لاعبو ليفربول سيضعون عبارة «20 للأبد» على قمصانهم
كما أعلن النادي، أمس، عن تكريم خاص يتضمن تقديم لوحة من الفسيفساء صنعها المشجعون، ودقيقة صمت قبل مباراة ليفربول الافتتاحية للموسم مع بورنموث في 15 أغسطس المقبل.
ووُضعت آلاف الزهور والأوشحة واللافتات وغيرها من التذكارات خارج ملعب أنفيلد، منذ وفاة جوتا وشقيقه أندريه سيلفا.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الاتحاد
منذ 15 دقائق
- الاتحاد
عرب المونديال
عرب المونديال حددت قرعة المرحلة الرابعة من تصفيات «مونديال 2026»، التي جرت في العاصمة الماليزية كوالالمبور، ملامح المجموعتين اللتين ستحددان المنتخبين اللذين سينضمان إلى «السداسي الآسيوي» الذي سبق أن تأهل في المرحلة الماضية «إيران وكوريا الجنوبية وأوزبكستان واليابان وأستراليا، فضلاً عن نشامى الأردن». وعندما تضع القرعة منتخبات قطر والإمارات وسلطنة عُمان في المجموعة الأولى التي تجري مبارياتها في الدوحة، فإن الكرة العربية الآسيوية ضمنت سفيراً ثانياً لها في المونديال الأميركي، كما أن الفرصة متاحة لتأهل سفير ثالث من خلال مجموعة السعودية والعراق وإندونيسيا، مع عدم الاستهانة بالفريق الإندونيسي الذي سبق أن فاز على «الأخضر» في جاكارتا خلال المرحلة السابقة بهدفين في بداية المهمة الجديدة للفرنسي هيرفي رينارد. وسيحسم شهر أكتوبر المقبل تلك المرحلة التي ستؤهل أول المجموعتين إلى النهائيات، بينما يتنافس الفريقان صاحبا المركز الثاني، لتحديد أيهما يدخل الملحق الأخير، أملاً في اللحاق بركب الذين سينالون شرف المشاركة في أول مونديال يضم 48 منتخباً. وإذا كانت الحسابات النظرية تصب في مصلحة منتخب قطر في المجموعة الأولى، بسبب عاملي الأرض والجمهور، فإن «الأبيض» يمكن أن يضرب بتلك الحسابات عرض الحائط، بعد تفوقه الواضح والصريح على «العنابي» في المرحلة السابقة، عندما تغلب عليه في الدوحة بثلاثة أهداف لهدف، وعندما حان موعد لقاء الذهاب في الإمارات، اكتسح «الأبيض» المشهد، وفاز بخماسية نظيفة، وكانت نتائج «الأبيض» مع «العنابي» هي الأفضل طوال مشواره بالمجموعة الأولى. وإذا أراد «الأبيض» بقيادة مدربه الروماني أولاريو كوزمين أن يتجاوز المرحلة المقبلة بنجاح، فليس أمامه إلا أن يكون في كامل جاهزيته البدنية والفنية والنفسية، حتى يعوض ضياع فرصة التأهل المباشر بعيداً عن معركة «الملحق الآسيوي». **** ضربت إدارة ليفربول مثلاً في التسويق الرائع، استثماراً للمعسكر الصيفي للفريق، استعداداً للموسم الجديد، سعياً للاحتفاظ بلقب الدوري. ولأن ليفربول يدرك أن شعبية مانشستر سيتي وتشيلسي هي الأقوى في آسيا، فقد اختار الفريق أن يعسكر في الصين واليابان، مع التأكيد على اللاعبين بتخصيص مساحة من الوقت للقاء المشجعين والسماح لهم بالتصوير مع النجوم الذين انتزعوا لقب «البريميرليج»، كل ذلك للعمل على زيادة شعبية الفريق في «القارة الصفراء»، مما يجذب الرعاة الآسيويين للاستثمار في «قلعة الأنفيلد». **** جرت أمس قرعة الدوري المصري، والأهم من تحديد خريطة الدوري أن يتم الالتزام بتطبيق اللوائح بدلاً من الالتفاف عليها، وأن تطبق العدالة على الجميع، بعيداً عن ألوان القمصان.
البيان
منذ 15 دقائق
- البيان
الوجهات الرياضية الصيفية في دبي.. تطور وجودة وتقنيات حديثة
العائلات القادمة من أوروبا أو آسيا أو المنطقة العربية تجد في دبي متنفساً حقيقياً يوفر المتعة لأفرادها كافة، من الأطفال وحتى كبار السن، مع تنوع وتعدد الخيارات التي تنقل الزائر إلى عوالم مختلفة.
البيان
منذ 15 دقائق
- البيان
«هيما».. انسجام من أول لحظة في الجزيرة
حظي المصري إبراهيم عادل «هيما»، الوافد الجديد إلى صفوف الجزيرة، باستقبال حافل من زملائه والجهازين الفني والإداري فور وصوله إلى مقر معسكر الفريق الإعدادي للموسم الجديد بإسبانيا، في أول لقاء مشترك يجمع بينهم، بعد انضمامه قبل أيام قلائل إلى الكشوفات قادماً من بيراميدز المصري. وسادت أجواء من البهجة والود مقر إقامة البعثة ساهمت في انسجام «هيما» من أول لحظة مع ناديه الجديد، حيث حرص اللاعبون على الترحيب به بطريقة مميزة عكست الروح العائلية التي يتمتع بها النادي، والروح الطيبة في مساعدة الوافدين الجدد للتأقلم مع خلق علاقات قوية تساهم في تجويد الأداء بأرضية الملعب، وشارك الجميع في الاحتفال البسيط الذي أعد خصيصاً لاستقباله، وسط تبادل الابتسامات والضحكات، ما أزال سريعاً رهبة البداية عن الجناح المصري المعروف بموهبته العالية. وظهر إبراهيم عادل (24 عاماً) في أول ساعات له بالمعسكر مرتاحاً ومندمجاً مع زملائه، خصوصاً في ظل التفاعل الإيجابي مع شخصيته المرحة وخفة دمه التي لاقت قبولاً فورياً من الجميع، بجانب الأخلاق العالية المعروف بها، وفيما يبدو أن مواطنه وزميله في الفريق محمد النني ساهم في تقديم صورة إيجابية عن اللاعب لزملائه بحكم معرفته السابقة به ومشاركته معه في الأولمبياد الأخيرة، خصوصاً أنه شجعه على الانضمام إلى «فخر أبوظبي»، ويرى فيه موهبة كبيرة، كما يتعامل معه على أنه أخ أصغر ويحمل له تقديراً كبيراً. ويضع جمهور الجزيرة آمالاً كبيرة على «هيما» الذي يخوض أول تجربة احترافية له خارج مصر، بحكم موهبته العالية التي كان لها تأثير واضح في تتويج فريقه بلقب النسخة الأخيرة من دوري أبطال أفريقيا، في الوقت الذي وعد فيه اللاعب بتقديم كل ما عنده في مشواره الجديد، ذاكراً أنه سعيد بالتواجد في نادي «الجزيرة» ويأمل المساعدة في نيل البطولات وأن يحالفه التوفيق في تحقيق نجاحات كبيرة تليق باسم النادي وتلبي طموحات جمهوره في الموسم الحالي.
