التحتية للطاقة في إسرائيل تعرضت لضربات صاروخية وبطائرات مسيرة، مؤكدًا أن "إذا واصلت إسرائيل أعمالها القتالية فإن هجمات إيران ستصبح أقوى وأوسع".وفي سياق متصل، ذكر موقع أكسيوس الإخباري الأمريكي أن إسرائيل طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال ال 48 ساعة الماضية الانضمام إلى الحرب ضد إيران للقضاء على برنامجها النووي، وفقًا لمسؤولين إسرائيليين.وأشار الموقع إلى أن إسرائيل تفتقر إلى القنابل الخارقة للتحصينات والطائرات القاذفة الكبيرة اللازمة لتدمير موقع فوردو لتخصيب اليورانيوم الإيراني، والذي بني داخل جبل وعميق تحت الأرض، مؤكدًا أن الولايات المتحدة تمتلك كلاهما ضمن مسافة الطيران من إيران.ومع ذلك، نأت إدارة ترامب بنفسها حتى الآن عن العملية الإسرائيلية، مدفعة بأن انتقام إيران بضرب أهداف أمريكية سيكون غير مشروع.ونفت مسؤولة في البيت الأبيض يوم الجمعة أن تكون الولايات المتحدة تفكر في الانضمام إلى العملية، فيما أكد مسؤول أمريكي ثانٍ يوم السبت أن إسرائيل حثت إدارة ترامب على الانضمام إلى الحرب، لكن الإدارة لا تفكر في ذلك حاليًا.وشدد مسؤول كبير في البيت الأبيض لموقع أكسيوس يوم السبت أن "ما يحدث اليوم لا يمكن منعه"، لكنه أضاف أن هناك "القدرة على التفاوض على حل سلمي ناجح لهذا الصراع إذا كانت إيران مستعدة لذلك"، مشيرًا إلى أن "أسرع طريقة لإيران لتحقيق السلام هي التخلي عن برنامجها للأسلحة النووية".وتأتي هذه التطورات الخطيرة بعد هجمات استمرت الليلة الماضية، حيث سُمعت صافرات الإنذار بصورة متقطعة في مناطق وسط إسرائيل، من بينها تل أبيب والقدس وأشدود، ما أدى إلى هروب السكان في تلك المناطق إلى الملاجئ ومراكز الاحتماء المحصنة.


بلدنا اليوم
منذ ساعة واحدة
- بلدنا اليوم
الولايات المتحدة تدرس فرض حظر سفر على مصر و35 دولة أخرى.. ما القصة؟
كشفت مذكرة صادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية، اطلعت عليها صحيفة «واشنطن بوست»، أن إدارة الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» تدرس فرض قيود جديدة على دخول مواطني 36 دولة إلى الأراضي الأمريكية، في خطوة تشيرإلى توسع لافت في سياسة حظر السفر التي أعلنتها واشنطن مطلع الشهر الجاري. ووفقا للصحيفة، تشمل القائمة الجديدة 25 دولة أفريقية، من بينها دول تُعد شريكة للولايات المتحدة مثل مصر وجيبوتي، إلى جانب عدد من دول منطقة الكاريبي وآسيا الوسطى، بالإضافة إلى دول من جزر المحيط الهادئ. وحتى الآن، لم يصدر أي تعليق رسمي من البيت الأبيض أو وزارة الخارجية الأمريكية بشأن هذه الخطوة المرتقبة, فيما ترى الصحيفة أن هذه الإجراءات تمثل تصعيدا جديدا ضمن حملة موسّعة تقودها إدارة ترامب للحد من الهجرة غير الشرعية. وتشير المذكرة، التي وقّعها وزير الخارجية «ماركو روبيو» وأُرسلت إلى البعثات الدبلوماسية الأمريكية في الدول المشمولة، إلى أن أمام تلك الحكومات مهلة 60 يوما للامتثال للمعايير والمتطلبات الجديدة التي وضعتها الخارجية الأمريكية، مع ضرورة تقديم خطة أولية بحلول صباح الأربعاء المقبل. وتعدد المذكرة أسباب إدراج هذه الدول في القائمة، من بينها عدم توفُّر سلطات حكومية فعالة قادرة على إصدار وثائق هوية مدنية موثوقة، ووجود حالات واسعة من الاحتيال الحكومي، إضافة إلى ارتفاع معدلات مخالفة قوانين الإقامة الأمريكية، خصوصا من مواطنين تجاوزوا مدة التأشيرة ولم يغادروا الأراضي الأمريكية. كما ذكرت المذكرة أن بعض هذه الدول يُشتبه في أن عددا من رعاياها تورطوا داخل الولايات المتحدة في أنشطة وُصفت بأنها "معادية للسامية ومعادية لأمريكا", ولفتت الوثيقة إلى أن واشنطن قد تدرس تخفيف القيود على بعض الدول في حال أبدت استعدادها لاستقبال رعايا دول ثالثة يتم ترحيلهم من الولايات المتحدة.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة احتجاجات ضد ترامب بالتزامن مع عرض عسكري "نادر"
الأحد 15 يونيو 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - بالتزامن مع العرض العسكري الاحتفال بالذكرى 250 لتأسيس الجيش الأميركي، نظمت مجموعات مناهضة لترامب ما يقرب من 2000 مظاهرة على مستوى البلاد. وفي الساعات التي سبقت بدء العرض العسكري، خرج مئات الآلاف من الأميركيين في مسيرات واحتشدوا في شوارع مدن من نيويورك إلى شيكاغو إلى لوس أنجلوس احتجاجا على قرارات ترامب منذ توليه الرئاسة، في أكبر تحركات من نوعها منذ عودته إلى السلطة في يناير. وفي وقت سابق من السبت، اغتال مسلح نائبة ديمقراطية بمجلس نواب ولاية مينيسوتا وأصاب نائبا آخر. ولا يزال الجاني طليقا. عرض نادر وسارت الدبابات وناقلات الجنود المدرعة والمدفعية في العرض العسكري على طول طريق كونستتيوشن أفينيو الشهير، وهو مشهد غير معتاد في الولايات المتحدة حيث يندر إقامة مثل هذه العروض العسكرية. وقال ترامب للحشد بعد العرض العسكري: "كل الدول الأخرى تحتفل بانتصاراتها، وحان الوقت لأن تحتفل أميركا أيضا". واصطف الآلاف على طول الطريق لمتابعة العرض الذي شاهده ترامب من منصة خلف زجاج مضاد للرصاص. وتمكن بعض معارضي الرئيس أيضا من حجز مكان لهم على طريق الموكب رافعين لافتات احتجاج. وفصلت الشرطة المحلية متظاهرين آخرين عن حشود الموكب. ونقل الجيش الأميركي ما يقرب من 7000 جندي إلى واشنطن، إلى جانب 150 مركبة تضم دبابات ومدرعات ومدفعية. وخلال العرض العسكري، جرى استعراض تاريخ الجيش منذ تأسيسه خلال الحرب الثورية، أو حرب الاستقلال، وحتى يومنا هذا. ووقف ترامب مرات كثيرة لتأدية التحية العسكرية للجنود أثناء سيرهم. انتقادات للعرض العسكري وقال مسؤولون أمريكيون لرويترز إن تكاليف العرض العسكري الذي أقيم السبت تقدر بما بين 25 مليون و45 مليون دولار. ويشمل ذلك العرض العسكري نفسه بالإضافة إلى تكلفة نقل المعدات وإسكان وإطعام القوات. ووصف منتقدون العرض العسكري بأنه استعراض استبدادي للقوة يهدر المال، خاصة وأن ترامب قال إنه يريد خفض إنفاق الحكومة الاتحادية.