logo
وحدة طاقة مرسيدس العقبة الأبرز أمام ساينز

وحدة طاقة مرسيدس العقبة الأبرز أمام ساينز

Elsport٢٢-٠٢-٢٠٢٥

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/1816578_1740050957.jpg
يستعد سائق الفورمولا 1 ​كارلوس ساينز​ لبدء مرحلة جديدة في مسيرته الرياضية مع فريق ​ويليامز​. وقد صرح ساينز بأن أبرز ما يواجهه من تحديات في فريقه الجديد هو اعتياده على وحدة طاقة مرسيدس، حيث أن هذه هي المرة الأولى التي يقود فيها سيارة تعمل بمحرك مرسيدس.
وأوضح ساينز أن وحدة طاقة مرسيدس تختلف بشكل ملحوظ عن محرك فيراري الذي اعتاد عليه في فريقه السابق، من حيث الأصوات والاهتزازات وطريقة التشغيل. كما أشار إلى تعقيدات المقود في سيارات الفورمولا ١ الحديثة، حيث يتوجب على السائقين التعامل مع العديد من الأنظمة والأزرار، بما في ذلك تلك المتعلقة بوحدة الطاقة.
ونظرًا لمحدودية فرص الاختبار قبل انطلاق الموسم، يتوقع ساينز أن يستغرق حوالي ستة أشهر لكي يتمكن من فهم سيارة "FW47" بشكل كامل واستخراج أقصى أداء منها. ومع ذلك، فهو يؤكد على أنه قادر على المنافسة بقوة منذ اللحظة الأولى، خاصة مع العمل الجاد والتواصل الفعال مع فريق المهندسين.
وشدد ساينز على أهمية التعاون مع المهندسين في تحليل البيانات وتطوير أداء السيارة، مؤكدًا أن هذا الجانب يلعب دورًا حاسمًا في تحقيق أفضل النتائج على حلبات السباق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

75 سنة من "فورمولا 1".. سائقون وسباقات في البال
75 سنة من "فورمولا 1".. سائقون وسباقات في البال

المشهد

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • المشهد

75 سنة من "فورمولا 1".. سائقون وسباقات في البال

قبل 75 عامًا، وتحديدًا في 13 مايو 1950، استضافت "حلبة سيلفرستون" أول سباق ضمن بطولة العالم الافتتاحية لسيارات "فورمولا 1". يومها، توّج الإيطالي جوسيبي فارينا بطلًا لسباق جائزة بريطانيا الكبرى. كانت بداية لرحلة استثنائية جعلت من "فورمولا 1" واحدة من أكثر الأحداث الرياضية إثارة في العالم. باتت الرياضة الميكانيكية النخبوية في مكان مختلف اليوم مقارنةً بذاك السباق الأول. سباقات أسطورية ما زالت راسخة في الذاكرة منذ 1950، أبطال استثنائيون، حلبات تاريخية وفرق صنعت الفارق. شهدت البطولة حتى اليوم 1,131 سباقًا عاشت تتويج 115 سائقًا بلقبها بين 787 اسمًا خاضت غمار منافساتها. 34 سائقًا توّجوا باللقب العالمي، فيما نجح 216 بالصعود إلى المنصة (أحد المراكز الثلاثة الأولى). 77 حلبة حول العالم استضافت سباقات السلسلة منذ أن أبصرت النور. ويبدو بأنّ البطولة اقتربت من القمر، حيث قطعت السيارات المتنافسة منذ 1950 مسافة 363,956 كيلومترًا. رقم يشكل 95% من المسافة التي تفصل بين الأرض والقمر. شوماخر أوّلًا أسماء كثيرة رسّخت حضورها في البطولة منذ انطلاقها. الأبرز هو مايكل شوماخر، أول ألماني يتوّج باللقب. لم يكن مجرد سائق. عاش السيارات التي قادها وحرص على تزويد الفرق التقنية بتقارير مفصّلة بعد أيّ فاصل تدريبي أو سباق. خطف "العرش العالمي" مرتين مع "بينيتون" في 1994 و1995 قبل إضافة 5 ألقاب خلف مقود "فيراري" بين 2000 و2004. كان متعطشًا دائمًا للفوز. يكفي القول إنه صعد إلى المنصة محتلًا أحد المراكز الثلاثة الأولى في السباقات الـ17 كافة للموسم 2002. رقم خرافي. وفي 2004، حصد الانتصار في 13 من أصل 18 سباقًا. خاض 306 سباقات في مسيرته. توّج في 91 منها، صعد المنصة في 155، وانطلق من المركز الأول في 68 مناسبة. كثيرون اعتبروا البرازيلي الراحل آيرتون سينا أو الفرنسي ألان بروست أكثر مهارة فنية من "شومي". بعضهم رفض المساس بـ"عرش" الأرجنتيني خوان مانويل فانجيو، بطل العالم خمس مرات. ثمة من أشار إلى البريطاني لويس هاميلتون الذي حطم معظم أرقام شوماخر وعادل رقمه القياسي على صعيد الألقاب العالمية (7 لكل منهما)، لكنّ الألماني يتفوق بتأثيره الكبير على هذه الرياضة، وارتباط اسمه بها حتى بات رمزها البيّن. يُضرب المثل فيه عندما يجري الحديث عن السرعة لدى عموم الناس حول العالم. نجح في إعادة "فيراري"، الأكثر شهرة وعراقة، إلى منصات التتويج بعد فترة طويلة من الغياب. رفع مستوى اهتمام الألمان بهذه الرياضة، فاتحًا الباب أمام سائقين من جلدته للتألق مثل سيباستيان فيتيل المتوج باللقب 4 مرات، والذي اعترف صراحة بأنّ "بروم بروم" كان الملهم في مشواره ضمن عالم "الفئة الأولى". بعد سنة من اعتزاله وتحديدًا في 2013، تعرض شوماخر لحادث مؤسف خلال ممارسة هواية التزلج، كادت أن تودي بحياته. الأخبار المرتبطة بوضعه الصحي منذ ذلك التاريخ، شحيحة للغاية. إنترلاجوس 2012 34 بلدًا حول العالم استضاف السباقات منذ 1950. 1131 سباقًا عاشته البطولة، لكن تبقى جائزة إنترلاجوس في البرازيل عام 2012، الأبرز بالنسبة إلى كثيرين. فقد احتفظت حتى 2016 بالرقم القياسي لعدد التجاوزات الناجحة في سباق واحد (147). ليس هذا فحسب، بل إنّ اللقب العالمي تحدد على إثرها بعد أحداث دراماتيكية على حلبة مبلّلة شهدت 71 لفة مجنونة. كان السباق الأخير في الموسم. دخله فيتيل متصدرًا الترتيب لكنّ اللقب لم يكن مضمونًا، بل أنه سيؤول إلى الإسباني فرناندو ألونسو في حال احتل مركزًا متقدمًا عليه... بما فيه الكفاية. انطلق فيتيل من المركز الرابع، لكنّ اصطدام سيارته بسيارة البرازيلي برونو سينا وتضرر جانبها جعلاه يتراجع إلى المركز الأخير. كان أمام مهمة مستحيلة. ألونسو تقدّم من المركز الثامن إلى الثالث. الألماني نيكو هالكنبرغ خطف المقدمة للمرة الأولى في مسيرته قبل أن ينتزعها هاميلتون. اصطدم السائقان ببعضهما البعض، فاستفاد البريطاني جنسون باتون محتلًا الريادة. دخل فيتيل حظيرة التوقف، لكن بسبب عطل في جهاز الاتصال مع الفريق التقني، خسر الكثير من الوقت، لأنّ الفريق الميكانيكي لم يكن مستعدًا لدخوله. في هذا الوقت، نجح ألونسو في تخطي سائق فيراري، البرازيلي فيليبي ماسا، نحو المركز الثاني. لعب فيتيل أوراقه كافة وقاد كالمجنون خوفًا من ضياع لقب بدا بعيدًا. تسبب حادث تعرّض له البريطاني بول دي رستا في اللفة 70، في دخول سيارة الأمان التي لعبت دورًا كبيرًا في تحديد هوية البطل. ألونسو أنهى السابق وصيفًا خلف باتون الذي كان يخوض سباقه الأخير على الإطلاق. استفاد فيتيل من سيارة الأمان لينهي السباق سادسًا من دون مخاطرة، فهزم الإسباني بثلاث نقاط فقط في الترتيب العام، وأصبح أصغر سائق يحقق اللقب ثلاث مرات متتالية منذ شوماخر. اعتبر فيتيل سباق إنترلاجوس 2012 الأصعب في مسيرته قائلًا: "كل ما يمكنه أن يكون سيّئًا (في ذاك اليوم).. كان سيّئًا". 320 كلم/ساعة تُعتبر حلبة سبا فرانكورشان في بلجيكا، المفضلة بالنسبة إلى غالبية السائقين والجماهير. تشتمل على أحد الممرات الأكثر شهرة وخطورة على الإطلاق في الحلبات كافة، ممر Eau Rouge (الماء الحمراء). تم تصميم وبناء الحلبة الأصلية ذات الشكل المثلث على الطرقات العامة بين عدد من البلديات البلجيكية. امتدت على 14 كلم مع منعطفات سريعة جدًا، جعلت منها واحدة من أكثر الحلبات تحديًا لمهارة السائقين. كانت متطلبة ذهنيًا وجسديًا، وترافقت سباقاتها مع أمطار غير متوقعة، مع ملاحظة أجزاء مبتلة من مسارها وأجزاء أخرى جافة. في 1960، شهدت على وفاة سائقين اثنين، في وقت تعرض فيه البريطانيان مايك تايلور وستيرلينغ موس لحادث خلال التجارب، الأمر الذي أدى إلى ابتعاد الأول عن "الفئة الأولى" منذ ذلك الحين، وغياب الثاني عن معظم سباقات الموسم. خضعت الحلبة للتعديل مرات عدة لتصبح أخيرًا بطول 7,004 أمتار. لا تزال سريعة للغاية، رائعة بموقعها الجبلي، وهي تشغل جزءًا من التصميم القديم الذي يتمتع بخصائص يقدّرها أعظم السائقين في العالم، حيث لا تزال السيارات قادرة على تجاوز سرعة 320 كلم/ساعة فيها. "الحصان الجامح" خاض عدد كبير من الفرق غمار البطولة، إلا أنّ "فيراري" تبقى الأبرز على الإطلاق لأسباب عدة، بينها اللون الأحمر الشهير لسياراتها والشعار الأصفر لـ"الحصان الجامح". هو الفريق الأكثر نجاحًا. توّج بلقب الصانعين 16 مرة ولقب السائقين 15، فضلًا عن 241 سباقًا. تدين "فيراري" كثيرًا لشوماخر بالألقاب الخمسة المتتالية التي تحققت في عهده. لكنه لم يكن الوحيد الذي يتوّج معها. شكّل طراز "فيراري 639/640" مفترقًا في عالم سيارات "فورمولا 1"، فيما اعتُبر طراز "إف 2004" رائعًا وحقق من خلاله شوماخر 13 انتصارًا من أصل 18 سباقًا في 2004، الذي شهد فوز السائق الثاني لـ"فيراري" البرازيلي روبنز باريكيللو بسباقين. يعني ذلك أنّ ثلاثة سباقات فقط أفلتت من الفريق الإيطالي خلال عام كامل. تُعتبر "فيراري" الفريق الأقدم الذي ما زال ينافس في البطولة، والوحيد الذي يستخدم الهيكل والمحرك الخاصين به.

مرسيدس بنز تكشف عن SL مايباخ الفاخرة الجديدة
مرسيدس بنز تكشف عن SL مايباخ الفاخرة الجديدة

اوتو زون

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • اوتو زون

مرسيدس بنز تكشف عن SL مايباخ الفاخرة الجديدة

أعلنت Mercedes-Maybach توسيع مجموعة منتجاتها بإضافة طراز رابع، وهي سيارة Mercedes-Maybach SL 680 Monogram Series الجديدة (إجمالي استهلاك الطاقة: 13.6 لتر/100 كم؛ إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون: 309 غ/كم؛ فئة انبعاثات ثاني أكسيد الكربون: G)[1] والتي تعد السيارة التي تتمتع بأعلى مستويات الأداء الرياضي في تاريخ العلامة التجارية حتى الآن. تُجسّد هذه السيارة المكشوفة ذات المقعدين التصميم الأيقوني لطرازات SL بطريقة استثنائية، حيث تمتزج فيها الأبعاد الرياضية مع الجماليات الخلّابة وأقصى درجات الراحة. تفتح سيارة Mercedes-Maybach SL آفاقًا جديدة كليًا للقيادة في الهواء الطلق، فهي تجمع بين تجربة القيادة الديناميكية مع كل ما يميز Mercedes-Maybach، والذي يشمل براعة التصنيع والمواد عالية الجودة والتفاصيل المميزة في التصميم. وتماشيًا مع فلسفة العلامة التجارية، تقدم السيارة الجديدة تجربةً شاملةً مفعمة بالأحاسيس. جرى إطلاق السيارة في أوروبا وسيتم إطلاقها في وقت لاحق في أسواق أخرى. "نهدف إلى مفاجأة عملائنا وإلهامهم وإثارة حماسهم، ومع Mercedes-Maybach SL Monogram Series، نحن نقدّم لهم الطراز الذي يتمتع بأقصى درجات الأداء الرياضي والفخامة على الإطلاق. إنها سيارة Maybach بكل معنى الكلمة تُجسّد متعة القيادة في الهواء الطلق." دانييل ليسكو، رئيس Mercedes-Maybach، مجموعة مرسيدس-بنز إيه جي تجربة فاخرة مخصصة مع مفهومين مختارين بعناية تمثّل Mercedes-Maybach S مزيجًا استثنائيًا من الجمال والطابع الرياضي، ويتجلى ذلك بوضوح في مفهومي التصميم المختارين بعناية: White Ambience الذي يُقدّم تجسيدًا جديدًا لطلاء Maybach التقليدي ثنائي اللون، مع لون أسود أوبسيديان معدني في الجزء العلوي من السيارة، ولون MANUFAKTUR أبيض ماغنو أوبالايت في الجزء السفلي، أما Red Ambience، فيتباين لونه الأسود أوبسيديان المعدني بأناقة مع لون MANUFAKTUR أحمر غارنيت معدني. وقد جرى تطوير هذه الطبقة الشفافة الملونة لأول مرة لسيارة Mercedes-Maybach الجديدة ذات المقعدين، وهي تمتاز بلونها الغني النابض بالحياة وتأثيرها العميق المميز. يُضفي التصميم الداخلي إحساسًا خاصًا مفعمًا بالراحة والاسترخاء، وذلك بفضل الاستخدام المكثّف لجلد نابا الأبيض الكريستالي المدبوغ بشكل مستدام من MANUFAKTUR Exclusive، مما يغمر المقصورة الداخلية بأجواء مشرقة وأنيقة، وهو ما ينعكس إيجابًا على المقاعد بتصميمها الجديد الذي يحاكي جمال الزهور، ويضفي لمسةً مميزةً على ألواح الأبواب والكونسول الوسطي والمساحة خلف المقاعد. هذا يمنح الركّاب شعورًا بالاتساع، وفي الوقت نفسه، يوفر شعورًا بالدفء والراحة. وتأتي مساند الظهر المجلفنة وأجزاء الزينة بالكروم الفضي لترسم تباينًا براقًا، فيما يضمن التنجيد المُتقن لسطح المقعد ومسند الظهر، وهو سمةٌ مميزةٌ لسيارات Maybach، أقصى درجات الراحة أثناء الجلوس. تم خفض الألواح الجانبية للمقعد لسهولة الدخول والخروج. تعبير عن التفرّد مع أكثر من 50 لونًا من ألوان MANUFAKTUR بالإضافة إلى خياري مفاهيم الألوان المختارة بعناية، يتوفر أكثر من 50 لونًا آخر من ألوان MANUFAKTUR عند الطلب. استوحيت خيارات الألوان من درجات ألوان الأحجار الكريمة والمعادن النفيسة أو الظواهر الطبيعية مثل Côte d'Azur Blue، بالإضافة إلى أحدث صيحات الألوان في عالم الموضة والفنون المعمارية والتصميم، ومجموعة من الألوان الكلاسيكية التاريخية المُعاد تصميمها من أرشيف مرسيدس-بنز وMaybach. تصميم خارجي يجسّد تصاميم Maybach الأسطورية ومعزز بطابع رياضي خاص تعد السيارة المكشوفة ذات المقعدين الجديدة أول طراز من Maybach يضم شبك تهوية أمامي على شكل حرف A، ويمتاز هذا الشبك الخاص بالعلامة التجارية بأنه مطلي بالكروم ويتضمن شرائح عمودية دقيقة. وكما هو الحال في السيارات الرياضية، ينقل هذا الشبك مركز الجاذبية البصري إلى الأسفل. تتم إضاءة محيط الشبك الأمامي، بما في ذلك حروف Maybach المدمجة بدقة. وتأتي حافة المصد الأمامي لإبراز الطابع الرياضي لسيارة Maybach SL، وذلك بفضل فتحات التهوية الأفقية وتشطيبات الكروم اللافتة، كما جرى طلاء إطار الزجاج الأمامي بالكروم اللامع. وتتكامل الواجهة المميزة بلمسة من اللون الذهبي الوردي في المصابيح الأمامية وغطاء المحرّك المُصمم خصيصًا بنجمة مرسيدس عمودية وجنيحات طولية مطلية بالكروم. يتميز الجزء الخلفي من السيارة بمصابيح تحمل شعار Maybach، بالإضافة إلى حافة مصد خاصة بالعلامة التجارية مع لمسات من الكروم وتصميم خاص بمشتت الهواء. ويكتمل المظهر الأنيق للسيارة بفضل أنبوب العادم النموذجي للعلامة التجارية مع القضيب الأفقي. وتأتي فتحات إدخال الهواء المزدوجة خلف المقاعد لتأكيد على المظهر الفريد للسيارة، وذلك بفضل تصميمها المعزز من ناحية الديناميكية الهوائية. يضفي جنيح الكروم على غطاء المحرك وتطعيمات الكروم على الجوانب لمسة أنيقة على السيارة ذات المقعدين. يضاف إلى ذلك عجلات خفيفة قياس 21 بوصة، متوفرة بتصميم بخمسة فتحات أو متعدد الأضلاع. وهذا يمنح السيارة مظهرًا جانبيًا أنيقًا ورياضيًا، خاصةً عند فتح السقف، والذي يمتاز بالنعومة والقدرة على تعزيز الراحة الصوتية. يتكوّن هذا السقف من قماش بلون أسود فاتح مع نقش Maybach مدمج بشكل خفي بلون أنثراسيت. غطاء محرّك بنمط Maybach المدمج باستخدام عملية PixelPaint المبتكرة لتعزيز حصرية السيارة، يتوفر غطاء المحرك باللون الأسود المعدني عند الطلب مع نقش Maybach مدمج بلون رمادي غرافيتي أحادي. إنتاج هذا الغطاء المطبوع عملية معقدة للغاية، ويتم تنفيذه يدويًا بشكل جزئي، وتخضع كل خطوة من خطوات العملية لمتطلبات تقنية معقدة وتتطلب دقة عالية في التنفيذ. بدايةً يُطلى غطاء المحرك بطبقة أساسية وطبقة شفافة أولية، ثم يُصقل يدويًا، ثم يُطبع عليه نقش Maybach باستخدام تقنية PixelPaint الجديدة، ثم يُطلى غطاء المحرك مرتين إضافيتين بطبقة شفافة ويُصقل يدويًا حتى تُوضع الطبقة النهائية. تُضفي طبقات الطلاء الشفاف الأربع والطبقات الثلاث المصقولة على نقش Maybach تأثيرًا استثنائيًا بالعمق. تُصقل كل طبقة من الطلاء الشفاف يدويًا، وهو ما يستغرق عدة ساعات ويتطلب دقة وحرفية عالية. يُمثّل غطاء محرّك سيارة Mercedes-Maybach SL 680 Monogram Series أول تجربة طلاء بتقنية PixelPaint المبتكرة والمستدامة في موقع زيندلفينغن. هذه التقنية مستوحاة من الطابعات النافثة للحبر، وهي تُتيح تطبيق أنماط وتصاميم مُخصصة مباشرةً على هيكل السيارة بدقة مُذهلة. يحتوي رأس الطباعة على أكثر من 1000 فوهة يُمكن التحكم في كل منها على حدة. تُمكن هذه الفوهات من وضع قطرات من الطلاء بحجم مجهري يتراوح بين 20 و50 ميكرون بسرعة تزيد عن 1000 قطرة في الثانية، وبفضل دقة تطبيق الألوان الفائقة، لا ينتج أي رذاذ عن هذه العملية. لم تعد عمليات التغطية المُرهقة والطرق المُتعددة للطلاء ضرورية، هذا بدوره يُقلل من النفايات والانبعاثات. مستويات عالية من الراحة الصوتية لتجربة قيادة ممتعة ومريحة تُطبق أعلى المعايير أيضًا على الراحة أثناء القيادة والعزل الصوتي. تُقدم Mercedes-Maybach SL تجربة قيادة فريدة تجمع بين الهدوء والقوّة انسجامًا مع ما تشتهر به هذه العلامة التجارية. تُقلل إجراءات العزل الشاملة من ضوضاء الطريق، حيث يتم استخدام مادة الصوف العازلة للصوت وأسطح بوتيل الألومنيوم والرغوات الصوتية وغيرها من المواد. الصوت الرنان المكبوح هو أيضًا سمة مميزة لسيارات Maybach. نظام العادم المُحسّن للضوضاء مُجهز بأقصى نسبة ممكنة من المواد العازلة، كما يُضفي كاتم الصوت مزيدًا من الهدوء على Mercedes-Maybach SL بفضل الحشوات المبتكرة المصنوعة من نسيج الألياف الزجاجية القابلة لإعادة التدوير.

مرسيدس تثير الحماس بإعلان مرتقب في حزيران المقبل
مرسيدس تثير الحماس بإعلان مرتقب في حزيران المقبل

Elsport

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • Elsport

مرسيدس تثير الحماس بإعلان مرتقب في حزيران المقبل

أعلنت شركة ​مرسيدس​ عبر حساباتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي عن قرب كشفها عن إعلان كبير سيُكشف لاحقًا هذا العام، وحددت موعد الإعلان في حزيران 2025. ونشرت مرسيدس صورة تشويقية تضمنت شعار قسم سيارات AMG وخطوطاً أولية لسيارة جديدة، مما يشير إلى أن الإعلان يتعلق بقسم السيارات المدنية وليس بفريقها في الفورمولا 1. واكتفت مرسيدس بالتعليق على المنشور بعبارة: "في الوقت الحالي... مجرد لمحة، لكن هناك شيء كبير قادم"، دون الكشف عن أي تفاصيل إضافية. وينتظر عشاق العلامة الألمانية مزيدًا من التوضيحات في الأسابيع المقبلة، وسط ترقب لما قد يكون إطلاق طراز جديد من فئة الأداء العالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store