
12 قتيلا في سلسلة غارات إسرائيلية على البقاع في لبنان
كما أفادت وكالة "رويترز" بمقتل 12 شخصا في غارات إسرائيلية على سهل البقاع في لبنان ، في أعلى حصيلة يومية منذ هدنة 2024.
وأوضحت أن خمسة مقاتلين من حزب الله بين 12 قتيلا الذين سقطوا جراء الغارات الإسرائيلية.
وكان الطيران الحربي الإسرائيلي قد شن سلسلة غارات استهدفت وادي البقاع شرق لبنان.
وتشن إسرائيل غارات في جنوب لبنان وشرقه وفي الضاحية الجنوبية لبيروت رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر / تشرين الثاني الماضي، كما لا تزال قواتها متواجدة في خمس نقاط في جنوب لبنان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل تفتح تحقيقا في عبور عشرات الدروز الحدود إلى سوريا
ووفقا لشهادات ووثائق من لحظة الخرق، كان هناك جنود إسرائيليون في المنطقة قرروا عدم التدخل. وذكر الموقع أنه في وقت سابق من يوم الثلاثاء، عبر حوالي 20 إلى 30 درزيا السياج الحدودي إلى الأراضي السورية في منطقة مجدل شمس ، إثر دخول القوات الحكومية السورية إلى مدينة السويداء. وأضاف الموقع أن قوات إسرائيلية أعادت معظم من عبروا السياج الحدودي. وذكر موقع "أكسيوس" الإخباري، الثلاثاء، نقلا عن مسؤول أميركي أن إدارة الرئيس دونالد ترامب طلبت من إسرائيل التوقف عن مهاجمة قوات الجيش السوري في جنوب البلاد. وحسبما قال المسؤول فإن إسرائيل أبلغت الأميركيين بأنها ستوقف الهجمات على القوات السورية مساء الثلاثاء. وزعم المسؤول الأميركي أن الحكومة السورية أبلغت إسرائيل مسبقا بأنها ترسل دبابات إلى منطقة السويداء في جنوب سوريا، وأكدت أن هذا ليس عملا موجها إلى إسرائيل بل محاولة لاستعادة النظام في السويداء. وشنت إسرائيل غارات جوية على مدينة السويداء جنوبي سوريا، الثلاثاء، بعد وقت قليل من إعلان الجيش السوري دخولها. وقالت وكالة الأنباء السورية (سانا)، إن "طيران الاحتلال الإسرائيلي يستهدف مدينة السويداء". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس، قد أصدار تعليمات للجيش الإسرائيلي بضرب قوات الحكومة والأسلحة التي أدخلت إلى السويداء، مشددان على أن "إسرائيل تلتزم بمنع الإضرار بالدروز" في هذا البلد. وأكد نتنياهو وكاتس أن إسرائيل "تلتزم بمنع الإضرار بالدروز في سوريا"، مشيرين إلى "رابطة الأخوّة العميقة التي تربط بين مواطني إسرائيل الدروز وأبناء طائفتهم في سوريا ، سواء من خلال علاقات تاريخية أو عائلية". وشدد البيان على العمل: "لمنع النظام السوري من إيذائهم ولضمان نزع السلاح في المنطقة الملاصقة لحدودنا مع سوريا". من جانبه، أكد توم باراك، المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، أن الولايات المتحدة "منخرطة بنشاط مع جميع الأطراف في سوريا للسعي نحو التهدئة ومواصلة مناقشات الاندماج البناءة". وأوضح باراك في منشور على منصة "إكس" أن "الاشتباكات الأخيرة في السويداء مثيرة للقلق بالنسبة لجميع الأطراف"، مشددا على أن واشنطن تحاول "التوصل إلى حل سلمي وشامل يخدم الدروز، والقبائل البدوية، والحكومة السورية، والقوات الإسرائيلية". ولفت المبعوث الأميركي أيضا إلى أن أبرز التحديات التي تواجه جهود التهدئة والاندماج تتمثل في أن "التضليل، والارتباك، وضعف التواصل هي أكبر التحديات أمام ضمان تحقيق اندماج سلمي ومدروس لمصالح كل طرف". وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بارتفاع حصيلة القتلى نتيجة أعمال العنف في السويداء إلى 203 أشخاص منذ اندلاع الاشتباكات الأحد بين فصائل درزية ومسلحين من العشائر وانتشار القوات الحكومية في المحافظة إثر ذلك. وأعلن وزير الدفاع السوري اللواء مرهف أبو قصرة ، الثلاثاء، عن وقف تام لإطلاق النار داخل مدينة السويداء في جنوب البلاد. وتشهد محافظة السويداء توترات مستمرة منذ عدة أيام، بلغت ذروتها الأحد، حيث اندلعت اشتباكات دامية بين عشائر وفصائل محلية، على خلفية عمليات خطف متبادلة. وأدت المواجهات إلى مقتل نحو 30 شخصا وإصابة 100 آخرين، بينهم نساء وأطفال، ما دفع الجيش السوري وقوات الأمن الداخلي إلى نشر وحدات لفض النزاع والفصل بين الأطراف المتصارعة. وتعرّض الجيش السوري، صباح الإثنين، على أطراف السويداء لهجوم نفذته مجموعة خارجة عن القانون، ما أدى إلى مقتل 18 من عناصره وإصابة آخرين بجروح، كما جرى اعتقال عدد منهم ونقلهم إلى جهة مجهولة.


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
الضفة الغربية.. أكبر نزوح جماعي منذ 1967
وقالت عبر اتصال بالفيديو من الأردن إن ما يحدث «يؤثر على العديد من مخيمات اللاجئين في المنطقة، ويتسبب في أكبر نزوح سكاني للفلسطينيين في الضفة الغربية منذ عام 1967»، في إشارة إلى الحرب العربية الإسرائيلية التي استمرت ستة أيام، وأدت إلى احتلال إسرائيل للضفة الغربية.


سكاي نيوز عربية
منذ 6 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إسرائيل تنشئ نقاطا جديدة وتُمهّد لبقاء طويل في غزة
وأضافت المصادر أن الإجراءات التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي في غزة "هدفها تمكين القوات من السيطرة بشكل أفضل على المنطقة خلال وقف إطلاق النار المحتمل وما يليه". وأوضحت المصادر أن" العمليات الهندسية التي يقوم بها الجيش الإسرائيلي وتعزيزاته البرية في بعض المناطق بغزة ، توضح أنه يُستعد لإقامة طويلة الأمد". وكانت المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحركة حماس في الدوحة قد تعثرت في الآونة الأخيرة، وتعد الخلافات حول حجم انسحاب القوات الإسرائيلية، لا سيما من جنوب قطاع غزة، إحدى أبرز النقاط العالقة. وقدمت إسرائيل خريطة ثالثة لانتشار قواتها في قطاع غزة طوال فترة وقف إطلاق النار المقترحة لمدة 60 يوما، وفقا لما ذكره مصدران لصحيفة "جيروزاليم بوست"، الإثنين. ويظهر الاقتراح الإسرائيلي الثالث لخريطة انتشار الجيش خلال وقف إطلاق النار "مرونة أكبر" بشأن موقع العسكريين، على طول الحدود بين قطاع غزة ومصر، بين ممري موراغ وفيلادلفيا ، وفق الصحيفة. وبموجب المقترح الجديد، ستقلص إسرائيل وجودها العسكري إلى منطقة عازلة بعرض كيلومترين على طول الحدود الجنوبية قرب رفح. وأشارت تقارير إلى أن إسرائيل "مستعدة لسحب عدد أكبر من قواتها" خلال فترة الـ60 يوما.