
6 علامات بسيطة تكشف عن الإصابة بأنواع معينة من السرطان
أبرز العلامات التي يجب الانتباه لها
فقدان الوزن غير المبرر: انخفاض الوزن بشكل ملحوظ دون تغيير النظام الغذائي أو النشاط البدني قد يشير إلى بعض أنواع السرطان مثل سرطان البنكرياس أو المعدة.
الإرهاق المستمر: الشعور بالتعب المزمن حتى بعد الراحة قد يكون مرتبطًا بسرطان الدم أو بعض السرطانات الصلبة.
تغيرات في الجلد: ظهور شامات جديدة، تغير لون الشامات الموجودة، أو جروح لا تلتئم، قد تكون علامات على سرطان الجلد.
السعال المزمن أو بحة الصوت: استمرار السعال أو بحة الصوت لأكثر من ثلاثة أسابيع يمكن أن يشير إلى سرطان الرئة أو الحنجرة.
مشكلات في الهضم أو البلع: صعوبة البلع أو الشعور الدائم بحرقة المعدة قد تكون مرتبطة بسرطان المريء أو المعدة.
نزيف غير مبرر: نزيف الأنف المتكرر، الدم في البراز أو البول، أو النزيف المهبلي غير المعتاد، كلها أعراض تستحق الفحص.
لماذا الاكتشاف المبكر مهم؟
تشير الدراسات إلى أن التشخيص المبكر يزيد من فرص نجاح العلاج بنسبة تصل إلى 90% في بعض أنواع السرطان، ويتيح خيارات علاجية أقل تعقيدًا وأكثر فعالية.
نصائح للوقاية والفحص المبكر
- إجراء الفحوصات الدورية خاصة للأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي مع المرض.
- الحفاظ على نظام غذائي صحي غني بالخضروات والفواكه.
- تجنب التدخين والكحول، وممارسة النشاط البدني بانتظام.
- مراقبة أي تغيرات غير طبيعية في الجسم والتعامل معها بجدية.
جدير باذكر أن الانتباه للتغيرات البسيطة في الجسم ليس نوعًا من المبالغة، بل خطوة أساسية لحماية صحتك. فالتشخيص المبكر قد يصنع الفارق بين علاج بسيط ومرحلة متقدمة يصعب التعامل معها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
تقرير دولي يشيد بخطوات مصر في صناعة الدواء.. والصحة تعلّق
أعربت وزارة الصحة والسكان، عن تقديرها للتقرير الصادر عن وكالة «فيتش» للتصنيف الإئتماني، في أغسطس 2025، والذي أشاد بالخطوات الاستراتيجية التي اتخذتها مصر لتعزيز صناعة الأدوية. وأكد التقرير أن الإصلاحات الاقتصادية الشاملة والتحديثات التنظيمية الواسعة النطاق التي نفذتها الدولة المصرية ساهمت في خلق بيئة جاذبة للاستثمار، مما عزز مكانة مصر كمركز إقليمي رائد لصناعة الأدوية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وأشار التقرير إلى أن هذه الإصلاحات جذبت كبرى الشركات العالمية إلى السوق المصري، ما يعكس الثقة المتزايدة في استقرار البيئة الاقتصادية والتنظيمية على المدى الطويل. وسلط الضوء على التحولات التنظيمية البارزة، وفي مقدمتها تقليص فترات تسجيل الأدوية من 3-5 سنوات إلى ما بين شهرين وستة أشهر فقط، مما مكّن الشركات العالمية من تسريع طرح منتجاتها وزيادة طلبات التسجيل. وأوضح التقرير أن السوق المصري يواصل تعزيز التصنيع المحلي ونقل التكنولوجيا، رغم التحديات المرتبطة بالاستثمار في البحث والتطوير. وفي هذا السياق، لفت إلى إبرام الحكومة المصرية في عام 2024 ثلاث اتفاقيات تمويل مع الاتحاد الأوروبي بقيمة 36 مليون يورو لدعم تصنيع اللقاحات وتطوير البحث العلمي، كما أشاد بالإطار القانوني المنظم للتجارب السريرية، بما في ذلك القانون رقم 214 لسنة 2020 ولائحته التنفيذية رقم 927 لسنة 2022، اللذين يعززان الإشراف الأخلاقي وحماية المشاركين. وتناول التقرير الإنجازات الصحية والسكانية المرتبطة بالطلب على الأدوية، مشيرًا إلى جهود مصر في مواجهة التحديات المرتبطة بالنمو السكاني ومعدلات انتشار الأمراض غير السارية من خلال مبادرات رئاسية للكشف المبكر والتوعية.كما أشاد بالإنجازات المستدامة في مكافحة الأمراض المعدية، حيث أعلنت منظمة الصحة العالمية خلو مصر من الملاريا والحصبة والحصبة الألمانية، مع التقدم الملحوظ نحو القضاء على التهاب الكبد الوبائي «سي» و«بي». وأبرز التقرير الجهود الوطنية لمكافحة مرض السكري من خلال حملات الرصد والتشخيص المبكر، وتحديث الإرشادات العلاجية، وتنفيذ مسح "الخطوات" (STEPwise)، إلى جانب توزيع 3000 جهاز فحص (HbA1c) على وحدات الرعاية الصحية الأولية، مما يضمن توحيد معايير الرعاية القائمة على الأدلة العلمية. وأشار التقرير إلى تراجع ملحوظ في معدلات الإنجاب من 3.44 مولود لكل سيدة عام 2015 إلى 2.10 مولود في عام 2023، مما يعكس التوسع في خدمات الصحة الإنجابية، وارتفاع معدلات التعليم، ومشاركة المرأة في سوق العمل. وفيما يخص مرض السرطان، أوضح التقرير أن مبادرات الكشف المبكر، ومن أبرزها مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة المصرية التي انطلقت عام 2019، حققت نحو 60 مليون زيارة، مما يعكس زيادة الوعي الصحي، وأسهمت هذه الجهود في خفض نسبة الحالات المتقدمة من الأمراض السرطانية (المرحلة الثالثة والرابعة) بنسبة 58.9% لتصل إلى 29%، مع مضاعفة مخصصات الدولة لعلاج السرطان من 1.8 مليار جنيه في 2020-2021 إلى 3.6 مليار جنيه في 2023-2024، إلى جانب الاستثمار المستمر في البنية التحتية للأورام. وفي ملف التهاب الكبد الوبائي «سي»، أكد التقرير أن مصر أصبحت في أكتوبر 2023 أول دولة تحقق تصنيف «المستوى الذهبي» من منظمة الصحة العالمية، مما يعكس التزامها بخفض معدلات الإصابة والوفيات والاقتراب من القضاء الكامل على المرض قبل 2030. وعن فيروس نقص المناعة البشري (الإيدز)، أشار التقرير إلى انخفاض معدل الانتشار في مصر مقارنة بالمنطقة، مع توفير العلاج المجاني بمضادات الفيروسات القهقرية لجميع المرضى عبر شبكة واسعة من المراكز الحكومية المتخصصة، دون انقطاع في توافر الأدوية خلال السنوات الست الماضية، مما يبرز استدامة منظومة الرعاية الصحية.اقرأ أيضًا:انكسار الموجة الحارة وأمطار رعدية.. توقعات طقس ال6 أيام المقبلةبعد زيادة مخزون بحيرة سد النهضة.. خبير يكشف موقف حصة مصر المائيةالسكة الحديد تُعلن مواعيد تشغيل قطارات خط القاهرة/ السد العالي


24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
معلومات الوزراء: 90 ألف طن من النفايات الإلكترونية في مصر.. وإعادة تطويرها ضرورة
أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا استشرف من خلاله أهم الفرص المتاحة أمام الدولة المصرية في مجال إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، مشيرا إلى أن إعادة تدوير النفايات الإلكترونية في مصر تعد ضرورة ملحة للحفاظ على البيئة والصحة والاقتصاد من خلال التعاون بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني ويمكن تحقيق تقدم كبير في هذا المجال، بالإضافة لوجود ما يقرب من 90 ألف طن من النفايات الإلكترونية في مصر وفقًا للبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في أبريل 2021، مشيرًا إلى أن هذه النفايات تحتوي بنسبة 60% على المعادن الثمينة كالبلاتين والذهب والفضة، والتي يمكن استخراجها منها باستخدام تقنيات مختلفة منها كالفرز المغناطيسي والمعالجة الكيميائية ليتم استغلالها فيما بعد في تصنيع مكونات الطاقة المتجددة. 90 ألف طن من النفايات الإلكترونية في مصر وأشار التقرير إلى أن أهمية إعادة تدوير النفايات الإلكترونية بالنسبة لمصر والتي تتمثل في التالي: -الحفاظ على البيئة: حيث تحتوي النفايات الإلكترونية على مواد كيميائية سامة مثل الرصاص والزئبق والكادميوم، والتي تتسرب إلى التربة والمياه الجوفية عند التخلص منها بطريقة غير سليمة مما يؤدي إلى تلوث البيئة وتدهور الأنظمة البيئية. - الحد من استنزاف الموارد الطبيعية: إذ أن إعادة تدوير النفايات الإلكترونية يساعد على استعادة المواد الخام الثمينة مثل النحاس والألومنيوم والذهب وذلك بنسبة 20% و2% و0.1% على الترتيب؛ مما يقلل الحاجة إلى استخراج المزيد من هذه المواد من الطبيعة. - الحفاظ على الصحة العامة: فالتعامل مع النفايات الإلكترونية بطريقة غير سليمة يعرض العاملين في هذا المجال والصحة العامة للخطر؛ بسبب التعرض للمواد الكيميائية السامة. - الوقاية من الأمراض: فبعض المواد الموجودة في النفايات الإلكترونية يمكن أن تسبب أمراضًا خطيرة مثل السرطان وأمراض الجهاز التنفسي. - توفير العملة الصعبة: حيث أن تصدير المواد المستخلصة من النفايات الإلكترونية يمكن أن يوفر العملة الصعبة للبلاد. كما أشار التقرير إلى مقومات نجاح إعادة تدوير النفايات الإلكترونية وما تمتلكه مصر من إمكانات والتي تمثلت في: - تولي الدولة المصرية اهتمامًا شديدًا بتهيئة مناخ الاستثمار في قطاع التعدين كركيزة أساسية للانطلاق بهذا القطاع وتذليل التحديات. - تعتبر مصر سوقًا كبيرة للمعدات والأجهزة الإلكترونية بالإضافة إلى التوقعات بنمو السوق بما يقرب من 5.29% في خلال الفترة من 2025 إلى 2029. الهيئة العامة للاستثمار تبحث مستقبل الاستثمارات الهولندية في إعادة تدوير المخلفات محافظ الدقهلية: إطلاق حملات توعية بأهمية إعادة تدوير المخلفات الصلبة أما متطلبات النجاح والموارد المطلوبة لإعادة تدوير النفايات الإلكترونية في مصر فهي تتمثل في: - زيادة مستوى الوعي المجتمعي بعقد ورش عمل في مختلف المحافظات وبناء القدرات ووضع السياسات والأنظمة الكافية بالإضافة إلى وضع وتنفيذ تشريعات تستهدف إدارة إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية باستخدام آليات تحمي الصحة العامة. - جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية في مجال إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية بهدف استخراج المعادن الثمينة.


بوابة ماسبيرو
منذ 2 ساعات
- بوابة ماسبيرو
الوزراء يستعرض أبرز الفرص المتاحة في مجال إعادة تدوير النفايات الإلكترونية
أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرًا استشرف من خلاله أهم الفرص المتاحة أمام الدولة المصرية في مجال إعادة تدوير النفايات الإلكترونية، مشيراً إلى أن إعادة تدوير النفايات الإلكترونية في مصر تعد ضرورة ملحة للحفاظ على البيئة والصحة والاقتصاد من خلال التعاون بين الحكومة والقطاع الخاص والمجتمع المدني ويمكن تحقيق تقدم كبير في هذا المجال، بالإضافة لوجود ما يقرب من 90 ألف طن من النفايات الإلكترونية في مصر وفقًا للبرنامج الإنمائي للأمم المتحدة في أبريل 2021، مشيراً إلى أن هذه النفايات تحتوي بنسبة 60% على المعادن الثمينة كالبلاتين والذهب والفضة، والتي يمكن استخراجها منها باستخدام تقنيات مختلفة منها كالفرز المغناطيسي والمعالجة الكيميائية ليتم استغلالها فيما بعد في تصنيع مكونات الطاقة المتجددة. وأشار التقرير إلى أن أهمية إعادة تدوير النفايات الإلكترونية بالنسبة لمصر والتي تتمثل في الآتي: -الحفاظ على البيئة: حيث تحتوي النفايات الإلكترونية على مواد كيميائية سامة مثل الرصاص والزئبق والكادميوم، والتي تتسرب إلى التربة والمياه الجوفية عند التخلص منها بطريقة غير سليمة مما يؤدي إلى تلوث البيئة وتدهور الأنظمة البيئية. -الحد من استنزاف الموارد الطبيعية: إذ أن إعادة تدوير النفايات الإلكترونية يساعد على استعادة المواد الخام الثمينة مثل النحاس والألومنيوم والذهب وذلك بنسبة 20% و2% و0.1% على الترتيب؛ مما يقلل الحاجة إلى استخراج المزيد من هذه المواد من الطبيعة. -الحفاظ على الصحة العامة: فالتعامل مع النفايات الإلكترونية بطريقة غير سليمة يعرض العاملين في هذا المجال والصحة العامة للخطر؛ بسبب التعرض للمواد الكيميائية السامة. -الوقاية من الأمراض: فبعض المواد الموجودة في النفايات الإلكترونية يمكن أن تسبب أمراضًا خطيرة مثل السرطان وأمراض الجهاز التنفسي. -توفير العملة الصعبة: حيث أن تصدير المواد المستخلصة من النفايات الإلكترونية يمكن أن يوفر العملة الصعبة للبلاد. كما أشار التقرير إلى مقومات نجاح إعادة تدوير النفايات الإلكترونية وما تمتلكه مصر من إمكانات والتي تمثلت في: -تولي الدولة المصرية اهتمامًا شديدًا بتهيئة مناخ الاستثمار في قطاع التعدين كركيزة أساسية للانطلاق بهذا القطاع وتذليل التحديات. -تعتبر مصر سوقًا كبيرة للمعدات والأجهزة الإلكترونية بالإضافة إلى التوقعات بنمو السوق بما يقرب من 5.29% في خلال الفترة من 2025 إلى 2029. أما متطلبات النجاح والموارد المطلوبة لإعادة تدوير النفايات الإلكترونية في مصر فهي تتمثل في: -زيادة مستوى الوعي المجتمعي بعقد ورش عمل في مختلف المحافظات وبناء القدرات ووضع السياسات والأنظمة الكافية بالإضافة إلى وضع وتنفيذ تشريعات تستهدف إدارة إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية باستخدام آليات تحمي الصحة العامة. -جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية في مجال إعادة تدوير المخلفات الإلكترونية بهدف استخراج المعادن الثمينة.