
وفد من السفراء المعتمدين لدى الدولة يزور «ليوا للرطب»
ضم الوفد دانا غولدفينشا، سفيرة جمهورية لاتفيا لدى الدولة، وماريا بيلولفاس، سفيرة جمهورية إستونيا لدى الدولة، ونتاليا المنصور، سفيرة جمهورية سلوفينيا لدى الدولة، ولويس ميغيل ميرلانو هويو، سفير جمهورية كولومبيا لدى الدولة، ولطف الله جوكتاش، سفير الجمهورية التركية لدى الدولة، يرافقهم عدد من الدبلوماسيين.
تعرف الوفد إلى ما تقدمه أجنحة الجهات الحكومية والخاصة المشاركة في المهرجان من خدمات وتقنيات ومحاضرات في قطاع الزراعة، وتجول في سوق الرطب والسوق الشعبي وجناح الحرف اليدوية وركن حشمة وأناقة، ومنطقة مسابقات الرطب والفواكه.
واطلع السفراء على ما يضمه المهرجان من معروضات تشمل المنتجات التراثية والزراعية والأغذية والصناعات المرتبطة بالنخيل، وأحدث التقنيات في مجال الزراعة بشكل عام وزراعة النخيل بشكل خاص، معربين عن سعادتهم بزيارة المهرجان، والتعرف على جوانب من تراث دولة الإمارات العريق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 4 ساعات
- خليج تايمز
2.4 مليار دولار مبيعات الأسهم الخليجية في الربع الثاني
أظهر تقرير صدر الاثنين أن أسواق الأسهم الخليجية واصلت جذب اهتمام رأس المال والمستثمرين في الربع الثاني من عام 2025. كشف أحدث تقرير صادر عن بي دبليو سي الشرق الأوسط حول رصد الاكتتابات العامة الأولية عن جمع 2.4 مليار دولار أمريكي عبر أربع اكتتابات عامة أولية رئيسية وثماني عمليات إدراج في سوق نمو الموازي السعودي. ورغم تقلبات أسواق الأسهم في بداية الربع، أظهرت المؤشرات الإقليمية مرونة، مما عزز مكانة المنطقة كمركز لنشاط أسواق رأس المال. كانت عائدات الاكتتابات العامة الأولية في الربع الثاني من عام 2025 متوافقة بشكل عام مع الفترة نفسها من العام الماضي (2.6 مليار دولار في الربع الثاني من عام 2024)، على الرغم من انخفاض عدد عمليات الإدراج. والجدير بالذكر أن ثلاثة اكتتابات عامة أولية جمعت كل منها أكثر من 500 مليون دولار، مما يعكس حجم صفقات أكبر وإقبالًا متزايدًا من المستثمرين. وظلت المملكة العربية السعودية السوق الأكثر نشاطًا، حيث استحوذت على 76% من عائدات الاكتتابات العامة الأولية، مدعومة بإدراجات بارزة مثل طيران ناس، أول طرح عام أولي لشركة طيران في دول مجلس التعاون الخليجي منذ أكثر من 15 عامًا، وشركة الطبية المتخصصة، التي جمعت 500 مليون دولار في يونيو. كما حافظ سوق نمو (نمو) على قوته، حيث جمعت ثماني عمليات إدراج 128 مليون دولار، بزيادة عن 81 مليون دولار في الربع الثاني من عام 2024. في الإمارات العربية المتحدة، مثّل الطرح العام الأولي لصندوق دبي السكني العقاري أول إدراج له منذ عام ٢٠١٤، وأبرز زخمًا متجددًا في قطاع العقارات والأصول البديلة. وشهد سوقا دبي المالي وأبوظبي للأوراق المالية انتعاشًا قويًا بعد تقلبات الربع الأول، مسجلين مكاسب بنسبة ١٥٪ و٧٪ على التوالي، حيث استفاد سوق دبي المالي من الأداء الإيجابي في قطاعات العقارات والخدمات المالية والصناعية. قال محمد حسن، رئيس أسواق رأس المال والشريك في بي دبليو سي الشرق الأوسط: "إن تقلبات السوق العالمية في بداية الربع الثاني، مدفوعةً بعدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية التجارية العالمية، دفعت بعض الشركات، على نحوٍ مفهوم، إلى إعادة تقييم خططها للاكتتابات العامة الأولية. ورغم تباطؤ نشاط الاكتتابات العامة الأولية في دول مجلس التعاون الخليجي، شهدت سوقا تداول ودبي المالي اكتتابات عامة أولية بارزة، مثل طيران ناس ودبي ريت السكني. ولا تزال التوقعات متفائلة بحذر لبقية العام، رهنا بعوامل الاقتصاد الكلي والعوامل الجيوسياسية". في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، سجّلت أسواق الأسهم أداءً متباينًا في الربع الثاني من عام 2025. وبينما أثّرت الاضطرابات التي شهدتها بداية الربع على المعنويات، ساعد التعافي في النصف الثاني من الربع على استعادة ثقة المستثمرين. ولا تزال تقلبات أسعار الطاقة تؤثر على المؤشرات، لا سيما في المملكة العربية السعودية، حيث انخفض مؤشر "تاسي" بنسبة 6% نتيجة انخفاض خام برنت بنحو 20%. وبالنظر إلى المستقبل، تسلط PwC الضوء على أنه في حين أن الربع الثالث عادة ما يكون فترة أكثر هدوءًا بالنسبة للاكتتابات العامة الأولية، فإن الجهات المصدرة في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي تستعد لإدراجات محتملة في أواخر عام 2025 وأوائل عام 2026 - ولا يزال خط الأنابيب قويًا ومتنوعًا.


خليج تايمز
منذ 4 ساعات
- خليج تايمز
51.7 مليار درهم تعاملات العقارات بأبوظبي في النصف الأول
ارتفعت القيمة الإجمالية للصفقات العقارية في أبوظبي بنسبة 39% في النصف الأول من عام 2025 مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، لتصل إلى 51.72 مليار درهم، مقارنة بـ 37.2 مليار درهم في العام الماضي، وفقاً لبيانات أصدرها مركز أبوظبي العقاري. وارتفع عدد الصفقات العقارية بنسبة 12% ليصل إلى 14,167 صفقة، ما يعكس تسارع نشاط السوق مدعوماً بزيادات ملحوظة في المبيعات والشراء ومعاملات الرهن العقاري. وارتفعت قيمة معاملات البيع والشراء بنسبة 32% لتصل إلى 32.69 مليار درهم من خلال 7,964 صفقة، فيما سجلت معاملات الرهن العقاري ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 52% لتصل إلى 19.03 مليار درهم من خلال 6,204 صفقة. ويدعم زخم السوق اللوائح التنظيمية المبسطة والخدمات الرقمية وإطلاق المشاريع عالية الجودة، مما يضع أبوظبي كوجهة رئيسية للاستثمار العقاري المستدام. شهد النصف الأول من العام اهتمامًا متزايدًا من المستثمرين الدوليين. وبلغ عدد معاملات الاستثمار الأجنبي المباشر 890 معاملة، بزيادة قدرها 3.3% في قيمتها الإجمالية، لتصل إلى 3.38 مليار درهم. وارتفع عدد الجنسيات المستثمرة إلى 85 جنسية، بزيادة قدرها 10% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مما يؤكد تنامي الثقة العالمية بقطاع العقارات في أبوظبي. وشهد السوق اهتماماً قوياً من المستثمرين من الاقتصادات الكبرى والناشئة بما في ذلك روسيا والصين والمملكة المتحدة وفرنسا وكازاخستان والولايات المتحدة، وهو ما يعكس مكانة أبوظبي كمركز استثماري عالمي يجمع بين الاستقرار الاقتصادي والفرص عالية الجودة. من حيث قيم الصفقات حسب المنطقة، حافظت جزيرة السعديات على صدارتها بأكثر من 9.1 مليار درهم، تلتها جزيرة ياس بـ 5.86 مليار درهم، ثم الباهية بـ 3.98 مليار درهم. ومن بين المناطق الأخرى التي سجلت صفقات قوية، مدينة محمد بن زايد، وجزيرة الريم، ومدينة الرياض، ومدينة خليفة، مما يُبرز الانتشار الجغرافي الواسع للنشاط العقاري في جميع أنحاء الإمارة. وقال المهندس راشد العميرة، المدير العام بالإنابة لشركة أبوظبي للعقارات: "يعكس أداء النصف الأول الثقة المتزايدة في سوق العقارات في أبوظبي، من قبل المستثمرين العالميين والوطنيين على حد سواء، وهو ما ينعكس في النمو المستدام في قيم المعاملات والزيادة المستمرة في الاستثمار الأجنبي. لقد ساهم إطلاق مشاريع عالية الجودة مؤخرًا في تنشيط السوق وفتح آفاقًا استثمارية واعدة، مما عزز جاذبية أبوظبي كوجهة رائدة للاستثمار العقاري المستدام. كما كان للمبادرات التي أطلقتها شركة أبوظبي للعقارات مؤخرًا والتسهيلات التي قدمتها، بما في ذلك أتمتة العديد من العمليات والخدمات، دور محوري في تحقيق هذا الإنجاز، من خلال تبسيط رحلة المستثمر وتسريع المعاملات وتعزيز الشفافية.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«تعاونية الاتحاد» توسّع دعمها للمنتج المحلي والمزارع الوطنية
أكد الرئيس التنفيذي لـ«تعاونية الاتحاد»، محمد الهاشمي، أن بلوغ التعاونية 30 فرعاً في مختلف مناطق إمارة دبي، يُشكل محطة استراتيجية تعبّر عن التزامها المستمر بالتميّز والابتكار في قطاع تجارة التجزئة، مشيراً إلى أن هذا التوسّع ليس مجرد رقم، بل هو انعكاس لرؤية واضحة تقوم على القرب من المجتمع، ودعم الاقتصاد المحلي، وتقديم تجربة تسوّق ذكية وعصرية تُلبي تطلعات جميع شرائح المتعاملين. وقال الهاشمي: «انتشار فروع (تعاونية الاتحاد) في دبي يجسّد نهجنا المتكامل في النمو، حيث لا نركز فقط على الكم، بل نضع الجودة والابتكار في صميم كل خطوة، ونحن نحرص على أن يكون كل فرع من فروعنا بيئة شاملة، وذكية، وسهلة الوصول، توفر تجربة تسوّق فريدة تراعي التنوّع وتضع المستهلك في قلب الاهتمام». وشدد الهاشمي على أن «تعاونية الاتحاد» تضع دعم المنتج المحلي في مقدمة أولوياتها، حيث ترتبط التعاونية بعلاقات شراكة طويلة الأمد مع مزارع إماراتية وشركات وطنية وموردين محليين، لتوفير منتجات عالية الجودة تلبّي احتياجات المجتمع وتدعم الاقتصاد الوطني، لافتاً إلى أنه يوجد في التعاونية حالياً أكثر من 6000 منتج محلي لمنافسة العلامات التجارية العالمية، وأضاف: «فخورون بعلاقتنا مع مئات الموردين المحليين، ونعتبر أنفسنا منصة تسويقية حقيقية للمزارعين الإماراتيين والصيادين والشركات الوطنية، حيث يتم توريد الخضراوات الطازجة من 25 مزرعة محلية مباشرة إلى فروعنا، وكذلك الأسماك، واللحوم»، لافتاً إلى أن «التعاونية» لا تقدم فقط منتجات، بل تدعم قصص نجاح محلية، وترسّخ مفهوماً أعمق للاكتفاء الذاتي والأمن الغذائي، وأشار إلى أن فروع التعاونية صُمّمت بمعايير عصرية تواكب أحدث مفاهيم تجارة التجزئة الذكية، من حيث التصميم الداخلي، ومسارات التسوّق، وحلول الدفع الذكية، وصولاً إلى الخدمات الرقمية مثل التسوّق الإلكتروني والتوصيل الذكي.