logo
زوكربيرغ: مليار مستخدم لـ «ميتا إيه آي»

زوكربيرغ: مليار مستخدم لـ «ميتا إيه آي»

البيانمنذ يوم واحد

أعلن الرئيس التنفيذي لمجموعة «ميتا» ومؤسسها، مارك زوكربيرغ، الأربعاء، أن عدد مستخدمي «ميتا إيه آي» بلغ ملياراً، يستعينون مرة واحدة على الأقل شهرياً بأداة المساعدة القائمة على الذكاء الاصطناعي.
وأفاد الرئيس التنفيذي لمجموعة «غوغل» سوندار بيتشاي، الأسبوع المنصرم، إن خدمة «إيه آي أوفرفيوز»، التي توفر إجابات مكتوبة بواسطة الذكاء الاصطناعي عن الاستفسارات على محرّك البحث «تضم أكثر من 1,5 مليار مستخدم».
ودمجت «ميتا» الذكاء الاصطناعي في مختلف خدماتها سعياً إلى أن تجتذب أداتها المساعدة القائمة على الذكاء الاصطناعي أكبر عدد من المستخدمين في العالم.
وفي ديسمبر 2024، وصل عدد مستخدمي منصة واحدة على الأقل يومياً من منصات «ميتا» إلى 3.5 مليارات في مختلف أنحاء العالم.
ويظهر المُساعد القائم على الذكاء الاصطناعي بسهولة بالغة على «واتساب» و«إنستغرام»، بمجرد إجراء بحث، من من دون الحاجة إلى البحث عنه بالتحديد.
كذلك أطلقت «ميتا» قبل شهر «ميتا إيه آي» كونه تطبيقاً منفصلاً.وأشار سوندار بيتشاي الأسبوع الفائت إلى أن لدى «جيميناي»، مساعد الذكاء الاصطناعي من «غوغل»، 400 مليون مستخدم نشط شهرياً، وفي فبراير بلغ عدد مستخدمي أداة «أوبن إيه آي» النشطين أسبوعياً 400 مليون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصراع على العناصر النادرة
الصراع على العناصر النادرة

صحيفة الخليج

timeمنذ 20 دقائق

  • صحيفة الخليج

الصراع على العناصر النادرة

مع تنامي الاتجاهات العالمية للاستثمار بشكل مكثف في التكنولوجيا المتقدمة، بدت الحاجة ملحّة، لدى الدول الصناعية، لامتلاك الأدوات التي تمكّنها من السير قدماً في سباق التصنيع المحتدم بين الدول الصناعية الكبرى. لم يعد سباق التصنيع قاصراً على امتلاك العقول المبدعة، ولا الأيادي الماهرة، بل أصبحت الحاجة ملحة لامتلاك المواد الخام وعلى رأسها المعادن النادرة التي يقوم عليها التصنيع مثل: الألومنيوم والسيليكون والفوسفور والكبريت والسكانديوم والكروم والمنغنيز والكوبالت والنحاس والزنك والزرنيخ والجرمانيوم والغاليوم والتيتانيوم والنيكل والبروم والكريبتون وغيرها من المعادن التي تشكل عصب التصنيع. وتدرك الولايات المتحدة قيمة هذه المعادن وفد نجحت في إبرام اتفاق تاريخيّ، مع أوكرانيا بشأن استغلال الموارد الطبيعية وينص الاتفاق على استخراج وتعدين معدن الليثيوم وهو معدن حيوي وذو قيمة عالية في التكنولوجيا الخضراء وبعد إقرار هذه الصفقة، أعلنت الصين إيقاف تصدير ستة عناصر أرضية نادرة تكرّر بالكامل في الصين وهذه العناصر ضرورية لتقنيات المستقبل وصناعة الدفاع، مثل: التيربيوم والديزبروسيوم واللاتيتيوم، كما أعلنت إيقاف تصدير بعض مغناطيسات المعادن الأرضية النادرة القوية المتخصصة والتي تُصنع حالياً بشكل شبه حصري في الصين. وتعد الصين اليوم أكبر منتج للمعادن النادرة وهي تمثل 90% من الإنتاج العالمي. وهذه المواد الخام والمغناطيسات المتخصصة أساسية لقطاعات التكنولوجيا الفائقة، مثل: صناعة السيارات والروبوتات والمعدات العسكرية كالطائرات المسيرة والصواريخ وقد ألزمت الحكومة الصينية الشركات بتقديم طلبات للحصول على تراخيص للحصول على مواد خام مُحددة وهي خطوة تهدف بشكل أساسي إلى التحكم بحركة تلك المواد ومنع التصرف بها إلا وفق ما تريده الدولة وجاءت تلك القرارات في أعقاب الحرب التجارية التي شنها ترامب على الصين. ومن دون شك فإن النقص المفاجئ لتلك المعادن النادرة سوف يُعيق استمرار الإنتاج في العديد من القطاعات الحيوية القائمة على الرقائق الإلكترونية والمكونات الدقيقة، ولا سيما في الولايات المتحدة، كما سيؤدي نقص تلك المعادن في السوق الدولية إلى ارتفاع أسعار المنتجات الإلكترونية مثل: الهواتف الذكية والحواسيب، بل وحتى مختلف المواد التي تدخل في صناعتها عناصر أرضية نادرة. ومع الحظر الذي فرضته الصين على المعادن والمغناطيسيات التي تقوم باستخراجها وتصنيعها، فقد برزت كندا بوصفها البديل القادر على تلبية السوق العالمية من المواد النادرة، إذ تمتلك احتياطات هائلة من تلك المعادن، كما تمتلك حوالي 200 منجم لاستخراج أنواع مختلفة من تلك المعادن وقد استطاعت شركات صينية تملكها الدولة أن تستثمر في اثنتين من أكبر شركات التعدين في كندا فقد استحوذت شركة Shenghe الصينية على أسهم في منجم المعادن الأرضية النادرة الوحيد في كندا كما تدير شركة Sinomine الصينية أيضاً منجماً لليثيوم في مقاطعة مانيتوبا الوسطى ويتم تصدير الليثيوم المُستخرج هناك إلى الصين لمزيد من المعالجة، كما تدير هذه الشركة منجم سيزيوم في كندا وهو الوحيد من نوعه في أمريكا الشمالية وأوروبا. وكان معهد (SRC)، للأبحاث وهو مؤسسة بحث وتطوير علمية ممولة حكومياً، قد أنشأ مصنعاً لمعالجة معادن الأتربة النادرة بتكلفة 74 مليون دولار، في مقاطعة ساسكاتشوان الكندية وأصبح بذلك أول منشأة لمعالجة معادن الأتربة النادرة في أمريكا الشمالية وتنتج المنشأة 10 أطنان من معادن النيوديميوم-براسيوديميوم، شهرياً. ويستخدم هذا الإنتاج في صناعة مغناطيسات عالية الطاقة تتميز بالقوة والمتانة وقد ضاعفت هذه المنشأة إنتاجها إلى 40 طناً في نهاية العام الماضي ويكفي إنتاجها السنوي البالغ 400 طن من معادن النيوديميوم-براسيوديميوم لتشغيل 500 ألف سيارة كهربائية ووفقاً للرئيس التنفيذي للمنشأة، يمكن تكرار تصميم المنشأة وترخيصه في جميع أنحاء أمريكا الشمالية، ما يهيئ الظروف لزيادة إنتاج المعادن الأرضية النادرة، التي من المتوقع أن يزداد الطلب عليها بمقدار يتراوح بين ثلاثة وسبعة أضعاف ما هو عليه اليوم. وقد قدمت الإدارة الأمريكية السابقة تمويلاً لهذا المشروع ولغيره من المشاريع المماثلة في الولايات المتحدة وكندا ضمن المبادرة التي طرحتها تلك الإدارة وهي «من المنجم إلى المغناطيس» ويشمل هذا التمويل 45 مليون دولار أمريكي لشركةMP Materials في ماونتن باس في ولاية كاليفورنيا وأكثر من 288 مليون دولار أمريكي لشركة Lynas USA في ولاية تكساس لمعالجة المعادن النادرة، بالإضافة إلى مشاريع إضافية في سلسلة التوريد مدعومة بأموال قانون خفض التضخم وتمتلك أستراليا حوالي 5.7 طن متري من احتياطيات المعادن النادرة، بينما تمتلك كندا ما يقدر بنحو 15.2 مليون طن من احتياطيات المعادن النادرة وهذه الاحتياطيات الكبيرة من تلك المعادن قد جعلت المسؤولين الأمريكيين واثقين من تحقيق هدف سلسلة توريد مستدامة «من المناجم إلى المغناطيس» قادرة على تلبية متطلبات الدفاع الأمريكية بحلول عام 2027 ومع ذلك، سيكون من الضروري زيادة إنتاج المعادن النادرة بشكل كبير لإمكانية إنتاج 20 مليون سيارة كهربائية سنوياً بحلول عام 2030 دون الاعتماد على الصين. لكن رغم ذلك فسوف يبقى للصين قصب السبق في السوق الإلكترونية الدولية، بسبب انخفاض تكاليف إنتاج المعادن النادرة فيها وأيضاً بسبب انخفاض أجور المهندسين والعمال، حيث سيكون بمقدورها مزاحمة الدول الأخرى من دون أي عناء.

«وشم إلكتروني»يراقب الدماغ للكشفعن الإجهاد الذهني
«وشم إلكتروني»يراقب الدماغ للكشفعن الإجهاد الذهني

البيان

timeمنذ 34 دقائق

  • البيان

«وشم إلكتروني»يراقب الدماغ للكشفعن الإجهاد الذهني

ونجح هذا الجهاز، الذي ابتكره باحثون من جامعة تكساس، في تتبع الإجهاد الذهني آنياً، خلال الاختبارات الإدراكية، ما يُمثل نقلة نوعية في تكنولوجيا مراقبة الدماغ القابلة للارتداء. وبخلاف أجهزة مراقبة الدماغ الضخمة التي تتطلب أقطاباً كهربائية مغلفة بالهلام وأسلاكاً متشابكة، يتميز هذا الوشم الإلكتروني برقة ومرونة فائقتين، لدرجة أن المستخدمين بالكاد يلاحظون أنهم يرتدونه، حسب ما ذكرت مواقع ووكالات إخبارية.

«دبي التجاري» يسرّع التحوّل الرقمي بمذكرة تفاهم مع «كود 81»
«دبي التجاري» يسرّع التحوّل الرقمي بمذكرة تفاهم مع «كود 81»

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

«دبي التجاري» يسرّع التحوّل الرقمي بمذكرة تفاهم مع «كود 81»

وستعمل «كود 81» بموجب مذكرة التفاهم على دعم بنك دبي التجاري في كسر الحواجز التنظيمية وتحقيق التكامل في بنية البيانات، وتحسين أطر حوكمة البيانات، وتطوير بنية تحتية قابلة للتوسع وقائمة على الذكاء الاصطناعي. وعلى مدى أكثر من 50 عاماً، حرصنا على مواكبة مسيرة نمو الإمارات، كما نواصل الاستثمار في شراكات نوعية تمكّننا من قيادة التحول الرقمي، بما ينسجم مع رؤية الدولة لبناء اقتصاد مستقبلي تنافسي». وقال نادر باسلر، المدير العام لشركة «كود 81»: «تُجسّد شراكتنا مع بنك دبي التجاري التزامنا بتمكين مؤسسات المستقبل من اتخاذ قرارات أسرع وأكثر دقة من خلال تحليلات بيانات متقدمة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store