
تحذيرات من وباء «غير مسبوق» سيضرب العالم!
حذرت دراسة جديدة، مما وصفته 'وباء عالمي غير مسبوق ومأساة عميقة وفشل اجتماعي هائل'.
ووجدت الدراسة 'أن أكثر من نصف البالغين في العالم، أي حوالي 3.8 مليار شخص، سيتعرضون للسمنة أو الوزن الزائد في المستقبل القريب، بحلول عام 2050، ما يعرضهم لمخاطر صحية كبيرة، بما في ذلك الأمراض والوفيات'.
وقال البروفيسور إيمانيلا غاكيدو، الباحث في الدراسة، التي نشرت على موقع مجلة 'The Lancet': 'أما بالنسبة للأطفال والمراهقين، فالوضع لا يقل خطرا، حيث تشير التوقعات إلى أن ثلث جميع الأطفال والشباب حول العالم، أي حوالي 746 مليون شخص، سيكونون عرضة لهذا المرض بحلول عام 2050'.
ووفق المجلة، 'ركزت الدراسة على متابعة 'الاتجاهات التاريخية لانتشار السمنة والوزن الزائد على المستويين العالمي والإقليمي' بين البالغين منذ عام 1990 وحتى عام 2021، وأظهرت أن هذه الظاهرة تتزايد في جميع البلدان، كما تم تقديم توقعات حول 'المسارات المستقبلية' حتى عام 2050، بناءً على البيانات المستخلصة من 204 دول وأقاليم'.
وأوضح الباحثون، 'أن معدلات السمنة والوزن الزائد قد ارتفعت في جميع البلدان التي شملتها الدراسة، وأن هذه المعدلات ستستمر في الارتفاع خلال الخمسة والعشرين سنة المقبلة إذا لم تُتخذ إجراءات سياسية حاسمة'.
The post تحذيرات من وباء «غير مسبوق» سيضرب العالم! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا.
يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
اكتشاف علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج مرض «السيلان»
وسط تزايد المخاوف من انتشار سلالات مقاومة للعلاج، نجح العلماء في تطوير علاج جديد لمرض السيلان، يُعتبر الأول من نوعه منذ التسعينيات. وتشير الدراسة التي نشرتها مجلة 'The Lancet' إلى أن 'مضادًا حيويًا يدعى 'جيبوتيداسين'، المستخدم حاليًا لعلاج التهابات المسالك البولية، أظهر فعالية مماثلة للعلاج القياسي 'سيفترياكسون' في مكافحة المرض'. وأكدت الدراسة التي شملت 622 مريضًا، 'فاعلية العلاج الجديد ضد السلالات المقاومة، ما يشكل بارقة أمل في التصدي لهذه الأزمة الصحية، لكن العلماء حذروا من أن تنوع المشاركين في التجارب محدود، مما يستلزم أبحاثًا إضافية لمعرفة تأثير الدواء على مختلف الفئات'. وأضاف العلماء: 'هناك خطر أن يصبح السيلان قريبا غير قابل للعلاج في ظل عدم وجود أدوية أو استراتيجيات جديدة للحد من عبء المرض… ما نشهده مع بكتيريا السيلان هو تحد قد يمتد بسهولة إلى بكتيريا أخرى مع تفاقم مشكلة مقاومة المضادات الميكروبية'. ووجد العلماء أن 'الحبوب الجديدة كانت بنفس فعالية العلاج القياسي الحالي، كما اكتشفوا أنها فعالة ضد سلالات بكتيريا 'النيسيريا البنية' المسببة للسيلان والتي تقاوم مضادات الحيوية الحالية'. ويأتي هذا الاكتشاف 'في ظل زيادة مقلقة لحالات 'السيلان' المقاومة في دول آسيوية وأوروبية، مما يدعو المجتمع العلمي إلى تسريع جهود تطوير حلول مبتكرة لمواجهة مشكلة مقاومة المضادات الميكروبية عالميًا'. هذا 'ويعد السيلان، الناتج عن عدوى بكتيرية تعرف بـ'النيسيريا البنية'، من الأمراض المنقولة جنسيًا. قد تؤدي مقاومة البكتيريا لمضادات الحيوية إلى تعقيد العلاج وزيادة خطر المضاعفات، مثل التهاب الحوض والعقم، وإذا ترك دون علاج، يمكن أن يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل التهاب الحوض والعقم عند النساء، وانسداد القنوات المنوية عند الرجال، كما قد ينتشر إلى الدم والمفاصل مسببا عدوى جهازية تهدد الحياة، وتزداد خطورته مع ظهور سلالات مقاومة لمضادات الحيوية، ما يجعل العلاج أكثر صعوبة'. The post اكتشاف علمي جديد يفتح آفاقًا لعلاج مرض «السيلان» appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


أخبار ليبيا
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
تحذيرات من وباء «غير مسبوق» سيضرب العالم!
حذرت دراسة جديدة، مما وصفته 'وباء عالمي غير مسبوق ومأساة عميقة وفشل اجتماعي هائل'. ووجدت الدراسة 'أن أكثر من نصف البالغين في العالم، أي حوالي 3.8 مليار شخص، سيتعرضون للسمنة أو الوزن الزائد في المستقبل القريب، بحلول عام 2050، ما يعرضهم لمخاطر صحية كبيرة، بما في ذلك الأمراض والوفيات'. وقال البروفيسور إيمانيلا غاكيدو، الباحث في الدراسة، التي نشرت على موقع مجلة 'The Lancet': 'أما بالنسبة للأطفال والمراهقين، فالوضع لا يقل خطرا، حيث تشير التوقعات إلى أن ثلث جميع الأطفال والشباب حول العالم، أي حوالي 746 مليون شخص، سيكونون عرضة لهذا المرض بحلول عام 2050'. ووفق المجلة، 'ركزت الدراسة على متابعة 'الاتجاهات التاريخية لانتشار السمنة والوزن الزائد على المستويين العالمي والإقليمي' بين البالغين منذ عام 1990 وحتى عام 2021، وأظهرت أن هذه الظاهرة تتزايد في جميع البلدان، كما تم تقديم توقعات حول 'المسارات المستقبلية' حتى عام 2050، بناءً على البيانات المستخلصة من 204 دول وأقاليم'. وأوضح الباحثون، 'أن معدلات السمنة والوزن الزائد قد ارتفعت في جميع البلدان التي شملتها الدراسة، وأن هذه المعدلات ستستمر في الارتفاع خلال الخمسة والعشرين سنة المقبلة إذا لم تُتخذ إجراءات سياسية حاسمة'. The post تحذيرات من وباء «غير مسبوق» سيضرب العالم! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


أخبار ليبيا
٢٨-١٢-٢٠٢٤
- أخبار ليبيا
تعرّف إلى أهم الإنجازات الطبية لعام 2024!
شهد عام 2024 بعض التطورات الطبية المذهلة التي أثّرت بالإيجاب في المنظومة الصحية في العالم كله مع إمكانية أن تصبح علاجات جديدة لمجموعة من الأمراض المزمنة والوراثية. وهنا نُلقي الضوء على خمس إنجازات جديدة يمكن أن تحمل أكبر قدر من الوعود في السنوات القادمة، وتمهد لعلاج كثير من الأمراض وتساعد الملايين من المرضى كما يلي: العلاج المبتكر بالخلايا الجذعية يعيد الرؤية يمكن بسهولة أن تتضرر الطبقات الهشة من الخلايا التي تغطي القرنية، وهي الطبقة الخارجية للعين على شكل قبة، بسبب الحروق والالتهابات والأمراض الالتهابية في العين وحتى الآثار الجانبية لبعض الأدوية. تُعرف هذه الحالة بنقص الخلايا الجذعية الظهارية القرنية، ويمكن أن تؤدي إلى فقدان البصر، وفي الحالات الخطيرة بشكل خاص، إلى العمى. في السابق، باءت معظم المحاولات لاستبدال القرنية من خلال زراعة القرنية من متبرع بالفشل بسبب رفض الجهاز المناعي لها. ولكن في الشهر الماضي، وصفت ورقة بحثية في دورية The Lancet تجربة سريرية هي الأولى من نوعها في العالم، أجراها فريق من جامعة أوساكا بقيادة أستاذ طب العيون كوهغي نيشيدا، الذي نجح في علاج أربعة مرضى يعانون من أمراض حادة في القرنية باستخدام الخلايا الجذعية المعاد برمجتها. تم زرع صفائح دائرية من خلايا القرنية، التي تم إنشاؤها باستخدام الخلايا الجذعية المحفزة متعددة القدرات المستمدة من دم الحبل السري، في أربعة مرضى تتراوح أعمارهم بين 39 و 72 عامًا يعانون من نقص الخلايا الجذعية الظهارية القرنية. وأظهرت الدراسة أنه تم استعادة الرؤية لديهم، وتبقى الآثار المفيدة بعد أربع إلى خمس سنوات من المتابعة. المبايض الاصطناعية في الأفق وفقًا للمراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منهاCDC ، فإن 13.4% من النساء، اللاتي تتراوح أعمارهن بين 15 و49 عامًا، يعانين من ضعف الخصوبة لأسباب تتراوح بين حالات مثل متلازمة المبيض المتعدد الكيسات وبطانة الرحم إلى تأثير بعض الأدوية. لسنوات، سعى العلماء إلى معالجة هذه المشكلة من خلال تطوير مبيض صناعي، لكن هذا العمل ظل يعوقه الفهم المحدود لما يتطلبه جريب المبيض حتى ينضج وينتج البويضة. بعد البلوغ، يكون لدى المرأة ما يقرب من 300000 جريبة مبيضية، مع مجموعة فرعية صغيرة منها تنشط بشكل دوري وتدخل إلى المجمع المتنامي، وهي عملية تتكرر كل شهر حتى انقطاع الطمث. في وقت سابق من هذا العام، أنشأ علماء من جامعة ميشيغان أول 'أطلس خلوي' لتكوين البويضات البشرية من خلال دراسة خمسة مبايض متبرع بها باستخدام أحدث تقنيات رسم الخرائط الجينية والخلوية. من خلال فحص كيفية تحرك البصيلات وتغير بنيتها أثناء تقدمها خلال مراحل النضج المختلفة، حدد العلماء العوامل الرئيسية التي تمكن البصيلات من النضج. علاج بخلايا تائية لسرطان الدماغ مع متوسط فترة البقاء على قيد الحياة من 15 إلى 18 شهرًا فقط، غالبًا ما يُنظر إلى تشخيص الإصابة بالورم الأرومي الدبقي، وهو شكل نادر وعدواني من سرطان الدماغ، على أنه أقرب إلى حكم الإعدام. يمكن أن يتغير هذا من خلال العلاج بالخلايا التائية CAR، وهي الطريقة الرائدة لإعادة هندسة الخلايا المناعية للمريض. لقد أحدث بالفعل فرقًا ملحوظًا في علاج سرطانات الدم على مدار العقد الماضي. في وقت سابق من هذا العام، أثبت الباحثون في جامعة ستانفورد أن ضخ خلايا CAR T في أدمغة الأطفال المرضى المصابين بسرطان الدماغ يمكن أن يوفر أملًا جديدًا. وفي الوقت نفسه، أجرت ثلاث مجموعات بحثية أخرى دراسات أظهرت فوائد فحوصات التصوير بعد حقن خلايا CAR T في أدمغة مرضى الورم الأرومي الدبقي البالغين. الجيل التالي من تحرير الجينات بينما يعد كريسبر بالثورة ومع علاج الأمراض النادرة الناجمة عن طفرات في جين واحد، أصبح الخبراء بالفعل رائدين في الحدود التالية لتحرير الجينات. في شهر يونيو الماضي، نشر باحثون في معهد آرك، وهي منظمة بحثية مستقلة غير ربحية تتعاون مع جامعات كاليفورنيا وستانفورد، ورقة بحثية في دورية 'نيتشر' تكشف النقاب عن اكتشاف جسر الحمض النووي الريبوزي كوسيلة لتنظيم النقل الجيني. يشير هذا إلى قدرة الحمض النووي على القفز من مكان في جينوم الكائن الحي إلى مكان آخر. إن جسر الحمض النووي الريبي RNA يتيح إمكانية 'القص واللصق'، وإعادة ترتيب أي قطعتين من الحمض النووي لإدخال أو قلب أو قطع تسلسل جيني مهم في خطوة واحدة. ويمكن أن يكون لهذا آثار هائلة على استخدام تحرير الجينات لعلاج مجموعة واسعة من الأمراض المزمنة والحادة في السنوات المقبلة. علاج جيني لصمم الأطفال لأول مرة يلعب جين أوتوفرلين OTOF دورًا أساسيًا في القدرة على السمع من خلال إنتاج البروتين الذي يسمح بنقل الأصوات من الأذن إلى الدماغ. يولد عدد قليل من الأشخاص حول العالم بطفرة وراثية، مما يعني أن هذا الجين معيب، مما يتركهم صمًا عميقًا لدرجة أنهم لم يسمعوا أبدًا صوتًا بشريًا. في وقت سابق من هذا العام، كشف فريق بقيادة جون جيرميلر، الجراح المعالج في مستشفى الأطفال في فيلادلفيا، عن نتائج إجراء العلاج الجيني الأول في الإنسان الذي عالج فقدان السمع الوراثي لدى صبي يبلغ من العمر 11 عامًا عن طريق زرع سماعة واحدة من خلال جرعة صغيرة من جينات OTOF العاملة في خلايا أذنه الداخلية. قام جيرميلر وزملاؤه بتقسيم الجين إلى جزأين منفصلين، وهو 'نهج ناقل مزدوج' مكن الفيروس من حمله، ثم إعادة تجميعه داخل خلايا المريض. يقول جيرميلر: 'لم يسمع المريض أصواتًا طوال حياته'. وبعد حوالي أسبوعين من الإجراء التجريبي، بدأ يلاحظ الأصوات، التي ازدادت قوتها ووضوحها تدريجيًا. وسرعان ما سمع والده يتحدث معه، والسيارات في شارع فيلادلفيا. 'لقد كان الأمر ممتعًا للغاية.' The post تعرّف إلى أهم الإنجازات الطبية لعام 2024! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا