أخبار التكنولوجيا : 17 سبتمبر الموعد النهائى لإقرار الولايات المتحدة مصير تيك توك بعد مد المهلة

الجمعة 20 يونيو 2025 05:50 مساءً
نافذة على العالم - مدد الرئيس الأميركي دونالد ترمب الموعد النهائي لشركة بايت دانس الصينية لبيع أصول تطبيق تيك توك للفيديوهات القصيرة في الولايات المتحدة للمرة الثالثة حتى 17 سبتمبر ، على الرغم من قانون يفرض البيع أو الإغلاق دون إحراز تقدم كبير.
ووقّع ترامب أمراً تنفيذياً يقضي بتأجيل الموعد النهائي الذي كان مقرراً يوم الخميس لمدة 90 يوماً، وهي الخطوة التي أشار إليها سابقاً.
وكان ترامب قد منح مرتين بالفعل إعفاء من التنفيذ الفيدرالي لقانون يفرض بيع أو إغلاق تيك توك والذي كان من المفترض أن يدخل حيز التنفيذ في يناير، في غياب تقدم كبير نحو البيع.
وقال ترامب، إنه يريد إبقاء التطبيق، الذي ساعده في جذب الناخبين الشباب في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، نشطًا في الولايات المتحدة.
كما أعرب عن تفاؤله بأن الرئيس الصيني شي جين بينج سيوافق على صفقة تحافظ على التطبيق، على الرغم من أنه من غير الواضح مدى أهمية الموضوع في المحادثات الجارية بين البلدين لحل النزاع بشأن التعريفات الجمركية.
وقالت شركة تيك توك في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني: "نحن ممتنون لقيادة الرئيس ترامب ودعمه في ضمان استمرار توفر تيك توك".
وقالت الشركة، إنها تواصل العمل مع مكتب نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس بشأن هذه المسألة.
وقالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم البيت الأبيض، للصحفيين في مؤتمر صحفى "لقد حان الوقت لإبرام صفقة جيدة ، وأضافت أن محامي البيت الأبيض ووزارة العدل يعتقدون أن التمديد قائم على أسس قانونية متينة.
وقال ليفيت، إن "الرئيس ترامب لا يريد إغلاق تيك توك"، وأضاف أن الإدارة ستقضي الأشهر الثلاثة المقبلة في التأكد من إتمام عملية البيع وحماية بيانات المستهلكين الأميركيين.
وكان ترامب قد صرّح بأنه "على الأرجح" سيمدد الموعد النهائي ، وقال للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية: "ربما يتعين علينا الحصول على موافقة الصين، لكنني أعتقد أننا سنحصل عليها و أعتقد أن الرئيس شي سيوافق عليها في النهاية".
وبموجب قانون صدر عام 2024 فإنه من المقرر أن يتوقف تطبيق تيك توك عن العمل بحلول 19 يناير ما لم تكمل شركة بايت دانس الصينية، الشركة الأم لتيك توك ، بيع أصول التطبيق في الولايات المتحدة أو تظهر تقدماً كبيراً نحو البيع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

فيتو

منذ 19 دقائق

• فيتو

تجنبا لسيناريو الفوضى في ليبيا، ترامب يدرس توجيه ضربات لإيران دون إسقاط النظام

ذكرت صحيفة نيويورك بوست، في تقرير لها اليوم الجمعة، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتعامل بحذر مع مسألة توجيه ضربات عسكرية ضد إيران، خشية أن يقود ذلك إلى تكرار السيناريو الليبي داخل طهران. ترامب متردد في ضرب إيران خوفا من أن تصبح ليبيا أخرى وأكد مصدر مطلع للصحيفة الأمريكية أن "ترامب لا يريد أن تتحول الأمور في إيران إلى ما حدث في ليبيا"، مضيفا أن الرئيس الأمريكي يكرر الحديث عن ليبيا لسببين: "أولا، ما أعقب تدخلنا في ليبيا من فوضى بعد الإطاحة بمعمر القذافي، وثانيا، أن ذلك التدخل صعّب من فرص التفاوض وإبرام الاتفاقات مع دول مثل كوريا الشمالية وإيران". وأوضح المصدر، أن ترامب يقارن بين الحالتين الإيرانية والليبية. ونقلت الصحيفة عن مصدر آخر قوله، إن "ليبيا تعرّضت لقصف جوي واسع النطاق أدى في نهاية المطاف إلى تغيير النظام، فيما يميل ترامب إلى توجيه ضربات محدودة النطاق تستهدف المنشآت النووية الإيرانية في نطنز وفوردو". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

فيتو

منذ 19 دقائق

• فيتو

ترامب يترأس اجتماعا للأمن القومي بشأن إيران

ذكرت وسائل إعلام أمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ترأس اليوم الجمعة اجتماعا للأمن القومي بشأن إيران في البيت الأبيض بحضور كبار مساعديه. ترامب يترأس اجتماعا لمجلس الأمن القومي حول إيران وأكد الإعلام الأمريكي أن المبعوث الخاص ستيف ويتكوف على تواصل منتظم مع الإيرانيين، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، مع قيام قطر بدور الوسيط. ويأتي ذلك بعدما اجتمع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في جنيف مع نظرائه من بريطانيا وفرنسا وألمانيا، وسط تصاعد الصدام العسكري الإيراني الإسرائيلي. ودعا عراقجي، في تصريحات أدلى بها من جنيف، المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لوقف العدوان والجرائم التي يرتكبها النظام الإسرائيلي، مشددا على أن إيران ستواصل الدفاع عن نفسها بكل السبل المشروعة. وقال عراقجي: "على نظام إسرائيل أن يوقف فورا اعتداءاته"، مؤكدا أن البرنامج النووي الإيراني "سلمي بالكامل ويخضع لرقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

المصري اليوم

منذ 19 دقائق

• المصري اليوم

ترامب يتلكأ في منح إسرائيل قنبلة GBU-57 الخارقة للتحصينات النووية (تفاصيل)

كثرت التساؤلات حول سبب امتناع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تزويد إسرائيل بالقنبلة الأمريكية الخارقة للتحصينات، وهي الوحيدة القادرة على تدمير منشآت نووية إيرانية عميقة مثل «فوردو»، في ظل الحرب المفتوحة بين إسرائيل وإيران. وفقًا لـ«اندبندنت عربية» فإن ترامب يدرك جيدًا حجم التباين بين الأجندتين الأمريكية والإسرائيلية، رغم التقاطع في العداء لطهران. فبينما تسعى إسرائيل إلى إسقاط النظام الإيراني بالكامل، تتبنى واشنطن مقاربة أكثر براجماتية تهدف إلى احتواء النظام وتطويعه عبر الضغوط، لا الإطاحة به. لماذا يرفض ترامب تزويد إسرائيل بالسلاح الحاسم؟ القنبلة المطلوبة هي GBU-57 الخارقة للتحصينات، وتُعد السلاح الأمريكي الوحيد القادر على اختراق المنشآت النووية المحصنة مثل «فوردو». لا يمكن إطلاق هذه القنبلة إلا عبر قاذفات استراتيجية أمريكية خاصة، ما يجعل تسليمها لإسرائيل قرارًا سياسيًا عالي المخاطر. ترامب يرى أن تسليم هذا السلاح قد يفتح بابًا لمواجهة شاملة يصعب ضبطها، بينما يفضّل الضغط على إيران حتى تأتي إلى طاولة المفاوضات بشروط أقل. أهداف إسرائيل تتجاوز النووي وفق التحليل، فإن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يسعى إلى استغلال التصعيد العسكري لزعزعة استقرار إيران من الداخل، تمهيدًا لتغيير النظام، دون اعتبار للتداعيات الإقليمية. في المقابل، تتحفظ واشنطن على هذا النهج، خشية من انفجار داخلي إيراني يعمّق الفوضى في الشرق الأوسط. ترامب قد لا يمانع في ترك إيران وإسرائيل تستنزفان بعضهما بعضًا، دون حسم واضح، ما قد يدفع نتنياهو في نهاية المطاف إلى إبداء مرونة أكبر في قبول حل سياسي بدلًا من خيار المواجهة المفتوحة.