logo
فيديو لضربة إيرانية في بئر السبع.. وحريق قرب مبنى مايكروسوفت

فيديو لضربة إيرانية في بئر السبع.. وحريق قرب مبنى مايكروسوفت

سكاي نيوز عربيةمنذ 9 ساعات

ودوت صفارات الإنذار في مناطق جنوب إسرائيل بعد وقت قصير من رصد الهجوم، فيما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية عن سقوط عدد من الجرحى.
وأفادت شبكة "سي.إن.إن" باندلاع حريق بالقرب من مبنى مايكروسوفت في بئر السبع في إسرائيل بعد الهجوم الإيراني.
وتداولت منصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر حريقا نشب قيل إنه في مكان سقوط الصاروخ واحتراق العديد من السيارات المركونة في المكان عقب إطلاق الصواريخ من إيران، بما في ذلك في بئر السبع ونيفاتيم ورهط.
كما تضررت مبان قرب مكان الحريق بعد سقوط الصاروخ الإيراني حسب مشاهد متداولة.
كما ظهر في اللقطات مبنى لشركة "مايكروسوفت" ما يعيد للأذهان ما تصرح به طهران بعد كل ضربة على إسرائيل بأنها تستهدف مراكز ومقرات علمية واستخباراتية تابعة أو تعمل لصالح الجيش الإسرائيلي.
وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "رصد جيش الدفاع إطلاق صواريخ من إيران باتجاه إسرائيل قبل قليل. وتعمل أنظمة الدفاع على اعتراض هذا التهديد. يجب عليكم دخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار، والبقاء فيها حتى إشعار آخر. ولن يسمح بالخروج من المنطقة المحمية إلا بعد تلقي تعليمات صريحة. ويجب عليكم مواصلة العمل وفقا لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية".
وعقب تقييم الموقف، أعلنت قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل أنه "يسمح الآن بمغادرة المساحات المحمية".
وأشارت إلى أن وحدات البحث والإنقاذ التابعة للجيش الإسرائيلي تقوم بعمليات في موقع تلقت فيه بلاغا عن سقوط قذيفة. وأكدت على الجمهور الاستمرار في اتباع تعليمات قيادة الجبهة الداخلية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل.. تكاليف باهظة للحرب
إسرائيل.. تكاليف باهظة للحرب

البيان

timeمنذ 34 دقائق

  • البيان

إسرائيل.. تكاليف باهظة للحرب

مع اتساع رقعة الضربات وتكثف الهجمات الصاروخية، تقدر كلفة الحرب على إسرائيل بمئات الملايين من الدولارات يوميا، وفق تقديرات أولية لمسؤولين وخبراء اقتصاديين، وهي كلفة تهدد بفرض قيود صارمة على قدرة إسرائيل على إطالة أمد الحرب. الإنفاق الأضخم يتركز في تشغيل أنظمة الدفاع الجوي الاعتراضية التي تواجه وابلًا غير مسبوق من الصواريخ الباليستية والمسيّرات الإيرانية. ووفق تقرير لصحيفة ةةل ستريت جورنال فإن استخدام هذه الأنظمة قد يكلّف وحده ما بين عشرات الملايين و200 مليون دولار يوميا، وذلك تبعا لعدد الصواريخ التي يتم اعتراضها يوميا. وعلى مدار أيام قليلة فقط، أفادت الحكومة الإسرائيلية بأن إيران أطلقت أكثر من 400 صاروخ، ما فرض ضغطا كبيرا على قدرات منظومات الدفاع الجوي واستنزافا ماليا. تعتمد إسرائيل على مجموعة من الأنظمة الدفاعية المتطورة، أبرزها منظومة «مقلاع داوود» التي طورت بالتعاون مع الولايات المتحدة، وتستهدف الصواريخ قصيرة إلى متوسطة المدى والطائرات المسيّرة. تكلّف هذه المنظومة نحو 700 ألف دولار لكل عملية اعتراض، إذ تُطلق عادة صاروخين على الأقل لكل تهديد. أما منظومة «آرو 3» المتخصصة باعتراض الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي، فتصل كلفة إطلاق صاروخ واحد منها إلى نحو 4 ملايين دولار، بينما يبلغ سعر صاروخ «آرو 2» نحو 3 ملايين دولار. في الوقت ذاته، تنفق إسرائيل مبالغ هائلة على الجانب الهجومي، لاسيما تشغيل سلاح الجو على مسافات بعيدة. فالطائرات الحربية مثل F-35، والتي تشكل العمود الفقري للعمليات الجوية، تكلف نحو 10,000 دولار لكل ساعة طيران. هذه الطائرات تنفذ طلعات طويلة الأمد على مسافة نحو 1000 ميل من القواعد الجوية الإسرائيلية. تضاف إلى هذه النفقات كلفة الذخائر المستخدمة، والتي تشمل قنابل موجهة إلى جانب تكاليف إعادة التزود بالوقود في الجو. ويعلّق الباحث الاقتصادي زفي إكشتاين على هذه النقطة بقوله: «اليوم الواحد من الحرب مع إيران يكلف أكثر بكثير من الحروب السابقة مع غزة أو حزب الله، والسبب الرئيسي هو الذخائر… هذه هي النفقات الحقيقية». وفي حين قد لا تظهر المؤشرات الاقتصادية الرئيسية تدهورا فوريا، إلا أن الاقتصاد الإسرائيلي بدأ يشعر بثقل الحرب. فقد تم إغلاق مطار بن غوريون، المطار الدولي الرئيسي، لعدة أيام، وعلقت أغلب الأنشطة الاقتصادية غير الأساسية. اقتصر العمل على الموظفين في الصناعات الحيوية، بينما غلقت المطاعم والمتاجر، واضطر آلاف الإسرائيليين للعمل من منازلهم وسط ظروف معيشية مضطربة. ومع أن وكالة التصنيف العالمية S&P لم تُعدّل التقييم الائتماني لإسرائيل حتى الآن، إلا أنها أصدرت تقييما خاصا حول المخاطر المرتبطة بالتصعيد. من جهة أخرى، فإن الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية تفتح جبهة مالية جديدة لا تقل خطورة. تشير التقديرات إلى أن إعادة بناء أو إصلاح المباني المتضررة ستتجاوز 400 مليون دولار في المدى القصير. ومع ذلك، يرى بعض الاقتصاديين أن قدرة إسرائيل على تحمل الأعباء تعتمد بالدرجة الأولى على مدة الحرب. وعلى الرغم من كل هذه التحديات، ما زالت أسواق المال الإسرائيلية تظهر تماسكا، بل وسجلت بعض مؤشرات البورصة ارتفاعات قياسية، في رهان من المستثمرين على أن الحرب ستنتهي لصالح إسرائيل ولن تتحول إلى صراع طويل الأمد.

حرب إسرائيل وإيران.. هل تنتهي بـ«من يصرخ أولاً»؟
حرب إسرائيل وإيران.. هل تنتهي بـ«من يصرخ أولاً»؟

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

حرب إسرائيل وإيران.. هل تنتهي بـ«من يصرخ أولاً»؟

وإذا كانت حربها في غزة قد طالت لما يقارب السنتين، فإن مراقبين يرون أن خسائرها في هذه الحرب تحت سقف الاحتمال، أما في الحرب الحالية فإن خسائرها كبيرة، فيما تتلقى الصواريخ المدمرة والمسيرات، في الشمال والوسط والجنوب. فإلى أي مدى زمني ستستمر هذه الحرب؟ وهل تتحدد وفق قاعدة من يصرخ أولاً؟ ومنذ بدأت إيران بالرد على هجوم الجمعة، اعترض نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي العديد من الصواريخ الباليستية الإيرانية، لكن، ومع استمرار الحرب، أصبحت إسرائيل تُطلق صواريخ اعتراضية أسرع من قدرتها على إنتاجها، وهو ما يثير تساؤلات داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية حول ما إذا كانت صواريخ الدفاع الجوي ستُستنفد قبل أن تستنفد إيران ترسانتها الباليستية، وفقاً لما نقلت «نيويورك تايمز» عن 8 مسؤولين حاليين وسابقين في إسرائيل. تقول الصحيفة الأمريكية، وفقاً لمصادرها، إن ذلك سيؤثر على قدرة إسرائيل على تحمل حرب استنزاف طويلة الأمد، وستُحدد طبيعة الحرب جزئياً بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الانضمام إلى إسرائيل في مهاجمة موقع التخصيب النووي الإيراني في فوردو، شمال إيران، أو قرار إيران التخلي عن برنامج التخصيب.

"جيه.بي مورجان" يخفض توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي لإسرائيل
"جيه.بي مورجان" يخفض توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي لإسرائيل

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

"جيه.بي مورجان" يخفض توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي لإسرائيل

خفض بنك جيه.بي مورجان اليوم الجمعة توقعاته للنمو الاقتصادي في إسرائيل، ورفع توقعاته لعجز الموازنة، مرجعاً ذلك لاندلاع الصراع مع إيران. وقال خبراء اقتصاديون في البنك الاستثماري الأمريكي إنهم يتوقعون الآن أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي لإسرائيل اثنين بالمئة هذا العام، بانخفاض من 3.2 بالمئة في تقديرات سابقة، بينما توقعوا أن يبلغ عجز الموازنة 6.2 بالمئة، مقابل تقدير سابق بلغ نحو 5 بالمئة. وأضاف البنك أن الحرب سترفع التضخم أيضاً وستجبر البنك المركزي في إسرائيل على تأجيل بدء دورة خفض أسعار الفائدة حتى نوفمبر، مقارنة بتوقعات سابقة بأن تبدأ في سبتمبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store