
5 أطعمة تقلل أثر الإجهاد الحراري على الجسم والبشرة
تبلغ الحرارة في الصيف أعلى معدلاتها في أغسطس (آب)، ومع التغير المناخي تصبح موجات الحر أكثر شدة، وتساهم التغذية في تبريد الجسم بشكل طبيعي، إلى شرب الماء والبقاء في أماكن مكيفة قدر الإمكان.
وفي هذا التقرير لـ "سوري لايف"، ينصح خبراء في التغذية بتناول 5 أطعمة تساعد في تبريد وترطيب الجسم، وتخفيف أثر الحرارة على البشرة.
البطيخ
يشكل الماء 90% من محتوى البطيخ، كما يحتوي على على إلكتروليتات مثل البوتاسيوم لدعم توازن السوائل في الجسم. كما أنه غني بمضادات الأكسدة مثل الليكوبين، والتي قد تحمي من أضرار أشعة الشمس.
الخيار
يُهدئ الخيار البشرة المُصابة بالسخونة الزائدة بفضل خصائصه المضادة للالتهابات. ويتكون الخيار من 96% ماء، وهو مُرطب للغاية، ويحتوي على سعرات حرارية قليلة، ويُعتبر وجبة خفيفة مثالية.
ماء جوز الهند
ماء جوز الهند هو أفضل مصدر طبيعي للإلكتروليتات (البوتاسيوم، والمغنيسيوم، والصوديوم).
ويعيد ماء جوز الهند ترطيب الجسم أسرع من الماء العادي في بعض الحالات، ويدعم وظائف العضلات والأعصاب تحت تأثير الحرارة.
الخضراوات الورقية
يُدرك الجميع أهمية تناول الخضراوات الورقية، وهذا يُصبح بالغ الأهمية خاصةً خلال درجات الحرارة المرتفعة. فهي غنية بالماء، وخاصةً الخس.
وتُوفر هذه النوعية من الخضروات المعادن والفيتامينات الأساسية التي يفقدها الجسم بسبب العرق. كما أنها سهلة الهضم، ما يُحافظ على برودة الجسم وخفته.
عائلة التوت
تشمل هذه النوعية من الفواكه: الفراولة، والتوت الأزرق والأسود والأحمر، وهي من أكثر المصادر الغذائية وفرة من حيث مضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من الإجهاد الحراري.
وتمتاز فواكه التوت بأنها مُرطبة، وغنية بفيتامين سي، الذي يُعزز صحة البشرة والمناعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 9 ساعات
- جو 24
منها اللحوم الحمراء.. 6 أطعمة تسرع الشيخوخة وترهل البشرة
جو 24 : حلم المحافظة على بشرة خالية من التجاعيد أو علامات التقدم بالعمر لطالما يراود كثير من السيدات وحتى الفتيات في مختلف أنحاء العالم، ولطالما حذّر خبراء التغذية من أن بعض الأطعمة، لا سيما الغنية بالدهون المشبعة والسكر، عوضا عن المشروبات السكرية، قد تساهم في تسريع وتيرة الشيخوخة المبكرة. وفي تقرير نشره موقع "Verywell Health"، تم تسليط الضوء على عدد من الأطعمة التي قد تؤثر سلبًا على الخلايا والأنسجة والأعضاء، ما يؤدي إلى ظهور علامات التقدم في السن مثل الشيب، التجاعيد، وترهّل البشرة، وهي كالآتي: الأطعمة المقلية ترتبط الأكلات المقلية مثل الدجاج والبطاطس وغيرها من الأطعمة المشبعة بالدهون بالالتهابات واضطرابات عمل الميتوكوندريا، ما يؤثر على إنتاج خلايا الطاقة، وهما علامتان أساسيتان للشيخوخة. كما أن القلي العميق للأطعمة يؤدي إلى إنتاج مواد كيميائية ضارة تسرع الشيخوخة وتؤدي إلى أمراض مرتبطة بالعمر، وتزيد ظهور التجاعيد وترهلات البشرة. وتعرف هذه اللحوم مثل لحم البقر والماعز والضأن والغزلان، بغناها بالدهون المشبعة، التي ثبت أنها تزيد الشيخوخة البيولوجية عبر تأثيرها على مثيلة الحمض النووي، ما يؤدي إلى أمراض وشيخوخة مبكرة. وينصح الخبراء باستبدال اللحوم الحمراء بمثيلاتها البيضاء مثل الدجاج والديك الرومي أو السمك. الحلويات حذر خبراء التغذية من أن الحلويات، مثل البسكويت والدوناتس والحلوى، قد تسرع الشيخوخة بسبب محتواها العالي من السكر. وترتبط الأنظمة الغذائية عالية السكر بزيادة في الوزن والسمنة، ما يؤدي إلى الشيخوخة المبكرة للجهاز القلبي والوعائي. الطعام المحترق يؤدي إحراق الطعام إلى إنتاج مواد كيميائية تقلل مرونة البشرة وتجعلها أكثر تجعدا. واللحوم المحترقة هي الأكثر تحفيزا للشيخوخة المبكرة، فعند احتراق اللحم تنتج الأمينات والهيدروكربونات، التي تظهر على شكل سواد في سطح اللحم، ويمكن أن تلحق ضررا بالحمض النووي وتسبب الشيخوخة المبكرة، وبعض أنواع السرطانات. اللحوم المصنعة تسرع اللحوم المصنعة، مثل اللحوم الباردة والنقانق والسجق، من شيخوخة الجسم بسبب محتواها العالي من الدهون المشبعة والصوديوم ونتريت النترات وغيرها من المواد الكيميائية. الزبدة الزبدة أيضا تسرع الشيخوخة بسبب احتوائها على دهون مشبعة تزيد الكوليسترول وتسبب الالتهاب. وفي المقابل، هناك أطعمة معروفة بفوائدها المضادة للشيخوخة مثل الأفوكادو، والتوت الأزرق، والشاي الأخضر، والمكسرات، والسلمون. العربية تابعو الأردن 24 على

عمون
منذ 10 ساعات
- عمون
شوربة السبانخ: سرك الجديد لإنقاص الوزن وصحة أفضل!
عمون - أصبحت شوربة السبانخ المسلوقة من أحدث الاتجاهات الرائجة لمتابعي الحميات الغذائية، فهي تُساعد بفاعلية على إنقاص الوزن عند دمجها مع نظام غذائي صحي. لماذا شوربة السبانخ هي خيارك الأمثل لإنقاص الوزن؟ هناك عدة أسباب تجعل شوربة السبانخ خيارًا ممتازًا لمتبعي الحميات الغذائية: الشبع والامتلاء: يُضفي المحتوى العالي من السوائل في الحساء شعورًا سريعًا بالشبع، مما يقلل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام ويُجنّبك الأطعمة المقلية والمُسببة للسمنة. مرونة في التحضير: يمكنك الإبداع في تحضير الحساء وجعله صحيًا أكثر بإضافة الأعشاب، التوابل، الخضراوات الطازجة، الفطر، وغيرها من الخضراوات الورقية. الحفاظ على الألياف: على عكس العصائر التي قد تُفقد الكثير من الألياف، فإن تحضير الحساء يُحافظ على هذا العنصر الحيوي. الألياف أساسية في أي نظام غذائي لإنقاص الوزن لأنها تُساعد على تنظيم الهضم وتُطيل فترة الشبع. قوة السبانخ: السبانخ هي المكون الأبرز في هذا الحساء. هي غنية بالألياف وتُعد نموذجًا مثاليًا "للكربوهيدرات الجيدة" التي لا تُهضم بسرعة، بل تبقى في الجسم لفترة أطول، مما يمنحك شعورًا مستمرًا بالشبع. بالإضافة إلى كونها منخفضة السعرات الحرارية، فالسبانخ غنية بالعناصر الغذائية الأساسية مثل الحديد، المغنيسيوم، الكالسيوم، البوتاسيوم، حمض الفوليك، وفيتامين أ. سهولة التحضير: ما يميز حساء السبانخ هذا هو سهولة تحضيره، فهو لا يتطلب سوى مكونات قليلة ووقتًا قصيرًا. فقط تأكد من غسل السبانخ جيدًا مسبقًا. طريقة تحضير شوربة السبانخ الصحية في المنزل: المكونات: 1 كوب سبانخ (طازجة أو مجمدة) فصان ثوم مفرومين ربع بصلة صغيرة مقطعة إلى شرائح رفيعة 1 كوب شوربة خضار (مرقة خضار) ملح وفلفل حسب الرغبة نصف ملعقة صغيرة زبدة (أو زيت زيتون) عصرة ليمون (اختياري، للتقديم) كريمة (اختياري، للقوام الغني – يمكن استبدالها ببدائل صحية كحليب اللوز أو الشوفان) الخطوات: في مقلاة على نار متوسطة، قلّب الثوم والبصل برفق في الزبدة حتى يذبلا قليلًا. أضف السبانخ وقلّب لمدة دقيقة واحدة فقط. انقل مزيج السبانخ إلى الخلاط، ثم أضف عليه كوب شوربة الخضار، وكمية الكريمة (إذا كنت ستستخدمها)، والملح والفلفل حسب ذوقك. اخلط المكونات على سرعة عالية لمدة دقيقة حتى تحصل على قوام ناعم ومتجانس. إذا كان الحساء كثيفًا جدًا، أضف المزيد من شوربة الخضار تدريجيًا إلى الخلاط واخلط مرة أخرى حتى تصل للقوام المطلوب. اسكب الشوربة من الخلاط في وعاء التقديم، وقدمها ساخنة مع عصرة ليمون لإضافة نكهة منعشة. NDTV

عمون
منذ 11 ساعات
- عمون
ما هي نتيجة الإفراط في تناول الطماطم؟ معلومات صحيّة
عمون - رغم أن البندورة (الطماطم) تعتبر من أكثر الخضروات فائدة للصحة، لاحتوائها على مضادات أكسدة وفيتامينات عديدة، إلا أن الإفراط في تناولها قد يؤدي إلى مشاكل صحية غير متوقعة. ما هي أبرز تلك المشاكل؟ - زيادة الحموضة: تحتوي البندورة على أحماض طبيعية مثل حمض الستريك، والتي قد تؤدي إلى تفاقم حرقة المعدة أو الارتجاع المريئي لدى بعض الأشخاص. - مشاكل في الكلى: تحتوي الطماطم على نسبة عالية من البوتاسيوم والأوكسالات، ما قد يسبب مشكلات لمرضى الكلى أو يزيد خطر تكوّن الحصى الكلوية. - حساسية غذائية: يعاني بعض الأفراد من حساسية تجاه الطماطم، وقد تظهر الأعراض في شكل طفح جلدي أو مشاكل تنفسية. - اضطرابات في الجهاز الهضمي: الإفراط في تناول الطماطم قد يؤدي إلى الانتفاخ أو الإسهال بسبب محتواها العالي من الألياف غير القابلة للهضم. - مشاكل في المفاصل: تشير بعض الدراسات إلى أن مركبات "السولانين" الموجودة في البندورة قد تثير التهابات المفاصل عند بعض الأفراد الحساسين لها. في النهاية، تظل الطماطم طعاماً صحياً، لكن الاعتدال في تناولها هو المفتاح لتجنّب مضاعفاتها، خاصة لدى من يعانون من أمراض مزمنة. لبنان 24