logo
أردوغان يحرج ماكرون في قمة الناتو (فيديو)

أردوغان يحرج ماكرون في قمة الناتو (فيديو)

روسيا اليوممنذ 6 ساعات

وأظهر مقطع مصور كيف أمسك أردوغان بيد ماكرون بقوة، ودفعه بقوة أثناء المصافحة، ثم تبادلا الأدوار قبل التقاط صورة.
ولم يتمكن الرئيس الفرنسي من الإفلات من قبضة أردوغان، واستمر في الوقوف أمام الصحفيين بتعبير واضح على وجهه.
NATO Zirvesi sırasında 🇹🇷Cumhurbaşkanı Erdoğan ile Macron'un fotoğraf çekimi esnasında yaşananlar:Macron el kol hareketi yapmayı seviyor.Tabii Koca Reis Macron'u saksı gibi almış başka yere koymus😂 pic.twitter.com/PzpcWgfZVE
وتم تداول المقطع على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي مع تعليقات على الموقف وربطها بحادثة سابقة لطريقة مصافحة أردوغان لماكرون.
وكتب ناشط: "ما قصة هذين الرجلين؟ ماكرون وأردوغان في قمة الناتو. في آخر لقاء لهما، رفض أردوغان ترك إصبع ماكرون في لحظة حرجة. والآن، هذه مباراة مصارعة بالأيدي".
What is it with these two? Macron and Erdogan at the NATO summit. Last time they met Erdogan would not let go of Macron's finger in an awkward moment. Now this hand wrestling match 😂 pic.twitter.com/bRdzl4n5HR
فيما علق حساب قائلا: "بينما كان ماكرون يحاول استعادة هيمنته في قمة الناتو، أداره الرئيس أردوغان بقوة".
وكتب ناشط: "حاول ماكرون التفوق على أردوغان في مواجهة مصافحة أخرى، لكنه أُذلّ مجددا".
Macron tries to out-grip Erdogan in another handshake showdown—and gets humbled again.Throwback to when Erdogan pinned Macron's finger in a quiet power play after he tried the classic hand-over move. pic.twitter.com/cXUZi7ZLmE
وعقدت قمة الناتو يومي 24 و25 يونيو في لاهاي. وعقب الاجتماع، اتفقت جميع الدول، باستثناء إسبانيا، على رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5%. وفي الوقت نفسه، لم يحدد المشاركون أي خطوات بشأن الملف الأوكراني.
وفي منتصف مايو الماضي، شهدت قمة المجموعة السياسية الأوروبية في عاصمة ألبانيا، واقعة غريبة تشد الانتباه، حيث أظهرت الكاميرات موقفا محرجا، تعرض له الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد مصافحته الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حيث تعمد الأخير إمساك إصبع الرئيس الفرنسي لفترة طويلة.
المصدر: RTقال زعيم حزب الوطنيين الفرنسي فلوريان فيليبو، إن الرئيس إيمانويل ماكرون شعر بالإذلال بسبب موقف محرج خلال محادثته مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بقمة المجموعة السياسية الأوروبية.
أثارت مصافحة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال اجتماعهما في باريس، ردود فعل مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تمنى بهزيمة على الجبهة الأخرى من حربها ضد إيران
إسرائيل تمنى بهزيمة على الجبهة الأخرى من حربها ضد إيران

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

إسرائيل تمنى بهزيمة على الجبهة الأخرى من حربها ضد إيران

من جهة أخرى، أظهر استطلاع رأي أجرته مؤخرا مؤسسة "YouGov" أن الدعم والتعاطف مع إسرائيل في أوروبا الغربية سجل رقما قياسيا جديدا، حيث أعرب 13 بالمئة فقط مقابل نسبة سابقة كانت 21 بالمئة من المشاركين في مختلف دول القارة عن دعمهم لإسرائيل، في حين أعرب 63 بالمئة عن رأي سلبي إزاء الدولة الإسرائيلية وكانت النسبة السابقة 71 بالمئة. في استطلاع آخر شمل 24 دولة تبين أن 50 بالمئة من المشاركين لديهم وجهات نظر غير مواتية لإسرائيل، فيما ارتفعت المواقف السلبية إلى مستويات قياسية خاصة في أستراليا وإسبانيا والسويد وهولندا وبلغت 90 بالمئة. في نفس الوقت هوت الثقة في رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وأعرب 30 بالمئة فقط عن ثقتهم به في معظم هذه الدول. من المؤشرات الهامة لهذا الانخفاض "التاريخي" في مساندة إسرائيل، أن تصنيف تفضيلها بين الأمريكيين انخفض إلى 50 بالمئة فيما كان 58 بالمئة عام 2022. هذا المستوى يعد الأدنى منذ بدء هذا الاقتراع في عام 1978. علاوة على ذلك انخفض الدعم في أوساط الديمقراطيين وبلغ 41 بالمئة، وهي المرة الوحيدة التي انخفض فيها المستوى عن 50 بالمئة. من النتائج اللافتة أيضا أن الأجيال الشابة والجماعات ذات الميول اليسارية عبرت عن وجهات نظر سلبية أكثر بشكل ملحوظ، كما ينظر 74 بالمئة من الليبراليين بشكل سلبي مقابل 30 بالمئة في أوساط المحافظين. من زاوية أخرى، يؤيد 76 بالمئة من الجمهوريين يؤيدون استمرار المساعدات العسكرية الأمريكية لإسرائيل. بالمقابل، فضل 46 بالمئة من الديمقراطيين موقف الحياد، وأعرب 20 بالمئة من هؤلاء عن وقوفهم مع الجانب الفلسطيني. هذه النسب توصف بأنها تاريخية. من جانب آخر، يعتقد 21 بالمئة فقط من الإسرائيليين بإمكانية التعايش السلمي مع الدولة الفلسطينية. هذا المؤشر انخفض بمقدار 14 نقطة عما كان عليه في عام 2023، في حين يثق 47 من الإسرائيليين في التزام حكومتهم بالسلام، ويرى 39 بالمئة فقط من الإسرائيليين أن بلادهم "تحظى باحترام دولي". التقارير المتخصصة لفتت إلى أن تكتيكات التجويع والخسائر العالية في صفوف المدنيين في غزة أدت إلى تأجيج الاحتجاجات العالمية ضد إسرائيل. حتى داخل إسرائيل اكتسبت انتقادات مرتبطة بمعاناة الفلسطينيين كانت محظورة في السابق، زخما. ظهر ذلك في اتهام شخصيات من الدولة العبرية مثل وزير الدفاع الأسبق موشيه يعلون الحكومة بارتكاب جرائم حرب. من مضاعفات المواقف السلبية المتزايدة حيال إسرائيل، اعتراف إسبانيا وأيرلندا وسلوفينيا والنرويج رسميا بفلسطين، واحتمال اتخاذ نفس الوقف من قبل فرنسا وبلجيكا. هذا الموقف يوصف بأنه يعكس تأكل الثقة في التزام إسرائيل بالحلول الدبلوماسية. بالنسبة لمضاعفات حرب 12 يوما على إيران، أدى سقوط مدنيين جراء الضربات الإسرائيلية على المدن الإيرانية وخاصة طهران واصفهان إلى تقوية الموقف الداخلي الإيراني حتى بين منتقدي النظام. خبراء رصدوا أيضا أن الضربات المدمرة الإسرائيلية خلال هذه الحرب تهدد بتعزيز المتشددين، على الرغم من الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد. نذر التغير الكبير في الموقف من إسرائيل ظهرت في وقت مبكر بعد أيام قليلة من الحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة ردا على هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023. موقع "أبرزاتس" كتب في نفس الشهر تحت عنوان "حرب السخط: لماذا العالم ضد إسرائيل؟" يقول: "لا تساعد التغطية الإخبارية غير المتوازنة من الشرق الأوسط ولا الدعم الرسمي للقادة الغربيين. الناس لا يهتمون بذلك. الرأي العام العالمي ليس إلى جانب إسرائيل، حتى على الرغم من الهجوم الرهيب الذي نفذه مقاتلو حماس". الموقع الإخباري شدد في الخلاصة منذ تلك الأسابيع الأولى لهذه الحرب قائلا: "لم يتضح بعد نوع الكارثة التي ستتحول إليها أزمة الشرق الأوسط الحالية، لكن حان الوقت بالتأكيد لتغيير شيء ما في المنطقة بأكملها، التي كانت منذ فترة طويلة برميل بارود.. يجب على إسرائيل أن تتخذ الخطوة الأولى هنا. هزيمتها في حرب المعلومات تلمح إلى هذا بوضوح تام". المصدر: RT قبل الاختراق الذي بلغ مداه في 13 يونيو، دق مسؤولون إيرانيون سابقون نواقيس الخطر حتى أن رئيس وزارة الاستخبارات الأسبق علي يونسي كان أعلن أن "الموساد أقرب إلينا من آذاننا". تعرض قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة إلى صنوف عنيفة من التعذيب على يد الأمريكيين في معتقل باغرام حتى أن تقرير تشريح جثته ذكر أن الإصابات على جسده تشبه آثار "دهس حافلة". تتكون الاستخبارات الإيرانية من عدة هياكل تنفذ مهام متنوعة مثل جمع المعلومات وتحليلها ومكافحة التجسس، وتوصف بأنها نشطة على المستوى العالمي وتعتمد بشكل متزايد على شبكات للعملاء. ارتبط اكتشاف خفايا "فوردو" لأول مرة بقضية تجسس كبرى دارت حول شخصية بارزة. عجزت السلطات الإيرانية عن تأكيد شكوكها قبل أن تصل إلى الخبر اليقين من مصادر موثوقة. على الرغم من أن غبار حرب 12 يوما الإسرائيلية الاستباقية على إيران لا يزال عالقا ولا تزال النتائج غامضة، لكن اختراق الموساد الكبير للداخل الإيراني كان ثغرة مهلكة مؤكدة .

أوروبا بين مطرقة الاعتماد على أمريكا وسندان التأخر التكنولوجي.. هل تنفك عقدة التبعية العسكرية؟
أوروبا بين مطرقة الاعتماد على أمريكا وسندان التأخر التكنولوجي.. هل تنفك عقدة التبعية العسكرية؟

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

أوروبا بين مطرقة الاعتماد على أمريكا وسندان التأخر التكنولوجي.. هل تنفك عقدة التبعية العسكرية؟

ووفقا للوكالة، فإن شراء الأسلحة من الولايات المتحدة أصبح يبدو أقل جاذبية للدول الأوروبية التي وافقت مؤخرا على أكبر زيادة في الميزانيات العسكرية منذ عقود. ويواجه القادة الأوروبيون ضرورة الاعتماد على واشنطن لشراء العديد من الأنظمة التسليحية الحديثة، وهو ما يرجع حسب "بلومبرغ" إلى التأخر التكنولوجي في قطاع الدفاع الأوروبي. كما أعرب المسؤولون الأوروبيون عن مخاوفهم من تعميق الاعتماد على الولايات المتحدة، خاصة في ظل السياسات التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه روسيا، بالإضافة إلى عدم القدرة على التنبؤ بالسياسة الخارجية الأمريكية بشكل عام. من جهته، يحث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الدول الأوروبية على تعزيز الاعتماد على شركات الدفاع المحلية. ومع ذلك، تشير "بلومبرغ" إلى أن الشركات الأوروبية، رغم آمالها في ارتفاع الطلب، تقر بأن "الصناعة الدفاعية الأوروبية غير جاهزة حاليا لتحمل العبء بالكامل".المصدر: بلومبرغ غادر رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، قمة حلف "الناتو" هذا الأسبوع وقد حصل على استثناء يسمح له بعدم زيادة الإنفاق على الدفاع.

القبض على قيادي إخواني مصري هارب في تركيا والكشف عن التهم الموجهة إليه
القبض على قيادي إخواني مصري هارب في تركيا والكشف عن التهم الموجهة إليه

روسيا اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • روسيا اليوم

القبض على قيادي إخواني مصري هارب في تركيا والكشف عن التهم الموجهة إليه

وكشف الباحث في شؤون الجماعات المتطرفة ماهر فرغلي أن التحقيقات التركية كشفت عن تورط شرابي في نزاعات مالية، ما دفع السلطات إلى منعه من السفر ورفض طلبه للحصول على الجنسية التركية. وأوضح فرغلي أن شرابي حاول التهرب من المساءلة عن طريق تهريب أسرته خارج تركيا بمجرد علمه بفتح التحقيقات، مما زاد من شكوك الأجهزة الأمنية تجاهه. محاولات شرابي للاستفادة من المصالحة المصرية التركية أشار فرغلي إلى أن شرابي سعى إلى تصوير نفسه كـ"ضحية سياسية" مستغلا أجواء التطبيع المصري التركي، رغم أن القضية المرفوعة ضده جنائية بحتة ولا علاقة لها بالسياسة. كما لفت إلى أن شرابي يتلقى تمويلا خارجيا ويقود حملات دعائية ممنهجة ضد مصر، رغم صدور حكم غيابي ضده بالسجن المؤبد في قضايا تتعلق بالأمن القومي والتمويل غير المشروع. تناقضات قيادات الإخوان في الخارج أكد فرغلي أن قضية شرابي تكشف التناقض الصارخ في مواقف قيادات جماعة الإخوان المقيمة في تركيا، حيث يلتزمون الصمت تجاه السياسات التركية رغم تورط بعضهم في قضايا فساد، بينما يواصلون الهجوم على الدولة المصرية. يذكر أن شرابي كان أحد أبرز القضاة المنتمين لتيار "قضاة من أجل الشرعية" التابع لجماعة الإخوان، وقد فر من مصر بعد صدور أحكام قضائية ضده. وتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه العلاقات المصرية التركية تحسناً ملحوظاً بعد سنوات من التوتر. المصدر: RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store