
أمير القصيم يتسلم التقرير الختامي لمهرجان أضحيتي لعام 1446هـ.
وأشاد سموه بما تضمنه التقرير من مخرجات متميزة، وما حققه المهرجان من نجاح في تنظيم عمليات بيع الأضاحي وتسهيل خدمات المستفيدين، مشيرًا إلى أهمية هذه المبادرات الموسمية في تعزيز الأمن الغذائي، ورفع كفاءة القطاع الزراعي والبيطري، وخدمة المجتمع عبر تنظيم العمل في الأسواق والمسالخ.
وثمّن سموه جهود فرع الوزارة وجميع الجهات المشاركة، كما كرّم سموه الرعاة والداعمين تقديرًا لإسهامهم الفاعل في إنجاح فعاليات المهرجان، مؤكدًا أهمية استمرار مثل هذه المبادرات النوعية بما يخدم أهالي المنطقة ويحقق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
من جانبه، عبّر المهندس سلمان الصوينع عن شكره وتقديره لسمو أمير منطقة القصيم على دعمه المتواصل للقطاع الزراعي والبيئي، مؤكداً أن هذا الدعم كان له الأثر الكبير في تحقيق الأهداف المرجوة من مهرجان 'أضحيتي' لهذا العام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 8 ساعات
- الرياض
جمعية تجهيز لرعاية شؤون الموتى تطلق مبادرة نقل المتوفين من وإلى بريدة مجانًا
اطلقت جمعية تجهيز لرعاية شؤون الموتى في مدينة بريدة أواخر ابريل الماضي مشروع النقل الخارجي للمتوفين من وإلى بريدة مجانًا. وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية تجهيز لرعاية شؤون الموتى بمدينة بريدة، الأستاذ عبدالعزيز بن محمد المهوس، أن الجمعية أطلقت هذا المشروع ابتداءً من 28 أبريل 2025، في إطار جهودها للتخفيف عن ذوي المتوفين ومشاركتهم في مصابهم. وبيّن المهوس أن المشروع نقل خلال الأشهر الثلاثة الماضية 46 جنازة من وإلى مدينة بريدة، منها 14جنازة في شهر مايو، و16 جنازة في يونيو، ومثلها في يوليو، مضيفًا أن المسافة التي تم قطعها ذهابا وإيابا خلال تلك الفترة بلغت نحو 12,900 كيلومتر، مشيراً أن الجمعية تعتمد حاليًا على سيارة نقل واحدة بمواصفات معينة لتنفيذ هذه المهمه، مؤكدا سعي الجمعية لتوفير وسائل نقل اضافية وبمواصفات مناسبة لتوسيع نطاق الخدمة لتلبية الاحتياج المجتمعي، مؤكدًا حرص جمعية تجهيز لرعاية شؤون الموتى في مدينة بريدة على الاستمرار في تقديم خدماتها مجانًا، وبأفضل المعايير الممكنة. ودعا المهوس الله أن يتغمد الله موتى المسلمين برحمته، مؤكدا أن دعم أفراد المجتمع وأهل الخير اسهم في وجود هذا المشروع الإنساني والذي يعزز التكافل الاجتماعي ويلبي حاجة إنسانية تمس البعض من البشر داعيا المحتاجين لخدمات النقل بالتواصل مع الجمعية على الرقم المجاني 8003032030 .


عكاظ
منذ 8 ساعات
- عكاظ
أمير المنطقة الشرقية يؤكد أهمية الاستعداد للعام الدراسي
استقبل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، في مكتبه بديوان الإمارة اليوم (الثلاثاء)، مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور سامي بن غازي العتيبي. وأكد أمير المنطقة الشرقية أهمية الاستعداد المبكر لانطلاقة العام الدراسي الجديد، وتهيئة البيئة التعليمية المحفزة للطلبة والكوادر التعليمية، بما يسهم في تحسين المخرجات وتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة في بناء أجيال مؤهلة ومنافسة، مشدداً على مواصلة الجهود في تطوير العملية التعليمية، واستثمار الإمكانات الكبيرة التي سخرتها الدولة -حفظها الله، لتعزيز جودة التعليم ورفع كفاءة الأداء في كافة المراحل الدراسية. وقدّم الدكتور العتيبي لأمير المنطقة الشرقية عرضاً شاملاً عن أداء الإدارة العامة للتعليم في المنطقة، متضمناً أبرز الإنجازات والتقارير المتعلقة بالبرامج والمبادرات التعليمية خلال الفترة الماضية. ورفع العتيبي بالغ شكره وتقديره لأمير المنطقة الشرقية على دعمه الدائم وتوجيهاته السديدة، مؤكداً أن هذا الدعم يمثل دافعاً قوياً لمواصلة العمل بما يسهم في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030 في قطاع التعليم. أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 10 ساعات
- صحيفة سبق
فعالية بحثية كبرى .. "الدارة" تنظّم ملتقى علميًا لتاريخ الحج والحرمين الشريفين
تستعد دارة الملك عبدالعزيز لتنظيم ملتقى علمي يُسلّط الضوء على تاريخ الحج والحرمين الشريفين، في خطوة جديدة ضمن جهود توثيق أحد أعظم الشعائر الإسلامية وأبرز الرموز الحضارية في التاريخ الإسلامي، والتعريف بها على نحو علمي ومعرفي. ويأتي الملتقى في سياق العناية الكبيرة التي توليها المملكة لتوثيق وتأريخ شعيرة الحج وخدمة الحرمين الشريفين، عبر استخدام أحدث الأساليب والمنهجيات والوسائط التقنية المتطورة. ومن المقرر أن يُعقد الملتقى خلال شهر جمادى الأولى 1447هـ، الموافق لشهر نوفمبر 2025، تحت عنوان: "الحج والحَرَمان الشريفان: التاريخ، الثقافة، العمارة – نحو توثيق معرفي ورقمي مستدام"، بتنظيم علمي من دارة الملك عبدالعزيز، وبالشراكة مع وزارة الحج والعمرة، وبرنامج خدمة ضيوف الرحمن، وهما من أبرز الجهات المعنية بتأريخ الحرمين وتوثيق تراثهما. ويهدف الملتقى إلى فتح آفاق بحثية جديدة في دراسة تاريخ الحج والحرمين، من خلال مشاركة باحثين من تخصصات متعددة تشمل التاريخ والعمارة والفنون الإسلامية والأدب والجغرافيا والإعلام والدراسات الرقمية، لتقديم رؤى معرفية تسهم في حفظ هذا الموروث ونقله للأجيال بلغة العصر. كما يناقش الملتقى الإمكانات التي تتيحها التقنيات الحديثة في توثيق تجربة الحج والحرمين عبر وسائط رقمية تفاعلية تُعزّز الوعي الحضاري والثقافي، وتدعم الجهود الأكاديمية والمتحفية والعالمية ذات الصلة. ويرتكز الملتقى على خمسة محاور رئيسية، تشمل: خدمة المملكة للحرمين الشريفين، والحج والحَرَمان في المدونات التاريخية وأدب الرحلات، والعمارة والهوية البصرية للحرمين، والحج في الثقافة والذاكرة الاجتماعية، إضافة إلى محور التقنيات الحديثة في توثيق الشعائر. يُذكر أن دارة الملك عبدالعزيز بدأت استقبال البحوث المشاركة، وستستمر في تلقيها حتى نهاية شهر ربيع الأول 1447هـ، لتخضع بعد ذلك للتحكيم العلمي لمدة شهر، يعقبه شهر للتعديلات، ثم تُعلن الأوراق المقبولة خلال أسبوعين من انتهاء فترة التعديلات.