logo
تلفريك عجلون يقدم خصماً 25% لزوار صيف عمّان

تلفريك عجلون يقدم خصماً 25% لزوار صيف عمّان

الغدمنذ يوم واحد
أعلنت المجموعة الأردنية للمناطق الحرة والمناطق التنموية عن مشاركتها في مهرجان صيف عمان الذي انطلقت فعالياته الجمعة الماضية في حدائق الحسين، من خلال جناح مخصص لتلفريك عجلون أحد أبرز مشاريع المجموعة السياحية في إطار دعمها المتواصل للفعاليات السياحية والوطنية.
اضافة اعلان
وقدمت المجموعة في بيان لها، عرضا خاصا يتضمن خصما بنسبة 25 بالمئة على أسعار تذاكر التلفريك، ضمن عروض حصرية لزوار المهرجان بالتعاون مع أمانة عمان الكبرى ولفترة محدودة تستمر أسبوعا كاملا.
ودعت المجموعة جميع زوار المهرجان إلى زيارة جناح تلفريك عجلون للاستفادة من هذه الخصومات المميزة، التي تندرج ضمن جهودها لتشجيع السياحة الداخلية والترويج للمواقع السياحية في المملكة.
وتأتي هذه المبادرة تأكيدا لحرص المجموعة على دعم الفعاليات السياحية والثقافية في الأردن، وتعزيز التعاون مع الجهات المحلية لتقديم تجارب مميزة للزوار من داخل المملكة وخارجها.- (بترا)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حدائق الحسين تنبض بالحياة في رابع أمسيات صيف عمّان 2025
حدائق الحسين تنبض بالحياة في رابع أمسيات صيف عمّان 2025

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

حدائق الحسين تنبض بالحياة في رابع أمسيات صيف عمّان 2025

شهدت الأمسية الرابعة من مهرجان صيف عمان 2025 فعاليات فنية وترفيهية مميزة، احتضنها المسرح الرئيسي في حدائق الحسين، وسط حضور جماهيري لافت وتفاعل كبير مع الفقرات المقدمة. وتألق الفنانون حسام ووسام اللوزي، ورامي شفيق، ومحمد الحوري، على مسرح المهرجان، حيث قدموا باقة من الأغاني التي مزجت بين الطرب الأصيل والأغاني التراثية والوطنية، وسط أجواء حماسية من الجمهور. وتخللت الأمسية عرضا مسرحيا للفنان حسين طبيشات بعنوان: 'أصايل والزمن مايل'، تناول فيه قضايا اجتماعية بأسلوب كوميدي، نال استحسان الحضور. ولم تخل الفعالية من الفقرات الموجهة للأطفال، حيث خصصت مساحات ترفيهية تضمنت عروضا مسرحية مثل 'دمى الأراجوز' و'سمسم العطار'، إلى جانب أنشطة الرسم على الوجوه، والألعاب التفاعلية، وتوزيع الهدايا، ما أضفى طابعا عائليا دافئا على الأمسية. ويضم المهرجان أيضًا منطقة مخصصة للمنتجات التراثية والحرفية والمأكولات الشعبية، إلى جانب توفير مواقف مجانية للزوار وخدمة نقل داخلي ضمن حدائق الحسين لتسهيل الوصول. وأكدت أمانة عمّان الكبرى أن فعاليات المهرجان، التي تتواصل حتى نهاية الأسبوع الحالي، تأتي في إطار رؤيتها الهادفة إلى دعم الحراك الثقافي والسياحي في العاصمة، وتوفير بيئة ترفيهية آمنة وممتعة للمواطنين وزوار الأردن.

"نهيل" تفتتح فعاليات مهرجان ليالي المسرح الحر
"نهيل" تفتتح فعاليات مهرجان ليالي المسرح الحر

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

"نهيل" تفتتح فعاليات مهرجان ليالي المسرح الحر

معتصم الرقاد اضافة اعلان عمان- انطلقت أول من أمس، فعاليات الدورة العشرين من مهرجان "ليالي المسرح الحر الدولي" في مركز الحسين الثقافي التابع لأمانة عمان الكبرى، وسط حضور نوعي لافت من المسرحيين العرب والدوليين، وحضور وزير الثقافة مصطفى الرواشدة ونقيب الفنانين الأردنيين محمد يوسف العبادي، لتكتب عمّان من جديد فصلا جديدا في حكاية الفن الحر والإبداع المستقل.جاء افتتاح المهرجان بعرض أرشيفي قصير وثق مسيرة "المسرح الحر" خلال عشرين عاما من العطاء والتمرد الإبداعي، حيث استحضرت أهم لحظات المهرجان، من العروض والتكريمات وحتى التحديات التي واجهها.وبعد دقائق، خيمت أجواء من الحزن والتأثر على القاعة، مع عرض مؤثر استحضر ذكرى الفنانة الراحلة رناد ثلجي، التي كانت من الوجوه المضيئة في المشهد المسرحي الأردني، حيث تمازجت الدموع بالتصفيق في لحظة وفاء لا تنسى من إبداع المخرج أحمد الفالح. ثم تابع الحضور عرضا تعريفيا بلجنة التحكيم الدولية التي ترأسها العام الحالي الأستاذ هزاع البراري من الأردن، وتضم في عضويتها كلا من: الدكتورة سهى سالم (العراق)، الفنان تيسير إدريس (سورية)، الفنان سلفاتوري (إيطاليا)، والفنانة عرين العمري (فلسطين)، فيما ضمت لجنة التحكيم الشبابية نخبة من الطاقات العربية الشابة برئاسة فراس المصري، وعضوية كل من: مرام أبو الهيجاء (الأردن)، أحمد الرواس (سلطنة عُمان)، وحنان صادق (تونس).وفي سياق متصل، سلط فيديو الضوء على المكرّمين للعام الحالي، وهم: من نقل المسرح العربي إلى العالمية وجعل الغرب ينظر بعين كبيرة إلى المسرح العربي المهندس محمد سيف الأفخم (الإمارات)، ومخرج المسرحية الذي أتقن لعبته جيدا وقدم تجارب مسرحية ذات بعد شعبي كبير الفنان محمد الضمور (الأردن)، ومذيع ومقدم البرامج الذي انتصر للقلم وكرسه لخدمة المسرح ككاتب مسرحي الأمين العام للهيئة العربية للمسرح الكاتب إسماعيل عبدالله (الإمارات)، وسينوغراف رسم الصورة المسرحية كلوحة تعطي كل معاني الجمال، ثم إداريا ناجحا أنه نقيب الفنانين العراقيين جبار جودي، تكريما لمسيرتهم الغنية وعطائهم المستمر للمسرح العربي.أعقبت ذلك كلمة لمدير المهرجان، الفنان علي عليان، أكد فيها أن "المسرح الحر" لم يكن يوما مجرد فعالية، بل حالة ثقافية تقاوم بالصوت والصورة والوجع.لكن، وبذكاء إخراجي فني، لم تترك القلوب في حزنها طويلا، فقد اقتحمت الممثلة نهيل خشبة المسرح متمايلة على أنغام "أغاني الترندات" الحديثة، قبل أن يوقفها شاب بروح رجل مسن، ضرب عكازه على الأرض معترضا على ما وصفه بـ"السقوط الذوقي"، ليتحول المشهد فجأة إلى عرض غنائي مسرحي ساحر، يستحضر أغاني الزمن الجميل، وينقل الجمهور إلى عالم شعري تتطاير فيه الفراشات، وتغرد العصافير، وتزهر فيه الشجرة على وقع الحنين.هذا العرض المسرحي الغنائي جاء بعنوان "نهيل"، من إخراج إياد شطناوي، وضم مواد فلمية من إعداد أحمد الفالح، وأداء تمثيلي مميز لكل من: نغم بطارسة وصالح بلقون، فيما أضفى الأداء الغنائي لنجوم الطرب غادة عباسي، رامي شفيق، ونانسي بيترو دفئا وسحرا خاصين على الأمسية.وهكذا، افتتحت ليالي "المسرح الحر" بعرض يليق بعشرين عاما من الإبداع، بين الوفاء والاحتفاء، بين الحنين والغد، ليبقى المسرح حيا، نابضا، وحرا كما كان.

بليغ حمدي حاضر في جرش 39
بليغ حمدي حاضر في جرش 39

رؤيا نيوز

timeمنذ 13 ساعات

  • رؤيا نيوز

بليغ حمدي حاضر في جرش 39

لأوّل مرة، سأرى ميادة الحنّاوي على المسرح. لكنها ليست مجرّد حفلة، ولا ميادة مجرّد فنانة تصعد لتُغنّي فقط. إنها ذاكرة حيّة تتجسّد أمامنا… ذاكرة من زمنٍ كان فيه اللحن يروي حكاية حقيقية، وكانت الكلمة مشبعة بالشوق، والموسيقى قادرة على أن تنقل صورة من الذاكرة. ميادة… الصوت الذي حمل ألحان بليغ حمدي، وكلماته، ووجعه، وحنينه. أن تراها على مسرح جرش، كأنك ترى ظلّ بليغ واقفًا في ركن بعيد، ينصت ويتنفّس، كأنك تسمع أنفاس الحنين ذاتها، تتردّد من بين حناجر الجمهور. كلّ منّا فقد شيئًا يحبّه، وكلّ منّا له طريقته في التعبير عن حزنه، وعن حنينه لمن رحل. وأنا، اخترت أن أذهب… لأشهد شهادة حيّة على مسرح جرش، لأرى ميادة تروي، بصوتها، وجع بليغ، حين ودّع وردة وهي ما تزال حيّة، ولأسمع الأغنية التي غنّتها وردة بعد رحيله، كأنها ترثيه وتُودّعه بصوتها: 'بودّعك… وبودّع الدنيا معك… الله معك.' وسنسمع أيضًا 'الحب اللي كان'، الأغنية التي كتبها ولحّنها بليغ، بعد أن سُئلت وردة عن بليغ في أحد اللقاءات الصحفية بعد انفصالهما، فقالت ببرود: 'مين بليغ؟' فردّ عليها، لا بكلمة… بل بأغنيةٍ قال فيها: 'نسيت اسمي كمان؟ أنا الحب اللي كان.' ليست حفلة فقط… بل لحظة نادرة ترى فيها كيف يتحوّل الفقد إلى لحن، وكيف تقف الذكرى على مسرحٍ روماني، بتاريخه وما يحمل من معنى وذاكرة، تُغنّي… لا لتُطرب فقط، بل لتُذكّر، وتواسي، وتُحيي الغائبين فينا. جرش 39 ليس حدثًا عابرًا. في هذه اللحظة بالذات، يصبح الماضي حيًّا… ويتحوّل الحزن إلى فنّ، ويعود بليغ، لا في الصوت فقط، بل في الوجدان كلّه. لمن يعرفون التأمّل… هذه اللحظة ثمينة. لمن ذاقوا الشوق… وفهموا كيف يغنّي القلب ما لا يُقال، جرش 39 هو موعدٌ مع الغياب… لكنه غيابٌ نغنّيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store