logo
«أوبك+» يقدم موعد اجتماعه إلى السبت

«أوبك+» يقدم موعد اجتماعه إلى السبت

صحيفة الخليجمنذ 20 ساعات
قال مصدران من تحالف أوبك+، الجمعة: 'إن مجموعة تضم ثمانية من المنتجين ستعقد اجتماعاً عن بعد لاتخاذ قرار بشأن سياسة الإنتاج غداً السبت، أي قبل يوم واحد من الموعد الذي كان مقرراً.
وذكر المصدران أنه من المتوقع أن تتفق المجموعة، التي تضم السعودية وروسيا والإمارات والكويت وسلطنة عمان والعراق وقازاخستان والجزائر، على زيادة 411 ألف برميل يومياً من أغسطس/ آب. (رويترز)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيف بن زايد: الإمارات الثالثة عالمياً في الثروات السيادية وأصول المعاشات التقاعدية
سيف بن زايد: الإمارات الثالثة عالمياً في الثروات السيادية وأصول المعاشات التقاعدية

صحيفة الخليج

timeمنذ 39 دقائق

  • صحيفة الخليج

سيف بن زايد: الإمارات الثالثة عالمياً في الثروات السيادية وأصول المعاشات التقاعدية

قال الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، «الحمد لله على ما أنعم وتفضل، سيدي القائد، بقيادتكم المباركة ورؤيتكم الحكيمة، تتجلى الثمار واقعًا نعيشه. قيادة تُثمر أمنًا، وتزرع أملاً، وتحصد تفوقًا... ترسم الطريق وتبني مستقبلًا مشرقًا». وأضاف سموه «في هذا الإطار من التقدّم والتفوق، تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة تعزيز مكانتها على الخريطة الاقتصادية العالمية، حيث جاءت ثالث أكبر مالك للثروات السيادية وأصول المعاشات التقاعدية في العالم، بحسب تقرير منتصف عام 2025 الصادر عن Global SWF. 1.الولايات المتحدة – 12.12 تريليون دولار 2.الصين – 3.36 تريليون دولار 3.الإمارات العربية المتحدة – المرتبة الثالثة عالميًا وقال سموه «هذا الإنجاز يعكس الرؤية الاستثمارية الاستباقية لدولتنا، وكفاءة مؤسساتها السيادية الرائدة مثل جهاز أبوظبي للاستثمار (ADIA)، مبادلة، ADQ، ومؤسسة دبي للاستثمار، ويؤكد دور الإمارات المتنامي كقوة اقتصادية مؤثرة وموثوقة على الساحة الدولية».

الإمارات عاصمة عالمية للرحالة الرقميين في اقتصاد المستقبل
الإمارات عاصمة عالمية للرحالة الرقميين في اقتصاد المستقبل

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الإمارات عاصمة عالمية للرحالة الرقميين في اقتصاد المستقبل

رسخت دولة الإمارات مكانتها كقوة رائدة ولاعب محوري في اقتصاد الترحال الرقمي، متجاوزة المفهوم التقليدي للعمل لتصبح ثاني أفضل وجهة في العالم للرحالة الرقميين لعام 2025. ولم يأت هذا الإنجاز النوعي، الذي شهد قفزة من المرتبة الرابعة عالمياً في عام 2023 وفقاً لمؤشر «VisaGuide Digital Nomad Visa»، من فراغ، بل هو نتاج رؤية استشرافية تتجاوز البعد الاقتصادي المباشر، وتستثمر في الإنسان والبنية التحتية الرقمية كأصول للمستقبل. وتؤكد منصة «Immigrant Invest» هذا التفوق، حيث وضعت الإمارات في المرتبة الثانية عالمياً بعد إسبانيا، متقدمة على دول مثل الجبل الأسود وجزر الباهاما والمجر، وذلك استناداً إلى معايير صارمة تشمل جودة الإنترنت، والسياسات الضريبية، وتكاليف المعيشة، والرعاية الصحية، والأمن والاستقرار الذي لا يضاهى. ولقد دفع هذا الواقع الجديد الذي تحول فيه العمل عن بعد من خيال إلى قوة اقتصادية عالمية هائلة، تقدر قيمتها بنحو 800 مليار دولار سنوياً، الحكومات حول العالم للدخول في سباق محموم لاستقطاب هذه الفئة من المواهب. وفي هذا السياق، أكد الرحال الرقمي محمد شيخ الأرض، مؤسس منصة ومجتمع «الرحالة الرقميين العرب»، أن الإمارات لم تكتف بالمشاركة في هذا السباق، بل أصبحت تتصدره في المنطقة، حيث تقدم نموذجاً فريداً في جذب العقول المبدعة، وقال: زرت الإمارات عدة مرات وأقمت في إمارة الشارقة ولاحظت شخصياً البنية التحتية الرقمية المتطورة للغاية، وانتشار شبكات الإنترنت العالية الجودة، وتوفر مساحات العمل المشتركة، والمجتمع المتنوع الثقافات. وأضاف شيخ الأرض أن الإمارات جاذبة جداً خصوصاً للرحالة الرقميين من رواد الأعمال وأصحاب المشاريع التقنية والشركات الناشئة الباحثين عن الاستقرار القانوني والضريبي والأمن والأمان وجودة الحياة، لافتاً إلى تألق مدن الإمارات بشكل ساحق على الخارطة العالمية، حيث رسخت أبوظبي ودبي مكانتهما كوجهتين لا يمكن تجاهلهما. وقال محمد شيخ الأرض إنه «على خريطة الرحالة العالميين، يمكن تصنيف دبي كمركز أعمال رقمي عالمي وهي الوحيدة التي تنافس المدن الأوروبية والآسيوية مثل بانكوك، وبرشلونة، أو كيب تاون»، مؤكداً أن هذا التفوق يأتي مدعوماً ببرامج متخصصة مثل «برنامج العمل الافتراضي في أبوظبي» و«تأشيرة العمل عن بعد في دبي»، التي أطلقت بهدف استقطاب هذه الشريحة النوعية من العاملين، وهو ما تؤكده التقارير العالمية، حيث تتربع دبي على قمة أفضل بيئة للعمل عن بعد، وتأتي أبوظبي في المركز الرابع عالمياً حسب تقرير شركة «RemoteWork360». لقد أدركت الإمارات مبكراً، بحسب شيخ الأرض، أن استقطاب المواهب الرقمية يمثل شريان حياة لاقتصاد المستقبل القائم على الذكاء الاصطناعي والبيانات، فمنذ مارس 2021، قدمت الدولة تأشيرة خاصة بالرحل الرقميين تتيح لهم إقامة لمدة عام قابلة للتجديد، في خطوة استباقية جعلتها من أوائل الدول التي تهيئ الظروف المثالية لهذه الفئة. وتأتي هذه الجهود استجابة لتوجه عالمي غير مسبوق، فما بدأ كثورة هادئة غذتها تكنولوجيا الكمبيوتر والإنترنت، تحول إلى ظاهرة عالمية ضخمة بفعل جائحة كورونا التي أجبرت الملايين على اكتشاف مرونة العمل من أي مكان، واليوم، لم يعد الترحال الرقمي ظاهرة هامشية، بل هو نمط حياة متكامل يعيشه قرابة 40 مليون شخص حول العالم، ولو كانت هذه الحركة العالمية دولة لاحتلت المرتبة 41 من حيث عدد السكان. وبالنظر إلى المستقبل، تبدو الآفاق أكثر إشراقاً، حيث تشير التوقعات إلى أن مليار شخص قد يعيشون ويعملون كرحل رقميين بحلول عام 2035، ليشكلوا بذلك ثلث القوى العاملة العالمية، حيث يضع هذا التحول الهائل، المدفوع بشبكات الجيل الخامس وإنترنت الأشياء والطلب المتزايد على نماذج العمل المرنة والهجينة، الإمارات في موقع مثالي لتصبح في المركز العالمي الأول للعمل عن بعد. ولتحقيق هذه الريادة المستدامة، نصح محمد شيخ الأرض في ختام حديثه بضرورة تعزيز التواصل بين الجهات الرسمية ومجتمع الرحالة الحقيقي من العرب والأجانب، ودعم خيارات المعيشة ذات الكلفة الأقل، وإبراز الوجه الطبيعي والثقافي للدولة لجذب فئات أوسع من هذه المواهب العالمية. (وام)

الإمارات عاصمة عالمية للرحالة الرقميين في اقتصاد المستقبل
الإمارات عاصمة عالمية للرحالة الرقميين في اقتصاد المستقبل

البيان

timeمنذ 4 ساعات

  • البيان

الإمارات عاصمة عالمية للرحالة الرقميين في اقتصاد المستقبل

رسخت دولة الإمارات العربية المتحدة مكانتها كقوة رائدة ولاعب محوري في اقتصاد الترحال الرقمي، متجاوزة المفهوم التقليدي للعمل لتصبح ثاني أفضل وجهة في العالم للرحالة الرقميين لعام 2025. ولم يأت هذا الإنجاز النوعي، الذي شهد قفزة من المرتبة الرابعة عالمياً في عام 2023 وفقا لمؤشر "VisaGuide Digital Nomad Visa"، من فراغ، بل هو نتاج رؤية استشرافية تتجاوز البعد الاقتصادي المباشر، وتستثمر في الإنسان والبنية التحتية الرقمية كأصول للمستقبل. وتؤكد منصة "Immigrant Invest" هذا التفوق، حيث وضعت الإمارات في المرتبة الثانية عالميا بعد إسبانيا، متقدمة على دول مثل الجبل الأسود وجزر البهاما والمجر، وذلك استنادا إلى معايير صارمة تشمل جودة الإنترنت، والسياسات الضريبية، وتكاليف المعيشة، والرعاية الصحية، والأمن والاستقرار الذي لا يضاهى. ولقد دفع هذا الواقع الجديد الذي تحول فيه العمل عن بعد من خيال إلى قوة اقتصادية عالمية هائلة، تقدر قيمتها بنحو 800 مليار دولار سنويا، الحكومات حول العالم للدخول في سباق محموم لاستقطاب هذه الفئة من المواهب. وفي هذا السياق، أكد الرحال الرقمي محمد شيخ الأرض، مؤسس منصة ومجتمع "الرحالة الرقميين العرب"، أن الإمارات لم تكتف بالمشاركة في هذا السباق، بل أصبحت تتصدره في المنطقة، حيث تقدم نموذجا فريدا في جذب العقول المبدعة؛ وقال : زرت الإمارات عدة مرات وأقمت في إمارة الشارقة ولاحظت شخصيا البنية التحتية الرقمية المتطورة للغاية، وانتشار شبكات الإنترنت العالية الجودة، وتوفر مساحات العمل المشتركة، والمجتمع المتنوع الثقافات. وأضاف شيخ الأرض أن الإمارات جاذبة جدا خصوصا للرحالة الرقميين من رواد الأعمال وأصحاب المشاريع التقنية والشركات الناشئة الباحثين عن الاستقرار القانوني والضريبي والأمن والأمان وجودة الحياة، لافتا إلى تألق مدن الإمارات بشكل ساحق على الخارطة العالمية، حيث رسخت أبوظبي ودبي مكانتهما كوجهتين لا يمكن تجاهلهما. وقال محمد شيخ الأرض إنه "على خريطة الرحالة العالميين، يمكن تصنيف دبي كمركز أعمال رقمي عالمي وهي الوحيدة التي تنافس المدن الأوروبية والآسيوية مثل بانكوك، وبرشلونة، أو كيب تاون"، مؤكدا أن هذا التفوق يأتي مدعوما ببرامج متخصصة مثل "برنامج العمل الافتراضي في أبوظبي" و"تأشيرة العمل عن بعد في دبي"، والتي أطلقت بهدف استقطاب هذه الشريحة النوعية من العاملين، وهو ما تؤكده التقارير العالمية، حيث تتربع دبي على قمة أفضل بيئة للعمل عن بعد، وتأتي أبوظبي في المركز الرابع عالمياً حسب تقرير شركة "RemoteWork360". لقد أدركت الإمارات مبكراً، بحسب شيخ الأرض، أن استقطاب المواهب الرقمية يمثل شريان حياة لاقتصاد المستقبل القائم على الذكاء الاصطناعي والبيانات، فمنذ مارس 2021، قدمت الدولة تأشيرة خاصة بالرحل الرقميين تتيح لهم إقامة لمدة عام قابلة للتجديد، في خطوة استباقية جعلتها من أوائل الدول التي تهيئ الظروف المثالية لهذه الفئة. وتأتي هذه الجهود استجابة لتوجه عالمي غير مسبوق؛ فما بدأ كثورة هادئة غذتها تكنولوجيا الكمبيوتر والإنترنت، تحول إلى ظاهرة عالمية ضخمة بفعل جائحة كورونا التي أجبرت الملايين على اكتشاف مرونة العمل من أي مكان؛ واليوم، لم يعد الترحال الرقمي ظاهرة هامشية، بل هو نمط حياة متكامل يعيشه قرابة 40 مليون شخص حول العالم، وإذا كانت هذه الحركة العالمية دولة، لاحتلت المرتبة 41 من حيث عدد السكان. وبالنظر إلى المستقبل، تبدو الآفاق أكثر إشراقا، حيث تشير التوقعات إلى أن مليار شخص قد يعيشون ويعملون كرحل رقميين بحلول عام 2035، ليشكلوا بذلك ثلث القوى العاملة العالمية، حيث يضع هذا التحول الهائل، المدفوع بشبكات الجيل الخامس وإنترنت الأشياء والطلب المتزايد على نماذج العمل المرنة والهجينة، الإمارات في موقع مثالي لتصبح المركز العالمي الأول للعمل عن بعد. ولتحقيق هذه الريادة المستدامة، نصح محمد شيخ الأرض في ختام حديثه بضرورة تعزيز التواصل بين الجهات الرسمية ومجتمع الرحالة الحقيقي من العرب والأجانب، ودعم خيارات المعيشة ذات التكلفة الأقل، وإبراز الوجه الطبيعي والثقافي للدولة لجذب فئات أوسع من هذه المواهب العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store