
الإمارات تعلن الجمعة 6 يونيو أول أيام عيد الأضحى المبارك
أعلن ديوان الرئاسة في الإمارات ثبوت رؤية هلال ذي الحجة ثبوتاً شرعياً مساء اليوم الثلاثاء 27 مايو/أيار 2025.
وبذلك يكون يوم غدٍ الأربعاء هو الأول من شهر ذي الحجة 1446هـ، الموافق 28 من شهر مايو 2025 ويوم الجمعة 10 ذي الحجة الموافق السادس من شهر يونيو 2025 هو أول أيام عيد الأضحى المبارك.
وفيما يلي نص بيان الديوان: "بسم الله الرحمن الرحيم يعلن ديوان الرئاسة بناء على قرار "لجنة تحري هلال شهر ذي الحجة لسنة 1446هـ" المنبثقة عن مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، والتي عقدت اجتماعها بهذا الخصوص مساء اليوم في جامع الشيخ زايد الكبير بأبوظبي بتاريخ: 29 ذي القعدة 1446هـ، الموافق 27 مايو 2025م، وبعد مداولة ما ورد على اللجنة من تقارير ونتائج الترائي في ربوع الدولة، ثبوت رؤية هلال ذي الحجة ثبوتاً شرعياً مساء اليوم.وبذلك يكون يوم غدٍ الأربعاء هو الأول من شهر ذي الحجة 1446هـ، الموافق 28 مايو 2025م، ويوم الجمعة 10 ذي الحجة 1446هـ الموافق 06/06/2025م هو أول أيام عيد الأضحى المبارك.وبهذه المناسبة المباركة نتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وإخوانهما أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات وإلى سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة وسمو أولياء العهود ونواب الحكام وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة، والعالم أجمع، ونسأل الله تعالى أن يعيده علينا وعلى وطننا الغالي باليمن والبركات والخير والمسرات، والحمد لله رب العالمين".
aXA6IDE2OC4xOTkuMjQ1LjQ5IA==
جزيرة ام اند امز
GB
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى مصر
منذ 21 دقائق
- صدى مصر
الجامعات الأهلية اغتيال المجانية ! بقلم / وجيه الصقار
الجامعات الأهلية اغتيال المجانية ! بقلم / وجيه الصقار التوسع 'الشرس' فى الجامعات الأهلية سنويا يثير التساؤل حول دور الجامعات الحكومية التى دخلت الخصخصة لتدير جامعات موازية خاصة وفى نفس التخصصات التى تخرج للشارع بلا عمل، ودون خطة بالدولة لاستغلالها، ويكشف تحايلا للحكومة لمحاصرة التعليم واستغلال أبناء الشعب، بما يقتل صراحة 'وبجاحة' مبدأ المجانية التى كفلها الدستور لأبناء الشعب ولخدمته، بضمان المساواة دون تفضيل أساسه فوز أبناء الأغنياء وتفضيلهم ، فهناك مايزيد على 30 جامعة ربحية بغطاء الجامعات الحكومية، لن تضيف شيئا حيويا وهى تكرار لها فى كل التخصصات وتحصيل حاصل، ويرى البعض أن الجامعات الأهلية بها مرونة بيئة تعليمية متميزة مع تقنيات حديثة، وأنها توفر فرصا بسوق العمل مع بيئة تعليمية دولية. ولا تخلو الادعاءات من الخرافة، بينما تثأر الاتهامات لهذه الجامعات الخاصة الحكومية بمشكلة ارتفاع التكاليف الدراسية، وتتراوح مابين 150-40 ألف جنيه من الكليات الطبية إلى التجارة وهى تشكل عبئا ماديًا على الأسرة المصرية المضطرة بينما بعض التخصصات بها لا تجد اهتماما، باعتبار أن الطالب نجح بفلوسه، بما يقلل قبول خريجى الجامعات الأهلية في سوق العمل، ويعانى الطالب وأسرته الضغط المالي والنفسي على الطلاب وأسرهم وإعدام المجانية ..أذكر أن بداية دخول الدولة مجال التعليم الخاص بمسمى الجامعات الأهلية بدأ منذ عام 1988 والتمهيد لإلغاء مجانية التعليم وأذكر كلمات 'وزير الفنكوش'لعنه الله الذى قال صراحة فى مجلس النواب إنه لا يؤمن بمجانية التعليم مع أنه تعلم فيه، إن الاتجاه للتعليم الخاص لدى الحكومة تحايل لا أخلاقى تجاه أبناء عامة الشعب، ونوع من الحرمان وانتقاص للعدالة الاقتصادية والاجتماعية. ويفتح أبوابا للفاشلين علميا القادرين ماليا لتغلبوا على المجتهدين والمتفوقين الذين هم أساس التقدم والبناء ، لذلك لانتعجب من انهيار مرافق الإنتاج والإبداع فى كل مناحى الدولة مع العبث بالشهادات الجامعيه المقننة، ونحرم المواطن الذى يدافع عن الوطن بدمه وأولاده قبل أبناء الأغنياء، الذين ربما يتحايلون لإبعاد أولادهم عن فداء الوطن، وهنا يكون حلال دمه وحياته ثم نحرمه من حقه الدستورى والإنسانى فالموت للفقراء والحياة والعز والجاه للأغنياء العالة على المواطن، وننسى الأسس الأخلاقية والانسانية وربما نقول : 'أنت فقير ليس من حقك ان تدخل الجامعة بل ليس من حقك الحياة' مادام هناك توسع فى التعليم فهناك حق المواطن الفقير فى التعليم المجاني والرعاية الصحية والسلع المدعمة لتحقيق السلام الاجتماعى والانتماء والوطنى وإلا تكون الفتنة والصراع والتميز الطبقة الذى يخلق الصراع المدمر للبلد ..


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- صحيفة الخليج
دبلوماسية الظل وخطوط النار: من أوكرانيا إلى غزة
تتسارع التحولات في السياسة الدولية وسط أزمات متشابكة وصراعات مفتوحة من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط. وتتصاعد الأسئلة حول كيفية اتخاذ القرارات المصيرية خلف الكواليس، في وقت تواجه فيه النظم الديمقراطية اختبارات قاسية. ما الذي يدور فعلياً بين القادة؟ وما الذي يُقال في السر ولا يظهر في البيانات الرسمية؟ في كتابه الجديد «الحرب» الذي حظي فور صدوره في بدايات 2025 بمكانة مرموقة على قوائم الكتب الأكثر مبيعاً، يواصل الصحفي الأمريكي المخضرم بوب وودوارد استكشافه العميق لكواليس السلطة وصناعة القرار في الولايات المتحدة، لكن هذه المرة في سياق مشحون بالصراعات الدولية والتحديات الداخلية. من أوكرانيا إلى غزة، ومن البيت الأبيض إلى الكرملين، يقدّم وودوارد بانوراما سياسية مكتوبة بعين الصحفي الوثائقي، الذي لطالما عرف كيف يدخل إلى قلب الأحداث من دون ضجيج، مسلّحاً بأرشيف كبير من الشهادات والمقابلات والمصادر المباشرة. يركز الكتاب على واحدة من أكثر الفترات حساسية في السياسة الدولية المعاصرة، حيث تتقاطع تطورات الحرب في أوكرانيا مع تصاعد الصراع في الشرق الأوسط، بالتوازي مع مرحلة انتقالية دقيقة في النظام السياسي الأمريكي مع اقتراب الانتخابات الرئاسية لعام 2024. إدارة الأزمات الدولية ما بين الواقع والخطاب يتتبع وودوارد في كتابه هذه الطريقة التي تعامل بها الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن مع مجموعة من الأزمات الخارجية المتزامنة، وعلى رأسها الحرب الروسية الأوكرانية. يكشف الكتاب كيف حاولت الإدارة الأمريكية موازنة الدعم العسكري والسياسي لأوكرانيا مع تجنّب التصعيد مع موسكو، وفي الوقت ذاته التعامل مع تحديات متزايدة في الشرق الأوسط، أبرزها تصاعد التوتر بين إسرائيل وحركتي حماس وحزب الله. ومن خلال وصفه لكواليس الاتصالات بين بايدن وعدد من القادة الدوليين، من ضمنهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يسلط وودوارد الضوء على المساحة الرمادية التي تتحرك فيها الدبلوماسية الدولية في زمن الحرب، حيث لا مكان للثقة الكاملة، ولا ضمانات دائمة حول النيات أو النتائج. كما يشير إلى التباين بين البيانات الرسمية الصادرة عن البيت الأبيض، التي غالباً ما تصف الاتصالات بالبنّاءة، وبين الوقائع التي تظهر في الأروقة الخلفية، بما فيها توتر واضح بين الرئيس بايدن ونتنياهو على خلفية الأداء العسكري في غزة ومسألة ما بعد الحرب، وهي نقطة يظهر فيها الكتاب كنافذة نادرة على ما لا يُقال علناً في العلاقات الأمريكية–الإسرائيلية. يقول المؤلف: كان إحباط الرئيس بايدن وانعدام ثقته برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتراكمان منذ سنوات، وفي ربيع عام 2024 انفجرا أخيراً. قال الرئيس بايدن بشكل خاص لأحد أقرب مستشاريه: (ذلك اللعين بيبي نتنياهو، إنه شخص سيئ. شخص سيئ جداً بحق!) (شخص سيئ جداً بحق!) (إنه لا يهتم بحماس، هو يهتم فقط بنفسه). كان الرئيس منشغلاً بشعور من المرارة وفقدان الثقة تجاه نتنياهو، الذي قال إنه كان يكذب عليه بشكل متكرر. كان نتنياهو يدمر كامل منطقة غزة، ويقصف واحدة من أكثر المناطق كثافة سكانية في العالم بما يقدّر ب45,000 قنبلة. ما يقرب من نصف سكان غزة – أي 47 في المئة من أصل 2.2 مليون نسمة – كانوا من الأطفال دون سن الثامنة عشرة. وكانت مئات القنابل التي أُسقطت على غزة من النوع الضخم الذي يبلغ وزنه 2000 رطل. وكان حجم الدمار يشبه بعضاً من أسوأ القصف الذي وقع خلال الحرب العالمية الثانية. واصل نتنياهو القول بأنه سيقتل كل فرد من حركة حماس. وكان بايدن قد قال له إن ذلك مستحيل، مهدداً – علناً وسراً – بوقف شحنات الأسلحة الهجومية الأمريكية إلى إسرائيل. وعد نتنياهو بايدن بأن إسرائيل ستغيّر استراتيجيتها، وستلاحق حماس من خلال عمليات أكثر دقة وتطوراً. وقال إنهم سيكررون أسلوب المطاردة المنهجية والصبورة، التي استمرت عاماً كاملاً، لاستهداف عناصر منظمة «أيلول الأسود» الفلسطينية الذين قتلوا 11 فرداً من أعضاء الفريق الأولمبي الإسرائيلي في ميونيخ عام 1972. ويضيف الكاتب: لا مزيد من الكتائب التي تدخل وتطلق الصواريخ والمدفعية دون استراتيجية، ولا مزيد من القنابل الضخمة على المناطق الحضرية. ومع ذلك، واصل نتنياهو إصدار الأوامر ذاتها بالضبط. قبل 7 أكتوبر، كانت القيادة السياسية لنتنياهو في حالة انهيار. فقد كان يواجه اتهامات جنائية بالاحتيال والرشوة تم تأجيلها عدة مرات، وتعرّض لانتقادات واسعة بسبب دفعه نحو إصلاحات قانونية وقضائية اعتُبرت أنها تُضعف استقلال القضاء في إسرائيل. وكان قريباً من الإطاحة به من منصب رئيس الوزراء. لكن بعد الهجوم الواسع الذي شنّته حماس في 7 أكتوبر، أثناء فترة ولايته، تمكّن نتنياهو من تجاوز التساؤلات حول الإخفاقات الاستخباراتية والأمنية الكارثية، ونجح في إعادة تقديم نفسه كقائد قوي في زمن الحرب. وتوحدت إسرائيل حول رئيس وزرائها. لقد وفّرت له الحرب الجارية حماية سياسية. ويوضح أيضاً: قال الرئيس بايدن لأحد أصدقائه إن نتنياهو يعمل الآن بجدّ من أجل إنقاذ نفسه سياسياً وتجنّب دخول السجن. وقد أعرب بايدن عن دهشته من استمرار قيادة نتنياهو، قائلاً: «لماذا لم تحدث انتفاضة داخلية؟» «انتفاضة قوية تؤدي إلى إخراجه من المنصب بطريقة أو بأخرى! فقط تخلّصوا منه!» واشتكى الرئيس بايدن بمرارة من أن نتنياهو لم يخصص أي وقت لوضع خطة لغزة والمنطقة بعد انتهاء الحرب. وكان يعلم ذلك من خلال العديد من المكالمات الآمنة التي أجراها مع نتنياهو، ومن خلال عدة اجتماعات قدّم بلينكن تقارير عنها خلال الأشهر الستة الماضية. وكان البيت الأبيض يصدر بيانات موجزة إلى وسائل الإعلام حول مكالمات بايدن-نتنياهو، تُظهر أنها كانت مثمرة وودية وبنّاءة. المشهد السياسي الداخلي: ترامب، بايدن، وهاريس يغوص كتاب «الحرب» بعمق في المشهد الداخلي الأمريكي، وخاصة ما يسميه وودوارد «رئاسة الظل» التي مارسها دونالد ترامب، خلال فترة ما بعد مغادرته البيت الأبيض. يُظهر الكتاب كيف سعى ترامب، من خلال الخطاب الشعبي والدعم التنظيمي، إلى تعزيز حضوره السياسي في مواجهة إدارة بايدن، في سياق انتخابي محتدم بلغ ذروته مع اقتراب انتخابات 2024. ويبرز الكتاب أيضاً التحول الذي حصل داخل الحزب الديمقراطي مع انسحاب الرئيس بايدن من سباق الترشح لولاية ثانية، وما أعقبه من صعود نائبة الرئيس كامالا هاريس كمرشحة الحزب المحتملة. في هذا السياق، يرصد وودوارد محاولات هاريس للتمايز عن بايدن من دون القطيعة معه، وهي معادلة صعبة بين الوفاء للإرث السياسي من جهة، وبناء هوية قيادية مستقلة من جهة أخرى. ما يميز هذا الكتاب هو منهجيته الصحفية التي ترتكز على الاستماع، التوثيق، والتقاطع بين الشهادات. يعتمد وودوارد على مئات الساعات من المقابلات، والاطلاع على وثائق رسمية وغير رسمية، ليقدم رواية لا تخلو من المفاجآت، لكنها منضبطة بالسياق والتحقق. ومن خلال هذا التناول، يصبح الكتاب مرجعاً لفهم كيف يتم اتخاذ القرارات في أوقات الأزمات، وكيف تؤثر الحسابات السياسية الداخلية على الخيارات الخارجية. وفي عالم باتت فيه المعلومات تتسرب عبر وسائل التواصل قبل أن تُنشر في الصحف، يحافظ فيه وودوارد على تقليد الصحافة الاستقصائية العميقة التي تعطي الوقت للسرد، والمساحة للتحقق، والرؤية للتحليل. يشكّل الكتاب وثيقة حية تطرح أسئلة حول مستقبل القيادة العالمية، وتوازن القوى، ومكانة الولايات المتحدة في نظام دولي يعاد تشكيله من جديد.


العين الإخبارية
منذ 11 ساعات
- العين الإخبارية
«الطلاء الأخضر».. لون جديد لـ«الخصومة» بين إسرائيل وفرنسا
وسط توتر في العلاقات بين باريس وتل أبيب، تفجرت قضية جديدة وضعتها إسرائيل في سياق "الخصومة الإشكالية" مع فرنسا. وندّدت السفارة الإسرائيلية في فرنسا السبت بـ"هجمات معادية للسامية منسّقة" ضد كنس ومطعم ونصب تذكاري لضحايا الهولوكوست في باريس، واصفة إياها بأنها "مروّعة". وأشارت السفارة، في بيان، إلى "سياق من التنافر بين بعض المسؤولين الفرنسيين والإسرائيليين". وجاء في بيان السفارة "نحن متضامنون مع المجتمع اليهودي ونثق تماما في السلطات الفرنسية التي ستتمكن من العثور على الجناة وسوقهم إلى العدالة". وتابع البيان "في الوقت نفسه، لا يمكننا أن نتجاهل الخصومة الإشكالية التي شهدناه في الأسبوعين الأخيرين". وشدّد البيان على أن "الكلام له تأثيره"، وقال "المواقف التي أطلقت ضد الدولة اليهودية ليست بلا تداعيات ليس فقط على إسرائيل بل أيضا على المجتمعات اليهودية في العالم أجمع". وتشهد العلاقات بين فرنسا وإسرائيل توترات بعد إعلان باريس عزمها على الاعتراف بدولة فلسطينية وإمكان تعليق اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. والجمعة، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى "تشديد الموقف الجماعي" ضد إسرائيل "إذا لم تكن هناك استجابة ترقى إلى مستوى الوضع الإنساني في الساعات والأيام المقبلة"، في قطاع غزة الذي دمرته الحرب المستمرة منذ 20 شهرا. وردا على ذلك، اتّهمت الخارجية الاسرائيلية الرئيس الفرنسي بأنه "يخوض حملة صليبية ضد الدولة اليهودية". وليل الجمعة السبت تم إلقاء "طلاء أخضر" على نصب تذكاري لضحايا الهولوكوست وعلى ثلاثة كنس في باريس. وأشارت النيابة العامة الباريسية الى أنها كلّفت السلطات الأمنية المحلية التحقيق في أعمال تنطوي على "إلحاق أضرار تم ارتكابها بسبب الدين"، وفقا لـ"فرانس برس". بيان الرئيس الإسرائيلي وأبدى الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ "استياءه" مساء السبت إزاء "هجوم على مؤسسات يهودية" في باريس، مشيرا إلى أن جده الأكبر كان أول حاخام لأحد الكنس التي تم تخريبها، وفق بيان لمكتبه. وجاء في البيان "أدعو السلطات الفرنسية إلى التحرك بسرعة وحزم لسوق الجناة إلى العدالة، ولحماية المجتمع اليهودي من الكراهية ومن كل أنواع الهجمات". aXA6IDQ2LjIwMi4yNTIuNDcg جزيرة ام اند امز AT