logo
رعد بعد لقائه سلام: موضوع السلاح يُبحث بطريقة موضوعيّة

رعد بعد لقائه سلام: موضوع السلاح يُبحث بطريقة موضوعيّة

صيدا أون لاينمنذ 3 أيام

استقبل رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام عند الثالثة من بعد ظهر اليوم في السرايا، وفدا من كتلة الوفاء للمقاومة برئاسة رئيس الكتلة النائب محمد رعد وفي حضور النواب: حسين الحاج حسن، أمين شري، ابراهيم الموسوي وحسن فضل الله.
وتم خلال اللقاء البحث في الاوضاع العامة وفي مسألة عملية اعادة الاعمار.
النائب رعد
وبعد اللقاء أدلى النائب رعد بتصريح سئل في مستهله عما اذا كان الود قد عاد مع الرئيس سلام؟
فأجاب: لم يغادر الود حتى يعود.
وقال : على مشارف عيد الاضحى المبارك، نهنىء كل المسلمين في العالم واللبنانيبن جميعا، لان المعاني التي تفوح من هذا العيد تدفع للترفع والتسامي والالتزام بأعلى حس للمسؤولية الوطنية والانسانية والاخلاقية وهذا ما نحتاجه في مجتمعاتنا، وفي معالجة ازماتنا.
أضاف: في لقائنا اليوم مع دولة الرئيس سلام دخلنا مبتسمين لاننا لا نضمر الا الود، ونخرج مبتسمين لاننا حريصون على التوافق معه ومع كل المكونات في البلد، ومع اقطاب كل وزارته وحكومته لتنهض في مسؤولياتها في هذه المرحلة التي نعيش صعوبتها جميعا، وتنعكس اداءات القوى والاطراف المؤثرة على الوضع عموما. نحن لا نبني مواقفنا على عواطف وافكار مسبقة وانما نحاكم الأداء الصادر عن كل مسؤول، ولا نضمر الا الخير ولا نعتقد بأن التباين في الرأي يفسد في الود قضية، وعلى هذا الاساس اقول ان هذه الجلسة المختصرة التي دامت حوالى ثلاثة ارباع الساعة، عالجنا فيها الكثير من القضايا والمواضيع التي لم نكن نتوقع ان نعالجها وهي وتتسم بالاصلاحات التي نحن احرص الجهات السياسية على التصدي لها وعلى اقرارها لينتقل البلد من مرحلة الى أخرى مطمئنة للمواطنين على المستويات النفسية والسياسية والادارية والاخلاقية.
وتابع: شهد لنا في تعاوننا في المجلس النيابي باقرار القوانين الاصلاحية التي تحولها الحكومة والتي كنا نناقشها بموضوعية، ونعرب عن تأييدنا لما ورد فيها لأنها فعلا كانت تصب في تحقيق الاصلاحات.
أما ما لا نعتقد أنه يخدم الاصلاح، فنحن نسجل اعتراضاتنا بموضوعية أيضا داخل المؤسسات الدستورية العاملة. أيضا قدمنا افكارا عملية تفصيلية، ربما فوجئء بها دولة الرئيس حول موضوع اعادة الاعمار وحول اهمية ان تواصل الحكومة بنبرة اعلى وباهتمام أعلى مقاربة هذا الملف، وسنتابع هذه الافكار حتى نشرع بتنفيذها عمليا في الايام المقبلة ان شاء الله. على العموم ليس هناك ما يعيق أي تعاون بيننا وبين الحكومة التي نحن جزء منها. وكل ما يحاول البعض ان يدسه من ملوثات على مستوى العلاقة والافكار الواهمة في الحقيقة لا تعبر لا عن ادائنا، ولا عن وجهة نظرنا، نحن نعرف ان هذه المرحلة صعبة، وان العدو لا ينفذ ما تم الاتفاق عليه، لبنان أدى كل التزاماته في اعلان الاتفاق، لكن لا زال دولة الرئيس يسأل عن جدوى بقاء هذا العدو رغم التقنيات في هذا العصر ورغم ما يمكن ان يستخدمه العدو لتبرير ما يدعيه زورا انه خائف او متربص بتهديدات من لبنان، يستطيع ان يباشرها من غير ان يبقى في نقاط محتلة تهدد استقرار لبنان وسيادته وسلامة وامن اللبنانيين وتشيع البلبلة وتساعد على خلق اجواء غير مريحة في البلد.
اضاف: نحن علينا حكومة وشعبا سلطات وقوى سياسية، ان نعرف ان اولويتنا في هذه المرحلة هو انهاء الاحتلال الإسرائيلي واعادة الأسرى ووقف الاعتداءات والخروقات التي جاوزت 3500خرق ووقف الاغتيالات الموصوفة التي تحدث يوميا على الطرقات في القرى في الجنوب، والشروع في اعادة الاعمار، هذه الاولويات عندما نضعها على الطاولة وننسق جهودنا في ما بيننا جميعا، نستطيع ان نخطو خطوات جدية في تحقيق الاصلاح والانقاذ التي أشارت اليه الحكومة في بيانها الوزاري.
الاسئلة
وردا على سؤال عما اذا كان الرئيس سلام سألكم عن جدوى بقاء السلاح قال:" هذا الموضوع لم يبحث بالتفصيل، ولكن ملائكته كانت حاضرة لإن الكل مهتم بما يحقق الاستقرار وأول مستلزماته خروج الاحتلال.،"
سئل هل انتم مستعدون التعاون اكثر في موضوع السلاح؟
اجاب: موصوع السلاح يبحث في طريقة موضوعية تحفظ مصلحة البلد وخيارات ابنائه والتصدي لكل عدوان اسرائيلي يمكن ان يطل عليه ويهدد امنه واستقراره.
وردا على سؤال بشأن موضوع اعادة الاعمار قال: " اتفقنا على خطوة ستحصل على الأقل في ما بعد الاعياد" .
وردا على سؤال عما يقال بأن نزع السلاح هو شرط لاعادة الاعمار اعلن: لاشيء مقابل شيء اخر، وكل الأمور يجب ان تبحث، وكل شيء في أوانه. وأحب ان اطمئنكم بان موضوع الاستقرار وحق اللبنانيين في مقاومة الاحتلال وبحث مسائل التصدي لحماية السيادة كل هذه الأمور تبحث مغ فخامة رئيس الجمهورية لكن بشكل متتابع وتدريجي وموضوعي، ولا احد لاحق بنا ومصلحة بلدنا فوق كل مصلحة،ونحن لا نعير أهمية لكل ما يقال من تحريض على وسائل التواصل الاجتماعي ومن ابتزاز نحن نفكر في مصلحة البلد.
وردا على سؤال قال:" لسنا من دعاة التشاؤم نحن عمليون علينا أن نقوم بما علينا أن نقوم به ولا ننتظر أحدا، ولكن المهم ان نقوم به عبر خطوات جدية نأمل ان تسهم في فتح مسار عملي واذا كانت شكلية نحن نقبل بها الان لانها ستسهم في مسار جدي"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

07 Jun 2025 06:07 AM غارات الضاحية... نزوح واسع وخوف من عودة الحرب
07 Jun 2025 06:07 AM غارات الضاحية... نزوح واسع وخوف من عودة الحرب

MTV

timeمنذ 31 دقائق

  • MTV

07 Jun 2025 06:07 AM غارات الضاحية... نزوح واسع وخوف من عودة الحرب

ليلة عيد أضحى قاسية عاشها سكان الضاحية الجنوبية لبيروت مساء الخميس. فبينما كانت الغالبية منشغلة بتحضيرات العيد وشراء حاجياتها، أتى التحذير الإسرائيلي بوجوب الإخلاء، وانتشرت صور خرائط المباني التي تنوي إسرائيل استهدافها، لتنقلب الأمور رأساً على عقب، ويعيش الناس لحظات من الرعب والقهر، وهم يحاولون النجاة بأنفسهم. وقد شهدت المنطقة إطلاق نار كثيفاً كي يبتعد الناس ويخرجوا إلى أماكن أكثر أماناً، ما تسبب بزحمة سير خانقة في ظل مشهد النزوح الكبير، لا سيما وأن المباني المهددة كانت موزعة بين الحدث وحارة حريك وبرج البراجنة، حيث الكثافة السكانية. وشملت الغارات الإسرائيلية أيضاً عين قانا في جنوب لبنان. لحظات صعبة... ضياع وخوف يقول علي، الذي يسكن على مقربة من أحد المباني المستهدفة في حارة حريك: «عشنا لحظات صعبة فيها الكثير من الضياع والخوف، قبل أن نتمكن من الوصول إلى الكورنيش البحريّ لبيروت، حيث مكثنا حتّى انتهت الضربات الإسرائيلية». ويضيف لـ«الشرق الأوسط»: «هو الاستهداف الأعنف منذ وقف إطلاق النار، وأتى في ليلة عيد والناس يحاولون عيش لحظات فرح». إذ يشكل العيد فرصة ومناسبة لدى المسلمين في لبنان للتلاقي وقضاء وقت مميز مع العائلة. يروي تفاصيل اللحظات الأولى للإعلان: «كنا في جلسة عائلية، حين رن هاتفي لأكتشف أن الاستهداف (سيحصل) في الشارع الموازي لمكان سكننا، حيث بدأ شبان الحي يقرعون الأجراس ويطلبون منا الإخلاء». ويضيف: «خرجنا بسرعة؛ بما نرتدي من ملابس، ليس أكثر، تفاجأنا بزحمة سير خانقة في المشرفية، حيث انقلبت شاحنة وعرقلت السير هناك، لكننا تمكنا من الخروج قبل ثالث استهداف... كان صوت الضربات قوياً للغاية». وهذه المرة الرابعة التي تستهدف فيها إسرائيل الضاحية الجنوبية لبيروت منذ خريف العام الماضي، وسط مخاوف من عودة الحرب. يقول علي: «في المرات السابقة، بقينا داخل منازلنا، لكن بالأمس كانت الهجمات عنيفة وكثيفة في آن، ما جعلنا نعتقد أنها حرب مفتوحة ولن تنتهي خلال ساعات». وطوال ساعات الانتظار، كان علي يترقب وصول خبر يشي بانتهاء الضربات على الضاحية، ولم يعد إلى منزله إلا فجراً: «عدنا لكنني لا أقوى على تفقد مكان الغارات؛ إنه القهر ليس أكثر، لا نعلم متى سينتهي وكيف». وعلي أصلاً من سكان بئر العبد القريبة، ودمرت إسرائيل منزل عائلته قبل 3 أيام من وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في تشرين الثاني الماضي. وهو الآن يقطن وعائلته في منزل شقيقه في حارة حريك. وقد فضلوا عدم قضاء عطلة العيد المبارك في قريتهم بجنوب لبنان خوفاً من أيّ تطور أمني هناك. خسارة البيت للمرة الثانية وعلى مقربة من الضربة التي أصابت منطقة السان تريز في الحدت، يقول محمد: «بفضل الله تمكنا من إخراج جدي وجدتي من منزلهما الواقع في مبنى ملاصق لمكان الاستهداف، وذلك قبل الغارة بقليل». ويضيف لـ«الشرق الأوسط»: «المنزل شبه مدمر، الأثاث والمقتنيات وكل ما فيه مبعثر، حتّى إن المبنى كله متضرر، عزاؤنا الوحيد أنهما لم يصابا بمكروه». ويتابع: «لقد نزحوا إلى الضاحية بعدما دمرت إسرائيل منزلهم في بلدة الخيام جنوب لبنان أثناء الحرب الأخيرة، لكنهم اليوم خسروا هذا المنزل أيضاً». فضلنا البقاء لكن عشنا ساعات عصيبة على مقلب آخر، اختار عدد من السكان، لا سيّما من هم على مسافة ليست بقريبة جداً من أماكن الاستهدافات، عدم مغادرة منازلهم، وزينب واحدة من هؤلاء. تقول لـ«الشرق الأوسط»: «خرجت أنا وأمي ومن ثمّ عدنا إلى منزلنا في منطقة معوّض، قبل حصول الضربات» التي في العادة تستهدف أبنية محددة ولا تدمر الأبنية المجاورة. لكن زينب لم تكن تتوقع أن الاستهدافات ستكون بهذا الحجم: «اعتقدت أنها شبيهة بالاستهدافات السابقة، لكن أصوات الغارات كانت قوية ومرعبة للغاية... سمعنا دوي انفجارات كبيرة وكان المنزل يهتز... لو أنني علمت بذلك لكنت خرجت إلى مكان بعيد جداً». وتختم: «لم أكن في وضع يحسد عليه، مرّت الدقائق وكأنها ساعات، إسرائيل تتعمد اللعب بأعصابنا، هي تريد ذلك وبقوة، وتعلم أننا نتلقى الضربات واحدة تلو أخرى، تعتدي علينا مرات ولا أحد يتدخل».

غارات الضاحية… نزوح واسع وخوف من عودة الحرب
غارات الضاحية… نزوح واسع وخوف من عودة الحرب

IM Lebanon

timeمنذ ساعة واحدة

  • IM Lebanon

غارات الضاحية… نزوح واسع وخوف من عودة الحرب

كتبت حنان حمدان في 'الشرق الاوسط': ليلة عيد أضحى قاسية عاشها سكان الضاحية الجنوبية لبيروت مساء الخميس. فبينما كانت الغالبية منشغلة بتحضيرات العيد وشراء حاجياتها، أتى التحذير الإسرائيلي بوجوب الإخلاء، وانتشرت صور خرائط المباني التي تنوي إسرائيل استهدافها، لتنقلب الأمور رأساً على عقب، ويعيش الناس لحظات من الرعب والقهر، وهم يحاولون النجاة بأنفسهم. وقد شهدت المنطقة إطلاق نار كثيف كي يبتعد الناس ويخرجوا إلى أماكن أكثر أماناً، ما تسبب بزحمة سير خانقة في ظل مشهد النزوح الكبير، لا سيما وأن المباني المهددة كانت موزعة بين الحدث وحارة حريك وبرج البراجنة، حيث الكثافة السكانية. وشملت الغارات الإسرائيلية أيضاً عين قانا في جنوب لبنان. لحظات صعبة… ضياع وخوف يقول علي، الذي يسكن على مقربة من أحد المباني المستهدفة في حارة حريك: «عشنا لحظات صعبة فيها الكثير من الضياع والخوف، قبل أن نتمكن من الوصول إلى الكورنيش البحريّ لبيروت، حيث مكثنا حتّى انتهت الضربات الإسرائيلية». ويضيف لـ«الشرق الأوسط»: «هو الاستهداف الأعنف منذ وقف إطلاق النار، وأتى في ليلة عيد والناس يحاولون عيش لحظات فرح». إذ يشكل العيد فرصة ومناسبة لدى المسلمين في لبنان للتلاقي وقضاء وقت مميز مع العائلة. يروي تفاصيل اللحظات الأولى للإعلان: «كنا في جلسة عائلية، حين رن هاتفي لأكتشف أن الاستهداف (سيحصل) في الشارع الموازي لمكان سكننا، حيث بدأ شبان الحي يقرعون الأجراس ويطلبون منا الإخلاء». ويضيف: «خرجنا على عجل؛ بما نرتدي من ملابس، ليس أكثر، تفاجأنا بزحمة سير خانقة في المشرفية، حيث انقلبت شاحنة وعرقلت السير هناك، لكننا تمكنا من الخروج قبل ثالث استهداف… كان صوت الضربات قوياً للغاية». وهذه المرة الرابعة التي تستهدف فيها إسرائيل الضاحية الجنوبية لبيروت منذ خريف العام الماضي، وسط مخاوف من عودة الحرب. يقول علي: «في المرات السابقة، بقينا داخل منازلنا، لكن بالأمس كانت الهجمات عنيفة وكثيفة في آن، ما جعلنا نعتقد أنها حرب مفتوحة ولن تنتهي خلال ساعات». وطوال ساعات الانتظار، كان علي يترقب وصول خبر يشي بانتهاء الضربات على الضاحية، ولم يعد إلى منزله إلا فجراً: «عدنا لكنني لا أقوى على تفقد مكان الغارات؛ إنه القهر ليس أكثر، لا نعلم متى سينتهي وكيف». وعلي أصلاً من سكان بئر العبد القريبة، ودمرت إسرائيل منزل عائلته قبل 3 أيام من وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وهو الآن يقطن وعائلته في منزل شقيقه في حارة حريك. وقد فضلوا عدم قضاء عطلة العيد المبارك في قريتهم بجنوب لبنان خوفاً من أيّ تطور أمني هناك. خسارة البيت للمرة الثانية وعلى مقربة من الضربة التي أصابت منطقة السان تريز في الحدث، يقول محمد: «بفضل الله تمكنا من إخراج جدي وجدتي من منزلهما الواقع في مبنى ملاصق لمكان الاستهداف، وذلك قبل الغارة بقليل». ويضيف لـ«الشرق الأوسط»: «المنزل شبه مدمر، الأثاث والمقتنيات وكل ما فيه مبعثر، حتّى إن المبنى كله متضرر، عزاؤنا الوحيد أنهما لم يصابا بمكروه». ويتابع: «لقد نزحوا إلى الضاحية بعدما دمرت إسرائيل منزلهم في بلدة الخيام جنوب لبنان أثناء الحرب الأخيرة، لكنهم اليوم خسروا هذا المنزل أيضاً». فضلنا البقاء لكن عشنا ساعات عصيبة على مقلب آخر، اختار عدد من السكان، لا سيّما من هم على مسافة ليست بقريبة جداً من أماكن الاستهدافات، عدم مغادرة منازلهم، وزينب واحدة من هؤلاء. تقول لـ«الشرق الأوسط»: «خرجت أنا وأمي ومن ثمّ عدنا إلى منزلنا في منطقة معوّض، قبل حصول الضربات» التي في العادة تستهدف أبنية محددة ولا تدمر الأبنية المجاورة. لكن زينب لم تكن تتوقع أن الاستهدافات ستكون بهذا الحجم: «اعتقدت أنها شبيهة بالاستهدافات السابقة، لكن أصوات الغارات كانت قوية ومرعبة للغاية… سمعنا دوي انفجارات كبيرة وكان المنزل يهتز… لو أنني علمت بذلك لكنت خرجت إلى مكان بعيد جداً». وتختم: «لم أكن في وضع يحسد عليه، مرّت الدقائق وكأنها ساعات، إسرائيل تتعمد اللعب بأعصابنا، هي تريد ذلك وبقوة، وتعلم أننا نتلقى الضربات واحدة تلو أخرى، تعتدي علينا مرات ولا أحد يتدخل».

المقدسي: حكومتنا تنجز بصمت والكل ينتقد بهدف الشعبوية في زمن التحضير للانتخابات
المقدسي: حكومتنا تنجز بصمت والكل ينتقد بهدف الشعبوية في زمن التحضير للانتخابات

المركزية

timeمنذ 8 ساعات

  • المركزية

المقدسي: حكومتنا تنجز بصمت والكل ينتقد بهدف الشعبوية في زمن التحضير للانتخابات

كتب رئيس مؤسسة المقدسي الانمائية ـ الاجتماعية الدكتور طلال المقدسي عبر منصة "إكس": سقطت شجرة فسمع الجميع صوت سقوطها ونشروا الخبر في المعمورة .بينما تنمو غابة كاملة ولا يسمع لها أي ضجيج !؟هذا هو وضع حكومتنا بعد ١٠٠ يوم على نيلها الثقة ؟إنجازات كبيرة والكل ينتقد بهدف الشعبوية . حماك الله يا وطني ممن يمتهنون الإنتقاد طمعاً بغسل الأدمغة تمهيداً للانتخابات المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store