logo
منتخبنا يملك الفرصة الأكبر.. ومواجهة تونس ومصر الأصعب

منتخبنا يملك الفرصة الأكبر.. ومواجهة تونس ومصر الأصعب

أكد المدرب الوطني جعفر الراشد أن البطولة العربية السادسة والعشرين تُقسم إلى شقين من حيث طبيعة المنتخبات المشاركة، مما يحدد شكل التحدي أمام منتخبنا الوطني.
وقال الراشد لـ 'البلاد سبورت': 'البطولة تُقسم إلى قسمين واضحين؛ الأول يضم دول الخليج وهي البحرين والكويت والإمارات وقطر، وهؤلاء نعرفهم جيدًا. سبق لنا أن واجهنا منتخبي الإمارات وقطر مؤخرًا في بطولة وليام جونز في تايبيه، وحققنا الانتصار في كلتي المواجهتين بسهولة نسبية، حيث كانت اليد الطولى لنا، ونحن نعرف قدرات هذين المنتخبين تمامًا'.
وأضاف: 'منتخب الكويت كذلك فريق معروف ويملك إمكانيات جيدة، وقد خاض معسكرًا خارجيًا استعدادًا للبطولة، لذا ستكون مواجهته أكثر ندية مقارنة بالإمارات وقطر'.
وتابع الراشد تحليله الفني قائلًا: 'أما القسم الثاني فيشمل المنتخبات العربية الإفريقية، وهي الجزائر وتونس ومصر، وهذه المنتخبات جاءت للبطولة بتشكيلات يغلب عليها طابع الصف الثاني، في إطار سعيها لبناء منتخبات المستقبل. ورغم ذلك، فإنها تملك لاعبين ذوي جودة عالية، خصوصًا مصر وتونس، اللذين سيكونان الخصمان الأقوى لمنتخبنا'.
وأوضح المدرب الوطني أن المنتخب البحريني يملك فرصة حقيقية لتحقيق إنجاز في البطولة، وقال: 'فرصة منتخب البحرين كبيرة جدًا في هذه النسخة، خصوصًا بعد المستوى القوي الذي قدمه الفريق في بطولة وليام جونز، والتي خضنا خلالها 8 مباريات متتالية وحققنا المركز الثالث. المنتخب جاهز فنيًا وبدنيًا، وأغلب عناصره من اللاعبين الشبان الذين ينظر إليهم على أنهم نواة المستقبل'.
وأشار الراشد إلى أن توقيت البطولة مثالي من حيث الإعداد الفني، مضيفًا: 'هذه البطولة تشكل اختبارًا حقيقيًا للمنتخب والجهاز الفني الجديد، بغض النظر عن كون بعض المنتخبات جاءت بصف ثانٍ، لأن هذا الصف الثاني لا يقل قوة عن الصف الأول في كثير من الأحيان'.
وعن قرعة البطولة وجدول المباريات، أوضح الراشد: 'القرعة خدمت منتخبنا الوطني إلى حد كبير من حيث ترتيب المباريات، حيث سيبدأ الفريق بمواجهتين أمام قطر ثم الإمارات، وهما منتخبان نعرفهما جيدًا، مما يسمح للجهاز الفني بإجراء تدوير في التشكيلة وتفادي إجهاد اللاعبين الأساسيين. ثم يبدأ الجزء الأصعب من البطولة ابتداءً من المباراة الثالثة'.
وختم الراشد حديثه برسالة عامة، قائلاً: 'ننتظر بطولة يستمتع بها الجميع، نحن والأشقاء العرب. هذه البطولة فرصة حقيقية لنعكس للعالم الصورة الحضارية لمملكة البحرين، سواء على مستوى التنظيم أو الثقافة أو التعامل. إنها أكثر من مجرد بطولة.. إنها مساحة للتقارب والتعارف، ونتمنى أن تظهر بأفضل صورة ممكنة، وأن تكون دافعًا لبقية المنتخبات للاستمرار في المشاركة في البطولات القادمة'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الاتحاد العربي لـ'البلاد سبورت': البحرين قدّمت بطولة استثنائية.. والاتحاد العربي يمضي بخطط طموحة لتطوير اللعبة
رئيس الاتحاد العربي لـ'البلاد سبورت': البحرين قدّمت بطولة استثنائية.. والاتحاد العربي يمضي بخطط طموحة لتطوير اللعبة

البلاد البحرينية

timeمنذ 6 أيام

  • البلاد البحرينية

رئيس الاتحاد العربي لـ'البلاد سبورت': البحرين قدّمت بطولة استثنائية.. والاتحاد العربي يمضي بخطط طموحة لتطوير اللعبة

أشاد اللواء إسماعيل القرقاوي، رئيس الاتحاد العربي لكرة السلة، بالمستوى الراقي الذي ظهرت به البطولة العربية السادسة والعشرين للمنتخبات، والتي استضافتها مملكة البحرين للمرة الأولى في تاريخها، مؤكدًا أن النجاح الفني والتنظيمي الذي تحقق يوازي بطولات كبرى، ويعكس العمل المنظّم والتعاون المثالي بين جميع الأطراف المعنية. وأوضح القرقاوي في تصريح خاص لـ'البلاد سبورت' عقب ختام المنافسات أن البطولة شكّلت محطة فارقة في مسيرة بطولات الاتحاد العربي، مشيرًا إلى أن البحرين نجحت في وقت قياسي في تجهيز كافة متطلبات التنظيم، ووفّرت بيئة مثالية لراحة الوفود، سواء من حيث السكن، التنقل، المرافق الرياضية، أو حتى التغطية الإعلامية الواسعة، وهو ما ساهم في إبراز الحدث بشكل مشرف. وأضاف أن الاتحاد العربي كان يخطط لإقامة النسخة السادسة والعشرين في تونس، إلا أن اعتذار الأشقاء هناك في توقيت متأخر فرض تحديًا على الجميع، لكن البحرين أكدت جاهزيتها العالية حينما تقدمت لاستضافة البطولة، وتمكنت من قلب التحديات إلى نجاحات، ما يُثبت أن المملكة باتت وجهة عربية موثوقة لاحتضان الأحداث الرياضية الكبرى. دعم القيادة الرياضية وثمّن القرقاوي الدعم الكبير الذي حظيت به البطولة من القيادة الرياضية البحرينية، وعلى رأسها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، وسمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، مؤكدًا أن ما قدمته البحرين من جهد وتنظيم، يعكس رؤية وطنية تهدف إلى ترسيخ مكانة المملكة كمركز رياضي عربي وإقليمي. وأكد أن الاتحاد العربي لمس حرصًا كبيرًا من المسؤولين في البحرين على إنجاح البطولة وتقديمها بصورة مشرفة، سواء من خلال البنية التحتية عالية المستوى أو عبر التنظيم المحكم والحفاوة الكبيرة بجميع الوفود. مستويات فنية مميزة وعلى الصعيد الفني، أشار رئيس الاتحاد العربي إلى أن البطولة شهدت مستويات فنية مرتفعة وتنافسًا قويًا منذ جولتها الأولى، لافتًا إلى أن تتويج منتخب الجزائر باللقب جاء مفاجئًا للكثيرين، لكنه مستحق بالنظر إلى الأداء الذي قدمه الفريق طوال مشواره في البطولة، حيث تفوق على منتخبات أكثر خبرة واستطاع أن يفرض نفسه على الساحة بقوة، رغم مشاركة أغلب لاعبيه لأول مرة في بطولة بهذا الحجم. وأضاف أن المنتخب التونسي الذي حل وصيفًا، رغم مشاركته بعد اعتذاره عن الاستضافة، قدّم بطولة جيدة تعكس مكانته في خارطة السلة العربية والإفريقية، بينما أظهر منتخب الإمارات تطورًا لافتًا تُوّج بالمركز الثالث، بفضل عمل فني مميز وتجهيز جيد للبطولة. أما المنتخب البحريني، فقد حظي بإشادة خاصة من القرقاوي، حيث أشار إلى أن 'أحمر السلة' قدّم أداءً كبيرًا، وكان نداً قوياً لكافة منافسيه، واقترب من منصة التتويج، لولا بعض التفاصيل الصغيرة، معتبرًا أن الفريق يمتلك مجموعة من العناصر الشابة التي تؤهله لمستقبل مشرق، واصفًا الأداء البحريني في البطولة بأنه 'فنيًا واعد ومنظم إداريًا'. مرآة لمستقبل اللعبة وأوضح القرقاوي أن النسخة السادسة والعشرين كانت بمثابة اختبار حقيقي لمستقبل اللعبة على المستوى العربي، مؤكدًا أن الاتحاد العربي يولي اهتمامًا بالغًا بمثل هذه البطولات، كونها تُعد محطة لاكتشاف المواهب وتقييم البرامج الفنية للمنتخبات، وهي فرصة ثمينة لتوسيع قاعدة اللاعبين في المنطقة. وأكد أن المنافسات أظهرت تقارب المستويات بين المنتخبات، مما يعزز من تطور اللعبة، ويؤكد أن مستقبل كرة السلة العربية يبشّر بالخير، في ظل العمل الدؤوب الذي تقوم به الاتحادات الوطنية. خطة تطويرية شاملة وفيما يخص أجندة الاتحاد العربي، أشار القرقاوي إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد زخمًا كبيرًا على مستوى البطولات، حيث ستُقام بطولة الناشئين والناشئات في مصر، وبطولة السيدات في المدينة المنورة بالسعودية، إضافة إلى بطولات 3x3 في سلطنة عُمان، وبطولة الأندية العربية في دبي خلال شهر أكتوبر، مبينًا أن هذه البطولات تأتي ضمن خطة الاتحاد لتكثيف النشاط على مدار العام وتوفير فرص احتكاك مستمرة للمنتخبات بمختلف فئاتها. كما أشار إلى أن الاتحاد العربي يولي أهمية كبيرة لتطوير الكوادر الفنية والإدارية، عبر تنظيم ورش عمل ودورات تأهيلية للحكام والمدربين والمراقبين، من منطلق الإيمان بأن تطوير الكفاءات هو الأساس لرفع مستوى اللعبة في الوطن العربي. ختام مميز.. ورسائل شكر وفي ختام حديثه، عبّر اللواء إسماعيل القرقاوي عن شكره العميق لمملكة البحرين قيادة وشعبًا على استضافة هذه النسخة من البطولة، معربًا عن اعتزازه الكبير بما شاهده من تنظيم احترافي وضيافة عربية أصيلة، مؤكدًا أن ما تحقق في البحرين سيبقى نموذجًا يُحتذى في البطولات المقبلة. وختم القرقاوي بالقول إن الاتحاد العربي سيواصل المضي قدمًا في تنفيذ رؤيته التطويرية، مستفيدًا من النجاحات المتراكمة، ومتطلعًا إلى شراكة أوثق مع الاتحادات الوطنية لتوسيع رقعة التأثير والنهوض بكرة السلة العربية على جميع الأصعدة.

البحرين أثبتت حرصها الدائم على تعزيز التلاحم العربي
البحرين أثبتت حرصها الدائم على تعزيز التلاحم العربي

البلاد البحرينية

time٠١-٠٨-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

البحرين أثبتت حرصها الدائم على تعزيز التلاحم العربي

قال رئيس القسم الرياضي في صحيفة الأيام الزميل الإعلامي ناصر محمد، إن رعاية صحيفة 'البلاد' للبطولة العربية السادسة والعشرين لكرة السلة تمثل نموذجًا مشرفًا للدور الإعلامي الوطني في دعم الأحداث الرياضية الكبرى، مشيدًا بالحضور اليومي والفاعل للصحيفة وتغطيتها المستمرة والمواكبة لمجريات البطولة، وهو ما يعكس حرص 'البلاد' على المساهمة الحقيقية في إنجاح البطولة، ويدعو للفخر والاعتزاز للإعلاميين بحرينيين. وأضاف ناصر محمد في تصريحه لـ 'البلاد سبورت': 'حضوري المستمر في منافسات البطولة نابع من انتمائي لكرة السلة، التي أعتبر نفسي جزءًا منها سواء على المستوى البحريني أو الخليجي أو العربي، لاسيما من خلال عملي السابق كأمين سر لاتحاد كرة السلة. ما تحقق في هذه البطولة أبهرني شخصيًا، وأكد مجددًا الإمكانات العالية للشباب البحريني الذين أبدعوا في تنظيم هذا الحدث في وقت قياسي'. وأشار إلى أن توجيهات نائب رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، كانت المحرك الأساسي لهذا النجاح؛ بفضل دعمه المتواصل، وحضوره الميداني، وحرصه على الالتقاء بالوفود والوقوف على كل التفاصيل لضمان تقديم نسخة تليق بسمعة البحرين. وأكد ناصر محمد، أن البطولة حققت نجاحًا تنظيميًا وفنيًا بكل المقاييس، معربًا عن أمله بأن يكون للمنتخب الوطني نصيب من التتويج في ختام المنافسات، ليضاف هذا الإنجاز إلى سجل إنجازات كرة السلة البحرينية. وقال 'ما شاهدته خلال البطولة يبعث على الفخر، فقد كان جميع العاملين من الكوادر الوطنية، شباب بحرينيون أثبتوا كفاءتهم وحرصهم على تمثيل وطنهم بأفضل صورة، وكانوا على قدر المسؤولية، بل أكثر'. وفيما يخص أهمية استضافة البحرين لهذه البطولة بعد اعتذار البلد المقرر، قال 'مملكة البحرين أثبتت حرصها الدائم على تعزيز التلاحم العربي واحتضان الشباب من مختلف الأقطار، وهذا ما يميز البطولات العربية، التي وإن كانت لا تؤهل لبطولات كبرى، إلا أن معانيها أسمى بكثير من ذلك، فهي لقاء للأشقاء وتأكيد على عمق العلاقات الرياضية والاجتماعية بين الشعوب'. وختم ناصر محمد تصريحه بتجديد الشكر والتقدير لجميع القائمين على البطولة، مؤكدًا أنها نجحت قبل أن تنطلق، ونجحت أكثر عندما شاهدنا الفرحة الحقيقية في عيون جميع الوفود والضيوف، الذين شعروا بأنهم في بلدهم الثاني.

غياب الخطة والتبديلات وتأخر 'التايم آوت' أبعد منتخبنا عن منصة التتويج
غياب الخطة والتبديلات وتأخر 'التايم آوت' أبعد منتخبنا عن منصة التتويج

البلاد البحرينية

time٠١-٠٨-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

غياب الخطة والتبديلات وتأخر 'التايم آوت' أبعد منتخبنا عن منصة التتويج

حمّل المدرب الوطني جعفر الراشد الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني لكرة السلة مسؤولية الخسارة أمام الجزائر في الجولة السادسة من البطولة العربية، ورأى أن المنتخب افتقر إلى الخطة الفنية الواضحة منذ بداية اللقاء؛ ما تسبب في اهتزاز الأداء وغياب التنظيم داخل أرضية الملعب. وأوضح الراشد في تحليله الفني للمباراة لـ 'البلاد سبورت'، أن المنتخب دخل المواجهة من دون أن تظهر عليه ملامح الاستعداد الجيد، على الرغم من أن الجهاز الفني كان من المفترض أن يملك معلومات كافية عن قدرات الجزائر ونقاط قوته وضعفه، بناء على تحليل مبارياته السابقة. لكن على أرض الواقع، بدا المنتخب تائهًا في الأداء، وهو ما بدا جليًا عبر التغييرات الكثيرة التي أجراها المدرب في الربع الأول، التي وصلت إلى 10 تبديلات؛ ما أدى إلى غياب الانسجام والتوازن منذ البداية. وأضاف الراشد أن المنتخب بدأ في إظهار تحسن نسبي في الربع الثالث، إذ تمكن من توسيع الفارق إلى 14 نقطة، وهي لحظة مفصلية في المباراة، كان يفترض استغلالها بذكاء فني، لكن ما حدث كان العكس تمامًا، إذ تأخر الجهاز الفني في طلب الوقت المستقطع على رغم تقليص المنتخب الجزائري للفارق، وهو ما أتاح للخصم استعادة الثقة وفرض إيقاعه من جديد، وقلب مجريات اللقاء لصالحه. وأشار الراشد إلى أن كثرة التبديلات التي أجراها المدرب لم تكن مسوغة، وأثرت سلبًا على الأداء الجماعي للاعبين، وتسببت في فقدان التماسك داخل الملعب، مشددًا على أن غياب الرؤية الفنية والتأخر في التدخلات الفنية كانا من أبرز العوامل التي قادت إلى ضياع المباراة. ولفت الراشد إلى أن المنتخب الجزائري، على الرغم من أنه لم يقدم أفضل مستوياته في هذه المواجهة، إلا أنه ظهر أكثر جهوزية وتحضيرًا، عبر التزامه بخطة واضحة المعالم ركزت على الضغط العالي في جميع أرجاء الملعب، والحد من خطورة مفاتيح اللعب في منتخبنا، وتحديدًا اللاعب مصطفى حسين والمحترف دكار، إذ تم عزلهما بشكل فعال؛ ما قلّص من معدلات التسجيل، والدليل على ذلك أن مصطفى اكتفى بـ 11 نقطة فقط. وتحدث الراشد عن نقطة فنية مهمة تتمثل في استحواذ المنتخب الجزائري على الكرات المرتدة الهجومية، إذ نجح في خطف 21 كرة في اللقاء، وهو رقم كبير يعكس حجم التفوق البدني للاعبي الجزائر، خصوصا في ظل الإرهاق الذي بدا واضحًا على لاعبينا في الربع الأخير؛ نتيجة الضغط العالي المستمر من جانب المنافس. كما أكد الراشد أن الجزائر دخل المباراة بخطة ثابتة ورتم واضح لم يتغير طوال فترات اللقاء، على عكس منتخبنا الذي بدا غير متزن. وأضاف أن الجزائر استثمر تفوقه التكتيكي والبدني لتسيير المباراة بالشكل الذي يخدمه، فخرج بالنقاط الكاملة، وضمن رسميا لقب البطولة، تاركا لمنتخبنا الحسرة على ضياع فرصة حقيقية للصعود إلى منصات التتويج. وفي ختام رؤيته، شدد الراشد على أن خسارة هذه المباراة تحديدًا لم تكن بسبب تفوق فني جزائري مطلق، وإنما بسبب أخطاء داخلية في جهازنا الفني، الذي افتقد إلى الحسم والقراءة السليمة. ورأى أن 'أحمر السلة' كان يمتلك كل المقومات لتحقيق مركز متقدم، لكن التبديلات العشوائية، والتأخر في التدخلات الفنية، والخطة الضبابية، ساهمت في تبخر الحلم العربي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store