
تسليم وتسلم في نادي ليونز نورث ليبانون ستار: جهاد العريجي رئيسًا وهيئة إدارية جديدة
استهل الحفل بكلمة شكر ألقتها الرئيسة السابقة الليون فيوليت عبدالله، ثم ألقى الرئيس الجديد الليون جهاد العريجي كلمة شكر فيها أعضاء النادي على ثقتهم بالهيئة الإدارية الجديدة، مؤكدا 'العزم على العمل كفريق متجانس'، وعارضا 'مشاريع العمل للسنة الليونزية الحالية بما يحقق الإيجابيات للمجتمع'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نادي الإسماعيلي
منذ 8 دقائق
- نادي الإسماعيلي
مران السبت – تدريبات متنوعة لفريقنا إستعداد للموسم الجديد
واصل الفريق الأول بالنادي الاسماعيلى ، تدريباته اليومية على ملعب ستاد الإسماعيلية استعدادا للموسم الجديد تحت قيادة الجزائرى ميلود حمدى. وشهد المران الذى استمر لمدة الساعة ونصف تدريبات متنوعة بدنية وفنية ، لتجهيز جميع عناصر الفريق قبل انطلاق المعسكر المغلق خلال الأيام المقبلة والذى سيخوض خلاله الفريق عددا كبيرا من المباريات الودية لتنفيذ مجموعة من الجمل الخططية والتكتيكية وفرض حالة من التركيز قبل انطلاق المسابقات المحلية المختلفة . اما حراس المرمى فقد ادوا مران على كيفية التعامل مع الكرات الثابتة والعربية تحت قيادة سيد السويركى والذى طالبهم بضرورة التركيز وبذل المزيد من الجهد والعرق للدفاع عن عرين الدراويش


هبة بريس
منذ 8 دقائق
- هبة بريس
بين مبادرة 'صيف نظيف' وتغول مقاهي عين الذياب.. من يراقب الشاطئ؟
هبة بريس – الدار البيضاء أعطت نبيلة الرميلي، عمدة مدينة الدار البيضاء، صباح اليوم السبت، بمعية نائبها المفوض في قطاع النظافة والبيئة، الانطلاقة الرسمية لحملة 'صيف نظيف' من منطقة عين الذياب، في خطوة تروم تحسيس المصطافين بأهمية الحفاظ على نظافة الشواطئ وتعزيز مجهودات الجماعة في المجال البيئي. ورغم أهمية المبادرة ووقعها الإيجابي لدى الرأي العام، فإن الزيارة لم تخلُ من ملاحظات وتساؤلات مشروعة لم تحظَ، فيما يبدو، بالاهتمام الكافي من طرف مسؤولي الجماعة. فشاطئ عين الذياب، الذي يُعد من أبرز وجهات الترفيه بالعاصمة الاقتصادية، يشهد منذ سنوات تغولاً واضحاً لأصحاب المقاهي والأنشطة التجارية، سواء المنتظمة منها أو العشوائية. فقد تحولت المظلات الشمسية (الباراصولات) إلى وسائل 'احتلال جماعي' للرمال، حيث تغطي مساحات أكبر بكثير من المسموح بها قانوناً، مانعة المواطنين من التمتع المجاني بالشاطئ. ويشتكي رواد الشاطئ من فرض تسعيرات خيالية من طرف بعض المستغلين، في غياب تام لأي مراقبة أو ضبط من طرف السلطات المختصة، مما يطرح تساؤلاً عن الجهة المستفيدة فعلياً من صفقة كراء هذا الفضاء الساحلي، ومن المسؤول عن تنظيمه وضمان عدالة الولوج إليه. وإلى جانب مشكل التسيير العشوائي، يبرز نقص حاد في عدد 'المنقذين الموسميين'، الذين يُفترض أن يحموا أرواح المصطافين من مخاطر الغرق. فمع تسجيل عدة حالات مأساوية خلال الأسابيع الماضية، يُطرح السؤال بحدة: هل وفرت المدينة العدد الكافي من المنقذين؟ وهل هناك خطط استباقية لتفادي الأسوأ؟ حملة 'صيف نظيف' لا ينبغي أن تقتصر على الشعارات والتنظيف الرمزي، بل يجب أن تكون مدخلاً لمساءلة حقيقية حول من يملك الشاطئ فعلياً؟ المواطن أم المستثمر؟ وحول مدى احترام بنود كراء الشواطئ، وعدد المراقبين، وتكافؤ الفرص في الاستغلال.


اليمن الآن
منذ 8 دقائق
- اليمن الآن
العملة الحو. ثية تشعل فتيل الانقسام مجددًا: 50 ريالًا معدنية تضع اتفاق الأمم المتحدة على المحك
أعلن فرع البنك المركزي في العاصمة المحتلة صنعاء، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، اليوم السبت، عن إصدار عملة معدنية جديدة من فئة 50 ريالًا، على أن يبدأ تداولها رسميًا اعتبارًا من يوم الأحد في الأسواق المحلية. وبرّر البنك الخاضع للحوثيين هذه الخطوة بأنها تأتي ضمن ما سماه "إجراءات مدروسة" لتحسين جودة النقد المتداول ومعالجة تآكل الأوراق النقدية، مؤكدًا أن الإصدار الجديد "لن يؤثر على الكتلة النقدية أو سعر الصرف". لكن هذه التطمينات لم تقنع مراقبين اقتصاديين، ولا المنظمات الأممية التي كانت قد حذرت مرارًا من أي إجراءات نقدية أحادية قد تفاقم الانهيار الاقتصادي وتعمّق الانقسام المالي في البلاد. ويُعد هذا الإصدار هو الأول منذ مارس 2024، حينما طرح البنك ذاته عملة معدنية من فئة 100 ريال، ما أثار آنذاك انتقادات شديدة من الحكومة اليمنية وتحذيرات بشأن تهديد الاستقرار النقدي، في ظل الانقسام الحاد بين البنكين المركزيين في عدن وصنعاء. ويأتي إعلان الحوثيين بعد عام تقريبًا من توقيع اتفاق اقتصادي برعاية الأمم المتحدة في يوليو 2024، نص صراحة على وقف أي خطوات أحادية في السياسة النقدية والامتناع عن أي تصعيد مالي من الطرفين. وقد اعتبر مراقبون إصدار العملة الجديدة تحديًا مباشرًا لذلك الاتفاق، وربما تمهيدًا لجولة جديدة من الصدامات المالية بين المركزيين. ويُتوقع أن تؤدي هذه الخطوة إلى تقويض جهود المجتمع الدولي لإعادة بناء الثقة في النظام المصرفي اليمني، وعرقلة محاولات توحيد السياسة النقدية في البلاد، خصوصًا في ظل استمرار طباعة عملات غير موحدة ومنع تداولها في مناطق السيطرة المتقابلة.