
ماذا تكشف الرواية التاريخية الصادرة حديثا "قطار باريس السريع"؟
تعود رواية "قطار باريس السريع" الصادرة حديثًا إلى حادثة اختراق قطار سريع حواجز مدينة مونبارناس، عندما عبر القطار القاعة مسرعًا، وخرج من جدار خارجي، فقد ظنّ المشاهدون المذعورون وقتها أنه هجوم إرهابي، وقد حظيت هذه الرواية بنصيب كبير من اهتمامات القراء عبر منصات الكتب مثل جود ريدز وأمازون.
ماذا تكشف الرواية التاريخية الصادرة حديثًا "قطار باريس السريع"؟
تعود هذه الحادثة التي تحكيها الكاتبة في الرواية إلى أكتوبرعام ١٨٩٥، وهي مصدر إلهام رواية الكاتبة إيما دونوغو، والتي تدور أحداثها على متن ذلك القطار وهو ينطلق من جرانفيل إلى باريس.
واشتهرت الكاتبة برواياتها التي تدور في أماكن "منعزلة" مثل رويتها "غرفة" الصادرة عام ٢٠١٠، والتي تروي الكاتبة فيها قصة طفل نشأ في غرفة واحدة على يد والدته المخطوفة، حيث تدور أحداث الرواية في كوخ ريفي أيرلندي ضيق يعود للقرن التاسع عشر، ثم صدرت لها روايتها "جاذبية النجوم" عام ٢٠٢٠، والتي تدور أحداثها في جناح العزل الوبائي بمستشفى ولادة في دبلن عام ١٩١٨، كما صدر لها رواية "Haven" عام ٢٠٢٢، حيث قدمت الكاتبة حياة العزلة التي عاشها ثلاثة رهبان من القرن السابع في بقعة صخرية من البحر الأيرلندي.
وكشفت صحيفة "ذى جارديان" البريطانية، أن رواية "قطار باريس السريع"، تعود إلى القرن التاسع عشر، حيث تحكي الكاتبة عن تاريخ هذا القطار وكيف كان يُمثل وسيلةً أنيقةً لتقديمها جانبٍ أوسع من الحياة، وتاريخًا اجتماعيًا في تلك الفترة، حيث يُقسّم القطار الركاب مسبقًا إلى درجات أولى وثانية وثالثة (والثالثة كانت في المقدمة، لامتصاص غبار الفحم وتأثير الاصطدامات المحتملة).
الرواية تناقش قضايا العرق والجنس والفقر
ووفقًا للرواية، فإن كل عربة في القطار "حميمة كحفل عشاء، لكن بدون مضيف، والضيوف مُجمّعون عشوائيًا"، وبينما تختلط الخادمات والفوضويون، والفنانون وكتاب المسرحيات، والمسعفون والمهندسون والسياسيون، نلمح قضايا العرق والجنس والفقر من خلال هموم تتراوح بين التافهة مثل (الروائح الكريهة، الحاجة إلى الحمام) والكارثية (ولادة وشيكة، احتمال وقوع مذبحة جماعية).
كما توضح الرواية، كيف ان هذا القطار من القرن التاسع عشر، كان يُمثل وسيلةً أنيقةً لعرض جانبٍ أوسع من الحياة، وتاريخًا اجتماعيًا، حيث يُقسم الركاب مسبقًا إلى درجات أولى وثانية وثالثة (الثالثة في المقدمة، بطبيعة الحال، لامتصاص غبار الفحم وتأثير الاصطدامات المحتملة)، وتصف الكاتبة: كل عربة "حميمة كحفل عشاء، لكن بدون مضيف، والضيوف مُجمّعون عشوائيًا".
وفيما تختلط الخادمات مع الفنانين وكتاب المسرحيات، كما نجد المسعفون والمهندسون والسياسيون، نلمح قضايا العرق والجنس والفقر من خلال هموم تتراوح بين التافهة مثل الروائح الكريهة، الحاجة إلى الحمام، والهموم الكارثية مثل ولادة وشيكة، احتمالية وقوع مذبحة جماعية.
والراكبة التي نقضي معها معظم وقتنا هي "مادو"، وهي محاربة شابة غاضبة من الطبقة العاملة، وتصفها الكاتبة "منتصبة القامة كجندية ترتدي تنورة مستقيمة، وياقة ورابطة عنق، وشعر لامع مصفف حتى أسفل الأذنين بقليل"، وأيضًا "بلونسكا،" وهي روسية مسنة ترتدي ملابس مستعملة، كما نلتقي بـ "مارسيل" البالغة من العمر 22 عامًا.
وفي عربة أخرى، نجد أليس جاي، سكرتيرة في شركة التصوير الفوتوغرافي جومون، تحاول إقناع رئيسها بأن تقنية "الأخوين لوميير"، وهما أول من صنعا فيلمًا سينمائيًا، كيف أن صورهم تنطوي على أكثر من مجرد إمكانات وثائقية؛ بل قد تكون "شيئًا آسرًا".
الرواية التاريخية الصادرة حديثًا "قطار باريس السريع"
شخصيات حقيقية وضيوف محتملون
وأيضًا يضم هذا القطار، شخصيات تاريخية حقيقية، بعضهم من السياسيين وطاقم القطار، كانوا هناك بالفعل في هذا القطار الشهير؛ وآخرون، كما كتب دونوغو "ضيوف محتملون"، من بينهم الكاتب المسرحي الأيرلندي جون سينج، الذي شاهده البعض وهو يدوّن ملاحظاته والمهندس المدني فولجنس بينفينوي، الذي أخبر رفاقه المسافرين، عن خطته لقطارات كهربائية تحت الأرض في باريس، وليفاسور، وهو مولع بالسيارات، يسخر من هذه الفكرة السخيفة؛ إذ يقول إنه بعد عشر سنوات، سيمتلك الجميع سيارة.
وتسرد الكاتبة شكل الحياة لمجموعة من الأفراد "محشورين" في حاويات معدنية، يتحملون إزعاجات صاخبة ويتحدثون مع بعضهم البعض وهم يتحركون نحو النهاية الحتمية، ولكن السؤال الحقيقي كما تقول بلونسكا إحدى بطلات الرواية: كيف تستمر دقيقة بدقيقة، عندما لا تعرف كم من الوقت متبقى لديك؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- الدستور
ماذا تكشف الرواية التاريخية الصادرة حديثا "قطار باريس السريع"؟
تعود رواية "قطار باريس السريع" الصادرة حديثًا إلى حادثة اختراق قطار سريع حواجز مدينة مونبارناس، عندما عبر القطار القاعة مسرعًا، وخرج من جدار خارجي، فقد ظنّ المشاهدون المذعورون وقتها أنه هجوم إرهابي، وقد حظيت هذه الرواية بنصيب كبير من اهتمامات القراء عبر منصات الكتب مثل جود ريدز وأمازون. ماذا تكشف الرواية التاريخية الصادرة حديثًا "قطار باريس السريع"؟ تعود هذه الحادثة التي تحكيها الكاتبة في الرواية إلى أكتوبرعام ١٨٩٥، وهي مصدر إلهام رواية الكاتبة إيما دونوغو، والتي تدور أحداثها على متن ذلك القطار وهو ينطلق من جرانفيل إلى باريس. واشتهرت الكاتبة برواياتها التي تدور في أماكن "منعزلة" مثل رويتها "غرفة" الصادرة عام ٢٠١٠، والتي تروي الكاتبة فيها قصة طفل نشأ في غرفة واحدة على يد والدته المخطوفة، حيث تدور أحداث الرواية في كوخ ريفي أيرلندي ضيق يعود للقرن التاسع عشر، ثم صدرت لها روايتها "جاذبية النجوم" عام ٢٠٢٠، والتي تدور أحداثها في جناح العزل الوبائي بمستشفى ولادة في دبلن عام ١٩١٨، كما صدر لها رواية "Haven" عام ٢٠٢٢، حيث قدمت الكاتبة حياة العزلة التي عاشها ثلاثة رهبان من القرن السابع في بقعة صخرية من البحر الأيرلندي. وكشفت صحيفة "ذى جارديان" البريطانية، أن رواية "قطار باريس السريع"، تعود إلى القرن التاسع عشر، حيث تحكي الكاتبة عن تاريخ هذا القطار وكيف كان يُمثل وسيلةً أنيقةً لتقديمها جانبٍ أوسع من الحياة، وتاريخًا اجتماعيًا في تلك الفترة، حيث يُقسّم القطار الركاب مسبقًا إلى درجات أولى وثانية وثالثة (والثالثة كانت في المقدمة، لامتصاص غبار الفحم وتأثير الاصطدامات المحتملة). الرواية تناقش قضايا العرق والجنس والفقر ووفقًا للرواية، فإن كل عربة في القطار "حميمة كحفل عشاء، لكن بدون مضيف، والضيوف مُجمّعون عشوائيًا"، وبينما تختلط الخادمات والفوضويون، والفنانون وكتاب المسرحيات، والمسعفون والمهندسون والسياسيون، نلمح قضايا العرق والجنس والفقر من خلال هموم تتراوح بين التافهة مثل (الروائح الكريهة، الحاجة إلى الحمام) والكارثية (ولادة وشيكة، احتمال وقوع مذبحة جماعية). كما توضح الرواية، كيف ان هذا القطار من القرن التاسع عشر، كان يُمثل وسيلةً أنيقةً لعرض جانبٍ أوسع من الحياة، وتاريخًا اجتماعيًا، حيث يُقسم الركاب مسبقًا إلى درجات أولى وثانية وثالثة (الثالثة في المقدمة، بطبيعة الحال، لامتصاص غبار الفحم وتأثير الاصطدامات المحتملة)، وتصف الكاتبة: كل عربة "حميمة كحفل عشاء، لكن بدون مضيف، والضيوف مُجمّعون عشوائيًا". وفيما تختلط الخادمات مع الفنانين وكتاب المسرحيات، كما نجد المسعفون والمهندسون والسياسيون، نلمح قضايا العرق والجنس والفقر من خلال هموم تتراوح بين التافهة مثل الروائح الكريهة، الحاجة إلى الحمام، والهموم الكارثية مثل ولادة وشيكة، احتمالية وقوع مذبحة جماعية. والراكبة التي نقضي معها معظم وقتنا هي "مادو"، وهي محاربة شابة غاضبة من الطبقة العاملة، وتصفها الكاتبة "منتصبة القامة كجندية ترتدي تنورة مستقيمة، وياقة ورابطة عنق، وشعر لامع مصفف حتى أسفل الأذنين بقليل"، وأيضًا "بلونسكا،" وهي روسية مسنة ترتدي ملابس مستعملة، كما نلتقي بـ "مارسيل" البالغة من العمر 22 عامًا. وفي عربة أخرى، نجد أليس جاي، سكرتيرة في شركة التصوير الفوتوغرافي جومون، تحاول إقناع رئيسها بأن تقنية "الأخوين لوميير"، وهما أول من صنعا فيلمًا سينمائيًا، كيف أن صورهم تنطوي على أكثر من مجرد إمكانات وثائقية؛ بل قد تكون "شيئًا آسرًا". الرواية التاريخية الصادرة حديثًا "قطار باريس السريع" شخصيات حقيقية وضيوف محتملون وأيضًا يضم هذا القطار، شخصيات تاريخية حقيقية، بعضهم من السياسيين وطاقم القطار، كانوا هناك بالفعل في هذا القطار الشهير؛ وآخرون، كما كتب دونوغو "ضيوف محتملون"، من بينهم الكاتب المسرحي الأيرلندي جون سينج، الذي شاهده البعض وهو يدوّن ملاحظاته والمهندس المدني فولجنس بينفينوي، الذي أخبر رفاقه المسافرين، عن خطته لقطارات كهربائية تحت الأرض في باريس، وليفاسور، وهو مولع بالسيارات، يسخر من هذه الفكرة السخيفة؛ إذ يقول إنه بعد عشر سنوات، سيمتلك الجميع سيارة. وتسرد الكاتبة شكل الحياة لمجموعة من الأفراد "محشورين" في حاويات معدنية، يتحملون إزعاجات صاخبة ويتحدثون مع بعضهم البعض وهم يتحركون نحو النهاية الحتمية، ولكن السؤال الحقيقي كما تقول بلونسكا إحدى بطلات الرواية: كيف تستمر دقيقة بدقيقة، عندما لا تعرف كم من الوقت متبقى لديك؟


الدستور
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- الدستور
منها "جريمة في الواحة".. جولة بين أحدث روايات الجريمة والغموض
يحتاج القارئ ما بين الحين والآخر لقراءة رواية تثير تفكيره وتسعى لدهشته، مثلما تفعل الروايات البوليسية الشيقة، فمع تنوع الروايات الأدبية تحظى روايات الجريمة بنصيب كبير من اهتمامات القراء. ونستعرض في التقرير التالي مجموعة من روايات الجريمة والغموض الصادرة حديثًا في عام 2025، وفقًا لموقع inews. رواية "الدم الفاسد" لـ سارة هورنسلي "جوستين" محامية تسلّمت للتو أول قضية قتل لها، ولكن المفاجأة أن المتهم هو حبيبها السابق، وتبدأ جوستين حياتها المُحكمة تنهار ويُستعاد ماضيها المدفون منذ زمن طويل، فتقول في الرواية: "اسمي جاستين ستون.غادرتُ المنزل قبل اثني عشر عامًا، ولم أعد إليه أبدًا.والآن، اتُهم حبيبي السابق، جيك، بجريمة قتل في مدينتنا التي نشأنا فيها، وظيفتي كمحامية هى الدفاع عنه، لكن لمواجهة المحاكم علىّ أن أعرف الحقيقة. الحقيقة لما حدث في صغرنا، وليس فقط القصة التي سأرويها لهيئة المحلفين". رواية 'الموت في وايت' هارت لـ كريس تشيبنال في بلدة صغيرة، عُثر على جثة مربوطة بكرسي في منتصف الطريق وعلى رأسها قرون غزال، وتبدأ مهمة المحققة الجديدة في البلدة التي تدعى "نيكولا" تقصي الأمر، لحلهذه القضية الشائكة. رواية كرمة العنب لـ كيت كيمب في مجتمع خانق في أستراليا في سبعينيات القرن الماضي، تبدأ عاملة المنزل في إزالة وتنظيف الدم عن الأرض، وفي صباح اليوم التالي تبدأ المدينة بمعرفة قتل أحد الجيران في ظروف غامضة، بينما تُطلق "تامي"، البالغة من العمر 12 عامًا، تحقيقها الخاص، في حل هذا اللغز الكبير في الضواحي. رواية "إمكانات قاتلة" لـ هانا ديتش تم كتابة هذه الرواية المثيرة ليتم عرضها على شاشة التلفزيون، حيث يواجه غرباء متهمون بجريمة لم يرتكبوها، وبطلة الرواية "إيفي" هي واحدة منهم، وبينما تجد نفسها في قلب مطاردة غريبة، تأخذ علاقتها برفيقها الغامض منعطفًا غير متوقع. رواية قطار باريس السريع لـ إيما دونوهيو وكاتبة الرواية هي إيما دونوهيو، مؤلف رواية "غرفة"، التي حُوِّلت لاحقًا إلى فيلم، يصدر لها حديثًا رواية جديدة تدور أحداثها في القرن التاسع عشر، على متن قطار متجه إلى باريس، وفي القطار تتشارك مجموعة من الشخصيات الغامضة رحلةً مُفجعة، في هذه الرواية السريعة المليئة بالأسرار والأكاذيب أيضًا. رواية فندق الأحلام لـ ليلى لالامي تدور الروياة حول "سارة" التي كانت في طريقها إلى المنزل من رحلة عمل وتتعرض إلى الاحتجاز بتهمة التهديد الوشيك لزوجها، ثم توُضع سارة في مركز للمراقبة الدقيقة مع "حالمين خطرين" آخرين فماذا سيحدث؟ وعي رواية إثارة أدبية كابوسية وأحداثها مقنعة بشكل مؤلم.


الدستور
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- الدستور
كتب جديدة يوصى بها قراء "جود ريدز" هذا الأسبوع
كشفت منصة "جود ريدز" عن الكتب الأكثر قراءة، هذا الأسبوع، حيث أوصى قراء موقع الكتب الشهير، بقراءتها هذه الأيام، وأضافوها إلى قوائمهم للقراءة باسم "أريد قراءته"، ونستعرض في التقرير التالي الكتب الجديدة الأكثر رواجًا على منصة الكتب "جود ريدز" في الأسبوع الثاني من شهر مارس 2025. رواية The Jackal's Mistress الرواية من تأليف كريس بوهجاليان، وتٌصنف الرواية كونها من روايات الخيال التاريخي، وتدور أحداثها حول الحرب الأهلية الأمريكية، في وادي شيناندواه في فرجينيا حوالي عام 1864، وتكشف الرواية مشاعر وحياة زوجات جنود الحرب الكونفدرالية اليائسات، وكيف كانت حياة ضباط الاتحاد المصابين بجروح خطيرة، والقرارات الأخلاقية الصعبة التي لابد أن يتخذها البعض في أوقات الحروب. رواية الترياق من تأليف الكاتبة كارين راسل، وهى الكاتبة المتأهلة لنهائيات جائزة بوليتزر، والحائزة على زمالة ماك آرثر، والمؤلفة الأكثر مبيعًا لروايتي "سواكمبلانديا" و"مصاصي الدماء في بستان الليمون"، وتدور الرواية حول ملحمة عن فترة عاصفة الغبار، وتدور أحداث الرواية حول خمس شخصيات تتشابك مصائرهم بعد أن تدمر عالاصفة بلدتهم الصغيرة نبراسكا، حوالي عام 1935، وتكشف الرواية جوانب مما تخلفه كوارث العواصف. رواية الدم تحت الثلج بقلم ألكسندرا كينينجتون ، وهى رواية رومانسية مثيرة للعواطف تتبع قصة أميرة متمردة تتنافس حتى الموت ضد أشقائها، على التاج لضمان العدالة، بينما تحارب مشاعرها تجاه أقوى عدو لبلادها، وتكشف الرواية نزاعات الورثة الملكيين، وتغوص في مشاعر وديناميكيات الأشقاء ومؤامرات القصر. رواية ما الذي يوقظ الأجراس؟ بقلم إيل تيشيجب، مستوحاة من أسطورة براغ المشؤومة، "ما يوقظ الأجراس؟" هي رواية فانتازيا، من نوعية الروايات الرومانسية والخيال الذي يخاطب الشباب، وتستند القصص بالرواية إلى الأساطير القديمة في براغ، حيث تنقلنا الرواية من الشر القديم، إلى المدن القديمة، والتماثيل الحجرية المتحركة، وغيرها من عوالم الأساطير والفانتازيا. رواية زواجي الزائف الكبير بقلم شارلوت شتاين، والكتاب من نوعية الرومانسية المعاصرة، ويعطي القارئ نموذجًا للعلاقات المزيفة، وتحول الأصدقاء إلى عشاق بينهم رومانسية في مكان العمل، وتنطلق الرواية في رحلاتهم لأجل الكتابة، وأسرار القبلة الأولى. رواية تشريح السحر من تأليف جيه سي ثيرفانتس، وفي الرواية تتعلم امرأة شابة احتضان جميع عيوب الحياة والحب الفوضوية بمساعدة من عائلتها الموهوبة بالسحر القديم في هذه الرواية القادمة للمؤلفة الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز، جيه سي سيرفانتس.