logo
أوتوهب في STEM Racing: شباب السعودية الصاعد نحو العالمية

أوتوهب في STEM Racing: شباب السعودية الصاعد نحو العالمية

المربع نت٠٧-٠٧-٢٠٢٥
المربع نت – تمثل STEM Racing، المعروفة سابقًا باسم F1 in Schools، مبادرة تعليمية عالمية تهدف إلى صقل مهارات الجيل الناشئ في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات (STEM)، من خلال تجربة تفاعلية قائمة على تصميم وتصنيع سيارات سباق مصغرة تحاكي الفورمولا 1.
هذه المسابقة ليست مجرد منافسة، بل تجربة تعليمية متكاملة تدمج التفكير الهندسي، العمل الجماعي، التسويق، تحليل البيانات، والتواصل الاحترافي، وتضم فئات عمرية من 9 إلى 19 سنة، بمشاركة تجاوزت 29,000 مدرسة من 65 دولة حول العالم.
أوتوهب: شريك تقني يعيد تعريف الجودة
مراكز أوتوهب للسمكرة والدهان تحوّلت إلى مختبرات إبداع لفرق STEM Racing. خصصت لهم ورش حقيقية فيها أحدث أجهزة الطلاء والمعايرة، وزوّدتهم بخامات وتقنيات يستخدمها خبراء السمكرة والدهان في أعلى المستويات العالمية.
المهندسون في أوتوهب قاموا بالإشراف وشاركوا الطلاب يدًا بيد في ضبط سماكات الطلاء، تحسين الانسيابية، وقياس النتائج بأجهزة رقمية متقدمة — كما هو معتاد في كبرى مراكز الإصلاح.
من خلال هذه التجربة، تعلم الطلاب كيف يديرون مشاريع تحسين مستمر (كايزن)، وكيف يمكن أن يؤثر الميكرون الواحد في سماكة الطلاء ومن ثم يؤثر على الأداء. تعرّفوا أيضًا على معايير السلامة والاستدامة الحديثة، وكيف تتم إعادة التدوير ومعالجة الانبعاثات.
وهكذا غرس أوتوهب فيهم أسلوبًا علميًا دقيقًا في التفكير، يهيّئهم لمنافسة عالمية بمعايير تصنيع وجودة وإبتكار.
نهائيات بطولة STEM Racing 2025
يبلغ عدد الفرق السعودية المشاركة في الموسم الحالي من المسابقة 54 فريقًا من مختلف المناطق، ويتأهل 3 فرق من كل منطقة إلى المراحل المتقدمة؛ وتتجه الأنظار الآن إلى سباق المنطقة الشرقية المرتقب في 17 يوليو، حيث يكتمل اختيار الفرق التي ستمثل المملكة في النهائيات العالمية بسنغافورة.
إنجازات سعودية بارزة
عام 2023 (نهائيات سنغافورة)
فريق Oryx: فاز بجائزة 'التفكير الابتكاري' (Innovative Thinking Award) لتميزهم في إدارة المشروع، الهندسة، والعرض التقديمي.
فريق Abiya وصل إلى القائمة النهائية لجائزة FIA Women in Motorsport Award المخصصة لتعزيز مشاركة الفتيات في رياضة السيارات.
فريق Shaheen كان ضمن القائمة النهائية لجائزة Identity Award التي تقيّم الهوية والعلامة والتميز الإبداعي للفريق.
عام 2024 (نهائيات الظهران – السعودية)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أمانة الشرقية" ترفع جودة الحياة وتحارب التشوه البصري بشراكة مجتمعية واسعة
"أمانة الشرقية" ترفع جودة الحياة وتحارب التشوه البصري بشراكة مجتمعية واسعة

الرياض

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياض

"أمانة الشرقية" ترفع جودة الحياة وتحارب التشوه البصري بشراكة مجتمعية واسعة

تواصل أمانة المنطقة الشرقية جهودها المتقدمة لتحسين المشهد الحضري، عبر منظومة رقمية متكاملة تجمع بين التقنية والابتكار والمشاركة المجتمعية، وذلك في إطار التزامها بتحقيق مستهدفات برنامج جودة الحياة أحد برامج رؤية المملكة 2030. وأوضحت الأمانة، أن الإدارة العامة لتحسين المشهد الحضري ترتكز على أربعة محاور استراتيجية، تشمل: تهيئة البيئة الحضرية لرفع جودة الحياة، وتبني حلول مبتكرة، وتحقيق الاستدامة، وتعزيز التفاعل المجتمعي في عمليات الرصد والمعالجة. ومن أبرز مخرجات هذه الجهود، مركز التشوه البصري، الذي يعتمد على منصات إلكترونية متطورة وشاشات تفاعلية لعرض وتصنيف البلاغات حسب نوعها وموقعها الجغرافي، مما يمكّن الفرق الميدانية من التعامل مع التحديات بكفاءة وسرعة. وقد صنّفت الأمانة 43 عنصرًا من عناصر التشوه البصري ضمن خمس فئات رئيسية، يجري التعامل معها وفق خطة وطنية شاملة تتضمن معالجات نوعية وفرض غرامات للحد من التكرار، وتحقيق استدامة التحسينات. كما تم اعتماد أدوات ذكية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل تطبيق 'عدسه بلدي'، في عمليات التوثيق والتشخيص الميداني، ما ساهم في دعم اتخاذ قرارات دقيقة قائمة على تحليلات بيانات مكانية متقدمة. وفي جانب التفاعل المجتمعي، أكدت الأمانة على أهمية إشراك المواطنين والجهات الأهلية في تحسين المشهد الحضري، حيث نُفذت عدة مبادرات تطوعية شارك فيها أكثر من 40 ألف متطوع، إضافة إلى تمكين المستفيدين من الإبلاغ الفوري والمشاركة في معالجة بعض التشوهات. وقد حققت أمانة الشرقية نتائج متقدمة على مستوى المملكة، بنسبة تغطية رقابية تجاوزت 98%، ما يعزز مكانتها بين الأمانات الرائدة في مؤشرات الأداء الصادرة عن وزارة البلديات والإسكان. وتواصل الأمانة مسيرتها نحو بناء بيئة حضرية متكاملة تعكس هوية المنطقة الشرقية وتلبي تطلعات السكان والزوار، عبر شراكات استراتيجية مع الجهات الخدمية والأمنية، وتوظيف التقنيات الحديثة لضمان استدامة المشهد الحضري الجاذب.

من رماد الغابات.. تولد المبادرات
من رماد الغابات.. تولد المبادرات

عكاظ

timeمنذ 16 ساعات

  • عكاظ

من رماد الغابات.. تولد المبادرات

حرائق الغابات، ظاهرة عالمية، تتعدد مصادر اشتعالها بين الطبيعة (البرق) وعبث البشر، وتتفاقم عند ارتفاع درجات الحرارة التي تحترق الأشجار وتشتعل بشدة وسرعة وتنتشر مؤثرة على النظام البيئي ومهددة الإنسان بالخطر. تشكل حرائق الغابات تحدياً لجهود المجتمعات لارتفاع تكاليف إخمادها وحاجتها لخبراء يتصدون لانتشار النيران. ويشهد العالم هذه الأيام موجة من الحر فاقت درجاتها في بعض الدول 50 درجة، وأعلنت بعض الدول، مثل اليونان، حالات التأهب بعد اندلاع عشرات الحرائق في الأيام الماضية، حتى أن جزيرة كيثيرا تواجه أوضاعاً مقلقة بعد أن أتت النيران على مساحات واسعة من الأراضي والممتلكات، ما دفع اليونان لطلب دعم من الاتحاد الأوروبي، وعزت الدولة اليونانية شدة الحرائق لتغير المناخ بعد أن شهدت البلاد درجات حرارة تخطّت 45 درجة مئوية، ما يزيد من حدة حرائق الغابات وكثرتها. قاعدة بيانات سعودية في السعودية، أنهى المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر دراسة بعنوان «سبل الوقاية من حرائق الغابات ومعالجة آثارها في المناطق الجنوبية والجنوبية الغربية»، بالتعاون مع جامعة الملك خالد، وجامعة موناش الأسترالية، ضمن جهوده لتعزيز حماية الغابات، والحد من أخطار الحرائق تحقيقاً لأهداف الاستدامة البيئية. وشملت الدراسة، تقييماً شاملاً لأوضاع الغابات والمخاطر المحيطة بها، وإنشاء قاعدة بيانات رقمية، ودراسة تفصيلية للإجراءات الوقائية والسلوكيات المجتمعية، إضافة إلى وضع خطة تحرك متكاملة تشمل الجهات ذات العلاقة مع تحديد مهمات كل جهة، باستخدام تقنيات حديثة مثل: الإنذار المبكر، والطائرات بدون طيار، كما قدّمت تصاميم ميدانية، وبدائل مستدامة لإنشاء ممرات إستراتيجية، وتطوير دليل لإعادة تأهيل الغابات بعد الحريق، إلى جانب تصميم أداة لتقييم الأداء، وإنشاء هيكل تنظيمي لغرفة عمليات مشتركة، وتفعيل دور المجتمع والفرق التطوعية في الوقاية والمكافحة. وأولت الدراسة، أهمية خاصة لإشراك المجتمع، من خلال تطوير آلية شاملة تتيح للفرق التطوعية المجتمعية في مناطق الغابات الإسهام الفاعل في جهود الوقاية والمكافحة، عبر التدريب والتأهيل والتكامل مع عمل الجهات الرسمية. نثر البذور في المساحات المحترقة تُمثِّل هذه الدراسة التزام المملكة بالحفاظ على مواردها الطبيعية، ومواجهة تحديات التغير المناخي، بما يعكس رؤية إستراتيجية تسعى لتحقيق التوازن بين التنمية وحماية النظم البيئية. ولأن حرائق الغابات يمكن أن تأتي على ملايين الأفدنة من الأراضي، وتدمر كل ما يعترض طريقها من أشجار ومنازل وبشر وحيوانات. ولأن حرائق الغابات لا تزال تتصدر عناوين أخبار الدول وأنها تحدث في الغالب دون تخطيط، «عكاظ»، طرقت أبواب المختصين والأعيان وسألت كيف نحافظ على مكتسباتنا من الغابات؟ يرى ممثل منظومة وزارة البيئة والمياه والزراعة، ومدير عام فرع الوزارة بمنطقة عسير المهندس أحمد محمد آل مجثل، أن العمل جارٍ على تنفيذ خطط تشجير وبرامج لإعادة تأهيل المواقع المتأثرة بالحرائق، وذلك وفق أسس علمية تراعي طبيعة كل موقع وظروفه البيئية، تعتمد على نوع التدهور البيئي ومسبباته، الخصائص الطبيعية للموقع، الاستعداد البيئي والمجتمعي لتنفيذ البرنامج، وباختلاف كل حالة فقد تشمل: عمليات التشجير المباشر، نثر البذور في المساحات المتأثرة، الاعتماد على التأهيل الذاتي والطبيعي لبعض المواقع، أو الحلول البيئية المتكاملة التي تجمع بين عدة أدوات وإستراتيجيات. آل مجثل أوضح لـ«عكاظ»، أن منظومة وزارة البيئة والمياه والزراعة تعمل على تحقيق مستهدفاتها من خلال المحافظة على البيئة واستدامة الموارد الطبيعية، تطبيق نظام البيئة ولوائحه التنفيذية، عبر المراكز البيئية المتخصصة، وفي مقدمتها المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، تعزيز الوعي البيئي، من خلال مبادرة التوعية البيئية، التي ترافق المناسبات البيئية المحلية والدولية، لضمان وصول الرسالة البيئية لكافة فئات المجتمع، مؤكداً، أن وزارة البيئة تعمل بروح الشراكة مع المجتمع، وتراهن على دور المواطن والمقيم في الحفاظ على البيئة، وتحقيق التوازن البيئي بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030. فريق عمل لإدارة الأزمات يؤكد رئيس مركز بلّلسمر ظافر العسيري لـ«عكاظ»، أهمية تعزيز الوعي وتفاعل المجتمع وتعزيز المبادرات التطوعية عند نشوب أي حريق خصوصاً أن منطقتنا تشتهر بالزراعة والغابات، وأن الحريق الذي شهدته منطقة بللسمر أكد تفاعل المجتمع من خلال مشاركة الجميع في إخماد الحريق بواسطة الأهالي والمتطوعين والإدارات الحكومية والقطاع الخاص. فيما يرى شيخ شمل قبائل بلّلسمر الدكتور سعيد بن طراد بن جرمان، في حديثه لـ«عكاظ»، أن حرائق الغابات تمثّل مصدر قلق بالغ، وتستلزم تضافر الجهود بين كافة الجهات الحكومية والمجتمعية، مقترحاً أن تتولى بعض الجهات المعنية تنظيم دورات تأهيلية في مجالي إطفاء الحرائق والإنقاذ، موجهة لأفراد المجتمع، على أن تسبقها حملة توعوية. وأكد رئيس بلدية بلّلسمر عبدالله بن قبلان بن جديع لـ«عكاظ»، أن البلدية تعمل على رفع الجاهزية الدائمة للتعامل مع مثل هذه الحالات الطارئة من خلال إدارة الطوارئ والكوارث، والتي تضطلع بمهمات تجهيز الكوادر البشرية والآليات والمعدات اللازمة لمباشرة أعمال الطوارئ على مدار الساعة، مشيراً إلى وجود تنسيق مع الدفاع المدني يعتمد على التعاون المشترك من خلال فريق عمل إدارة الأزمات بمركز بللّسمر، ومؤكداً أن المجتمع يُعد شريكاً فاعلاً في نجاح التعامل مع الطوارئ، وذلك من خلال سرعة الإبلاغ عن الحرائق، وتجنّب التجمهر في مواقع الحدث، ما يُسهم في تسهيل وصول الفرق والآليات إلى أماكن البلاغات دون عوائق. خزانات مياه في رؤوس الجبال عضو اللجنة الاستشارية بوزارة البيئة والمياه والزراعة عن القطاع الخاص الدكتور سعد عبدالله الأحمري، دعا إلى إعداد خطة تنفيذية بإشراف المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومشاركة المجتمع المدني المحلي، تتضمن حصر مواقع الغابات والمسطحات الخضراء، تركيب خزانات مياه في رؤوس الجبال وإنشاء مصائد لمياه الأمطار في الشعاب. وطالب، في حديثه لـ«عكاظ»، بإزالة الأشجار اليابسة وتقليم الأغصان وتنظيم الأشجار بما يُعزز الاستفادة من الأمطار، وتعويض الأشجار المحترقة بأشجار من نفس النوع (مثل شجر العرعر) من مشاتل الوزارة أو مشاتل المتنزهات. ويتناول المزارع والناشط البيئي الدكتور منصور الأسمري، في تقرير علمي توعوي، الطريقتين الأساسيتين لاستنبات العرعر، سواءً من البذور أو عن طريق العقل (التكاثر الخضري)، موضحاً تفاصيل دقيقة ومهمة للمهتمين بالزراعة البيئية أو العاملين في مشاتل الغطاء النباتي، وذلك من خلال استنبات العرعر من البذور، وهي الطريقة الأصعب والأبطأ، لكنها طبيعية وتُكسب النبات قدرة أكبر على التكيف، وتتطلب «معالجة طبقية» لكسر طور السكون في البذور وتحفيزها على الإنبات. وتُزرع خارجياً في الشتاء أو الربيع، أو داخلياً بعد المعالجة، فيما يأتي استنبات العرعر من العقل وهي الطريقة الأسرع، وتُستخدم للحصول على نباتات مماثلة للنبات الأم. من مستصغر الشرر المحامي الدكتور متعب بن علي الأسمري، أرجع جزءاً من مسؤولية الحرائق المتكررة إلى منع الرعي في أغلب المناطق المفتوحة، ما أدى إلى تراكمها وتحولها إلى وقود طبيعي لأي شرارة، وإلى تحول الأغصان اليابسة المتراكمة تحت الأشجار وملاصقتها للجذوع إلى احتمالية احتراقها وهلاكها، منوهاً إلى أن بعض المزارعين، ومع غياب الحلول السهلة، قد يلجأون إلى حرق تلك الشجيرات للتخلّص منها، دون إدراك لما قد تسببه هذه النار من كارثة، حيث تنتشر بسرعة وتلتهم مساحات واسعة خارج حدود المزرعة. أخبار ذات صلة

أمانة القصيم تنظم جلسة توعوية للأمن السيبراني
أمانة القصيم تنظم جلسة توعوية للأمن السيبراني

الرياض

timeمنذ 17 ساعات

  • الرياض

أمانة القصيم تنظم جلسة توعوية للأمن السيبراني

نظمت أمانة منطقة القصيم بالتعاون مع الهيئة الوطنية للأمن السيبراني جلسة توعوية في مجال الأمن السيبراني استهدفت القيادات العليا في الأمانة وذلك بحضور أمين منطقة القصيم المهندس محمد بن مبارك المجلي وعدد من قيادات الأمانة. وتأتي هذه الجلسة ضمن الجهود الرامية إلى رفع مستوى الوعي بالأمن السيبراني لدى منسوبي الجهات الوطنية وتعزيز مفاهيم الحماية الرقمية والوقاية من التهديدات السيبرانية بما ينسجم مع التوجهات الوطنية نحو بناء بيئة تقنية آمنة ومستدامة. وتحرص أمانة منطقة القصيم على تعزيز الأمن السيبراني ضمن بيئة العمل ورفع كفاءة منسوبيها لمواكبة المتغيرات الرقمية وتحقيق أعلى معايير الأمان المعلوماتي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store