البكار يتقبل التعازي بوفاة شقيقه الخميس في المدينة الرياضية
انا لله وان اليه راجعون..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ ساعة واحدة
- سواليف احمد الزعبي
وفيات الاثنين .. 28 / 7 / 2025
#سواليف #وفيات الاثنين .. 28 / 7 / 2025 ايهاب عبدالله العلي العناسوة وزير التربية ينعى الطالب عبدالله علاونةديانا عبد الرحمن علاوي الحاج عبدالحكيم طاهر الدباس (أبو عمر) وجدان حمد السعد العبود العقيد المتقاعد علي أحمد أبو جلية الحاج احمد عايد فلاح ابوخروب محمد يونس أبو طربوش عزيزة يحيى عبدالقادر الطباخي حامد عرابي عابدين مفلح صالح خلف الغويري وجدان حمد سعد العبود زياد ابراهيم عيسى سويدان احمد محمد احمد سليمان هاني سليمان سلامة الدبابنة محمد عبدالقادر الصمادي إنا لله وإنا إليه راجعون.. هذا المحتوى وفيات الاثنين .. 28 / 7 / 2025 ظهر أولاً في سواليف.


أخبارنا
منذ 7 ساعات
- أخبارنا
د. طلال طلب الشرفات يكتب : عبد الرَّزاق طبيشات؛ عندما ترْثي إربد عُْْمْدَتِها
أخبارنا : عبدُ الرَّزاق طبيشات الإربدي الحوراني العتيق؛ غادر الدُّنيا بسيرة وسريرة تُعانق طهر القمح، وقدَّم للوطن وإربد رحيق الشَّهد من عرق الجبين، ورقيق الودِّ لكلِّ من عرفه وشاركه في السِّياسة والعمل وأريحية الأمس حيث المضافات التي تناقش كل شأن، والفضاءات التي تُحاكي كلّ الحكايا وأنس القرايا؛ يوم كان الوجع الأردني يستظل دوماً في فناء البنادق والبيارق، والدُّموع الإربديّة التي انهمرت على غدر وصفي هي ذاتها التي ذُرِفَت في حسبان ومأدبا وقلاع الجنوب وذوات "المدارق" في البادية. نرثي "القامة المؤدب" بكل أحرف الوجع، ومعاني الورع في رحيله المهيب عن فناء الدُّنيا إلى سعة الآخرة وما هان أو خان أو استمرأ فلساً من مال الشَّعب؛ تقيّاً نقيّاً زاهداً عن التَّرف دون أن يزهد عن خدمة الناس، نرثي "أبا محمد" وقد عرفناه وطنيّاً صلباً، طيب المعشر، وكريم الخلق يقسو على نفسه؛ كي لا يرى ضيقاً في جليسة؛ ممسكاً بخدمة الوطن والعرش بالنَّصيحة والرأي والعمل حتى أيامه الأخيرة. أنا من جيل وفئة الفقراء الذين كانوا يعانقون التُّراب كل يوم لعباً وقتلاً للوقت؛ كي نكبر ونُثمر، وأنا من أولئك الذين كان يفجّر طفولتهم الفرح إذا جاءهم جندي عائد من معسكره، أو موظف عائد من عمله ويجود عليهم بقرش ليتسابقون صوب شراء الحلو؛ كي يعوّض بعض طاقة لهوهم، وطبيشات كان من أولئك الذي ينحاز للطفولة بعطاء مددج بالرَّحمة؛ قال أحدهم بل ربما أكثر عن النبيل " أبا محمد" في هذا الشأن ففاضت الدمعة؛ لم أعرفه في طفولتي ولكني في مطلع شبابي حظيت منه بأرقى مشاعر الرِّعاية والإسناد "رحمه الله". عبد الرَّزاق طبيشات الطبيب الورع اختار النَّزاهة والاستقامة والجسارة والإقدام والتَّواضع نهجاً فأكرمه الله بمحبة النَّاس وامتنانهم وتقديريهم، كان وفيّاً لإربد درّة حوران فأختاروه عمدة لها مراراً وتكراراً، كريماً خادماً للناس؛ فنصبوه نائباً في مجلس الشَّعب، ومخلصاً للعرش وكان من أعيان الوطن الكبار، ووزيراً لخدمة البلاد جاب أرياف الوطن ومدنه وبواديه دون أن يُسجّل عليه موقف أو خذلان. رحل الصديق والأخ الكبير عبد الرَّزاق طبيشات وقلوبنا تعتصر بالألم، وألسنتنا تلهج له بالدعاء إلى الله العلي القدير بأن يفيض عليه بالرحمة والغفران، ويسكنهُ في جنان النعيم وأن يلهم عائلته العزيزة وذويه الصبر والسلوان، اللهمَّ آمين. ولا حول ولا قوة إلَّا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

عمون
منذ 9 ساعات
- عمون
الماجستير لسجود العبادي في حقوق الإنسان والتنمية الإنسانية
عمون - أنهت سجود العبادي، مناقشة رسالة الماجستير في الجامعة الأردنية من كلية الأمير الحسين بن عبد الله للعلوم السياسية والدراسات الدولية، وذلك عن رسالتها التي حملت عنوان: تقييم أثر قوانين حقوق الإنسان على الممارسات الاجتماعية والثقافية: دراسة حالة النساء والأطفال في الأردن. وأشرف على الرسالة، رئيس لجنة المناقشة الأستاذ الدكتور وليد أبو دلبوح، والأستاذ الدكتور محمد الرواشدة "الخارجي" والأستاذ الدكتور عبد الفتاح الرشدان "الداخلي ". وكتبت سجود العبادي شاكرة: الحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات، وبعونه تتحقق الغايات، وبنوره تُضيء الدروب، من الجامعة الأردنية، منارة العلم الأولى، ومن كلية الأمير حسين بن عبد الله الثاني للدراسات الدولية، تمت بحمد الله مناقشة رسالة الماجستير الخاصة بي، يوم الأحد الموافق ٢٧ تموز ٢٠٢٥، بعنوان: "تقييم أثر قوانين حقوق الإنسان على الممارسات الاجتماعية والثقافية: دراسة حالة النساء والأطفال في الأردن"، وقد جاءت هذه الرسالة تتويجًا لمسيرة علمية وبحثية مكثفة، وسعي متواصل لفهم التفاعل بين القوانين والمجتمع في إطارٍ حقوقي وإنساني، وأهدي هذا الإنجاز أولًا وأخيرًا إلى من كانا سببًا في كل خطوة: إلى والدي الغالي، الباشا الدكتور عدنان العبادي، النور الذي رافقني في كل طريق، وإلى أمي العظيمة، التي كانت الدعاء والصبر والاحتواء في كل لحظة، كما أعبّر عن عميق امتناني لكل من دعمني ولو بكلمة، ولكل من آمن بي في رحلة العلم، فلكم في القلب مكان لا يُنسى، وما توفيقي إلا بالله، وأسأل الله أن يكون هذا الإنجاز خطوة أولى نحو المزيد من البحث والتأثير، وخدمة المجتمع من خلال العلم، والارتقاء بقيم العدالة والكرامة الإنسانية. ألف مبروك وإلى الإمام.