logo
ترامب: إيران لا تكسب هذه الحرب وعليها الحديث معنا قبل فوات الأوان

ترامب: إيران لا تكسب هذه الحرب وعليها الحديث معنا قبل فوات الأوان

الجزيرةمنذ 9 ساعات

ترامب: إيران لا تكسب هذه الحرب وعليها الحديث معنا قبل فوات الأوان
ترامب: إسرائيل تبلي بلاء حسنا للغاية وقدمنا الكثير من الدعم لها
ترامب: إلإيرانيون يريدون التوصل إلى اتفاق وعليهم إبرام صفقة
التفاصيل بعد قليل..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تعلن إطلاق عملية مركّبة بالمسيّرات والصواريخ نحو تل أبيب وحيفا
إيران تعلن إطلاق عملية مركّبة بالمسيّرات والصواريخ نحو تل أبيب وحيفا

الجزيرة

timeمنذ 43 دقائق

  • الجزيرة

إيران تعلن إطلاق عملية مركّبة بالمسيّرات والصواريخ نحو تل أبيب وحيفا

أعلن التلفزيون الإيراني إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ نحو إسرائيل، وقال إن طهران أطلقت عمليات -تشترك فيها المسيرات والصواريخ- تستهدف تل أبيب وحيفا. وأوضح التلفزيون الحكومي أن الحرس الثوري وباقي وحدات الجيش الإيراني بدأت هجوما شاملا ضد إسرائيل. ونقلت وكالة فارس عن مصادر أن "هجمات إيران الجديدة ضد الكيان الصهيوني مركبة وتتضمن صواريخ ومسيرات". وقال الحرس الثوري إنه نفذ "الموجة التاسعة من عملية الوعد الصادق-3 ضد الكيان الصهيوني بصواريخ ومسيرات". وأضاف أنه "خلال 72 ساعة الماضية نفذنا 545 عملية بالمسيرات ضد الكيان الصهيوني" مؤكدا أنه لن يسمح "للكيان الصهيوني أن ينعم بالهدوء والاستقرار". وبالتوازي مع ذلك، كتب المرشد الإيراني علي خامنئي، في منشور على منصة إكس"نصر من الله وفتح قريب بإذن الله ستتغلب إيران على الكيان الصهيوني". وجاءت تدوينة خامنئي بعد وقت وجيز على تصريحات لرئيس الوزراء الإسرائيلي -المطلوب لمحكمة العدل الدولية- لم يستبعد فيها استهداف المرشد الإيراني وذلك في مقابلة مع شبكة "إيه بي سي" الأميركية مشيرا إلى أن ذلك "لن يؤدي إلى تصعيد الصراع، بل سينهي الصراع". إيران: تدمير منظومة دفاع إسرائيلية وفي السياق، نقلت وكالة فارس عن مصدر إيراني مطلع -اليوم الاثنين- أن مسيّرة إيرانية نجحت في تدمير منظومة دفاعية إسرائيلية بعيدة المدى، وذلك في إطار عملية " الوعد الصادق -3″ التي تنفذها إيران ضد إسرائيل. وقال المصدر في تصريح للوكالة "منذ انطلاق عملية الوعد الصادق-3، نفذت إيران 550 عملية بطائرات مسيّرة استهدفت العمق الإسرائيلي دون توقف". وأوضح أن العملية الأخيرة نُفذت باستخدام مسيّرة اخترقت الأجواء انطلاقاً من محيط القدس، وتمكنت من الوصول إلى هدفها في قلب الأراضي المحتلة وتدمير منظومة دفاعية إسرائيلية متقدمة. توقف مصفاة نفط في حيفا هذا، وأعلنت مجموعة بازان الإسرائيلية أن منشآت مصفاة النفط في حيفا توقفت عن العمل بالكامل، بعد تعرض محطة الطاقة التابعة لها لأضرار كبيرة نتيجة الضربة الصاروخية الإيرانية التي استهدفت المجمع، وفق ما نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية. وقالت "بازان" -في بيان للهيئات التنظيمية التابعة لها- إن الهجوم الإيراني أدى إلى مقتل ثلاثة من موظفيها. وذكرت المجموعة أن المحطة المتضررة مسؤولة عن جزء من تشغيل منشآت "بازان" مشيرة إلى وجود "أضرار إضافية" لم تُحدّد طبيعتها بعد. وأضافت "نعمل -بالتعاون مع شركة الكهرباء التي استجابت بشكل فوري- على تنفيذ الأعمال اللازمة بأسرع وقت ممكن لضمان تزويد منتظم للكهرباء إلى المجمع" مؤكدة أنها تجري حاليا تقديرا شاملا لحجم الأضرار، بهدف تحديد أفضل السبل لمعالجتها واستعادة التشغيل الكامل. وفيما يبدو تعليقا على ذلك، قال المتحدث باسم وزارة الطاقة الإسرائيلية إن قطاع الطاقة قادر على تلبية الاحتياجات من الوقود. وكانت إسرائيل قالت إنها تلقت 11 موجة من القصف بمئات الصواريخ والمسيرات الإيرانية خلال الأيام الثلاثة الأولى من هذه المواجهة، وأدت بعض هذه الضربات إلى إيقاع قتلى وخسائر مادية كبيرة في تل أبيب وحيفا. وفجر الجمعة، أطلقت إسرائيل هجوما واسعا على إيران بقصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، مما خلف إجمالا 224 قتيلا و1277 جريحا، وفق التلفزيون الإيراني. ومساء اليوم ذاته، بدأت إيران الرد بهجمات صاروخية باليستية وطائرات مسيّرة، خلفت أيضا أضرار مادية كبيرة و24 قتيلا و592 مصابا، وفق مكتب الإعلام الحكومي الإسرائيلي. وتعتبر إسرائيل وإيران بعضهما البعض العدو الألد، ويعتبر الهجوم الإسرائيلي الراهن على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا من حرب الظل، عبر تفجيرات واغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح.

رئيسة الصليب الأحمر: المدنيون يدفعون ثمن تراجع الالتزام العالمي بحظر الألغام
رئيسة الصليب الأحمر: المدنيون يدفعون ثمن تراجع الالتزام العالمي بحظر الألغام

الجزيرة

timeمنذ 43 دقائق

  • الجزيرة

رئيسة الصليب الأحمر: المدنيون يدفعون ثمن تراجع الالتزام العالمي بحظر الألغام

عشية انعقاد الاجتماعات البينية للدول الأطراف في اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد، حذرت رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر ميرجانا سبولياريتش من أن تقويض هذا الاتفاق الدولي قد يؤدي إلى انتكاسة خطيرة في مسار نزع السلاح الإنساني، ويعرض حياة المدنيين لخطر متزايد. وأكدت سبولياريتش أن الجهود المبذولة منذ اعتماد الاتفاقية عام 1997 أدت إلى تدمير أكثر من 55 مليون لغم مخزن، وتطهير مساحات واسعة من الأراضي الملوثة، في إنجاز وصفته بـ"التحول الحاسم في مواجهة هذا البلاء". كما أشارت إلى أن هذه الجهود ساهمت في الحد من إنتاج الألغام ونقلها بشكل كبير، وخفض عدد الضحايا بأكثر من 75% مقارنة بذروة التسعينيات. وتُصمم الألغام المضادة للأفراد بحيث تنفجر في الأشخاص ولا سيما عند الاقتراب منها أو ملامستها، فتخلف إصابات وآثارا مدمرة قد تستمر عقودا، وتؤدي في كثير من الأحيان إلى قتل شخص أو أكثر. وللألغام المضادة للأفراد أضرار أخرى، إذ تجعل استخدام مساحات واسعة من الأراضي أمرا مستحيلا، مما يدمر سبل العيش ويعرّض إنتاج الغذاء لخطر بالغ. وقالت رئيسة اللجنة الدولية إن 165 دولة صادقت على الاتفاقية، مما منحها زخما قويا ساعد في تسليط الضوء على معاناة ضحايا الألغام والتبعات المدمرة لاستخدامها، لا سيما أن أكثر من 80% من الضحايا من المدنيين، وغالبا ما يكونون أطفالا. وأضافت أن غالبية الناجين يعانون من إعاقات دائمة، ويحتاجون إلى رعاية طويلة الأمد، بما في ذلك أطراف اصطناعية وإعادة تأهيل مستمر. ومع إشادتها بالإنجازات المحققة، حذرت سبولياريتش من تآكل التوافق الدولي الذي جعل من الألغام المضادة للأفراد رمزا لـ"اللاإنسانية" لافتة إلى أن بعض الدول التي كانت قد التزمت سابقا بنزع السلاح تفكر الآن في الانسحاب من الاتفاقية. وتابعت "هذا الانسحاب لن يكون مجرد خطوة قانونية على الورق، بل هو قرار من شأنه أن يهدد حياة عدد لا يحصى من البشر، ويقوض عقودا من التقدم الإنساني الذي تحقق بشق الأنفس". واستعرضت سبولياريتش بداية انخراط اللجنة الدولية بهذا الملف، مشيرة إلى أن الصليب الأحمر بدأ أواخر الثمانينيات بدق ناقوس الخطر، حين لاحظت الفرق الطبية تزايد أعداد المصابين المدنيين جراء هذه الأسلحة، ووصفت الوضع حينها بأنه "جائحة عالمية". وقد قدرت اللجنة أن نحو 24 ألف شخص، معظمهم من المدنيين، كانوا يقتلون أو يصابون سنويا بسبب الألغام. وفي ختام كلمتها، وصفت رئيسة اللجنة اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد بأنها "واحدة من أنجح معاهدات نزع السلاح في التاريخ" محذرة من أن التخلي عنها لا يهدد فقط أرواح الأبرياء، بل يقوض أيضا القانون الدولي الإنساني ككل. وأكدت أن اجتماعات الدول الأطراف في جنيف تمثل "فرصة مصيرية" لإعادة التأكيد على الالتزام الجماعي بالمعاهدة، والتصدي للاتجاهات المقلقة نحو التراجع، ولضمان عدم العودة إلى استخدام أسلحة عشوائية "تسببت في معاناة لا توصف".

هآرتس: إسرائيليون وأجانب يدفعون آلاف الدولارات للخروج بحرا إلى قبرص
هآرتس: إسرائيليون وأجانب يدفعون آلاف الدولارات للخروج بحرا إلى قبرص

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

هآرتس: إسرائيليون وأجانب يدفعون آلاف الدولارات للخروج بحرا إلى قبرص

كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية عن فرار مئات الإسرائيليين والأجانب يوميا عبر يخوت إلى قبرص، مع استمرار الحرب واستهداف إسرائيل بالصواريخ الإيرانية. ومنذ بداية الحرب، أغلقت إسرائيل مجالها الجوي، ونقلت سرا عشرات الطائرات المدنية إلى الخارج، مما جعل الملايين عالقين في مواجهة الصواريخ الإيرانية التي أسفرت عن قتلى وأضرار مادية كبيرة في مواقع مختلفة. والتقت الصحيفة بعدد من الفارين في مرسى مدينة هرتسليا على ساحل البحر المتوسط، وقالت "بحسب مجموعات فيسبوك مخصصة لمغادرة إسرائيل عبر البحر، هناك مئات الأشخاص يرغبون الآن في المغادرة بهذه الطريقة. وكما هو معروف، عندما يكون هناك طلب، هناك دائما من يسارع لعرض خدماته مقابل المال". وأضافت "كما في هرتسليا، في مرسى حيفا (شمال) و عسقلان (جنوب) أيضًا، ينظم أصحاب اليخوت الصغيرة رحلات لنقل مجموعات لا تزيد على 10 أشخاص". وأشارت الصحيفة الإسرائيلية إلى أن المغادرين خططوا لرحلات مغادرتهم مقابل دفع آلاف الدولارات. وأوضحت أن "معظم المسافرين يقولون إنهم لا يعيشون في إسرائيل ويريدون العودة إلى بلادهم، أو الانضمام إلى أبنائهم بالخارج" وقالت إن "قلّة يعترفون بأنهم يفرّون من الصواريخ الإيرانية" لأنه "لا أحد لديه الاستعداد للتحدث بصراحة مع الصحفيين". والجمعة الماضية، أطلقت إسرائيل هجوما واسعا على إيران بقصف منشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، مما خلف إجمالا 224 قتيلا و1277 جريحا. وفي اليوم ذاته، بدأت إيران الرد بهجمات صاروخية باليستية وطائرات مسيّرة، خلفت أيضا أضرارا مادية كبيرة و24 قتيلا و592 مصابا، وفق مكتب الإعلام الحكومي الإسرائيلي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store