
موعد مباراة نانت وتولوز في الدوري الفرنسي.. هل يشارك مصطفى محمد أساسيًا؟
يواصل فريق نانت، الذي يضم بين صفوفه النجم المصري مصطفى محمد، استعداداته لخوض مواجهة مهمة أمام فريق تولوز، يوم الأحد 27 أبريل 2025، ضمن لقاءات الجولة الحادية والثلاثين من منافسات الدوري الفرنسي "ليج 1".
موعد مباراة نانت وتولوز في الدوري الفرنسي
يستضيف فريق نانت نظيره تولوز على ملعب "لا بوجوار" بمدينة نانت، اليوم الاحد، حيث تنطلق المباراة في تمام الساعة 6:15 مساءً بتوقيت القاهرة.
ويخوض نانت اللقاء وهو في المركز الرابع عشر برصيد 31 نقطة، بفارق اربع نقاط فقط عن مراكز الهبوط، مما يجعل الانتصار أمرًا حتميًا لضمان البقاء بين الكبار.
في المقابل، يدخل تولوز المواجهة وهو يحتل المركز الثاني عشر برصيد 34 نقطة، ويطمح الى تحقيق نتيجة إيجابية لتعزيز موقعه في جدول الدوري الفرنسي.
موقف مصطفى محمد من المشاركة في مباراة نانت وتولوز
من المرجح أن يبدا مصطفى محمد ضمن التشكيلة الأساسية لفريق نانت، في ظل الاعتماد الكبير عليه كأحد الركائز الهجومية المهمة.
ويترقب الجمهور المصري مشاركة مصطفى محمد، على امل ان يقدم أداءً مميزًا ويحرز أهدافًا حاسمة تقود فريقه نحو تحقيق انتصار ثمين في هذه المواجهة المرتقبة.
وتعتبر المباراة فرصة مصيرية لكلا الفريقين للهروب من مراكز الخطر، ما ينبئ بصراع قوي وحماس كبير على ارض الملعب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
أمين غويري: 'مارسيليا قادر على منافسة باريس سان جيرمان وانتزاع اللقب'
عبّر الدولي الجزائري أمين غويري، مهاجم نادي أولمبيك مارسيليا، عن طموحاته الكبيرة مع فريق الجنوب الفرنسي الموسم المقبل. مؤكدًا أن الوقت قد حان لمنافسة باريس سان جيرمان على لقب الدوري الفرنسي. بعد سنوات من الغياب عن التتويج بلقب الدوري الفرنسي. وفي حوار له مع صحيفة ليكيب الفرنسية، تطرّق، أمين غويري، إلى الأجواء الإيجابية التي تسود بيت مارسيليا عقب التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. وقال في هذا الصدد: 'هذا النادي يجب أن يستقر ويضمن التأهل إلى دوري الأبطال في كل موسم. ثم يصبح فريقًا يحسب له حساب في أوروبا'. كما أضاف غويري بثقة كبيرة: 'نادي أولمبيك مارسيليا يملك كل المقومات لمنافسة باريس سان جيرمان. لقد تمكن كل من موناكو وليل من كسر هيمنة باريس والتتويج باللقب. فلماذا لا نفعلها نحن أيضًا؟ علينا استغلال هذا الإمكانات'. وتُعَدّ هذه التصريحات بمثابة رسالة قوية من، غويري، تعكس الطموح الجديد داخل أسوار مارسيليا. خاصة أن الفريق لم يُتوج بلقب الدوري الفرنسي منذ عام 2010 أي منذ 15 سنة. وهي فترة طويلة لجماهير نادٍ بحجم و قيمة 'لوام'. يُذكر أن غويري، يعتبر من أبرز العناصر في تشكيلة مارسيليا. ويُعوَّل عليه كثيرًا للمساهمة في إعادة النادي إلى الواجهة المحلية والأوروبية. تصريحات غويري تأتي في وقت يُنتظر فيه من أولمبيك مارسيليا الدخول بقوة في سوق الانتقالات الصيفية. بهدف بناء فريق قادر على كسر احتكار باريس سان جيرمان ومنافسة الكبار على الألقاب محليًا وقاريًا.


الشروق
منذ 3 أيام
- الشروق
عبداللي لم يأخذ فرصته أبدا مع بيتكوفيتش
أعلن نادي أونجي الفرنسي أن لاعبه حيماد عبد اللي الدولي الجزائري وأحسن لاعب في الفريق سيكون معنيا بتغيير الأجواء. النادي الفرنسي الذي احتل مركزا متوسطا يليق بإمكانياته، ما كان ليصل إلى هذا المستوى لولا مهندس ألعابه حيماد عبد اللي الذي أدى مباريات كبيرة وكان دائما القلب النابض للفريق، وقد نجده في الخريف القادم مع فريق كبير ليس بالضرورة في فرنسا، وإنما في دوري آخر من القارة العجوز. عبد اللي مازال مروره بالمنتخب الوطني يشكل لغزا محيرا، فأحيانا يضيع خط الوسط في التيهان، خاصة خلال الفترة الطويلة من غياب إسماعيل بن ناصر ونبيل بن طالب، بسبب الإصابة، ومع ذلك لا يُستنجد بصانع ألعاب حرث الملاعب الفرنسية وبرز أمام باريس سان جيرمان وموناكو وغيرهما، وكان يستعمر خط الوسط بنشاطه وتحركاته، وهو لاعب في ربيعه الخامس والعشرين في سن النضج الاحترافي. حيماد عبد اللي في آخر تصريحاته، بدا متحمسا لفرص المشاركة مع الخضر، وقال إنه ينتظر على أحر من الجمر دعوة من الناخب بيتكوفيتش لأنه كان الغائب الأكبر في المباراتين السابقتين في شهر رمضان في بوتسوسانا وأمام موزمبيق، بسبب الإصابة. أجمع المختصون في الدوري الفرنسي على أن عبداللي كان من أحسن من حملوا الرقم عشرة الموسم المنقضي، لم يترك إبداعا في لعبة كرة القدم إلا وقام به، فكان رجل العديد من المباريات وفي الغالب هو أحسن لاعب في ناديه، ومع ذلك بقي بعيد عن أعين بيتكوفيتش وكأن المستوى الذي قدمه عبد اللي لا يشفع له ليكون في قائمة الخضر، وبإمكان عبداللي أن يلعب أساسيا وصانع اللعب في المنتخب الوطني، فمستوى عبد اللي ليس فريق أونجي في القسم الأول الفرنسي، وإنما في فريق أقوى وبطولة أقوى، وهو الأحق حاليا في صناعة اللعب من إبراهيم مازا أو بن زية أو زرقان، فإبراهيم مازا يحتاج إلى وقت للتأقلم مع الدرجة الأولى الألمانية والفوز بمكانة أساسية مع فريق بيار ليفركوزن. لعب النجم عبد اللي الموسم المنقضي مع فريق ضم خماسي جزائري أشبه بعمود الفريق الفقري، من ابن بارادو فريد الملالي، وزين الدين فرحات المصاب بين الحين والآخر، وهاريس بلقبلة واللاعب الشاب ياسين غاية ابن النادي الذي لم ينعم بأي دقيقة لعب، وهمّ النادي وهدفه، هو دائما تفادي النزول، وابتعاده بثلاث نقاط فقط عن آخر نازل للدرجة الثانية يعني أن أونجي قد يسقط في المواسم القادمة. تكوّن عبد اللي في فريق لوهافر الذي لعب بألوانه تاج بن ساولة في ثمانينيات القرن الماضي، ولعب له رياض محرز، ولم يغادر لوهافر إلا في خريف 2022، لينضم لنادي أونجي وفي كل مرة يتكرر الحديث عن انتقاله إلى إسبانيا وإيطاليا وفي كل مرة يبقى مع فريق أونجي من دون طموح في الألقاب، فقط اللعب لتفادي السقوط. بإمكان عبد اللي إعطاء حلول كثيرة في كتيبة بيتكوفيتش، وكما تقول عنه الصحافة الفرنسة فهو لاعب مكتمل وقد تكون سوأته هي بقائه في فرنسا، وهي التي جعلته بعيد عن أعين الفرق الكبيرة، ولكن إذا ما ابتعدت عنه الإصابات وانضم لفريق أوروبي كبير، فسنرى صانع ألعاب من الطراز الرفيع ليعوّض أكبر من حمل الرقم السحري 10 في تاريخ الخضر.


النهار
منذ 3 أيام
- النهار
نهاية مشوار جزائري مزدوج في أنجي.. الملالي وفرحات يودّعان النادي
أعلن نادي أنجي الفرنسي، اليوم الأربعاء، نهاية مشوار الثنائي الجزائري فريد الملالي وزين الدين فرحات مع الفريق. بعد إسدال الستار على موسم شاق في دوري الدرجة الأولى الفرنسي 'ليغ 1″، تخلله صراع من أجل البقاء توّج في نهايته بضمان الاستمرار ضمن نخبة الكرة الفرنسية. ويأتي هذا القرار حسب بيان إدارة نادي أنجي، في إطار التغييرات المرتقبة على مستوى التعداد، كما جرت العادة مع نهاية كل موسم. إذ يفسح المجال أمام دماء جديدة، فيما يطوى فصل من مشوار لاعبين تركوا بصمتهم داخل أسوار ملعب ريمون-كوبا. وبذلك يغادر اللاعب الدولي الجزائري فريد الملالي، نادي أنجي بعد سبعة مواسم قضاها مع النادي. منذ انضمامه سنة 2017 قادمًا من نادي بارادو الجزائري. وخلال هذه السنوات، أصبح الملالي أحد أبرز الأسماء الهجومية في الفريق بفضل سرعته الكبيرة ومهاراته الفنية العالية. وخاض هذا الموسم 32 مباراة في الدوري الفرنسي. بالإضافة إلى ثلاث مشاركات في كأس فرنسا، سجل خلالها ثلاثة أهداف وقدم ثلاث تمريرات حاسمة. كما سبق له خوض تجربة إعارة قصيرة مع نادي باو في موسم 2021-2022. أما متوسط الميدان زين الدين فرحات، فقد ودّع أنجي بعد موسمين مثمرين. كان أولهما استثنائياً بمساهمته الفعالة في صعود الفريق إلى 'الليغ1'. وعلى مدار موسمين، شارك 'زينو' في 55 مباراة رسمية وسجل هدفين هذا الموسم. مقدماً الإضافة اللازمة بفضل رؤيته في وسط الميدان وخبرته الكبيرة. وأصدر النادي الفرنسي بيانًا عبّر فيه عن شكره العميق للثنائي الجزائري على التزامهما وجهودهما طيلة فترة تواجدهما. مؤكداً أن أنجي سيظل ممتناً لما قدّماه للفريق، ومتمنياً لهما النجاح في مسيرتهما المستقبلية.